Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958
الندوة الدولية الثانية| جوائز الإبداع بين الشرق والغرب - الصفحة 2

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

مشاهدة نتائج الإستطلاع: السبب الأول لضعف الإبداع العربي هو..

المصوتون
35. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع
  • ضعف التمويل

    3 8.57%
  • انعدام التقدير والتكريم

    12 34.29%
  • ضعف قدرات الإنسان العربي

    4 11.43%
  • غياب الحرية

    16 45.71%
+ الرد على الموضوع
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
النتائج 21 إلى 29 من 29

الموضوع: الندوة الدولية الثانية| جوائز الإبداع بين الشرق والغرب

  1. #21
    عـضــو الصورة الرمزية حميد هجام
    تاريخ التسجيل
    28/05/2007
    العمر
    58
    المشاركات
    20
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    أجل يا أستاذي العزيز، قد يستحق المبدعون العرب لا برجا فقط، بل أبراج كريستال ، أراها تتلألأ في زمني الزجر و الجزر العربيين، من المحيط الأمريكي إلى الخليج الأمريكي . أضطهد المبدعون في العالم العربي ، مند بداية اليقظة، قبل عقود مضت ، سجنوا في المعتقلات السرية ، توبعوا و حوصروا و اغتيلوا و قد لا يكفي هذا الحقل ـ المربع ـ لذكر المآسي التي تعرض إليها المبدع في صراعه ضد هيمنة الخمج العقدي الذي ينخر جسم ـ خير أمةـ و لنا عودة إلى هذا البدء.
    لكن الاستحقاق بالقوة غيره بالفعل و تجربة الشعوب أمامنا لا لبس فيها، فكما طورد و نفي الشاعر الكبير سعدي يوسف و كما أغتيل الشهيد غسان كنفاني ، طورد و نفي فرانز فانون و أغتيل غارسيا لوركا، و كما انتحر كمدا ماياكوفسكي و ستيفان تزفايغ، انتحر كمدا و غبنا عدد ليس بالقليل من كتاب القصة و الشعراء المغاربة و المشارقة،و الكثير حوصروا من طرف مبدعين آخرين ـينتمون إلى الضفة الاخرىـ تحقيرا، أو تهميشا. مربط الفرس أن ما يحدث في العالم العربي ليس بالإستثنائي ، إنها مسيرة ـ التحررـ و العالم قاس إلى حد لا يطاق و يتطلب فيما يتطلب، قفزا على البداهة و تلافي دغدغة العواطف لأن الزمن الجبار الذي يجرف الضعفاء و الأقوياء على حد سواء، زمن لا يرحم.
    أظن أن التجانس يبدو غائبا حين نفكر وضع المبدع ، فالمبدع أصناف و فئات في عالمنا العربي و قد كان كذلك منذ زمن تأبط شراًّ. أظن ، أن السؤال يكتسب مشروعيته: أي فئة من المبدعين تستحق فعلا ً برجا أو أبراج حتى؟. هل تلك التي تتمترس داخل الاتحادات و التي شكلت على الدوام احتياطي تعتمده السلطة وقتما أحست بانسداد الآفاق ، أم تلك الفئة التي اعتمدت على الذات و ربّة االإبداع ، و التي رغم الإكراهات و الإغراءات سمت بنفسها عن التراهات و نأت عن الكولسات؟ أسئلة عديدة أراها تتفرع و سؤال يردف سؤال إلى أن يرث الأقوياء الأرض و من عليها.
    أمام المبدعين العرب الكثير حتى يطالبون بأبراج ـ عاجية كانت أم بلوريةـ. أمامهم صراع ضد الذات، ضد الامتثال ضد الكسل ضد البارانويا و الميغالومانيا ضد التدجين و التهجين، ضد التأمع و التبجح .النخبة العربية " الطليعة" وجدت كلّ شيئ جاهز، أبلغ و أرق لغة في الكون، تاريخ حافل بالعطاءات في جلّ المجالات، من غير اليونان كان يحتفل بالشعر و الشعراء غير العرب ، وا أسفاه.أ نضيف المأمون و وزن الكتاب ذهباً، أم نستحضر المقامات أو المعلقات أم الألفيات في النحو و الإعراب. هل الاسبانية أقدم و أدق من العربية؟ ثورة النيكاراغوا سميت بثورة الشعراء لأن جل محركيها كانوا من المبدعين.
    أما عن هذه الجوائز المذكورة أعلاه فلا تعليق لدي عليها ، لإني بكل بساطة أفتقر إلى معلومات عنها ، إلا أن النزاهة ضرورية لتستكمل الجائزة شرطها المعنوي و لا تنقلب إلى نقيضها و بالتالي تستحيل ذات مردود سلبي إن على متلقيها أو المشهد الأدبي عموما.
    إنها أول مشاركة لي في هذه التجربة الرائدة و أحيي بالمناسبة السيد رئيس الجمهورية ـ الفلسطيني الأبي ـ أحيي فيه هذه الروح التي لا تضعف و لا تلين، و لا أدري هل تقبل الجمهورية بمنحي منصب سفير ، فأنا أيضا أشوق لأن أكون ممثلا دبلوماسيا، سفير واطا في عالم التشرد فأنا لست مرموقا و لا شهادات أنمق بها مربع صورتي، إلا شهادة الترجمة و التي تكرم علي بها موقع أرابزترانسلاتورز بعدما اجتزت اختبارا و لهم مني أسمى آيات التقدير و الاحترام .عصامي التكوين، أعيش شظف العيش و التنقل و التوهان، لا سكن و لا زاد ، و مع ذلك أصرّ على البقاء، على االهمس في هذا الزمن الأصم .
    أتمنى لتجربة واطا كامل النجاح و الاستمرار و كل نصر و أنتم بألف خير، و مزيد من اللغة العسكرية المستفزة للرجولة ياأخي عامر فالمبدعون و هذا ليس انتقاصا منهم لا زالوا ضحية الخوف الذي رسخته ممارسات الخمج العقدي ـ الستافيلوكوك ـ الذي يجثم على صدر الأمة مند عقود.

    ملاحظة إلى رئيس الجمهورية:
    أولما تسجلت صدفة تسجلت بإسمي الحقيقي ليس الذي يوجد في بطاقة الهوية " الهجامي حميد" ليس تمة فرق بينهما فقط حذفت حروف العلة من إسمي العائلي و ألف لام التعريف كذلك،فأصبح الإسم خفيفا يتمتع بصحة جيدة.


  2. #22
    عـضــو الصورة الرمزية د . محمد أيوب
    تاريخ التسجيل
    12/10/2006
    العمر
    82
    المشاركات
    156
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    لا تكمن مشكلتنا في كثرة عدد الجوائز الأدبية أو قلتها ، ولا في توفر المال أو نقصه ، مشكلتنا تكمن في العقلية العربية التي لا تعترف بمقاييس موضوعية ومنطقية في الحكم على الإبداع، مشكلتنا تكمن في لجان التحكيم التي تتحكم بتقرير مصير الأعمال الأدبية التي تتقدم للجائزة، فقد يحاكمون الكاتب دون أن يحاكموا العمل، قد يحاكمون فكر الكاتب ولا يحاكمون إبداعه، مع أن الواجب أن تتم محاكمة العمل بعيدا عن كاتبه أو ميول لجنة التحكيم نحو الكاتب سواء أكانت هذه الميول سلبية أو إيجابية .
    أذكر أنني تقدمت بقصة قصيرة عنوانها " البذرة تتمرد" إلى مسابقة أعلنت عنها جامعة بيت لحم، كان بعض المحكمين ممن يدعون كتابة القصة القصيرة، وكان من بين أعضاء لجنة التحكيم الكاتب أميل حبيبي الذي لم أكن أعرفه وقتها، اقترح الرجل أن تفوز قصتي بالجائزة الأولى ولكن أعضاء اللجنة رفضوا ذلك الاقتراح، فما كان من الرجل إلا أن يأخذ القصة ومعها عشر قصص أخرى، نشر قصتي في صحيفة الاتحاد الحيفاوية، بعد أن قام الفنان عبد عابدي برسم بورتريه رائع للقصة، كما نشرت القصة في لندن وحظيت بشهرة لم تحظ بها أية قصة من القصص التي منحتها اللجنة حق الفوز مزاجيا دون اعتبار لأدني قواعد كتابة القصة، شعرت بالامتنان للرجل على موضوعيته ولم أشعر بالأسف لعدم فوزها، لأن الفوز بقرار من لجنة تحكيم متخلفة هو الخسارة بعينها، كما شاركت في مسابقة الرواية في اتحاد الكتاب الفلسطينيين، فتقدمت برواية " الكف تناطح المخرز" إلى لجنة المسابقة ، كنت يومها عضوا في الهيئة الإدارية لاتحاد الكتاب الفلسطينيين، أبلغني أحد أعضاء لجنة التحكيم بأنه تقرر أن تفوز قصتي بالجائزة الأولى وطلب مني ألا أذكر أنه أبلغني بذلك علما بأنه ما زال حيا يرزق حتى الآن، فوجئت بعد ذلك باعتراض أحد أصدقائي من الهيئة الإدارية من حركة فتح على أحد فصول الرواية وطلب مني حذف ذلك الفصل أو تعديله لأن فيه وجهة نظر مغايرة عن العمل المسلح حيث يعترض أحد شخصيات الرواية على العمل المسلح غير الناضح ، رفضت ذلك ولكني فوجئت بالسماح لصديق لي من بيت ساحور بأن يقدم روايته المطبوعة سنة 1988م للمسابقة علما بأن الفترة المحددة للأعمال المشاركة من عام 1990 فما فوق ، حجبت الجائزة الأولى ومنحت قصة الصديق الجائزة الثانية بعد اعتراض بعض أعضاء اللجنة، ولكي لا أغضب منحوا مجموعتي القصصية الجائزة الثانية مناصفة مع صديق آخر ، فكانت طعنة أخرى لي ، ومع ذلك بقيت عضوا وحيدا في الاتحاد عن قطاع غزة وناضلت من أجل أن يصبح لنا عضوان في الاتحاد وقد حصل فبدأت أطالب بثلاثة أعضاء .
    هكذا يتم التعامل مع الأعمال الأدبية من منظور سياسي أو شخصي ومن أناس لا يمتلكون القدرة على تمييز الأعمال الإبداعية بعيدا عن صاحبها أو فكره ، ولكن ما أسعدني أن عنوان روايتي أصبح شعارا يكتبه شباب الانتفاضة الأولى على الجدران بعد خروجي من سجن النقب الصحراوي ، كانوا يكتبون الشعار التالي : " معجزة القرن العشرين .. الكف تناطح المخرز " وقد اعتبرت ذلك فوزا يفوق أي فوز آخر ، أما في انتخابات عام 2006 للمجلس التشريعي فقد كانت كل استطلاعات الرأي تشير إلى أنني ضمن الأربعة الأوائل المرشحين للفوز من أصل خمسة مرشحين مطلوبين لتمثيل المحافظة ، وفي آخر 48 ساعة اختلطت الأوراق وجاءت النتائج على عكس كل التوقعات لأن هناك اعتبارات ترفض من يمتلك الجرأة على إبداء رأيه بموضوعية ومن لا يمكن أن يقع تحت تأثير الآخرين ويصر على الدفاع عن المظلومين ، هذا هو حالنا ، الجوائز تخضع لمقاييس لا تمت إلى الإبداع بصلة ، وهذا يجعل الإنسان يحجم عن المشاركة في مثل هذه المسابقات .
    د . محمد أيوب


  3. #23
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    05/03/2007
    المشاركات
    21
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    الأخ الفاضل .. عامر العظم ..

    تحية طيبة .. في الحقيقة لقد ترددت كثيرا في الاشتراك في ندوة ..

    جوائز الإبداع بين الشرق والغرب

    والذي تساءلت أنت فيه .. وتساءلت .. وتساءلت .. بأسئلة كثيرة منها :

    هل العلة في هذه الجوائز أم في المبدعين العرب؟
    هل تفوق الغرب في جوائزه على العرب؟
    هل مرد التفوق الغربي إلى الدعم الحكومي أم إلى الإبداع الفردي؟
    لماذا يتجلى نبوغ العرب في الغرب؟
    ألا تكفي هذه الجوائز والمبادرات لدعم حركة الترجمة والإبداع والثقافة العربية؟

    ونسيت ـ أهم ما في الموضوع ـ وهو أن جميع هذه الجوائز موجه إلى ما يرضي أصحابها فقط .. وليس من حولهم ..!!! ودعنى أضرب لك المثال التالي .. وهو متعلق بأهداف كتاباتي ( كتاباتي التي غدت مطاردة من كل النظم العربية ..؟!!! ) وأرجو بعد قراءة هذه الأهداف أن تقول لي أنت : ماذا بقي للفكر الإنساني لبلوغه حقبة نهاية التاريخ ..؟!!!

    فعلى موقعي : www.truth-4u.com سوف يقرأ القارئ الأهداف التي أتوخاها من هذا الموقع ـ وأتمنى قراءتها بتمعن ـ والتي أعمل من أجلها في كل كتاباتي وهي :

    (1) الأخذ بيد البشرية نحو معرفة معنى الدين الحق ، ومعنى دور الدين في حياة الإنسان ، وكذا معرفة الوجود والمصير والغايات من الخلق ، وأن على الإنسان تحقيق هذه الغايات حتى ينال السعادة الأبدية المنشودة . وكذا تقديم الدور الرائد للدين الإسلامي في إرساء قواعد السلام العالمي ، والذي بدونه لن يتحقق السلام على هذا الكوكب .. كوكب الأرض

    (2) البرهنة المطلقة ـ وبما لا يدع مجالا لأي شك ـ على صحة وصدق الدين الإسلامي ، وهو الدين الحق المطلق الوحيد الذي نقل " القضية الدينية " من حيز الوهم والاعتقاد ـ بدون برهان ـ إلى حيز " القضايا العلمية " ذات البراهين العلمية الراسخة .

    (3) عرض كل من " نظرية الاحتواء " و " نظرية الإحلال " ، وهما النظريتان اللتان تشرحان أسباب اعتقاد الإنسانية في الديانات الخرافية والوثنية بدون إعمال العقل ، وإلغاء المنطق العلمي ، فيما تعتقد . وتعتبر هاتـان النظريتـان المدخل الأساسي لمنهاج " التحول في النموذج الديني " .

    (4) البرهنة المطلقة ـ وبما لا يدع مجالا لأي شك ـ على وثنية وخرافة الديانة اليهودية ، وأنها ليست ديانة سماوية ، كما وأنها ديانة بلا خلاص على عكس ما يَدّعون .

    (5) بنصوص وتوثيق كتبهم المقدسة .. عرض المصير المحتوم للأمة اليهودية ، وأن الأمة الإسلامية هي شعب الله المختار ، وليست الأمة اليهودية ..

    (6) بنصوص وتوثيق كتبهم المقدسة .. إسقاط الحق التاريخي لبني إسرائيل في المنطقة العربية ، وكذا إسقاط حقهم المزعوم في إقامة دولتهم .. دولة إسرائيل المزعومة . وهذا التوثيق يقود مباشرة إلى فكر : " التحول في النموذج الإسرائيلي " .

    (7) البرهنة المطلقة ـ وبما لا يدع مجالا لأي شك ـ على وثنية وخرافة الديانة المسيحية ، وأنها ليست ديانة سماوية .

    (8) البرهنة المطلقة ـ وبما لا يدع مجالا لأي شك ـ على وثنية وخرافة ديانات العالم ، وأنها ليست ديانات سماوية ، وتقديم الدراسات الدالة على ذلك .

    (9) العمل على إدخال دراسة مادة " الدين " على طول المراحل التعليمية ( حتى نهاية المرحلة الجامعية ) والهدف من هذا هو معرفة معنى وجود الإنسان ومصيره والغايات من خلقه ، كما وأن خلاصه وسعادته الأبدية المنشودة متوقفة على تحقيقه لهذه الغايات . فمن غير المنطقي أن يكون لصاحب الوجود ـ الله سبحانه وتعالى ـ غايات من وجودنا ، ويتمحور خلاصنا حول تحقيق هذه الغايات ، ونغادر الحياة دون معرفة لها ، ودون تحقيق لها ..!!!

    (10) فضح حقيقة " المؤامرة " التي يحيكها كل من العالمين اليهودي والمسيحي معا لتدمير الأمة الإسلامية ومحو الإسلام من الوجود .

    (11) فضح حقيقة " الإرهاب " وأن مصدره الحقيقي ومحركه الأول هو : العالمان المسيحي واليهودي معا ، بعد أن فقدوا المرجعية الأخلاقية المطلقة كناتج طبيعي من دياناتهم الخرافية والوثنية .

    (12) فضح حقيقة " حوار الحضارات " أو " حوار الأديان " ، وبيان أنه نوع من التضليل الإعـلامي لتثبيط وشغل العالم الإسلامي بما لا يفيد ، حتى يمكنهم الإجهاز عليه .

    (13) فضح شركات السلاح الغربية ، وبيان أن جميع الأسلحة التي يتم توريدها للعالم الإسلامي هي أسلحة فاسدة وتحت السيطرة الغربية المباشرة . ولا تعمل هذه الأسلحة إلا في الأغراض الذي يريدها العالمين المسيحي واليهودي فقط ، وفي إطـار تدمير العالم الإسلامي ـ بعضه لبعض ـ ونهب ثرواتـه وثروات العالم الثالث .

    (14) الاحتفاظ بحق العالم الإسلامي في رفع قضية " معاداة الإسلام والمسلمين " أمام المحافل الدولية ( على سبيل المثال : المحكمة الجنائية الدولية ) ، مع احتفاظ العالم الإسلامي بجميع حقوقه المشروعة التي تخوله حق الدفاع عن نفسه ، وتنمية قدراته العلمية وتقدمه التكنولوجي ، وجمع العالم الإسلامي حول هذا الهدف القومي .

    (15) فضح الأنظمة الحاكمة والتي تعمل ـ في حقيقة الأمر / بعلم منها أو بدون علم ـ لصالح الصهيونية العالمية ، ونهب ثروات شعوبها ، لصالح متاع دنيوي زائل .

    (16) فضح الإعلام العربي ، الذي لم يعد لديه إلا : " التضليل .. والراقصة والطبال " ، وإشغال الرأي العام العربي بحوار مع الذات ، وبحوار من أجل الحوار ، مع تغيب الهدف القومي الذي يمكن أن تجتمع عليه الأمة الإسلامية . فالمعروف في الوقت الحاضر ؛ أن السفراء الأمريكيين في العواصم العربية ـ بكل أسف ـ باتوا الرقباء الحقيقيين على الصحف ووسائل الإعلام ، بعد أن نجحوا في مراقبة المساجد ، ومنع خطباء صلاة الجمعة من الحديث عن الجهاد في فلسطين والعراق وأفغانستان .

    (17) عرض التاريخ الإسلامي منذ ظهور الإسلام وحتى الوقت الحاضر ، وبيان أن كارثة العالم الإسلامي وحيوده عن الدور المقدر له تمحورت حول صراع أفراده على الاستيلاء على السلطة .. والتي بدأت مبكرا .. اعتبارا من أواخر فترة الخلافة الراشدة .

    (18) بيان أن نظام الحكم في الإسلام في جوهره ، باستخدام المصطلحات الحديثة ، هو " النظام الديموقراطي الليبرالي " بأوسع معانيه ، وأرقى القيم .

    (19) كتاب الإسلام العظيم " القرآن المجيد " هو " كتاب الحكمة البالغة " الذي تبحث عنه البشرية الضالة بدون أن تدري ، والذي سوف يقود الإنسانية نحو السلام الأرضي الدائم ، كما يحوي ـ هذا الكتاب العظيم ـ كل ما تبغيه الإنسانية من إجابات خاصة بوجودها ، ومصيرها ، وخلاصها ، والغايات من خلقها ، وأن عليها تحقيق هذه الغايـات حتى تنال الخلاص المأمول .. والسعادة الأبدية المنشودة .

    (20) عرض الفلسفات كاملة ، منذ بدء الحضارة الإنسانية وحتى الفلسفات المعاصرة ، وبيان فشلها في تقديم أي نظام فكري أو اجتماعي أو فلسفي بديل عن الدين والتدين . كما فشلت الفلسفة أيضا في حل لغز وجود الإنسان ، ومصيره ، والغايات من خلقه .

    (21) عرض العلم بالكامل وسقف المعرفة البشرية واحتواء النص القرآني له ، مع تقديم الآفاق الجديدة للبشرية ، وهي الآفاق الخاصة بالنموذج القرآني الخاص بكوننا والأكوان المتطابقة ، والتي سوف يتنقل بينها الإنسان من خلال سيناريو الوجـود المقدر والمرسوم له من قبل الخـالق العظيم سبحانه وتعالى .

    أما عن قائمة المؤلفات فهي كالتالي :

    1. " الحقيقة المطلقة : الله والدين والإنسان " . ـ سيصدر في جزئين اعتبارا من الطبعة الثانية ـ الجزء الأول : الدين وظاهرة التعدد . عدد الصفحات : 286 ( تاريخ إصدار الطبعة الأاولى 1996 ) .

    2. " الحقيقة المطلقة : الله والدين والإنسان " . ـ سيصدر في جزئين اعتبارا من الطبعة الثانية ـ الجزء الثاني : الديانتان اليهودية والمسيحية .. وموقف الفلسفة منذ نشأتها ـ من الدين ـ وحتى الوقت الحاضر . عدد الصفحات : 392 ( تاريخ إصدار الطبعة الأاولى 1996 ) .

    3. " الدين والعلم وقصور الفكر البشرى " . ـ سيصدر في جزئين اعتبارا من الطبعة الثانية ـ الجزء الأول : البحث عن الله .. ونهاية التاريخ . عدد الصفحات : 292 ( تاريخ إصدار الطبعة الأاولى 1999 ) .

    4. " الدين والعلم وقصور الفكر البشرى " . ـ سيصدر في جزئين اعتبارا من الطبعة الثانية ـ الجزء الثاني : أديان العالم .. وبرهان الوجود . عدد الصفحات : 312 ( تاريخ إصدار الطبعة الأاولى 1999 ) .

    5. " البعد الديني في الصراع العربي الإسرائيلي " عدد الصفحات 339 ( تاريخ إصدار الطبعة الأولى : 2000 ) .

    6. " بنو إسرائيل .. من التاريخ القديم وحتى الوقت الحاضر " ؛ عدد الصفحات : 372 ( تاريخ إصدار الطبعة الثانية : 2007 )

    7. " الإنسان والدين .. ولهذا هم يرفضون الحوار " عدد الصفحات : 188 ( تاريخ إصدار الطبعة الأولى : 2004 )

    8. " المؤامرة : معركة الأرماجدون .. وصراع الحضارات " ؛ عدد الصفحات : 160 ( تاريخ إصدار الطبعة الأولى : 2004 )

    9. " الحوار الخفي : الدين الإسلامي .. في كليات اللاهوت " ؛ عدد الصفحات : 186 ( تاريخ إصدار الطبعة الأولى : 2004 ) .

    10. " الإسلام والغرب : المواجهة والحل 2004 " ؛ عدد الصفحات : 186 ( تاريخ إصدار الطبعة الأولى : 2004 )

    11. " المؤامرة : معركة الأرماجدون .. وصراع الحضارات " ؛ عدد الصفحات : 160 ( تاريخ إصدار الطبعة الأولى : 2004 )

    12. " السقوط الأخير : تاريخ الصراع على السلطة منذ ظهور الإسلام .. وحتى الوقت الحاضر " ؛ عدد الصفحات : 348 ( تاريخ إصدار الطبعة الأولى : 2006 ) .

    وتطلب جميعها من : مكتبة وهبة / القاهرة – عابدين .

    هذا عدا الكتب التالية تحت التجهيز والطبع :

    1. " التحول في النموذج الدين / القرآن المجيد : العهد الحديث "
    2. " في غياب المطلق الديني / الدارونية الاجتماعية .. ومجتمع الذئاب البشرية "
    3. " وماذا بقي للفلسفة ..؟!!! / التنوير والحاثة وما بعد الحداثة .. والغزو الثقافي " .


    هذا غير مقالات موقع الإنترنت .. ويمكن الاطلاع عليها في الموقع السابق الإشارة إليه ، والمذكور في نهاية هذه الرسالة أيضا ..

    أما عن آراء النقاد في كتاباتي ـ فأذكر جزء يسر .. وأنا خافض الرأس في خشوع لله عز وجل .. سبحانه وتعالى حيث لا علم لنا إلا ما علمنا إنه هو العليم الحكيم .. واقصر العرض على ذكر رأي كاتبين فقط : د. محمد عباس .. والكاتب السوداني على حمد بابكر :

    " أتمنى أن يمنحني الله الوقت والجهد كي أكتب عن هذا الكاتب العملاق و أستعرض أعماله المذهلة، ولكي ألعن وسطا ثقافيا لا يجعل هذا المفكر الموسوعي درة العقد فيه.
    عاش محمد الحسيني إسماعيل..
    تسقط النخبة الثقافية العفنة!!
    دكتور محمد عباس . "

    أما الكاتب السوداني ـ والباحث في الشئون اليهودية ـ على حمد بابكر فيقول :

    " .. فالدكتور مهندس محمد الحسينى إسماعيل فى كتابة ( السقوط الاخير- تاريخ الصراع على السلطة منذ ظهور الاسلام وحتى الوقت الحاضر- ) الذى يعد أخطر و ثيقة فى القرن الحادى و العشرين توضح حجم التآمر على الاسلام والمسلمين .. "

    ولن أزيد ..


    أخي الفاضل ؛ وبعد أن عرفت وسمعت أنت وذاك .. قل لي : لمن تمنح ـ ولماذا تمنح ـ جوائز الإبداع في الشرق والغرب ..؟!!! فهل سأسمع منك ردا .. وإن عجزت عن الرد فأخبرني بهذا .. لأحكي لك .. لمن تمنح هذه الجوائز ..؟!!!

    وأخيرا يبقى ذكر ملحوظة هامة .. أتمنى أن تجيبني فيها : لقد طالبني الكثير بما فيهم ـ وزير الصحة المصري الأسبق الدكتور محمود محفوظ ـ بضرورة ترجمة كتاباتي .. لأنها تكاد تكون الوحيدة القادرة على مواجة الغرب .. وهي التي سوف تأخذ بيد البشرية نحو السلام الدائم على الأرض .. وبما أنكم تحملون شعلة الترجمة .. فلماذا لا تأخذوا على عاتقكم القيام بهذا الدور .. لذا أرجو الإفادة ..

    وأخيرا تقبل تحياتي وتقديري ..

    دكتور مهندس / محمد الحسيني إسماعيل

    البريد الإلكتروني للكاتب mohammad692@hotmail.com
    موقع الكاتب على شبكة الإنترنت www.truth-4u.com


  4. #24
    عـضــو الصورة الرمزية محمد المهدي السقال
    تاريخ التسجيل
    12/10/2006
    العمر
    70
    المشاركات
    385
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي الأستاذ القدير عامر العظم

    الأستاذ القدير
    عامر العظم

    لا شك أن أمر الجوائز المرصودة للفكر والإبداع وما يتصل بهما من الخلق والابتكار ، مطروح في الشرق كما في الغرب ، فارتفع الخجل مما ظل يعتبر ممارسة عالمثالثية ، بعدما انكشف الغطاء عن أشكال التجاوز لمقام الجوائز ، بعدما ظلت تحسب على التقدم والتمدن تحت عناوين براقة وشعارات صارت زائفة،
    وقد وجدت في مداخلتم عبارة '' لا تبنى الأوطان بالمال بل بالفكر والرجال '' ما يدل بوضوح على حقيقة لا يمكن أن يجادل فيها إلا منكر لتاريخ الإنسان وحركيته الفاعلة في البناء ، وهي
    تليق بالاستشهاد على العام دون الخاص ، لكونها تختزل واقعا منشودا لا يعترف بالمادي الصائر إلى الفناء ، في مقابل الروحي الصائر إلى الخلود ، بمعزل عن معايير التمييز الصائرة بحكم الطبيعة إلى الزوال .
    فقط ، لدي ملاحظة بسيطة تتعلق بمسؤولية من يرى أو يأنس في نفسه الانتماء إلى بناء الحضارة في بعدها الكوني والإنساني ، إذ طالما استمعنا إلى التشكي من ظلم وحيف الاختيار ، دون أن نعبر ولو بالحسنى عن الرفض لاستمرار ذلك الحيف ، علما بأن للكلمة قوتها النافذة في الآجل أو العاجل ، على كل من يسعى لاعتراض فعلها في البناء .
    و أسأل نفسي قبل سؤال البحث عن منح الجائزة ، ضمن منظومة البناء الذي يشكل فيه المبدع الحجر الأساس ، أين يكون موقعي النوعي في زخم التغيير ؟ هل يكفي أن يكون الحضور الكمي مبررا للتشكي من ظلم عدم الاختيار ؟

    عــاشــق الـغـجـريـة

  5. #25
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    11/07/2007
    العمر
    68
    المشاركات
    59
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي

    أخوتي الكرام
    لا أرغب في أن أجد نفسي في الاتجاه المعاكس معكم، إلا أنني أجد نفسي- مضطرة- في هذا الموضع، فمادمتم قد أعلنتموها حرة إذن اسمحوا لي أن أمارس حريتي في طرح رأيي، لأنني بكل وضوح أنشد الخطاب المنطقي الواضح الذي يستند على معطيات ويسعى للتوصل إلى نتائج، لكن ما قرأته في المداخلات السابقة يخلو بعض الشئ من ذلك
    فأنا أتساءل .. وأطرح سؤالي على السيد عامر العظم باعتباره صاحب المبادرة .. هل رشحت نفسك لإحدى هذه الجوائز التي ذكرت فخرجت النتائج لصالح أناس لا يرتقي نتاجهم إلى مستوى نتاجك الفكري أو الأدبي أو الشعري أو غيره
    أنتم تعلمون أن معظم الجوائز المطروحة من قبل السيد عامر قائمة على ترشيح المبدع لنفسه أو ترشيح جهة له، قد يكون بعض الفائزين بها أقل من مستوى آخرين لهم باع في المجال المعني أكتر منهم... صحيح .. ولكن ماذا يفعل القائمون على الجوائز إن لم يرشح هؤلاء أنفسهم ولم ترشحهم مؤسساتهم
    سألت أحد القائمين على جائزة سلطان العويس منذ ثلاث سنوات عن محمود درويش ولماذا لم يفز بجائزة عويس للشعربعد رغم تفوقه على بعض من أحرزها، أجابني: أقر بتفوقه عليهم ، لكنه لم يرشح نفسه ولم ترشحه جهة ، وهذه شروط الجائزة ولا يمكننا تجاوزها
    هناك جوائز تمنح بالتزكية .. نعم.. ولكنها في الأغلب هي جائزة الدولة التقديرية
    لست معترضة على اعتراضكم، كل ما في الأمرهو أنكم لم تطرحوا مثالا واحداً لمن تقدم وتم رفضه في حين أنه أكثر استحقاقاً ممن فاز بها
    لا بد أن مثل هذه الأمثلة موجودة ولكنكم لم تذكروها، وهنا تكمن زبدة ما أريد
    كل ما أريده هو أن لا يتسم خطابنا بالعاطفية دون ذكر أسباب أو نماذج أو تجارب واضحة ، أن لا نعترض لمجرد الاعتراض بطرحٍ أشبه ما يكون بالحسد -حاشاكم ذلك- إلا أن الطرح العاطفي الذي اطلعت عليه من خلال المداخلات شبيه بذلك
    أما عن تساؤلكم عمن فاز بهذه الجوائز ، فارصدوهم وسجلوا اعتراضاتكم واطرحوا المقارنات حتى نخرج بمخرجات أو نصيب استجابة
    أما أن يثني كل صاحب مداخلة على مداخلة من سبقوه دون أن يوضح اعتراضا منطقيا يمكن قياسه والبناء عليه فهنا أجدني أمام خطاب يؤكد لي أننا ننشد الحرية ولكننا لا نعرف آلية تطبيقها
    ومع ذلك بودي لو أطلع على المزيد من الداخلات علني أجد ما يعزز الطرح
    مع تحياتي للجميع


  6. #26
    أستاذ بارز الصورة الرمزية مالكة عسال
    تاريخ التسجيل
    06/02/2007
    العمر
    69
    المشاركات
    1,296
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    هل الجوائز تحل مشكل المبدع؟
    لنفرض جدلا أن هذه الجوائز موجودة بنزاهة ،ماقيمة هذه الجائزة ؟
    هراء في هراء ولن يقدم المبدع إلا عمله الصادق الذي يضرب مباطن
    مشاعر الآخر ،ويترك بصمة مدوية عابرة المكان والزمان ..
    تقديري

    كل المنابر الثقافية ملك لي
    ولاشأن لي بتنازع أصحابها

  7. #27
    عـضــو الصورة الرمزية محمد عماري
    تاريخ التسجيل
    18/02/2007
    العمر
    67
    المشاركات
    380
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    ما دامت القيم الا جتماعية متدهورة فالجوائز لن تخرج عن هذه القاعدة، لا بد ان تخضع لمقاييس الزبونية والمحسوبية والجاه وقس على ذلك ما لذ لك من الحيل والوان المكر..للاسف هناك صنغان من الا بداع والمبدعين في عالمنا العربي: مبدع يقبل بالا نداج في القيم المتدهورة فيدير ظهره لكل ما هو اصيل بغية تحقيق فتات أسياده وآخر يصح ان ننعته بمصطلح لوسيان كولدمان ب"البطل الا شكالي"لانه يحافظ على نقاوة ماء وجهه ويعمل في الظل بعيدا عن قيم المكر والدهاء...اللهم اجعلنا من الصنف الثاني
    محمد عماري/المغرب

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #28
    أستاذ بارز الصورة الرمزية Dr. Schaker S. Schubaer
    تاريخ التسجيل
    20/02/2007
    المشاركات
    2,209
    معدل تقييم المستوى
    20

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الكريم
    كرة مضرب وقعت بئر للغائط، وبقيت داخله عدة أيام. فأخذت رائحة الغائط المعتق.
    استخرجها صاحبها الذي أوقعها في بئر الغائط، وأخذخ يغسلها جيداً. لكن الرائحة لم تذهب، وهي رائحة قوية نفاذه كريهة.
    قال صاحبها في نفسه .. وجدت الحل، لا بد أن أعطرها. فقام بشراء عطر متميز. ووضع نصف الزجاجة على الكرة علها تطغى على رائحة الغائط المعتق.
    أتعرفون ماذا كانت النتيجة: رائحة غائط معتق معطر تريد أن تتقياً من رائحته .. وهو على مسافة كذا وكذا.
    فالجوائز لدينا تستهدف تغطية الرائحة النتنة الناشئة عن البيئة الراكدة التي نشأت نتيجة لوائحنا المتخلفة التي تقتل وتثبط الإبداع. فإذا كنا دون إرادة لتغيير هذه البيئة الراكدة ومن ثم إزالة الرائحة النتنة المنبعثة منها، فلا أقل من يتم رش بعض العطور علها تغطي هذه الرائحة النتنة. فالجوائز هي العطور التي يتم رشها لتغطيه رائحة الغائط المعتق المنبعث في بيئتنا نتيجة تثبيطها وقتلها للإبداع. وطالما علينا اتخاذ قرارات وسن تشريعات توقف قتل الإبداع لدينا، وليس لدينا الإرادة أو الرغبة في اتخاذ هذا المنحى، بدليل أين نحن من الهند وبعدها ماليزيا اللتان بدأتا بالأمس. إذن فلا أقل من جوائز علها تزيل الرائحة النتنة نتيجة لوائحنا المتخلفة التي تقتل الإبداع. وبذا يتهيأ لنا أننا نخلي مسؤوليتنا.
    وبالله التوفيق،،،


  9. #29
    عـضــو الصورة الرمزية محمد عماري
    تاريخ التسجيل
    18/02/2007
    العمر
    67
    المشاركات
    380
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي


    واخيرا ماذا نجني من جائزة؟ ببساطة اخضاع الا دب والا بداع لمقاييس الغير، واذا كانت هذه المقاييس كريهة ونتنة أي ادب سنكتب؟ ادب نتن غير خاضع لحرية صاحبه وهذه عملية ستوجه المبدع وجهة لا يريدها بل تفرض عليه وبالتالي سيؤدي الا مر الى سقوط ما يبدع في السفافة والدونية...اتركونا من فضلكم لحبرنا لآلامنا وحريتنا التي رضعناها من ثدي امهاتنا وقراءنا، لا نرغب الا في بياض ومحبرة وريشة ... فقليلا من ماء الوجه ايها المبدع الذي يلهث خلف فتات وعظام..رحم الله عروة بن الورد زعيم حركة الصعلكة حين قال:
    لحا الله صعلوكا اذا جن ليلة // مصاف المشاس آلفاكل مجزر
    محمد عماري/المغرب

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

+ الرد على الموضوع
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •