أَرْنو إلَيْه ِلَعَلَّهُ يَحْكي
لكِنَّهُ هَيْهاتَ يَفْعَلُها
وَأعودُ مَهْموماً لِحافِظَتي
أجْتَرُّ في صَمْتٍ رَسائِلَها
فَتَشُدُّني الذِّكْرى لِغالِيَة ٍ
كانَتْ وَما أحْلى جَدائِلَها
وَتُعيدُني الأيّامُ في شَوْقٍ
لِدَلالِها وأنا أُغازِلُها
فَأموتُ في حُزْنٍ عَلى عُمُرٍ
هَلْ قَدْ يَمُرُّ وَلا أُقابِلُها ..
***
المفضلات