فاجأنا هذا الصباح أبو أحمد باستقالة بالبنط العريض!!
رد عليه عامر العظم وأعرب عن صدمته، واتصل به هاتفيًا.
ردت عليه الأستاذة راوية وقالت: لا للاستقالة.
اتصلتُ به هاتفيًا، ولم يسبق لي أن شرفت بسماع صوته، قلت له:
حتى لو استقلت، لن " تفلت من عزومة المسخن " التي وعدت بها..
أجابني: هلال الفارع .. يا أهلاً وسهلاً في بيتك الصغير!!
انتهت المكالمة، عدت إلى البيت الكبير،
لأرى موضوع استقالة غالب ياسين،
فقرأت فيها توقيعًا جميلاً له، يقول فيه:
لا أستطيع ترك واتا يا جماعة...!!!!!!!
بمثل غالب ياسين تُحمى الثّغور.
لك التحية أبا أحمد.
المفضلات