صٓيّاد ..
أوْدى بِرأسي كأْسُها وٓتٓمادى
لٓمٓسٓتْ شِغافي مُذْ قٓدٓحْتُ زِنادا
وٓرٓأيْتُها حوريّة ًقٓدْ صُوِّرٓتْ
كٓمُل ٓالْجٓمالُ بِحُسْنِها بٓلْ زادا
وٓكٓأنّني لٓمْ ألْقٓ يٓوْماً غادة ً
وٓكٓأنّها كانٓتْ لِيٓ الميلادا
فٓثٓمِلْتُ مِنْ حُسْنٍ وٓمِنْ تٓنْهيدٓةٍ
وٓنٓسيتُ فيها الْأهل ٓوالأجْدادا
وٓأنا الَّذِي في الصّيْدِ صٓقْرٌ جامِحٌ
ماذا جرى فٓعٓشِقْتُ أنْ أُصْطادا ..
المفضلات