تصميم المناهج في ضوء الإطار المرجعي الأوروبي المشترك
تروم دراستي الحفر في موضوع تصميم المناهج التعليمية في ضوء الأطار المرجعي الأوروبي المشترك، كونه يعد أحد أركان العملية التعليمية الضرورية والمؤثرة في إيصال الدارسين إلى المستويات التي يسعون وراءها. حيث إن الدراسة تتغيا الإجابة عن سؤالين عريضين: الأول: لماذا الأطار المرجعي الأوربي؟ والثاني: ما سمات المنهج وخصائصه في ضوء الإطار المرجعي الأوربي المشترك؟
وهذه قائمة بأبرز المحاور التي سأتحدث عنها في الإجابة عن السؤال الأول:
 يعدّ مرجعاً للتخطيط اللغوي.
 يوفر تصوراً لتطوير خطط اللغة.
 يقدم رؤية عامة شاملة في إدارة البرامج التعليمية للغات الأجنبية.
 يوفر مبادئ توجيهية لوضع المناهج الدراسية.
 يتعرض لوسائل القياس والتقويم المختلفة.
 يعرض استراتيجيات تعلّم اللغة وتعليمها.
 يناقش أهم النشاطات اللغوية والتدريبات الاتصالية.
 مرجع لإداريي مدارس اللغات والأكاديميين والمدرسين والدّارسين.
 يصف الكفايات اللازمة للاتصال وأنواعها.
 يوفر رؤية للمهارات والمعارف ذات العلاقة بعملية التعلّم والتعليم.
 مرجع لتأهيل معلمي اللغة البارعين وتطوير مهاراتهم.
 يساوي بين اللغات والثقافات.
 مجال خصب للبحث والدراسة
أما السؤال الثاني فسأتوقف عند أهم المبادئ التي أرساها الإطار، وأبرزها:
- ضرورة تحديد الأهداف والمجالات والأماكن والمؤسسات والأشخاص والأشياء والأفعال والنصوص والأبنية اللغوية عبر المستويات.
- التواصلية
- دور الأستاذ ودور الطالب
- التعليم وفق مبدأ المهام والوظائف اللغوية.
- الحلزونية
- المواد الأصيلة أو الأصلية
- العمل الثنائي والجماعي
- خلق البيئة الآمنة والإبداعية
- الوظيفية
- التقويم والتقييم
- Can dos






الدكتور خالد حسين أبو عمشة
المدير الأكاديمي لمعهد قاصد عمّان – الأردن
مستشار Amideast الأكاديمي لبرامج اللغة العربية في الشرق الأوسط
المدير التنفيذي لبرنامج الدراسات العربية بالخارج/ الأردن CASA