لم ينل بحث خلق السماوات شيئا يذكر عند المسلمين في العصور الأخيرة
لم يحدثنا الله إلا بما نقدر على معرفته ولو بعد حين
السماوات نراها
وننظر إلى وإلى ما فيها
ونفكر في خلقها
ونمر فيها
وعشرات الأوصاف التي بين القرآن حقيقتها
السماء هذه البناء الغازي حول الأرض
وما بعده آفاق لا حدود لها
وسأبين إن شاء الله صفاتها في تسجيلات عديدة