أخي العزيز،
أرجو عدم قبول أي مستند لا يتم إرساله بهيأة ملف وورد مُرفق بالرسالة، لأن إرسال المستندات داخل نص الرسالة، عبر النسخ واللصق، يقتضي منا القيام بعملية متعبة جدا، وهي إعادة المستند ذاته إلى صيغة الوورد، عبر النسخ واللصق أيضا. وفي نهاية المطاف نحصل على نص مشوَّه يصعب جدا جدا إعادته إلى أصله، إذ غالبا ما تقطع السطور في المستند الجديد، ولإرجاعها إلى سابق عهدها يتطلب الأمر تتبع الأسطر واحدا واحدا مع الضغط على زر حذف الفراغ ليلتحق نصف السطر الموالي مجددا بنصفه السابق، ناهيك عن أن الحدود بين الفقرات تختفي.
لهذا السبب يجب أن يكون شكل الإرسال الوحيد المقبول هو: إدراج المادة على شكل ملف مُرفق بالرسالة.
بالنسبة للمواد التي تم إرسالها بغير هذه الصيغة، أرى ضروريا مراسلة أصحابها كي يعيدوا إرسال الملفات بصيغتها الأصلية (وهي مستندات وورد Word).
مثال توضيحي للكلام السابق:
لنفترض أن النصالسابق هو المادة المرسلة للنشر.
إذا تم نسخها من الوورد ولصقها داخل رسالة أي بريد، ثم بعث الرسالة لهيأة تحرير المجلة، فإن عملية نشر الماة ذاتها تقتضي نسخ النص مُجددا وإعادة لصقه في مستند وورد، وبعد هذا الإلصاق يتحول شكله إلى ما يلي (على سبيل المثال):
ونلاحظ التشتت الذي أصاب سطور النص بعد التحويل.أرجو عدم قبول أي مستند لا يتم إرساله بهيأة ملف
وورد مُرفق بالرسالة، لأن إرسال المستندات داخل نص الرسالة،
عبر النسخ واللصق، يقتضي منا القيام بعملية متعبة جدا، وهي إعادة المستند
ذاته إلى صيغة الوورد، عبر النسخ واللصق أيضا. وفي نهاية المطاف
نحصل على نص مشوَّه يصعب جدا جدا إعادته إلى أصله، إذ غالبا ما تقطع السطور
في المستند الجديد، ولإرجاعها إلى سابق عهدها يتطلب الأمر تتبع الأسطر واحدا واحدا مع الضغط على زر حذف الفراغ ليلتحق نصف السطر الموالي مجددا بنصفه السابق،
ناهيك عن أن الحدود بين الفقرات تختفي.
لهذا السبب يجب أن يكون شكل الإرسال الوحيد المقبول هو:
إدراج المادة على شكل ملف مُرفق بالرسالة.
بالنسبة للمواد التي تم إرسالها بغير هذه الصيغة، أرى ضروريا مراسلة
أصحابها كي يعيدوا إرسال الملفات بصيغتها الأصلية (وهي مستندات وورد Word)
محبتي
المفضلات