كنت قد قرأت من فترة غير بعيدة عن قصة فى الادب العبرى اسمها من سرق القمر تدور حول طفل لم يجد القمر فى السماء و قيل له ان من سرقه هم الفلسطنيين كما انهم يقتسمون معهم ارضهم....هذه قصة تحرس فى احب الاطفال عندهم....و كنت اتسائل
كانسانة فى المقام الاول عليها تقبل الاخر ايا كان ديانته
عندما تاتى يهودية من بلادى هاجر اهلها الى اسرائيل و ظل الحنين الى مصر بلدها الاصلى متوغلا فى دمائها....و لكنها مثلا ابنها ظابط فى الجيش الاسرائيلى......
هل حقا اصدق ولائها....و هى لازالت تعيش فى بلاد العدو....ام هم ليسوا عدو
و انما الحكومة و الصهاينة
هى تقول و من يعرفها و اعرف منهم...نريد سلاما
لكنها ايضا لا تريد حقوق الفلسطنيين كاملة ان ترد اليهم
هناك دعاة فى بلادى لعودة اليهود المهاجرين من مصر حتى من سافر الى اسرائيل
هل هذا فعلا لا شئ فيه ام هل نسينا دماء شهدائنا و اسرانا
لا ادين كونك يهوديا.....كل الاديان دعوة سلام و محبة
و لكن....احقا هناك فرق بين ان تكون اسرائيليا او صهيونيا
جميلة فوكس كل لوحاتها و معارضها عن مصر...لكنها اسرائيلية.....هل اصالح
لكن كيف اصالح؟؟؟؟