عضلاتٌ مفتولة.
فَشَلَت كلَّ المحاولات لتعليمهِ الكِتابة.
كُلما أمسَكَ بقلم، كَسَرَتهُ أصابعهُ الغليظة.
عضلاتٌ مفتولة.
فَشَلَت كلَّ المحاولات لتعليمهِ الكِتابة.
كُلما أمسَكَ بقلم، كَسَرَتهُ أصابعهُ الغليظة.
أنا لا أقول كل الحقيقة
لكن كل ما أقوله هو حقيقة
بسم الله و الحمد لله و سلام الله على الأديب الفاضل محمد مزكتلي...
العضلات المفتولة و هي من نعم الله على من وهبهم الصحة الجيدة و البنية القوية للقيام بأعمال أشد ثقلا و أشد بأسا من حمل القلم...و مع ذلك لم يترك لوزن الريشة من فرصة حتى يحاول معها عساها تقبله حاملا لهم أمة رغم رشاقة أبدانها و جمال تصفيف قوامها لم تستطع أن تتحمل مسؤولية القلم الذي شرفه الحق جل و علا و سمى به سورة في كتابه الكريم...
هي قراءة جانبت الصواب...ربما...أو أصابت الهدف...ربما كذلك...ففي زمننا هذا لم تعد الكتابة تجدي نفعا بقدرما تحدث قلقا على أمة كانت من خير أمة أخرجت للناس...
تحيتي و تقديري...
{فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى }الأعلى9
افتح هديّتك و أنت تصلّي على محمّد رسول الله
http://www.ashefaa.com/islam/01.swf
جزى الله الأخ الكريم خير الجزاء على هذا التذكير.
اللهم صل على محمد و على آل محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم و بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد.
أخي سعيد نويهي الفاضل:
السلام عليكم ورحمة الله.
نعم ...أصبت الهدف في قلبه.
بارك الله لك بصيرتك النافذة، وفطنتك اللامعة.
وعضلات قلمك القوية.
أصبح عليك بكل الخير.
أنا لا أقول كل الحقيقة
لكن كل ما أقوله هو حقيقة
المفضلات