العنونة
يقول جون كوهن عن العنونة :
"واقعة قلما اهتمت بها القصيدة الشعرية حسب علمي "
ويقول روبرت سولز:
"بالتأكيد لولا عنوانها لما كانت قصيدة"
من خلال القولتين أطرح الأسئلة التالية :
1- هل يمكن للقصيدة الاستغناء عن العنوان ؟
2- هل من مبررات على ذلك ؟
3- كيف يمكن اقتحام مطاوي القصيدة دون عنوانها كمفتاح ؟
4- هل العنوان في نظرك هو الذي يخلق النص الشعري ؟
5- هل هو الذي يعينها ويخلق أجواءها النصية والتناصية
عبر سياقها الداخلي والخارجي ؟
أرجو من الإخوة والأخوات أن يتدخلوا لإغناء النقاش..
مودة مالكة عسال