شارك في صياغة قانون "إذا"

**عامر العظم** · 30/10/2006, 03:46 AM

إذا نظرت إليك واحترمتك وتعاملت معك على أنك كبير، فلماذا تصر على أن تصغر في نظري؟!

بنت الشهباء · 30/10/2006, 03:53 AM

إذا أردنا أن يحترمنا من حولنا ويكون لنا شأنا بينهم

, علينا أن نحترم أولا أنفسنا ونزكيها ونطهرها

**عباس النوري** · 30/10/2006, 04:20 AM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عامر العظم

إذا نظرت إليك واحترمتك وتعاملت معك على أنك كبير، فلماذا تصر على أن تصغر في نظري؟!

تحية طيبة

ليس هناك أحد كبير بصورة كافية، فانه مهما كبر يبقى صغير. لكن ذو الخلق العالي هو الكبير في نظر الناس...ومقوله قالها الأمام علي أبن أبي طالب عليه السلام: لا تحسبنك جرم صغير وقد أنطوى فيك العالم الأكبر...
لكن الإنسان هو أكبر من العالم أجمعه، إذا وضبها وعلمها فنون العلوم وصدق الحديث مع ذاته وغيره...والأولى مع الله تعالى.
والله سبحانه وتعالى يقول وقوله الحق: ( من قتل نفسا بغير ذنب أو فساد في الأرض كأنما قتل الناس جميعا) وهنا يوضح النفس الواحدة مقابل الناس كلهم.

فالموضوع نسبي حسب رأي المتواضع، قد يكون هذا الإنسان كبير لدرجة مع أنه يصغر نفسه تواضعا ويكبر شأنه في عيون اللبيب.

تحياتي
عباس النوري

**فتنة قهوجي** · 19/12/2006, 11:42 AM

اذا اكرمت الكريم ملكته واذا اكرمت اللئيم تمردا
تحية كريمة

**هنادة الرفاعي** · 19/12/2006, 01:35 PM

اذا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظنن أن الليث يبتسم

**غالب ياسين** · 19/12/2006, 01:37 PM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هنادة الرفاعي

اذا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظنن أن الليث يبتسم

اختي هناده حياك الله

**هنادة الرفاعي** · 19/12/2006, 07:35 PM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غالب ياسين

اختي هناده حياك الله

وحياك يا غالي

إذا كان ذنبي ان حبك سيدي

فكل ليال العاشقين ذنوب

أتوب الى ربي

بنت الشهباء · 19/12/2006, 01:41 PM

وإذا ما خلا الجبان بأرض ** طلب الطعن وحده والنزالا

**غالب ياسين** · 19/12/2006, 01:53 PM

إِنَّ شَرَّ ٱلدَّوَابِّ عِندَ ٱللَّهِ ٱلصُّمُّ ٱلْبُكْمُ ٱلَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ }

{ وَلَوْ عَلِمَ ٱللَّهُ فِيهِمْ خَيْراً لأَسْمَعَهُمْ وَلَوْ أَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّواْ وَّهُمْ مُّعْرِضُونَ }
صدق الله العظيم

**غالب ياسين** · 19/12/2006, 02:03 PM

قال تعالى: (إن شر الدواب عند الله الذين كفروا فهم لا يؤمنون * الذين عاهدت منهم ثم ينقضون عهدهم في كل مرة وهم لا يتقون * فإما تثقفنهم في الحرب فشرد بهم من خلفهم لعلهم يذكرون * وإما تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء إن الله لا يحب الخائنين * ولا يحسبن الذين كفروا سبقوا إنهم لا يعجزون) [الأنفال].