بسم الله و الحمد لله و سلام الله على الأحبة الكرام...
حالــــــة...
مع كل صباح... يطمئن قلبه...يطارده قلقه...
بسم الله و الحمد لله و سلام الله على الأحبة الكرام...
حالــــــة...
مع كل صباح... يطمئن قلبه...يطارده قلقه...
{فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى }الأعلى9
افتح هديّتك و أنت تصلّي على محمّد رسول الله
http://www.ashefaa.com/islam/01.swf
جزى الله الأخ الكريم خير الجزاء على هذا التذكير.
اللهم صل على محمد و على آل محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم و بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد.
الأخ سعيد المحترم ... هل رأيت من يقول و يفعل مكرها ... إما مخافة حلول أذى به أو فوات شهوة ... هل ترى أنه في عرف العقلاء و هو مكره حقيق بأن يحمل وزرا أو يحصل على أجر ؟؟؟ و هو مكره ...
أرأيت إن كان جاهلا لا يعرف ما يقبع خلف الهضبة التي ربي على التوجس مما يربض وراءها ... ثم جيئ بقلبه القلق المضطرب فجعل محركا لأذى سواه فإذا انتبه لخطورة الشر على الناس نخسوه و أرعبوه ...؟
فهل تجده على شيئ من العقل و الرشد يستحق بها مزيد من الكرامة و الشكر ؟؟؟
الأخ سعيد المكرم : هل يمكن أن تكون السعادة و البر و الفضل إلا فيما اجتمع على معرفته و الإقرار به جمهور العقلاء يستند على ماتراه العين و تسمعه الأذن و تمسه اليد و يدركه العقل لا ما يجيئ به الكهنة المرجفون ؟؟؟
إننا يا أخي أكبر سنا و أكرم نفسا من أن نجعل رقابنا في ربقة الدجالين يصنعون بنا و بمن يسلطوننا عليهم ما يشاء زيفهم و جبروتهم .
في الأخير أعتذر من أخي سعيد إذا كنت قلت ما لا يعنيني ... أو ذهبت بكلامي مذهبا نائيا عما طرحه في متصفحه ... أشكركم و أحييكم .
بسم الله و الحمد لله و سلام الله على المفكر الفاضل و الكاتب أحمد مراد عارف المحترم...
كثير من القول قد يجد مكانه في الواقع سواء كرها أو طواعية...كثير من الفعل قد يمارس على أرض الواقع كرها أو حبا...الإنسان في الزمن المعاصر مخير إلى أبعد الحدود...كما أنه مسير إلى أكثر من ذلك...و يظل الميزان الذي نقيس به حقيقة القول و العمل صدقا أو كذبا يتأرجح بين الذاتية المفرطة و الموضوعية المنحرفة كذلك...إلا من رحم ربي و أدرك بنور الهداية كيف يحتاط من التعسف في هذا الجانب أو ذاك...
أما قضية اتباع الكهنة و ما شابه ذلك من الألقاب...فمن يستكين لمرض في القلب/العقل سيعلم أن استقامة القلب/العقل يستقيم معها السلوك...و من تم يظل الكائن ما كان على وعي بما له و ما عليه يقول و يفعل ما شاء الله ذلك...إلى أن يرحل و يترك وراءه الشيء الجميل يذكر به أو الشيء القبيح فينسى مع زحمة الأيام و ثقل الظروف...
تحيتي و تقديري و شكري للقراءة و لتعب الكتابة...
الكتابة سؤال و القراءة جواب لسؤال يتجدد مع اللحظات و مع المستجدات...
{فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى }الأعلى9
افتح هديّتك و أنت تصلّي على محمّد رسول الله
http://www.ashefaa.com/islam/01.swf
جزى الله الأخ الكريم خير الجزاء على هذا التذكير.
اللهم صل على محمد و على آل محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم و بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد.
المفضلات