أضم صوتي إلى صوتكم في تحية خاصة لصديقي العزيز مؤمن كويفاتيه .
وما كلامكم عنه إلا منطلق من عمق المشاعر الأصيلة التي تكتنفكم .
وبقلمه وفكره وثورته وغضبه وآلامه تلك , يحمل معها روح ظل خفيف ومرح للغاية
مع أنني لم أكن أعرفه في البداية وتعرفت عليه في هذه السنة وعشنا سوية وكان ضيف ثقيلا علي جدا لمدة شهرين .
تصوروا تحملته كل تلك المده .
نتفق في أمور ونختلف في أمور أخرى , وعندما نختلف صياحنا يعلو ويسمع في الشارع.
بس قضينا أياما حلوة جدا.
وهو من له الفضل علي في توجيهي للمشاركة بقلمي في القضايا العربية والاسلامية ومنها على الاخص السوريه .
فتحيتي لك صديقي وأخي العزيز مؤمن كويفاتيه .
المفضلات