الفضيحة الكبرى الجزء الثاني
الفضيحة الكبرى الجزء الثاني
الخميني نصف أنكليزي و نصف هندي
أعرض على حضراتكم نص المقال باللغة الأنكليزية , و قد قمت بترجمة المقال حيث ستجدون الترجمة في أسفل الموضوع و يليه الرابط .
No wonder he felt 'nothing' when he stepped foot back into Iran in 1979. There is an interesting article concerning his real biological roots on the web, which can be read here. I've left a few 'teasers' below. Definitely worth a read for anyone who follows what is going on in Iran.
...The cornerstone and founder of the Islamic Republic of Iran, from which the present leaders draw their legitimacy to govern, was Khomeini and the structure, which he put in place. How- ever, there is compelling evidence that Ruhollah Khomeini was never an Iranian in the first place and had no right to inflict his policies on the Iranian people. Nor was his elevation to the title of ayatollah anything more than a political, face-saving expediency to prevent his being hanged for treason in 1964....
...Few contest that Khomeini's mother was a Kashmiri Indian, but even fewer Iranians or otherwise know his father's origins or his real name....
...Unable to provide an acceptable paternal background for Khomeini, a story was concocted to link his paternal heritage to that of his Kashmiri Indian mother and introduced an Indian-born father (also from Kashmir) but of Iranian heritage. In fact, no such person existed. But someone with similar and misleading characteristics certainly did, which could lend credence to this fiction of an Indian father.
Khomeini's real father, William Richard Williamson, was born in Bristol, England, in 1872 of British parents and lineage. This detail is based on first-hand evidence from a former Iranian employee of the Anglo-Iranian Oil Company (later British Petroleum: BP), who worked with and met the key players of this saga. This fact was supported by the lack of a denial in 1979 by Col. Archie Chisholm, a BP political officer and former editor at The Financial Times, when interviewed on the subject at his home in County Cork, Ireland, by a British newspaper....
...Some linguists, who studied his public speeches in 1979 and 1980, concluded his Farsi vocabulary to be less than 200 words, so not only did he not have Persian blood, he did not even speak the language. With the number of Iranians who have died be- cause of him and his successors over the past 25 years going into the hundreds of thousands, if not well over a million if the death toll from the eight-year Iran-Iraq war is included, this Anglo-Indian root may have had no love or compassion for Iranians either.
In the Iran Air aircraft flying Khomeini back from France to Tehran in early 1979, with cameras rolling, a journalist asked: "What do you feel about returning to Iran?" He replied: "Nothing!" The question was repeated, and again he replied: "Nothing!"
النص باللغة العربية
لا عَجَب أنه لم يشعر بشيء عندما وطأت قدماه أرض أيران في عام 1979. هناك مقالة مثيرة تَتعلّقُ بجذورِه الحيويةِ الحقيقيةِ على الشبكة، التي يُمْكِنُ أَنْ تُقْرَأَها هنا. حيث أشعر هنا ببعض الأثارة . بالتأكيد أن لهذه المقالة ثمنا لأي متتبع لما يجري في إيران.
إن حجر الزاوية ومؤسس الجمهوريةِ الإسلاميةِ في إيران، الذي يستمد منه الزعماءَ الحاليينَ شرعيتَهم للحُكْم، كَانَ الخميني والبناء الذي طبّقَه. هكذا أبداً، هناك دليلِ دامغ على أن روح الله الخميني ما كَانَ أبداً إيراني في المركز الأول وما كَانَ عِنْدَهُ الحقُّ لتطبيق سياساتِه على الشعبِ الإيرانيِ. ولا كَانَ إرتقائه لمنصب آية اللهِ أكثر من ذَريعة لحفظ ماء الوجه سياسيا لمَنْع شنقه بتهمة الخيانة في عام 1964.
يفند البعض القول بأن أم الخميني كانت من أصل هندي كشميري, حتى إن قلة من الإيرانيين يَعْرفُون اصلَ أبّيه أَو إسمه الحقيقي. . . .
حتى أنهم غير قادرين على منح الخميني خلفيةَ عائلية مقبولةَ ,و لكن هناك قصّة أعدّتْ لرَبْط أرثه العائلي بتلك الأمِّ الهنديةِ الكشميريةِ حيث قدّمتْ القصة أبَّ هنديَ المولدَ (أيضاً مِنْ كشمير) لكن مِنْ أصل إيرانيِ. في الحقيقة، لا وجود لمثل هذا الشخصِ . لكن شخص ما بهذه الخصائصِ المماثلةِ والمُضَلِّلةِ بالتأكيد تم أصطناعها، التي يُمْكِنُ أَنْ تجعل قصةِ الأبِّ الهنديِ قابلة للتصديق.
إن أبّ الخميني الحقيقي،هو وليام ريتشارد ويليامسون، و قد ولدَ في بريستول في إنجلترا، في عام 1872 مِنْ أبوين و نسب بريطانيِ. إن هذه التفاصيلِ تستند الى دليلِ مباشرِ و هو مستخدم إيراني سابق مِنْ شركة النفط الإنجليزية الإيرانيةِ (التي سميت فيما بعد بشركة النفط البريطاني: بي بي)،حيث عمل فيها و قابل الأشخاص الذين لعبوا دورا رئيسيا في أحداث هذه القصّةِ. هذه الحقيقةِ كَانتْ تستند الى أفتقار القدرة على الأنكار, و هذاعندما قامت صحيفة بريطانية بأجرء مقابلة حول هذا الموضوع مع العقيد أرجي جيشولم (Archie Chisholm) في عام 1979 و هو المسؤول السياسي (لشركة النفط البريطانية BP) و محرر سابق في الفاينانشيال تايمز في بيته في مقاطعة كورك الأيرلندية.
إن بَعْض اللغويين، الذين دَرسوا خطاباتَ الخميني العامّةَ في عامي 1979 و1980، إستنتجَوا أن مفرداتَه الفارسيةَ هي أقل مِنْ 200 كلمةِ،لذلك ليس فقط أن الخميني لا ينحدر من دم فارسي، بل هو لا يُتكلّمْ حتى اللغةَ الفارسية. و مع عدد الأيرانيين الذين قتلوا بسببه و بسبب من خلفه على نحو 25 عاما مضت حيث قتل مئات الألاف و أذا لم يصح ذلك فقد يصل عددهم الى المليون أذا تضمنتها الحرب العراقية - الأيرانية التي امتدت الى زهاء ثمان سنوات، فإن هذا الرجل ذو العرق الإنجليزي الهندي لَرُبَما ما كَانَ عِنْدَه لا حبُّ ولا شفقةُ على الإيرانيين.
عندما كان الخميني في الطائرةِ الأيرانية عائدا من فرنسا إلى طهران في أوائل عام 1979، و بينما يقوم صحفي بطَي آلاتِ التصوير ,سَألَه: "ماذا تَشْعرُ و أنت عائد إلى إيران؟ "أجابَ: "لا شيء! " فكرر الصحفي السؤال ، و أجاب ثانيةً : "لا شيء! "
أضغط على هذا الرابط لرؤية نص النقال الأصلي:
http://noggr.blogspot.com/2006/11/kh...lf-indian.html
رد مع اقتباس
المفضلات