نهرٌ وبحرٌ

تأنّق كالمُعْـتاد ، حَمل باقة ورْد ٍ وانطلقَ ... مَـدّ لها يدَهُ ... وَلّتْ هاربَة ثمّ قالت : نهْر ٌ، وبحْرٌ بينهُما برْزخ ٌ لا يَـبْغـيان .

المغرب

التيّارُ


رمَقَها ... جَرفَهُ التيّار ، وجَد نفسَهُ مُسْتـلقيًا ، ثم مُنتشيًا ... أكلتْهُ السّنون ... وما بين أرْبعة ٍ توقّفَ خريرُ نهْرهِ .
المغرب

لقاءٌ

تعاهدا على إكْمال المِشوار معاً ، تواعدا على اللقاء ، سَرقا أويْقاتٍ مِن مفاتِـنهِما ... فسرَقتْ منه ُ نهارَه ُ وأحالتهُ ليْلا سَرْمَدِيّا .

المغرب