الانسان تعامل و الدين المعاملة
فتعامل الانسان السمح مع الاخرين هو قمة الحضارة
و الانسان مبدأ صحيح يتعامل به مع الناس
امرالله محجوب
مترجم
الانسان تعامل و الدين المعاملة
فتعامل الانسان السمح مع الاخرين هو قمة الحضارة
و الانسان مبدأ صحيح يتعامل به مع الناس
امرالله محجوب
مترجم
السلام عليكم ورحمه الله
الانسان ليس مبدأوليس سلوك ولاموقف.الانسان دين (أى دين)وعقل وخلق
وعلى اى حال هدا الانسان الدى تتكلمون عنه والدى اعنيه اناغير موجودفى وقتنا التعيس هدا(ولا اعمم)
المواقع تحدد المواقف في أحيان كثيرة...
مودتي
تتعدد الشخصيات في هذا ((( الانسان ))) وتتعقد مع تغير وتطور وتقدم المجتمعات نحو الشخصية السوية من جانب والغير سوية من جانب آخر ....... وأعتقد ان طبيعة النفس البشرية المفترض أنها سوية لها مبدئها وسلوكلها الذي يترجم هذا المبدأ في المواقف المختلفة ......... أما السؤال ما الفرق بين المبدأ والموقف فالمفترض أنهما وجهان لعملة واحدة يكمل أحدهما الآخر " لدي المبدأ الذي اسير عليه بحياتي ومواقفي تنطلق من خلالها ..... وما السلوك الذي انتهجه الا ترجمة لتلك المبادئ ....... في مواقف حياتي المخلفة ....... مع الاخذ بالحسبان ان التحديات المعاصرة التي يعيش من خلالها انسان الألفية الثالثة خلقت العديد من الفجوات بين ما هو مفترض والواقع المعاش !
مجرد رأي...... وتحيتي لمن آثار مثل هذا الموضوع الهادف.
أأنطق فيك هجراً بعد علمي ............... بأنك خير من تحت السماء ؟؟؟
الإنسان ليس مبدأً..ولا سلوكاً ولا حتى موقفاً..
فقولنا ان الإنسان مبدأ يتعين عليه أنه يصبح ملاكاً يمشي على الأرض !! وهذا ما يتناقض مع كينونة الإنسان من جهة تركيبته النفسية والجسمية القائمتان على التنوع والإستعداد للتعاطي مع الخير والشر ، كما يتناقض مع جوهر المهمة التي خُلق الإنسان لأجلها.. وهي مهمة خوض الإختبار الصارم في الحياة الدنيا...
أنا لا أريد القول بأن الإنسان لا يمكن أن يكون (مبدئيا) ..لا لم أقصد ذلك البتة... ولكن ما أعنيه... أن من ينتظر أن يرى الجانب المشرق وفقط المشرق في سلوك ومواقف الإنسان .. مسقطا كل النوازع والجواذب والإغراءات المستحكمة في النفس البشرية والتي تدفع باتجاه جانب آخر مظلم .. فلن يكون أوفى الموضوعية حقها...فالظرف الذي يعيشه الإنسان هو ظرف إختبار تتهيأ فيه إمكانات فعل الخير والشر دون عناء .. لا ظرف مثال وطهر ونقاء ، يستوجب ممارسة السلوك الحسن وتبني المواقف الصحيحة بتلقائية ودون انقطاع لأنتفاء إمكانية البديل المغاير والقدرة على التعاطي معه... فمشهد المثال هذا ليس فيه من الجمال لأن خيار الفعل الحسن لم يكن إلا خيارا نمطياً وحيداً لا مندوحة عنه ...
والسلوك يكشف اتجاه حركة الإنسان إن كان باتجاه المبدأ ام باتجاه الشهوة والمصلحة ... ولو تسامى الإنسان على شهواته ونزواته (وما أكثرها) وتجاوز كل العراقيل والحفر لصالح تبني المواقف التي يطلبها المبدأ ..لكشف لنا سلوكه هذا عن لوحة بديعة جدا من الجمال الرائع الأخاذ ... ومع ذلك فإننا لا نستطيع الإدعاء بأن صاحب هذا السلوك هو (مبدأ) لأن شوط اختباره لم ينتهي بعد ما دام فيه نفس يروح ويجيء ..وربما ضَعُفت همته يوما ,فسقط في حبائل جواذبه فقارف هنة من الهنات ، التي لن تفلح في خلع صفة الشيطان عليه مهما بلغت ... لأن امامه فرصة للتعديل والتصحيح والإستدراك.. وهكذا دواليك ...
فالإنسان( المبدأ) ممكن أن يكون ولكن بصورة نسبية فقط ..حتى نتمكن من رؤية الجمال والإحساس به والإيمان بقيمته وقدره.. والسلوك هو المسار الذي ينقلنا الى المواقف .. والتي بدورها تكشف لنا عن مدى قربنا أو تجافينا عن المبدأ ...
تحياتي العاطرة
أخي عبد السلام.
لا أعتقد أن صاحب السؤال كان قصده أن يطرح لنا معادلة بسيطة، كما في قولنا 2+2 = 6-2، أي أننا لا نريد في حديثنا هذا المساواة بين الإنسان والسلوك والمبدأ والملاك (أو الحالة المثالية، إن شئت). الإنسان ليس سلوكا، وإنما، في النهاية، ناجز للسلوك. ويقصد بكلمة "المبدأ" هنا مجموعة المبادىء، التي يفترض جدلا أنها تخدم التواصل الإيجابي بين البشر، لكنها قد تنقض وتترجم إلى سلوك غير مستحب. ولذلك نقول عن فلان بأنه صاحب مبادىء، لأنه يلتزم بوعوده، لا بوعد للقتل، لا سامح الله. سيحكم على سلوكه، حينئذ، بالإيجاب اجتماعيا. وعليه بمقدورنا أن نعمّم المعادلة: الإنسان = مبدأ وسلوك. وما عدا ذلك، نقول أن فلانا لا يحترم المبادىء الأنسانية بسبب سلوك معين في جانب معين لأنه خرق إحداها. وهنا تكمن الطامة الكبرى في التعميم على مجمل السلوك بسبب خرق (ربما غير متعمد) لمبدأ إنساني واجتماعي واحد. وما يعتبر خرقا أو عورة في مجتمع ما، قد لا يكون كذلك في مجتمع آخر. وما قد يصلح للتعميم في مجتمع ما، لا يصلح لمجتمع آخر، وهكذا دواليك.
مودتي.
د. دنحا
أخي عامر
تحية طيّبة
سؤالك وجيه و بديهي : الإنسان لا يكون إنسانا ، عاقلا ، حكيما ، قادرا على تحمّل أعباء هذه الحياة و مجابهة مسؤوليّاتها إذا لم تتوفّر فيه هذه الصّفات الثّلاثة
فالإنسان مبدأ فموقف فسلوك ... لابدّ من وجود المبدإ أولا : يعني الرّكيزة أو الأساس مثل البناية / تؤمن ثمّ تقرّر ثمّ تنفّذ ... لا يمكن أن يكون الإنسان شريفا إذا لم يغرس فيه الشّرف وإذا لم يؤمن به و هكذا ...
فسلوك الإنسان مرآة ذاته ...
الإنسان موقف .
فعندما نؤمن بقضية او بهدف علينا أن نناضل من أجل تحقيق هذا الهدف (المبدأ).
شخصية الفرد تتضح من سلوكه ومواقفه العملية لا النظرية .
فهناك من يتباهى بمبادئ وقيم وهو في حقيقة الأمر لا يمارس اي منها على الواقع .
من هنا تظهر الصورة الذاتية لخبايا هذا الإنسان . كما يقول المثل العامي ( من برة الله الله ومن جوة يعلم الله ) ومثل آخر (أسمع كلامك أصدقك أشوف امورك أستعجب)
ومثل آخر اسمع قعقعة ولا أرى طحينآ .
من هؤلاء نوابنا المحترمين الذين طول فترة الحملة الإنتخابية يدوشوننا ببرنامجهم الإنتخابي في الدفاع عن مصالح الناخبين ومعالجة قضاياهم الإقتصادية والإجتماعية وبمجرد نجاحهم في الإنتخابات والوصول للمجلس تتبدل مواقفهم السابقة 180% درجة .
تتبدل المبادئ والمواقف التي بنيت عليها حملتهم الإنتخابية .
مثل هؤلاء ، لا مبادئ لهم يرسون عليها ويتشبتون بها بدليل مواقفهم المتغيرة التي تجلت وظهرت على الواقع بعد وصولهم لكرسي مجلس النواب .
الإنسان تصنعه وتصقله المواقف وتقويه وكلما كانت التجارب كثيرة كلما قويت شخصية الفرد واصبح واعيآ ومدركآ لهذه النوعية من الناس ويسهل عليه حينها كيفية التعامل معهم .
http://watanomaymen.maktoobblog.com
الدين المعاملة = الأنسان سلوك
يميل الأنسان للمبادئ البراقة فيعتنقها ويعلن عن ذلك وتعجبه المواقف العنترية فيذيع أنه من أنصارها ولكن السلوك هو الذى يظهر معدنه فالسلوك هو المحك لأنه الفعل التلقائى الذى يظهر حقيقة النوايا وصدق المواقف.
دكتور/ محمد فؤاد منصور
الأسكندرية
السلام عليكم
لا مواقف بدون مبادئ , و لا مبادئ و مواقف بدون سلوكات عملية , ولنا في الرسول صلى الله عليه و سلم اسوة حسنة .
سلام الله عليكم
المبدأ, الموقف والسلوك...مفاهيم تحتاج إلى التعريف قبل الحكم على العلاقة بينها.
السلوك: جملة من ردود الأفعال على المؤثرات الخارجية و الداخلية, و بقدر ما يكون المؤثر الداخلي غنياً من حيث المعارف والمهارات, وسليماً من حيث الصحة ...تكون هذه الانفعالات أكثر تناسباً وطبيعة المؤثر الخارجي, وذلك من حيث السلبية أو الإيجابية, وبالتالي السلوك.
المبدأ: جملة مفاهيم اعتبارية , وهو ذو طابع فكري مبرمج على أسس مصالح تمليها البيئة والانتماء وقد يتناقض معها.
الموقف:وله وجهان, أحدهما فكري والآخر مسلكي-عملي. الموقف الفكري عادةً ما يكون من وحي المبدأ, ولكنه قد لايتطابق معه من حيث الشكل بسبب عدم مثالية و كمال المبدأ عند اصطدامه بالواقع, وعندها يأخذ الموقف منحى الضرورة و السلوك.
العلاقة بين هذه المفاهيم تمليها الحالة الواقعية تحديداً. هذا ما هو كائن واقعياً . أما ما نرغب به أن يكون فهو موضوع آخر.
ولكم الشكر
الإنسان كلمة وشرف ومروءة من يفقدهما فقد إنسانيته ، وبمقارنته مع الحيوان تتضح الفوارق التي ينبغي أن يكون عليها هذا الإنسان الذي كرّمه الله سبحانه واصطفاه عن العالمين ، والكلمة هي كل المعاني الإنسانية النبيلة ‘ والإخلال بها إخلال بإنسانيته
وعليه فالإنسان هو ذاك الشيء السامي المُتضمن كل معاني الجمال ، وعليه ألا يتنازل عنها ، من الصدق للموقف للثبات للتضحية للسلوك ، بمعناة هو مجموعة القيم النبيلة الفاضلة ، وبقدر التقصير بها يتنازل الشخص عن إنسانيته
أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار
مؤمن محمد نديم كويفاتيه mnq62@hotmail.com باحث وكاتب وناشط سياسي وحقوقي سوري
حتي يكون هناك مبدا
يجب ان تكون هناك شخصية بالمعني الفلسفي
وبلغة الرياضيات فالمبدا مجموعة جزئية من مجموعة كلية هي الشخصية
الإنسان كمفهوم متكامل يشمل المبدأو الموقف والسلوك، ولكن كحقيقة دينية تقتضي أولوية المبدأ على الموقف والسلوك؛ وما عظمة - المصطفى صلى الله عليه وسلم - إلا في مثل ذلك، فزوال المبدأ يعني زوال الموقف وبالتالي لا وجود للسلوك .
المفضلات