ما أسمى وأعظم ما قرأته بين سطورك العتيدة الحرة النزيهة
أختي الكريمة
ايناس أبو شعبان
ولو أن عالمنا العربي تعلم فن الاعتذار والسماحة والصفح والعفو والله لما وصلنا إلى ما وصلنا إليه اليوم من مهانة وذل وخضوع لمن هم دوننا ....
لك يا ابنة فلسطين الأبية الحرة النزيهة إيناس
أخلص آيات التقدير والاحترام لما جاء في رسالتك الكريمة من اعتذار لمصر العروبة وأهلها الأوفياء الطيبين الذي لم يعرفوا إلا الحب والتضامن , والعطاء والإخلاص
والعالم شهد لهم بهذا الكرم الأخوي المحب المعطاء لأهلهم في غزة هاشم , مع أن كان هناك هفوات وتجاوزات لم تكن لتقف أمام كرم محبتهم , وصدق أخوتهم
المفضلات