الشيطان يتحدث عن نفسه.. فماذا تقول له ؟

[فتحى عطا]

الشيطان يتحدث عن نفسه.. فماذا تقول له !؟

ابليس يتحدث عن نفسه

الأسم : إبليس

البلدة : قلوب الغافلين

الديانة : الكفر

بداية ظهوره : يوم ان رفض السجود لآدم

العشيرة : الطواغيت

المكان الدائم : جهنم وبئس المصير

الدرجة : فاسق من الدرجة الأولى

الأقطار : التى لا يُذكر فيه اسم الله

طريق الرحلة : عوجا

أوامره : يأمر بالفحشاء

الوظيفة : مدير عام المغضوب عليهم والضالين

مدة الخدمة : الى يوم القيامة

جهة السفر : صراط الجحيم

أرباح التجارة : الخسران المبين

رفيق الرحلة : شياطين الجن والأنس

رفيق العمل : الساكت عن الحق

نوع الركوب : الكذب

الأجرة : مأذور هو وأتباعه

رأس المال : الأمانى

المجلس : الأسواق

أعداء الرحلة : المسلمون

شعار العمل : النفاق سيد الأخلاق

لباس العمل : جميع الألوان كالحرباء

زوجة الدنيا : الكاسيات العاريات

يحب من؟ : الغافلين عن ذكر الله

يزعجه : الأستغفار

بيته : الخلاء والحمام

صفته : مذبذب حسب المصلحة

زملائه : المنافقون

مصدر رزقه : المال الحرام

جهاز الأتصال : الغيبة والنميمة والتجسس

طعامه المفضل : لحم الأموات {الغيبة}

يكره من؟ : الذاكرين الله كثيرا والذاكرات

الدفاع : إن كيد الشيطان كان ضعيفا

مصائده : السماء

هواياته : الغواية والضلال

أُمنيته : ان يكفر الناس جميعا

نهايته : يوم الوقت المعلوم

أفضل عمل له : اللواط السحاق

كلمة السر لأتباعه : أنا {كلمة المتكبرين}

من مطربوه : الفنانون والفنانا

تخدماته : يأمر بالمنكر ويرغب فيه

غرفة عملياته : الأماكن النجسة ومحال المعاصى

وعوده : يعدكم الفقر

مايبكيه : كثرة السجود لله تعالى

فماذا تقول انت للشيطان؟؟؟

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـــــــ

فتحــى عطـــــا

fathy – atta

[حسين ليشوري]

أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم.

[السعيد ابراهيم الفقي]

أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم.

[سعيد نويضي]

بسم الله و الحمد لله و سلام الله على القادم من أم الدنيا الفاضل فتحي عطا و الصلاة و السلام على الحبيب الشفيع يوم الدين آخر الأنبياء و المرسلين صلوات الله و سلامه عليهم أجمعين...و نستعيد بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم في وقت و حين...

حللت أهلا و نزلت سهلا في رحاب واتا الحضارية...

سؤال وجيه بعدما قدمت ورقة تعريف الشيطان الرجيم و إبليس اللعين...ماذا تقول له: اقول له و يقول له كل من يخشى على نفسه و دينه و عرضه و أرضه و ماله أعوذ بالله من الشيطان الرجيم...

قال تعالى : { وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ * إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ * وَإِخْوَانُهُمْ يَمُدُّونَهُمْ فِي الْغَيِّ ثُمَّ لا يُقْصِرُونَ } .

أي: أي وقت، وفي أي حال { يَنزغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نزغٌ } أي: تحس منه بوسوسة، وتثبيط عن الخير، أو حث على الشر، وإيعاز إليه. { فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ } أي: التجئ واعتصم باللّه، واحتم بحماه فإنه { سَمِيعٌ } لما تقول. { عَلِيمٌ } بنيتك وضعفك، وقوة التجائك له، فسيحميك من فتنته، ويقيك من وسوسته، كما قال تعالى: { قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ } إلى آخر السورة.

ولما كان العبد لا بد أن يغفل وينال منه الشيطان، الذي لا يزال مرابطا ينتظر غرته وغفلته، ذكر تعالى علامة المتقين من الغاوين، وأن المتقي إذا أحس بذنب، ومسه طائف من الشيطان، فأذنب بفعل محرم أو ترك واجب - تذكر من أي باب أُتِيَ، ومن أي مدخل دخل الشيطان عليه، وتذكر ما أوجب اللّه عليه، وما عليه من لوازم الإيمان، فأبصر واستغفر اللّه تعالى، واستدرك ما فرط منه بالتوبة النصوح والحسنات الكثيرة، فرد شيطانه خاسئا حسيرا، قد أفسد عليه كل ما أدركه منه.


وأما إخوان الشياطين وأولياؤهم، فإنهم إذا وقعوا في الذنوب، لا يزالون يمدونهم في الغي ذنبا بعد ذنب، ولا يقصرون عن ذلك، فالشياطين لا تقصر عنهم بالإغواء، لأنها طمعت فيهم، حين رأتهم سلسي القياد لها، وهم لا يقصرون عن فعل الشر.


من تفسير السعدي رحمه الله
منقول من الشاملة

كذلك يقول الحق جل وعلا:"وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ " فصلت

•فَاسْتَعِذْ بِاللهِ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام إلى الصلاة يقول : أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه .
•عوذ العوذ: الالتجاء إلى الغير والتعلق به. يقال: عاذ فلان بفلان، ومنه قوله تعالى: أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين[البقرة]وإني عذت بربي وربكم أن ترجمون [الدخان/20]، ïقل أعوذ برب الفلق [الفلق/1]،

فالإنسان ليس بملاك و ليس بشيطان...و لكنه في منزلة إن اتقى الله جل و علا كان مع النبيئين و الشهداء و الصالحين و حسن اولائك رفيقا...

تحيتي و تقديري...

[عبد الرحيم لبوزيدي]

الشيطان يتحدث عن نفسه.. فماذا تقول له !؟

ابليس يتحدث عن نفسه

الأسم : إبليس

البلدة : قلوب الغافلين

الديانة : الكفر

بداية ظهوره : يوم ان رفض السجود لآدم

العشيرة : الطواغيت

المكان الدائم : جهنم وبئس المصير

الدرجة : فاسق من الدرجة الأولى

الأقطار : التى لا يُذكر فيه اسم الله

طريق الرحلة : عوجا

أوامره : يأمر بالفحشاء

الوظيفة : مدير عام المغضوب عليهم والضالين

مدة الخدمة : الى يوم القيامة

جهة السفر : صراط الجحيم

أرباح التجارة : الخسران المبين

رفيق الرحلة : شياطين الجن والأنس

رفيق العمل : الساكت عن الحق

نوع الركوب : الكذب

الأجرة : مأذور هو وأتباعه

رأس المال : الأمانى

المجلس : الأسواق

أعداء الرحلة : المسلمون

شعار العمل : النفاق سيد الأخلاق

لباس العمل : جميع الألوان كالحرباء

زوجة الدنيا : الكاسيات العاريات

يحب من؟ : الغافلين عن ذكر الله

يزعجه : الأستغفار

بيته : الخلاء والحمام

صفته : مذبذب حسب المصلحة

زملائه : المنافقون

مصدر رزقه : المال الحرام

جهاز الأتصال : الغيبة والنميمة والتجسس

طعامه المفضل : لحم الأموات {الغيبة}

يكره من؟ : الذاكرين الله كثيرا والذاكرات

الدفاع : إن كيد الشيطان كان ضعيفا

مصائده : السماء

هواياته : الغواية والضلال

أُمنيته : ان يكفر الناس جميعا

نهايته : يوم الوقت المعلوم

أفضل عمل له : اللواط السحاق

كلمة السر لأتباعه : أنا {كلمة المتكبرين}

من مطربوه : الفنانون والفنانا

تخدماته : يأمر بالمنكر ويرغب فيه

غرفة عملياته : الأماكن النجسة ومحال المعاصى

وعوده : يعدكم الفقر

مايبكيه : كثرة السجود لله تعالى

فماذا تقول انت للشيطان؟؟؟

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـــــــ

فتحــى عطـــــا

fathy – atta

السلام عليكم
بطاقة تعريفية مفصلة لمن اغوى سيدنا آدم وأمنا حواء ،بيد ان المتتبع لاعمال بعض من ابناء جلدتنا سيتضح له انهم تجاوزوافي افعالهم وأوصافهم الشيطان،وصار كيد الشيطان ضعيفا مقارنة بمكائدهم ودسائسهم ،فاول من يجب مقارعتهم ومحاربتهم ونحن المؤمنون بالله هم شياطين الانس وقبل ذلك وجب تحديدأوصافهم وصفاتهم لنتمكن من تحديد هوياتهم وأماكن تواجدهم وسبل محاربتهم ،اما شياطين الجن فنستعيذ بهم في كل وقت وحين ،وفي كل صلاة مكتوبة اونافلة