أحمد النقاش وسكة السفر في منتصف فركة شقيقة بلادي وتوأمتها، وموطن أجدادي الشرفاء، ثمة قرية عزيزة ومن هذه الأرض الطيبة أتى أحمد عثمان النقاش يا ناس يا عسل وابو سمرا وصل أي أبو سمير هذا الإسم البارز والرائد في عالم السفر باللواري وكم ورد إسمه اللامع مراراً وتكراراً في جل أغانينا ومواويلنا وأهازيجنا الأصيلة.لوري نقرشون والمعني بنقرشون هنا هو أحمد عثمان النقاش وقد سُمي بذلك نسبة لأن والده المرحوم عثمان نقاش كان يعمل نقاشاً. هو من ال ولياب إن نقاش يشكل ثقافة عريقة وإرثاً غنياً في منطقتنا سيسطر التاريخ إسمه بمداد من ذهب وهو بالنسبة لنا لا يعد مجرد سائق يشكل رمزاً سامياً وشخصية تتسم بالهيبة والوقار ودماثة الخلق وقل أن يجود الزمان بمثله..أسأل الله العلي القدير أن يمتع أحمد نقاش (أبو سمير) بموفور الصحة والعافية ويمد في عمره المديد (اللهم آمين) كان صديق عزيز لابى جلال نصره رحمة الله وكان صديقى لى اتذكرك يا يمة يا يمة والناس قالو قائمين البلد رصو الهديمات عدلو ركبو اللواري وقبلو شالو السلام انا مني ليك