السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اتواصل اخوتي معكم في هذا الجزء بتقديم اقوال و خرافات الدجال المقبور الخميني
مع اسم الكتاب و الصفحة
أنظروا تجاوزه على الأسلام في فتاويه و أقواله , و لكن الله أبتغى العزة للأسلام و لنبيه محمد صلى الله عليه و سلم فكشف كل أفعاله و فضحه أمام الخلق , حتى عندما مات سقطت جثته على الأرض و أنكشفت عورته أمام أعين الناس و عدسات التصوير التي كانت تحضر التشييع.

اقوال الدجال لعنه الله :
1- في هذا القول يتهجم على الخالق سبحانه و تعالى , و لكن حاشى لله:
هذا قوله بحاله ومقاله: ’’ إننا لا نعبد إلهاً يقيم بناء شامخا للعبادة والعدالة والتدين ، ثم يقوم بهدمه بنفسه ، ويجلس يزيداً ومعاوية وعثمان وسواهم من العتاة في مواقع الإمارة على الناس ، ولا يقوم بتقرير مصير الأمة بعد وفاة نبيه ‘‘ كشف الأسرار – ص 123.
2- هنا يتجاوز على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم :
يقول"واضح أن النبي لو كان قد بلغ بأمر الإمامة طبقاً لما أمر الله به وبذل المساعي في هذا المجال لما نشبت في البلدان الإسلامية كل هذه الاختلافات والمشاحنات والمعارك،ولما ظهرت خلافات في أصول الدين وفروعه " كشف الأسرار ص 55
3- هنا يتجاوز على الأنبياء و يصفهم بالعجز:
(و نقول بأن الانبياء لم يوفقوا في تنفيذ مقاصدهم و ان الله سبحانه سيبعث في آخر الزمان شخصاً يقوم بتنفيذ مسائل الانبياء).
يقصد بهذا الشخص إمامهم الغائب
4- قوله بتحريف القرآن:
و الخميني الهالك يترحم على الملحد المجوسي صاحب كتاب فصل الخطاب ويتلقى عن كتابه مستدرك الوسائل و يحتج به.
-انظروا إلى الكفر الصريح في الكلام الآتي ذكره من كتاب كشف الأسرار للخميني الرافضي
( إن الذين لم يكن لهم ارتباط بالإسلام والقرآن إلا لأجل الرئاسة والدنيا ، و كانوا يجعلون القرآن وسيلة لمقاصدهم الفاسدة ، كان من الممكن أن يحرفوا هذا الكتاب السماوي في حالة ذكر اسم الإمام في القرآن و أن يمسحوا هذه الآيات منه و أن يلصقوا وصمة العار هذه على حياة المسلمين ).
كشف الأسرار ( ص 114 )

أثباتات:
1- أثبات أن الخميني لا يعتبر دعاء الأوثان من الحجارة شرك بالله تعالى :-
يقول في كشف الاسرارصفحة 30 ( ولهذا لو طلب أحد حاجته من الحجر والمدر لا يكون شركاً)
2- أثبات أن الخميني يعتقد بتأثير الكواكب على حياة الناس :-
يقول في كشف الوسيلة المجلد الثاني صفحة 238 ( يكره إيقاعه " يعني عقد الزواج " والقمر في برج العقرب)
3- -أثبات أن الخميني يعتقد أن الرب هو علي أبن أبي طالب :-
يقول في مصباح الهداية صفحة 145 في تفسير قول الله عز وجل ( يدبر الأمر يفصل الآيات لعلكم بلقاء ربكم توقنون ).. قال : ( أي ربكم الذي هو الإمام )