السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال مهم و يحيرني جدا و هو لماذا أغلب العباقرة - و ليس العلماء- يهود... هل يكمل السر في معتقدهم الديني أو تكوينهم الجيني المتميز عنا أو ماذا.....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال مهم و يحيرني جدا و هو لماذا أغلب العباقرة - و ليس العلماء- يهود... هل يكمل السر في معتقدهم الديني أو تكوينهم الجيني المتميز عنا أو ماذا.....
العـــبقرية اليهوديـة
الدكتور عبد الوهاب المسيري
The Jewish Genius
كلمة «عبقرية» تعني مجموعة من السمات الخاصة لا تفترض بالضرورة تَميُّزاً أو علواً مثلما نقول «عبقرية المكان» حيث لكل مكان عبقريته الخاصة، أو «عبقرية اللغة الإنجليزية» حيث لكل لغة عبقريتها الخاصة. وحينما تُستخدَم العبارة بهذا المعنى في الكتابات الصهيونية (أو غيرها) كأن يُقال «العبقرية اليهودية»، فهي تشير عادةً إلى «الخصوصية اليهودية» (انظر: «الخصوصية اليهودية»). ولكن هذا الاستعمال نادر، والاستعمال الشائع هو أن تشير كلمة «عبقرية» إلى درجة من درجات التَميُّز إلى جانب الخصوصية. وعبارة «العبقرية اليهودية» تفترض وجود عبقرية يهودية مستقلة، وأن العباقرة اليهود يتمتعون باستقلال عما حولهم، وأن وجودهم مؤشر على تَميُّز اليهود ككل، ولذا نجد حديثاً مستفيضاً عن فضل العباقرة اليهود على الحضارة الإنسانية وعن زيادة عددهم بالنسبة للعباقرة من الشعوب والأقليات الأخرى.
لكن الحديث عن «العبقرية اليهودية» لا يختلف بنيوياً، في واقع الأمر، عن حديث المعادين لليهود عن «الجريمة اليهودية» أو عن «عبقرية اليهود المتأصلة في ارتكاب الموبقات والسرقة والفساد». فالحديث عن العبقرية اليهودية، تماماً مثل الحديث عن الجريمة اليهودية، يَصدُر عن تَصوُّر أن اليهودي «يهودي» وحسب أو يهودي بالدرجة الأولى ثم أمريكي أو روسي بالدرجة الثانية أو الثالثة، وأن ما يحدد سلوكه (عبقريته في الخير والشر) هو البُعد اليهودي في وجدانه ورؤيته. كما يتفق الصهاينة والمعادون لليهود على اختزال اليهودي وتجريده من أي سياق اجتماعي أو تاريخي أو إنساني وعلى وضعه على هامش التاريخ أو خارجه، حيث يقف ليساهم فيه بعبقرية فذة، أو يحاول تخريبه بكل ما أوتي من قوة ودهاء وحيلة وعبقرية إجرامية.
ولو نظرنا إلى العباقرة اليهود، بعد أن نضعهم في سياقهم التاريخي المتعيِّن، سنكتشف على الفور أن مقولة «العبقرية اليهودية» لا تملك مقدرة تفسيرية عالية. وسيظهر قصورها التفسيري حينما نسأل عن تلك السمات "اليهودية المشتركة" بين عباقرة مثل فيلون (الفيلسوف الذي عاش في العصر الهيليني)، وشعراء العرب اليهود (في الجاهليـة)، وموسى بن ميمون (المفكر الديني اليهودي الذي عاش في العالم الإسلامي في القرن الحادي عشر)، وفرويد (المفكر النمساوي اليهودي الذي عاش في أواخر القرن التاسع عشر)، وشاجال (الفنان التشكيلي الذي عاش معظم حياته في النصف الأول من القرن العشرين)، وبرنارد مالامود (الروائي الأمريكي الذي عاش في النصف الثاني من القرن العشـرين). والإجابة الوحيـدة هي أن مثل هذه السمـات المشتركة غير موجودة. وإن اكتشف أحد عناصر يهودية مشتركة بين كل هؤلاء العباقرة، فإن تصنيفهم على أنهم يهود بالدرجة الأولى لا يفيد كثيراً في فَهْم فكرهم أو طبيعة مساهمتهم في التراث الإنساني. فيهوديتهم المشتركة ليست ذات مقدرة تفسيرية أو تصنيفية عالية، ولابد لنا أن نعود إلى التقاليد الحضارية والظروف التاريخية التي شكلت فكر ووجدان كل واحد منهم حتى يتسنى لنا الإحاطة بها. فموسى بن ميمون كاتب عربي أندلسي كان يؤمن باليهودية وتفاعُل مع التراث العربي الإسلامي. ومن خلال هذا التفاعُل نضجت عبقريته العربية، ولم تكن اليهودية سوى أحد العناصر في تكوين هذه العبقرية (وحتى هذه اليهودية كانت قد اصطبغت بصبغة إسلامية). وقصص برنارد مالامود تنتمي إلى التراث الأدبي الأمريكي لأن كاتب هذه القصص تأثر بتقاليد هذا الأدب وأتقن اللغة الإنجليزية الأمريكية وكتب روايات أمريكية تعالج موضوعات أمريكية يهودية. وحين صرح شاجال ذات مرة لمجلة تايم بأنه غير مهتم باليهودية، قامت الدنيا ولم تَقعُد، وأرسل كثير من القراء برسائل احتجاج أوضحوا فيها تأثُّـر شاجال باليهودية الحسيدية. وقد يكون هذا أمراً صحيحاً، ولكن شاجال يظل نتاج الحركات الفنية في أوربا في القرن العشرين، وبخاصة في روسيا وفرنسا. وقد تكون لبعض لوحاته نكهة حسيدية، خصوصاً أنها تعالج موضوعات يهودية مثل التوراة والحاخام، ولكنها تظل مع هذا لوحات رسمها فنان روسي فرنسي متأثر وبعمق بالتراث المسيحي!
وإذا ما تركنا مجال الفنون والإنسانيات، يصبح الحديث عن العبقرية اليهودية عبثاً وهراء لا طائل من ورائه. فبأي معنى يمكننا أن نقول إن نظرية النسبية قد تَوصَّل إليها أينشتاين من خلال عبقريته اليهودية، وكأن أينشتاين كان من الممكن أن يصل إلى ما وصل إليه من اكتشـافات باهـرة دون جهود من سبقه من علماء مسيحيين وبوذيين؟ وهل كان من الممكن أن يصل إلى ما وصل إليه من اكتشافات دون وجوده داخل الحضارة الغربية الحديثة؟ وإلا فبماذا نفسر عدم ظهور علماء طبيعة متفوقين تَفوُّق أينشتاين بين يهود الفلاشاه الإثيوبيين؟
ويُلاحَظ أن نسبة المتعلمين والمخترعين بين أعضاء الجماعات اليهودية في العالم الغربي مرتفعة. ولكن هذا أمر طبيعي وينطبق على كل أعضاء الأقليات في أي مكان حينما تتاح أمامهم الفرصة. لكن أعضاء الأقلية يخضعون، مع ذلك، في معظم الأحيان إن لم يكن كلها، لدرجة تَقدُّم وتَخلُّف المجتمع الذي يعيشون بين ظهرانيه، فإن تَقدَّم تَقدَّموا وإن تخلف صاروا متخلفين. ولذا لم يكن هناك عباقرة يهود بين العرب إبَّان فترات الانحلال في الحضارة العربية حين أُغْلقَت فيها الحلقات الفقهية والمدارس التلمودية العليا في العراق بسبب انتكاس الحضارة العربية، بينما ازدهر الفكر العربي اليهودي في الأندلس بسبب ازدهارها.
وحتى لو رصـدنا العبقرية اليهودية بشكل مطلق، كما يفعل الصهاينة، فإننا سنكتشف أن العبرانيين وأعضاء الجماعات اليهودية، لم يلعبوا دوراً كبيراً في خلق الحضارة الإنسانية. فحينما ظهر العبرانيون على مسرح التاريخ منذ عام 1200 ق.م. رعاةً رُحَّلاً، كانت الإمبراطورية الفرعونية في مصر قد شيدت مئات المعابد والأهرامات والسدود، وكان الفن المعماري وعلوم الفلك المصريان قد وصلا إلى قمم شامخة. وحينما تأسست المملكة العبرانية المُوحَّدة على يدي داود وسليمان، لم تكن هذه المملكة سوى مملكة صغيرة ازدهرت في غياب القوى الإمبراطورية العظمى في الشرق الأدنى القديم، واعتمدت حضارياً على الدول والأقوام المجاورة اعتماداً كاملاً. أما في مجال الأدب والفن والفكر، فلا توجد أية مسـاهمة حقـيقية من جـانب العبرانيين في تراث العالم القـديم، ولا نسمع عن عباقرة يهود في فن الهندسة المعمارية (على سبيل المثال). ولا يأتي ذكر اليهود في الكتابات اليونانية أو الرومانية إلا بوصفهم شحاذين ومصدر ضيق لكُتَّاب مثل شيشرون. وإذا نظرنا إلى الحضارة العربية إبَّان فترة نهضتها، فإننا نجد أن دور اليهود كان مقصوراً بالدرجة الأولى على الترجمة والنقل من اللغات الأجنبية. وقد دفعهم اضطلاعهم بوظيفة الجماعة الوظيفية الوسيطة التي يعمل أعضاؤها بالتجارة الدولية في العالم القديم إلى معرفة العديد من اللغات، كما جعلهم ناقلين لحضارات الآخرين. ولم يكن يوجد شاعر كبير أو مفكر فلسفي عربي مشهور يعتنق اليهودية، فكنت ترى بينهم الأطباء والصيادلة والتجار حيث ظلوا مرتبطين بالإنتاج اليومي المادي، ولكن لم يُوجَد بينهم الفنانون أو المفكرون. وبعد أن انتقل مركز الحضارة إلى الغرب، ظل الأمر على ما كان عليه. ففي شرق أوربا، التي كانت تضم غالبية يهود العالم (يهود اليديشية)، ظلت الجماعات اليهودية غارقة حتى أذنيها في التأملات القبَّالية. وكانت الحـياة العقلية في الجيتو منفصـلة عن العـالم الخارجي، هذا في الوقت الذي كانت أوربا تعيش عصر نهضتها. ولذا لا نجد في أدب وحضارة العصور الوسطى أو عصر النهضة مفكراً أو رساماً أو أديباً يهودياً واحداً شهيراً. بل إن المفكرين اليهود الذين ظهروا خلال هذه الفترات الطويلة، مثل الحاخام عقيبا أو راشي أو موسى بن ميمون، كانوا مهتمين بأمور دينية يهودية ذات أهمية إنسانية محدودة. كما نعرف أنهم كانوا بلا ثقَل يُذكَر داخل مجتمعاتهم، فمـوسى بن ميمون لم يكـن معـروفاً باعتباره مفكراً دينياً، وإنما باعتباره طبيباً ومؤلف كتب في الطب وحسب. وما من شك في أن اقتصار نشاط اليهود على نشاطات إنسانية معيَّنة دون غيرها أمر طبيعي للغاية من أقلية تلعب دور الجماعة الوظيفية الوسيطة المنعزلة اقتصادياً ووجدانياً بسبب وظيفتها.
ونحن لا نسمع عن العباقرة اليهود إلا مع بدايات ظهور الرأسمالية والعلمانية. وربما لم يكن من قبيل المصادفة أن إسبينوزا، أول فيلسوف يهودي غربي في العصر الحديث، ظهر في هولندا مهد الرأسمالية الحديثة. ومما له دلالة بالمثل ظهور إسبينوزا من بين اليهود السفارد المتمتعين بمستوى حضاري مرتفع بسبب احتكاكهم بالحضارة الإسلامية، على عكس اليهود الإشكناز الذين تَدنَّى وضْعُهم الحضاري داخل الحضارة المسيحية. وقد كان إسبينوزا أيضاً من أوائل المفكرين العلمانيين الذين طرحوا انتماءهم اليهودي جانباً، فلم يكن إبداعه وبروزه نتيجة انتمائه اليهودي، وإنما تم هذا الإبداع وذلك البروز رغماً عن هذا الانتماء وبسبب رفضه (وذلك مع عدم إنكار أن التراث اليهودي القبَّالي لعب دوراً مهماً في تحديد معالم فكره أو في تأكيد الواحدية المادية الكونية والاتساق الهندسي عنده واللذين يشكلان جوهر نسقه الفلسفي).
[align=center]*¨®RAMY ALGOUF®¨*
Palestinian journalist[/align]
يارب ان أعطيتني نجاحا فلا تأخذ مني تواضعي
وان أعطيتني تواضعًا فلا تأخذ إعتزازي بكرامتي
وان أسأت إلى الناس فامنحني شجاعة الإعتذار
وان أساء الناس إلي فامنحني شجاعة العفو
مافهمته انها خصوصية
وليدة لهاثهم للافضل
وليد تعمليمهم وتوجهاتهم
ولكن يكفي انهم سيطروا على العالم لنسلم بتفوقهم
والله عالم
تحية
[align=center]فرسان الثقافه[/align]
السؤال: لماذا أغلب العباقرة يهود؟
الجواب:
هذا اعتقاد خاطئ وغير صحيح سببه
السيطرة اليهودية على الإعلام والمال
ووسائل غسيل الدماغ الجماهيري
في العالم في هذا الزمن التعيس ...
لأنك لو بحثت عن المعاقين عقليا
لوجدت أن أغلبهم من اليهود ...
وهذه حقيقة ...
إن تصرفاتهم تفضحهم ...
إسأل مجرب ولا تسأل حكيم ...
أنظر إلى ما يفعله اليهود في فلسطين ...
وأنظر إلى أينشتاين هنا
خبير اللغتين التركية و العثمانية
Munzer Abu Hawash
Turkish - Ottoman Translation
Munzer Abu Havvaş
Türkçe - Osmanlıca Tercüme
munzer_hawash@yahoo.com
اضحك الله سنك اخي د. منذر على هذه الصوره
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
أينشتاين هذا معاق
بينه وبين العبقريه 50000 سنه ضوئيه
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
هذا السؤال يستحق قدر اكبر من البحث.
فيما يلي قائمة من بعض العلماء والادباء اليهود - حسب wikipedia ، دعونا ننظر اليهم و ونلوم انفسنا :
وفي البداية ، احب ان اشير الى ان التفوق ليس بسبب العرق او النوع ، ولكن مرده جهد وعرق : فهل بذلنا مثل هذه الجهود؟؟
Martin Buber, philosopher
Erwin Chargaff, chemist, DNA pioneer
Sigmund Freud, founder of psychoanalysis (Atheist by practice)
Nachman Krochmal, philosopher
Robert von Lieben, physicist (Jewish father)
Lise Meitner, physicist: nuclear fission
Ludwig von Mises, economist
Wolfgang Pauli, physicist, Nobel Prize (1945) (one non-Jewish grandparent)
Karl Popper, leading twentieth century philosopher of science (converted to Lutheranism)
Otto Weininger, philosopher
Ludwig Wittgenstein, philosopher (one non-Jewish grandparent; parents converted to Christianity)
[ France
Henri Bergson, philosopher, Nobel Prize (1927)
Claude Cohen-Tannoudji, physicist, Nobel Prize (1997)
Émile Durkheim, sociologist
Francois Jacob, molecular biologist, Nobel Prize (1965)
Claude Lévi-Strauss, anthropologist
Benoît Mandelbrot, mathematician, fractal geometry
Henri Moissan, chemist, Nobel Prize (1906) (Jewish mother)
Laurent Schwartz, mathematician, Fields Medal (1950)
André Weil, mathematician, Wolf Prize (1979), Steele Prize (1980)
Jacques Derrida, Philosopher & Literary Critic
Emmanuel Levinas, Philosopher
[ Germany
Hannah Arendt, philosopher
Walter Benjamin, philosopher
Hans Bethe, nuclear physics, Nobel Prize (1967) (Jewish mother)
Max Born, quantum mechanics pioneer, Nobel Prize (1954)
Georg Cantor, mathematician [1]
Albert Einstein, theoretical physics, Nobel Prize (1921)
Paul Ehrlich, developed magic bullet concept, Nobel Prize (1908)
Erich Fromm, psychologist and humanistic philosopher
Alexander Grothendieck, algebraic geometry, Fields Medal (1966) (Jewish father; mother also Jewish according to some sources [1])
Heinrich Hertz, electromagnetic radiation pioneer (Father born Jewish; [2])
Max Horkheimer, philosopher
Edmund Husserl, philosopher, founder of phenomenology
Edmund (Yehezkel) Landau, number theory.
Karl Marx, philosopher, economist (parents converted to Lutheranism)
Albert Michelson, measured speed of light, Nobel Prize (1907)
Hermann Minkowski, geometrical theory of numbers
Erich Neumann, psychologist
Franz Rosenzweig, philosopher
Karl Schwarzschild, physicist and astronomer
Otto Selz, cognitive psychologist
[Great Britain
Sir Alfred Ayer, philosopher, major figure in logical positivism, (Jewish mother)
Lord Peter Bauer, international development economist (Catholic by religion)
Sir Isaiah Berlin, political philosopher, historian of ideas
Sir Hermann Bondi, cosmologist, co-developer of steady-state theory
Sydney Brenner, molecular biologist, Nobel Prize (2002)
Selig Brodetsky, mathematician and Jewish communal leader
Sir Ernst Chain, biochemist, penicillin co-developer, Nobel Prize (1945)
Sir Michael Epstein, biologist
Ernest Gellner, philosopher, social-scientist
Rosalind Franklin, molecular biologist, DNA pioneer
H. L. A. Hart, philosopher of law
Brian David Josephson, Nobel Prize
Lord Richard Kahn, economist, multiplier theory
Lord Nicholas Kaldor, economist
Sir Hans Adolf Krebs, biochemist, Krebs cycle, Nobel Prize (1953)
Harold Kroto, biologist Nobel Prize (Jewish father)
Max Newman, mathematician and computer pioneer, Colossus (Jewish father)
Leslie Orgel, chemist
Sir Rudolf Peierls, physicist, theory of hole carriers in semiconductors, Enrico Fermi Award (1980)[2]
Sir Max Perutz, chemist and molecular biologist, Nobel Prize (1962)
Sir Karl Popper, leading twentieth century philosopher of science
David Ricardo, greatest classical economist after Adam Smith (converted to Unitarianism)
James Joseph Sylvester, mathematician, major contributor to matrix theory
[ Hungary
Paul Erdős, mathematician
Theodore von Kármán, aeronautical engineer
Georg Lukács, Marxist philosopher
John von Neumann, computer scientist, mathematician (converted to Catholicism)
Michael Polanyi, polymath
Leó Szilárd, physicist
Edward Teller, physicist, father of hydrogen bomb
Eugene Wigner, physicist; Nobel Prize (1963) (parents converted to Lutheranism)
[Israel
Israel Aharoni, zoologist
Dorit Aharonov, computer scientist, quantum computing
Yakir Aharonov, physicist, quantum physics
Noga Alon, mathematician
Ruth Arnon, biochemist; Wolf prize (1998)
Robert Aumann, mathematician, game theory; Nobel prize (2005)
Jacob Bekenstein, physicist, gravity
Eli Biham, computer scientist, cryptography
Aaron Ciechanover, biologists; Nobel Prize (2004)
Irun Cohen, immunologist
Shlomi Dolev, computer scientist, distributed computing
Shimon Even, computer scientist
Oded Goldreich, computer scientist, cryptography
Avram Hershko, biologist; Nobel Prize (2004)
Ephraim Katzir, biophysicist, 4th president of Israel
Abraham Lempel, computer scientist, data compression
Yuval Ne'eman, physicist, particle physics
Amos Ori, physicist, gravity
Asher Peres, physicist, foundations of quantum mechanics
Amir Pnueli, computer scientist; Turing award (1996)
Eliyahu Rips, mathematician and Torah Codes researcher
Nathan Rosen, physicist, Founder of the Technion - Israel institute of technology
Leo Sachs, molecular biologist, immunology
Adi Shamir, computer scientist, cryptography; coinventor of RSA
Ehud Shapiro, computer scientist,
Yair Sprinzak, chemist, organic chemistry, Israeli politician
Reshef Tenne, chemist, material research and nanotechnology
Lev Vaidman, physicist, quantum physics
Chaim Weizmann, chemist, 1st president of Israel
Jacob Ziv, computer scientist, data compression
[ Poland
Solomon Asch, Gestalt psychologist
Benoît Mandelbrot, mathematician: fractals
Albert Sabin, inventor of the oral Polio vaccine
Alfred Tarski, logician and mathematician (atheistic Catholic convert)
Stanislaw Ulam, mathematician, Manhattan Project
Henryk Makower[3], microbiologist - Wroclaw (in Polish)
[Russia/Ukraine
Vladimir Drinfeld, mathematician, Fields Medal (1990)
Israel Gelfand, mathematician, Wolf Prize (1978), Kyoto Prize (1989), Steele Prize (2005)
Vitaly Ginzburg, physicist, Nobel Prize (2003)
Waldemar Haffkine, biologist, vaccines against cholera and plague
Lev Landau, physicist, many contributions to theoretical physics, Nobel Prize (1962)
Phoebus Levene, nucleic acid pioneer
Wassily Leontief, economist, Nobel Prize (1973) (Jewish mother)
Grigori Perelman, mathematician, Fields Medal (2006) (declined award)
Ilya Prigogine, mathematician, Nobel Prize (1979) in chemistry
Selman Waksman, biochemist, discoverer of streptomycin, Nobel Prize (1952)
Yakov Zeldovich, cosmologist
Efim Zelmanov, mathematician, Fields Medal (1994)
[Scandinavia/Benelux
Niels Bohr, physicist (Jewish mother)
Baruch Spinoza, philosopher (excommunicated)
[Australia/Canada
Gustav Nossal, immunologist (Jewish father)
Steven Pinker, pioneer of evolutionary psychology
John Polanyi, chemist, Nobel Prize (1986) (Jewish father)
Peter Singer, philosopher
Robert Erez, philosopher & physicist.
[ United States
Isaac Asimov, biochemist, but better known for his science fiction than his actual science
M. A. Benjaminson, microbiologist, biotechnologist, pioneer in field of in vitro meat technology
Emile Berliner, inventor of gramophone
Franz Boas, founder of American Anthropology
David Bohm, quantum physics pioneer and theoretical physicist, philosopher of science
Noam Chomsky, linguist and political activist
Jesse Douglas, mathematician, Fields Medal (1936) [4]
Richard Epstein, classical liberal economist from the University of Chicago
Richard Feynman, quantum physicist, co-founder of quantum electrodynamics Nobel Prize (1965)
Milton Friedman, monetarist economist, Clark Medal (1951), Nobel Prize (1976)
Murray Gell-Mann, discoverer of quarks, Nobel Prize
John Kemeny, computer scientist, co-founder of BASIC
Saul Kripke, Philosopher
Edwin Land, inventor of polaroid
John McCarthy, artificial intelligence pioneer (Jewish mother)
Theodore Maiman, inventor of first laser
Daniel Nathans, discoverer of restriction enzymes
Robert Nozick, philosopher of libertarianism and Pellegrino University Professor at Harvard University
Robert Oppenheimer, nuclear physicist, nuclear bomb, Manhattan Project
Gregory Pincus, inventor of the Pill
Ayn Rand, originator of Objectivism (atheist)
Murray Rothbard, anarcho-capitialist economist
Carl Sagan, astronomer and science popularizer, Cosmos: A Personal Voyage
Jonas Salk, polio vaccine
Leo Strauss, political philosopher
Norbert Wiener, founder of cybernetics
Edward Witten, M-theory, Fields Medal
والقائمة اكبر بكثير
ام ان الاوان لننهض ، وكفانا تضييع للوقت ، واهدار العمر في خلافات لا طائل فيها
سمير الشناوي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من قال ان اغلب العباقرة يهود
هل تتاح الفرصة لغير اليهود بالتقدم للتعلم
ان تحكمهم في مقدرات الشعوب لا تجعلهم الا العباقرة الذين يختارون
ليست العبقرية حكرا على العرق اليهودي.
ومن يتتبع الاكتشافات والثورات العلمية في القرن العشرين يكتشف دون كثير عناء أن صانعيها كانوا من مختلف الأجناس والأعراق.
وإذا كان من الواجب الاعتراف ببعقرية أنشتاين في مجال النسبية العامة والخاصة، فإن ما فعله آخرون في الميكانيكا الكمومية لا يقل عبقرية عن عبقريته.
ويجمع المختصون على أن ما فعله أنشتاين كان سيفعله لا حقا أي باحث سائر على دربه، لأن تطورات الفيزياء في ذلك العصر كانت تتجه في ذلك الاتجاه، ولكن أنشتاين كان الأسرع في الوصول إلى ما وصل إليه.
وليس صحيحا ما يشاع من أنه : لولا أنشتاين ما اكتشفت النسبية. (القضية متعلقة بفلسفة العلوم مجال أعشقه كثيرا ولي دراسات فيه)
ربما علينا أن نطرح السؤال طرحا صحيحا لكن بشكل آخر:
ما هي خلفيات فعالية الأقلية اليهودية في مجالات العلوم والسياسة والإعلام والمال؟؟
وأظن أن عالمنا الكبير المسيري قد أجاب في موسوعته عن الصهيونية عن كثير من هذا.
هناك من يسعى إلى تفسير كل ذلك بسبب وحيد: معاناة اليهود من الاضطهاد تاريخيا "ضربت عليهم الذلة والمسكنة...." والإبداع بنفجر في أجواء القمع، عندما لا يتجاوز حدودا معينة.
لكن، أغرب ما سمعته في ذلك، في إحدى الحصص التلفزيونية قدم أحدهم بحثا في الإعجاز القرآني بإحدى ندوات رابطة العالم الإسلامي قال فيها، "وبشرناه بغلام عليم" هذا دليل على عبقرية اليهود أحفاد سيدنا إسحاق.
وتساءلت حينها "وبشرناه بغلام حليم" هل معنى هذا أن العرب هم أكثر الناس حلما على أعدائهم يغتصبون أراضيهم وينتهكون أعراضهم وهم يتفرجون.؟؟؟
رياضيات - صحافة - شعر - فلسفة علوم - معلوماتية
أخي سمير،
وهل تقبل أن تكون مصداقيتك مثل مصداقية ويكيبيديا؟
لسنا هنا في مقام المقارنة بين العرب واليهود ...
لكن المطلوب هو المقارنة بين اليهود وغير اليهود ...
لقد عثرت على هذه القائمة اليتيمة بفضل الإعلام اليهودي ...
فهل تصلح هذه المعطيات دليلا لتصديق الادعاءات اليهودية ...؟
وهل تصلح دليلا عادلا صادقا يعكس الواقع الحقيقي؟
أرجوك أن تصدقني القول ...
مع احترامي لنيتك وهدفك ...
منذر
خبير اللغتين التركية و العثمانية
Munzer Abu Hawash
Turkish - Ottoman Translation
Munzer Abu Havvaş
Türkçe - Osmanlıca Tercüme
munzer_hawash@yahoo.com
اخي الحبيب منذر
لا ادري مدى صحتها - بشكل كلي- ولكن هناك العديد من الاسماء التي اعرفها وهم يهود فعلا.
وارجو منك ان تفندها ---- ونتدخل بالتصحيح على هذه الموسوعة فانت تعرف انها بنظام wiki
وانت تعرف طبعا - انني لا ادافع عنهم ، ولكنني اردت تعميق البحث : من هو اليهودي اصلا؟ مصادر التفوق ؟؟ وغيرها من الاسئلة.
ولقد ارددت اعادة النظر في الاكليشهات المحفوظة التي نرددها من جانبنا في هذا الصدد ، وتفنيد هذا الادعاء على اساس موضوعي.
اما مقارنتي مع العرب : فكل يبكي على ليلاه!!!
اخي العزيز منذر
لقد قال اينشتاين ان 99% من العبقرية جهد وعرق ، فهل بذلنا نحن - واقصد في زمننا الحالي - 1% ؟؟
عندما تنظر حتى الى عالمنا الافتراضي ترى اناس يتحدثون عن بطولات وغزوات وحروب ----وعظمة وحضارات - وقيادة وريادة - وشجاعة وحكمة - دون احاطة ولو محدودة بصغر عالمهم ومحدودية رغباتهم مقارنة بما يفعله الاخرون.
اخي الحبيب اردت ان اقول انتبهوا الى اي منقلب ستنقلبون.
سمير الشناوي
خبير اللغتين التركية و العثمانية
Munzer Abu Hawash
Turkish - Ottoman Translation
Munzer Abu Havvaş
Türkçe - Osmanlıca Tercüme
munzer_hawash@yahoo.com
هل بمجرد أن إينشتين أخرج لسانه فهو معاق .... أظن أن هذا هراء و لا أعلم كيف لشخص مثقف قول هذا الكلام.
أولا ذلك الشخص نسبة ذكائه تتعدى نسبة ذكائنا بكثير جدا فهو يرى العالم بشكل و منظور آخرين....هل أنت لم تخرج لسانك مرة؟ و لو في مزاح مع أصدقائك أو عندما تلعب مع أبنائك؟....ففي تلك اللحظة إذا أخذت لك صورة سأعتبرك معاقا أيضا بمنظورك أنت...ولكن سترد بأنك كنت تلعب أو تمزح مع أحد ما كذلك ابحث عن سبب الذي جعله يخرج لسانه...
و أعود إلى مسألة العبقرية بقول أنهم يعتبرون الحياة ملكهم يديرونها و يطورونها ... ففي حالة العجز عن حل مسألة يضع في ذهنه أنه إذا لم يجد لها حلا فلن تحل المشكلة و لن تمطر عليه السماء بالحلول كما هو شأننا نقول أن الدنيا مارة و العمل للآخرة ... و نرقد و نقول إن الله معنا و سوف ينصرنا و....
هل تعلم أن عدد اليهود الحاصلين على جائزة نوبل هو 150 وعند العرب 5 ... أشعر بالخجل يا أخي... لا تبحث عن أعذار و اعترف بواقعك المرير...
الأستاذ (durkheim) أو أنس لمغاري من المغرب ...
أنت تدافع عن أعداء الأمة لذلك ينبغي عليك أن تشعر بالخجل من نفسك ...
لقد سطرت ألربعة أسطر أو يزيد لتسجل اعتراضك على دعابة لا تخفى على حتى ولد صغير ... فهل تعتقد فعلا أن أحدا غيرك أخذ هذه الدعابة على محمل الجد لكي تتهمنا وتصف كلامنا بالهراء ...! فلتعلم إذن أنني أعرف من هو آينشتاين ... وما هي نظريات آينشتاين ... وأنا متأكد مثلك وواثق تماما أن نسبة ذكائه تتعدى وبدون أي شك نسبة (ذكائك) بكثير ... كثير جدا...!
لتعلم أيضا أننا لسنا من المتواكلين كما تفترض أنت ساخرا ... ولتعلم أننا نعلم أن السماء لا تمطر ذهبا ولا فضة ... وأن الأمر ليس بالبساطة التي تتحدث عنها ... ولتعلم أن مرارة الواقع ليست بسببنا أو بسبب اليهود بل هي بسبب وجود بعض السطحيين من أمثالك بيننا ...! السطحيين إلى درجة جهل حقيقة هذا الواقع المرير وتجاهل الشروط والظروف التي تتحكم بتوزيع جوائز نوبل على من يستحقونها أحيانا وعلى من لا يستحقونها في أحيان كثيرة ...
شعوبنا المستضعفة تخوض منذ عشرات السنين ولا تزال معارك طاحنة للدفاع عن وجودها وأرضها وثقافتها ومستقبلها في مواجهة المستعمرين الغربيين ومن ورائهم من اليهود الصهاينة الإسرائيليين الغاصبين. لذلك ينبغي على من يكتب مثل هذا الكلام المنتصر لأعداء العروبة والإسلام أن يشعر بالخجل ...!
خبير اللغتين التركية و العثمانية
Munzer Abu Hawash
Turkish - Ottoman Translation
Munzer Abu Havvaş
Türkçe - Osmanlıca Tercüme
munzer_hawash@yahoo.com
هل فعلا انشتاين الدي دوخت نظرياته العالم معاق وبعيد عن العبقرية ب.......لمادا ننزعج عندما نصارح انفسنا ونكشف عن ضعفنا وتخلفنا الفكري و هلم جرا ...مادكره الأخ سمير نقلا عن الموسوعة لا غبار عليه فكل هؤلاء نوابغ في حقولهم المعرقية التي تعتبر حدائقهم الخاصة وهي اسماء وازنة سواء اتفقنا او لم نتفق .بطبيعة الحال هناك بعض الشروط الموضوعية التي ساهمت في تألق هؤلاء يجب ان نبحث عنها .ليس كل من خالفني الرأي فهو منبطح او تافه .لنترفع شيئا ما عن التنابز بالألقاب . بقي شيء اخير لابد من التوقف عنده واتمنى ان يكون موضوعا لنقاش هاديء هل نحن ضد اليهود ام ضد الصهاينة؟
قال تعالى
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ
وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
(المائدة 51)
الأستاذ قويدر عكري،
مثلما قادت أبحاث نوبل إلى اختراع البارود الذي تسبب بقتل الملايين من بني البشر، قادت أبحاث اينشتاين إلى اختراع القنابل الذرية التي لم تدوخ العالم فقط، بل تسببت بقتل مئات الألوف من سكانه في هيروشيما وناجازاكي ... إنكم تعجزون عن فهم مشاركة صغيرة أو أنكم تتظاهرون بعدم الفهم، ثم تشمرون عن سواعدكم لإلقاء المحاضرات فينا عن ضعف العرب، وعن تخلفهم الفكري، فيما أنتم تكيلون المديح لليهود الصهاينة الإسرائيليين، وتحاولون تعليمنا أن هؤلاء الصهاينة نوابغ وأن أسمائهم (وازنة!).
ليست المسألة مجرد مسألة خلاف في الرأي وتنابز بالألقاب كما ترونها من أبراجكم العاجية في بلادكم النائية عن أرض المعركة، لكن المسألة بالنسبة إلينا هنا مسألة حياة أو موت، فنحن لم نعد نرى يهودا كما تقول، بل نرى صهاينة إسرائيليين مغتصبين قتلة، من يصادقهم فهو يعادينا، ومن يعاديهم فهو يصادقنا.
ليست المسألة مجرد مسألة خلاف في الرأي، وإنما هي مسألة مخالفة للمصالح العليا للأمة، نحن هنا في حرب مع اليهود الصهاينة المحتلين المحاربين المغتصبين، ولا نكاد نرى بينهم مسالمين، فاليهود المسالمون ربما كانوا موجودين في مكان آخر، أو في مخيلاتكم المتخمة فقط، أما عندنا فهناك يهود قتلة محاربون يدعمهم ويساعدهم يهود العالم الحاقدون بنسبة كبيرة.
لا أستغرب هذا التوجه السلبي فقد قرأت رسالتكم المنشورة على الرابط:
http://arabswata.org/forums/showthread.php?t=12460
تحت عنوان: "رسالة من يهودي جار المسلم".
اليهود وأعوانهم الصليبيون يمعنون فينا تقتيلا وتشريدا، وأنتم تحاولون تعليمنا أن هؤلاء ليسوا يهودا، وأن هناك فرقا بين اليهودي والصهيوني، وأن اليهود طيبون، وأن مفاهيمنا مغلوطة عنهم، وأنهم لا يريدون لنا سوى الخير! وأنهم يريدون أن يكونوا جيرانا وأصدقاء إلى الأبد!
الصهيوني اليهودي هنا يهدم البيوت ويقتل الأطفال والنساء والشيوخ، وأنت تتحدث على لسانه وتحلم مخاطبا العربي ثم تقول لا فض فوك:
"هل تظن أنني كاذب في هذا ؟؟ أريد أن أقطع جميع علاقاتي السابقة مع العنف والمراوغة والغدر .. إن مصاحبتك لي خير وبركة وتعاون وتكاتف .. إن الحياة إن هي خلت من أمثالك فهي بؤس وشؤم .. وكلما تحدثت إليك وتكلمت معك كان كلامك وصوتك كالبلابل التي تغرد أحلى الألحان .. حتى تخيلت أن باقي الأصوات نهيق وعواء .. ولا أنسى ذلك اليوم الذي عرفتك فيه .. فقد كان حقاً يوماً ولدت فيه من جديد في هذه الدنيا .. وتاريخي الذي مضى قبل معرفتي بك كان قبيحاً وثقيلاً .. بل معتماً ومظلماً .. كم أتمنى أن أشرب وإياك من كأس واحد .. كيف لا وبيتي بيتك ولوني لونك ودمي دمك .. ما أسعدها من لحظة عندما أمزق أوراق التاريخ الأسود ... وأرسم صورتي على كل جزء في شرايين قلبك وأوردته وكل خلية من خلايا دماغك فصدقني هذه هي الحقيقة ولا ينكرها إلا المتعصب الجاهل الخالي من كل فكر .. المستحق للسحق والفتك والتدمير ... جاري الغالي .. هل أحلف لك بأني صادق في المودة ؟؟ ياصديقي الموقر : كم يحترق قلبي ويعتصر فؤادي وأنا أراك تردد مايقال عنا من مكرٍ وخديعة .. ونقض للعهد .. ها أنت تسير أمامي آمناً مطمئناً هادي البال .. هذه حقيقتي .........
ما هذا الجنون ...؟ وما هذا الخيال الواسع ...؟ ولمصلحة من ترسمون هذه الصورة الجميلة الزاهية المنافية للواقع لأقبح وأسوأ المخلوقات على وجه البسيطة.
لا يكتب مثل هذا الكلام إلا يهودي ... فهل أنت كذلك ...؟
خبير اللغتين التركية و العثمانية
Munzer Abu Hawash
Turkish - Ottoman Translation
Munzer Abu Havvaş
Türkçe - Osmanlıca Tercüme
munzer_hawash@yahoo.com
عد الى الرسالة واقراها جيدا الى السطر الأخير ولاتتعجل في الحكم من فضلك .ما كتبته بالأحمر لاعلاقتي لي به.لو تمعنت الى اخر سطر ستفهم الرسالة .
الى مندر هواش
اعتقد بانك لم تقرا الرسالة كما قلت لك وما زلت متعنتا برايك .تهمك خطيرة وانا لااسمح بها المرجو تقديم اعتدار امام كل سكان واتا
الأستاذ قويدر عكري،
ليست هناك أية أمور شخصية بيننا، فأنا لا أعرفك شخصيا، وأنت لا تعرفني! لقد نشرت أنا شيئا وأبديت أنت رأيك فيه، ونشرت أنت شيئا وأبديت أنا رأيي فيه، والأمر طبيعي لغاية الآن، علما بأن من ينشر شيئا في المنتديات، أو ينقل شيئا إليها، أو يتبنى فكرا معينا فإنه يتحمل المسئولية الأدبية عن ذلك الشيء الذي ساهم في نشره حتى ولو لم يكن كاتبه، وأنا لا أرى ما يقتضي الإعتذار ... فلا تكابر ...!
لست شوفينيا ولا متعصبا ولا أمارس التمييز بين الناس على أساس الدين، ولست في الوقت نفسه جاهلا أو ساذجا لكي أصدق الدعوى التي تروج لها الدعاية الصهيونية والتي تقول بالفرق بين اليهودي والصهيوني.
ليس لدي أدنى شك بأن التوراة الأصلية لا تدعو اليهود إلى معاداة الشعوب الأخرى، لكن الأمر الذي لا ريب ولا شك فيه فهو أن الطبيعة الفوضوية والصهيونية لليهود دفعت بهم إلى حد تعديل كتبهم المقدسة، وأنهم قاموا بتحريف آيات التوراة، وسخروا دينهم من أجل مواقفهم العنصرية المتطرفة، وأنهم حاولوا إضفاء مظهر "القداسة" على أهدافهم.
لقد بلغت الستين من العمر أو أكاد، وقد شاهدت فظائع اليهود بأم عيني منذ ولدت وحتى يومنا هذا، وقد بحثت ونقبت ودرست فاكتشفت أن اليهود المتصهينين قد نسوا أصلهم، وأنهم قد حرفوا كتبهم، وأنهم قد ارتكبوا خطأ عظيما حين اعتقدوا زورا وتوهما بأن بلادي هي بلادهم وبلاد أجدادهم، وأنها من حقهم!
كل اليهود بلا استثناء يدعون في صلاتهم اليومية ويقولون: (لتنسني يميني إن نسيتك يا أورشليم)، لأن (أورشليم) مذكورة في كتبهم، ولأنهم يحبونها لذلك ويقدسونها، ولم أكن لأعترض على ذلك لو أنهم لم يكونوا نسوا (أورشليم) فعلا، ولو أنهم لم ينسوا مواطن بني إسرائيل الأصلية، بسبب المسافات والعهود والأزمان التي تفصلهم عن تلك المواطن، وعن بني إسرائيل الذين يدعون الانتساب إليهم، رغم أن قوم موسى بني إسرائيل قد ذابوا وبادوا، ولم يعد لهم وجود، ولم يعد هناك ما يدل عليهم.
لم أكن لأعترض لو أن (أورشليم) هذه بقيت في أحلامهم، أو لو أنهم تأكدوا من مكانها الحقيقي بعد أن تقطعت بهم كافة السبل، وضاعت من أيديهم كافة الأدلة، أو لو أنهم بحثوا عنها في مكان آخر غير بلدي!
لقد خلط اليهود بين نصوصهم الدينية وبين المخططات الصهيونية الاستعمارية حين صدقوا الدعاوى التي تقول بالتطبيق الاعتباطي للخارطة التوراتية الوهمية على إحداثيات بلادي، وأصبحوا كلهم صهاينة.
المؤرخون اليهود بعد السبي البابلي هم الذين سموا (القدس) (أورشليم)، والمؤرخون اليهود بعد السبي البابلي هم الذين أطلقوا على (نابلس) اسم (شكيم) ... اليهود سموا الأماكن كما يحلوا لهم ... وانطلت هذه التسميات على العالم وصدقوها في أعظم عملية تزوير تاريخية قام بها اليهود تمهيدا لتطبيق ما جاء في كتبهم الدينية المحرفة من أوهام وأحلام دموية ...
اليهود الذين يقولون عن (القدس) أنها (أورشليم) هم صهاينة بلا أدنى شك ... وهم أعدائي بلا أدنى شك ... وسوف أحاربهم حتى زوال دولتهم المزيفة بدون أدنى شك ...
إن (القدس) هي المقياس ... وكل من اعتقد أو قال إن (أورشليم) هي (القدس) فهو (صهيوني) بكل تأكيد ... حتى ولو لم يكن يهوديا ...!
اليهود الذين يحلمون بالقدس ويزاحموننا عليها هم صهاينة مستعمرون وغزاة غاصبون، وهم أعداؤنا إلى يوم الدين، وسوف نكون لهم ولمن يشد على أيديهم بالمرصاد، وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ.
والسلام عليكم،
منذر أبو هواش
خبير اللغتين التركية و العثمانية
Munzer Abu Hawash
Turkish - Ottoman Translation
Munzer Abu Havvaş
Türkçe - Osmanlıca Tercüme
munzer_hawash@yahoo.com
المفضلات