عقد سلسلة اجتماعات ثقافية في مختلف البلدان العربية

[عامر العظم]

عقد سلسلة اجتماعات ثقافية في مختلف البلدان العربية

كنت أفكر بطرح موضوع عقد اجتماعات محلية غير رسمية في مختلف البلدان العربية بحيث يهبط أعضاء الجمعية الفاعلين على الأرض العربية وينسقوا ويعقدوا سلسلة اجتماعات في مختلف البلدان ويحدثوا فعلا وحراكا ثقافيا وفكريا عربيا كبيرا بين أوساط المترجمين واللغويين والأكاديميين والأدباء والمبدعين والمثقفين العرب..لكنني ترددت في طرح الموضوع، بعد مشاورة الزميلة راوية سامي وعمدة مدينة واتا السفير غالب ياسين، فما رأيكم؟!

نحن برسالة عالمية واحدة قادرون على تعميم وخلق حراك عالمي!

[عامر العظم]

عقد سلسلة اجتماعات ثقافية في مختلف البلدان العربية

كنت أفكر بطرح موضوع عقد اجتماعات محلية غير رسمية في مختلف البلدان العربية بحيث يهبط أعضاء الجمعية الفاعلين على الأرض العربية وينسقوا ويعقدوا سلسلة اجتماعات في مختلف البلدان ويحدثوا فعلا وحراكا ثقافيا وفكريا عربيا كبيرا بين أوساط المترجمين واللغويين والأكاديميين والأدباء والمبدعين والمثقفين العرب..لكنني ترددت في طرح الموضوع، بعد مشاورة الزميلة راوية سامي وعمدة مدينة واتا السفير غالب ياسين، فما رأيكم؟!

نحن برسالة عالمية واحدة قادرون على تعميم وخلق حراك عالمي!

[محمود الحيمي]

الأخ العزيز عامر
أؤيد الفكره فعقد اللقاءات الثقافية وعمل الورش من صميم مهام ممثل الجمعية. لكن لا أدري ان كان ذلك ممكناً في كل مكان خصوصاً مع اختلاف النظم والقوانين من بلد لآخر. من ناحية أخري قد نبدأ مثلاً بوضع اجنده معينه ، تحمل اسم الجمعية ، لهذا النوع من النشاط ثم تعمم على الممثلين للعمل بها مع اجراء التعديلات المناسبه لكل بلد.

مع تحياتي

[محمود الحيمي]

الأخ العزيز عامر
أؤيد الفكره فعقد اللقاءات الثقافية وعمل الورش من صميم مهام ممثل الجمعية. لكن لا أدري ان كان ذلك ممكناً في كل مكان خصوصاً مع اختلاف النظم والقوانين من بلد لآخر. من ناحية أخري قد نبدأ مثلاً بوضع اجنده معينه ، تحمل اسم الجمعية ، لهذا النوع من النشاط ثم تعمم على الممثلين للعمل بها مع اجراء التعديلات المناسبه لكل بلد.

مع تحياتي

[ميساء الحسون]

فكرة رائعة ... وما المعوِّق في اتمامها..!!
وهل على كل مهتم ان يراجع سفير واتا الى بلده او موكل السفير ؟
وانا شخصيا على اتم الاستعداد لمساعدة فريقنا بالاردن

استاذ محمود الحيمي ما طرحته فكرة صائبة ايضا وهي وضع خطة الأنشطة العامة التي ستقدم خلال فترة زمنية معينة... مع اجراء تعديلات تبعا لخصوصية اي بلد او اي فريق.....

[ميساء الحسون]

فكرة رائعة ... وما المعوِّق في اتمامها..!!
وهل على كل مهتم ان يراجع سفير واتا الى بلده او موكل السفير ؟
وانا شخصيا على اتم الاستعداد لمساعدة فريقنا بالاردن

استاذ محمود الحيمي ما طرحته فكرة صائبة ايضا وهي وضع خطة الأنشطة العامة التي ستقدم خلال فترة زمنية معينة... مع اجراء تعديلات تبعا لخصوصية اي بلد او اي فريق.....

[عامر العظم]

نحن نؤدي رسالة عظيمة لأمتنا!

أخي محمود الحيمي،

أشكرك وأشكر الزميلة ميساء الحسون. .نحن لا نعقد اجتماعات ومؤتمرات لقلب أنظمة الحكم في البلدان العربية! بل لخلق حراك ثقافي عربي حر ..أي دولة بدون حراك فكري وثقافي هي دولة ميتة ومشلولة!

صدقني، أشعر أننا نخيف أنفسنا بأنفسنا من الحكومات العربية ولا أعتقد أن حكوماتنا العربية بتلك السذاجة والهستيريا والانغلاق! لم يعد هناك ما يمكن إخفاؤه أو الخوف منه في عصر العولمة والفضائيات والإنترنت!

نحن عقدنا اجتماعات ومؤتمرات سابقة في قطر والسعودية ومصر والأردن والمغرب بسلاسة ويسر.

أعتقد أن على جميع الدول العربية بلا استثناء أن تدعمنا لخلق هذا الحراك الثقافي والفكري. نحن نؤدي رسالة عظيمة لأمتنا!

يمكن أن ينسق الاجتماع ممثل الجمعية أو أي شخص يعبر عن استعداده هنا لتنسيق وترتيب الاجتماع.

في هذه الأثناء، لا تنس أننا برسالتنا العالمية عن هذا الموضوع نخلق وعيا عربيا ودوليا عاما.

[عامر العظم]

نحن نؤدي رسالة عظيمة لأمتنا!

أخي محمود الحيمي،

أشكرك وأشكر الزميلة ميساء الحسون. .نحن لا نعقد اجتماعات ومؤتمرات لقلب أنظمة الحكم في البلدان العربية! بل لخلق حراك ثقافي عربي حر ..أي دولة بدون حراك فكري وثقافي هي دولة ميتة ومشلولة!

صدقني، أشعر أننا نخيف أنفسنا بأنفسنا من الحكومات العربية ولا أعتقد أن حكوماتنا العربية بتلك السذاجة والهستيريا والانغلاق! لم يعد هناك ما يمكن إخفاؤه أو الخوف منه في عصر العولمة والفضائيات والإنترنت!

نحن عقدنا اجتماعات ومؤتمرات سابقة في قطر والسعودية ومصر والأردن والمغرب بسلاسة ويسر.

أعتقد أن على جميع الدول العربية بلا استثناء أن تدعمنا لخلق هذا الحراك الثقافي والفكري. نحن نؤدي رسالة عظيمة لأمتنا!

يمكن أن ينسق الاجتماع ممثل الجمعية أو أي شخص يعبر عن استعداده هنا لتنسيق وترتيب الاجتماع.

في هذه الأثناء، لا تنس أننا برسالتنا العالمية عن هذا الموضوع نخلق وعيا عربيا ودوليا عاما.

[بتول اللبدي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي العزيز الاستاذ الفاضل عامر العظم

اسمح لي بالقول
انت المذبوح بعروبته

المذبوح بانتمائه

المذبوح بابداعه

كل حرف تنزفه بصمة انتماء
وكلّ كلمة سفيرة بلا حدود 00 ولكن، هناك ظروف وتحديات خارج حدود الازمنة والامكنة لا يمكن اختصارها بتكثيف الحضور وعقد اللقاءات
بفكرتك هذه سننطلق من الواتاوية العربية الى حدود العالمية ولكن صبرا فبعض المعاول لا زالت صدئة وبعضها لا زال مخبأ في خزينة السلطان والحراك الثقافي لا يأتي الا من خلال التجذير فلا تعجل الغراس

[بتول اللبدي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي العزيز الاستاذ الفاضل عامر العظم

اسمح لي بالقول
انت المذبوح بعروبته

المذبوح بانتمائه

المذبوح بابداعه

كل حرف تنزفه بصمة انتماء
وكلّ كلمة سفيرة بلا حدود 00 ولكن، هناك ظروف وتحديات خارج حدود الازمنة والامكنة لا يمكن اختصارها بتكثيف الحضور وعقد اللقاءات
بفكرتك هذه سننطلق من الواتاوية العربية الى حدود العالمية ولكن صبرا فبعض المعاول لا زالت صدئة وبعضها لا زال مخبأ في خزينة السلطان والحراك الثقافي لا يأتي الا من خلال التجذير فلا تعجل الغراس

[عامر العظم]

أمتنا بحاجة إلى هجمة ثقافية الآن!

العزيزة بتول،
أشكر العزيزة ميساء على مبادرتها وحيويتها ويمكنها التنسيق مع السفير غالب ياسين. نحن رأس الحربة لأمتنا وخط دفاعها الأول...نحن منتشرون في جميع دول العالم ونتقن لغاتها!

أمتنا بحاجة إلى هجمة ثقافية الآن! يجب أن نهجم عليها ثقافيا!

[عامر العظم]

أمتنا بحاجة إلى هجمة ثقافية الآن!

العزيزة بتول،
أشكر العزيزة ميساء على مبادرتها وحيويتها ويمكنها التنسيق مع السفير غالب ياسين. نحن رأس الحربة لأمتنا وخط دفاعها الأول...نحن منتشرون في جميع دول العالم ونتقن لغاتها!

أمتنا بحاجة إلى هجمة ثقافية الآن! يجب أن نهجم عليها ثقافيا!

[آداب عبد الهادي]

أستاذي الكريم عامر العظم المحترم
الفكرة جيدة وضرورية ولا بد منها،لكن هذه الفكرة لها إيجابيات ولها سلبيات
من الإيجابيات:-إنها كما ذكرتم تحدث حراكاً ثقافياً كبيراً
-يتم طرح أوراق عمل ثقافية بين الأعضاء ومناقشتها وجهاً لوجه.
-تتوفر تغطية إعلامية عن الجمعية في كل بلد على حدا مما يزيد في شهرة الجمعية وإتاحة المجال لأعضائها بالقاء مع المؤسسات الإعلامية .
-تنتقل فكرة الجمعية من العمل الالكتروني إلى أرض الواقع وتترسخ هذه الفكرة من خلال إقامة ندوات ثقافية وامسيات أدبية في المراكز الثقافية في كل بلد على حدا.
-تلتقي الجمعية مع المتابعين والمهتمين اللذين لا يتواصلون عبر النت مع الجمعية وتقدم لهم فكرة واسعة عن الجمعية من خلال بروشورات شاملة ودقيقة عن الجمعية وبهذا تكسب الجمعية أعضاء جدد ومهمين.
-يمكن أن تتحول الجمعية إلى جمعية أهلية ثقافية رسمية مرخصة ويكون لها في كل بلد فرع.
-ويمكن ان يصبح لها مهرجان ثقافي يقام في كل عام في بلد مختلف.
-يمكن طرح منشورات أو نشرات خاصة عن الجمعية خلال فترة الاجتماعات وإقامة النشاطات.
أما عن السلبيات:
-الكلفة المادية :إن هذا المشروع يلزمه الكثير من المال ولا يعقل أن يتحمل المسؤولية المالية شخص بعينه، وهذا يقتضي أن يتم طرح موضوع اشتراكات مالية بقيمة محددة يلزم بها أعضاء الجمعية وتسخر هذه الاشتراكات لصالح هذه الاجتماعات.
- البعد الجغرافي: باعتبار أن الجمعية تضم أعضاء من كل الدول العربية هذا الأمر قد يتعارض مع الاوقات التي تسمح للأعضاء بالقدوم للمشاركة في هذه الاجتماعات وقد تحل هذه المشكلة بجعل الاجتماعات سنوية وخاصة باعضاء البلد الواحد وينقل الأجتماع في كل عام إلى بلد آخر ويطلع الأعضاء الآخرون على فعاليات الأجتماع من موقع الجمعية في النت.
-الجهد والتعب: لا بد أن يشكل هذا الامر تعباً وجهداً عضلياً وذهنياً لرئيس الجمعية لانه لا يمكن ان يتم الاجتماع إلا بحضوره شخصياً.
-الوقت:لا بد أن يتوفر الوقت الكافي لتنفيذ هذا الامر من قبل رئيس الجمعية والمنظمين من المعاونين له والمشرفين.
وبالنتيجة انا اوافق على عقد مثل هذه الاجتماعات.
تحية

[آداب عبد الهادي]

أستاذي الكريم عامر العظم المحترم
الفكرة جيدة وضرورية ولا بد منها،لكن هذه الفكرة لها إيجابيات ولها سلبيات
من الإيجابيات:-إنها كما ذكرتم تحدث حراكاً ثقافياً كبيراً
-يتم طرح أوراق عمل ثقافية بين الأعضاء ومناقشتها وجهاً لوجه.
-تتوفر تغطية إعلامية عن الجمعية في كل بلد على حدا مما يزيد في شهرة الجمعية وإتاحة المجال لأعضائها بالقاء مع المؤسسات الإعلامية .
-تنتقل فكرة الجمعية من العمل الالكتروني إلى أرض الواقع وتترسخ هذه الفكرة من خلال إقامة ندوات ثقافية وامسيات أدبية في المراكز الثقافية في كل بلد على حدا.
-تلتقي الجمعية مع المتابعين والمهتمين اللذين لا يتواصلون عبر النت مع الجمعية وتقدم لهم فكرة واسعة عن الجمعية من خلال بروشورات شاملة ودقيقة عن الجمعية وبهذا تكسب الجمعية أعضاء جدد ومهمين.
-يمكن أن تتحول الجمعية إلى جمعية أهلية ثقافية رسمية مرخصة ويكون لها في كل بلد فرع.
-ويمكن ان يصبح لها مهرجان ثقافي يقام في كل عام في بلد مختلف.
-يمكن طرح منشورات أو نشرات خاصة عن الجمعية خلال فترة الاجتماعات وإقامة النشاطات.
أما عن السلبيات:
-الكلفة المادية :إن هذا المشروع يلزمه الكثير من المال ولا يعقل أن يتحمل المسؤولية المالية شخص بعينه، وهذا يقتضي أن يتم طرح موضوع اشتراكات مالية بقيمة محددة يلزم بها أعضاء الجمعية وتسخر هذه الاشتراكات لصالح هذه الاجتماعات.
- البعد الجغرافي: باعتبار أن الجمعية تضم أعضاء من كل الدول العربية هذا الأمر قد يتعارض مع الاوقات التي تسمح للأعضاء بالقدوم للمشاركة في هذه الاجتماعات وقد تحل هذه المشكلة بجعل الاجتماعات سنوية وخاصة باعضاء البلد الواحد وينقل الأجتماع في كل عام إلى بلد آخر ويطلع الأعضاء الآخرون على فعاليات الأجتماع من موقع الجمعية في النت.
-الجهد والتعب: لا بد أن يشكل هذا الامر تعباً وجهداً عضلياً وذهنياً لرئيس الجمعية لانه لا يمكن ان يتم الاجتماع إلا بحضوره شخصياً.
-الوقت:لا بد أن يتوفر الوقت الكافي لتنفيذ هذا الامر من قبل رئيس الجمعية والمنظمين من المعاونين له والمشرفين.
وبالنتيجة انا اوافق على عقد مثل هذه الاجتماعات.
تحية

[عامر العظم]

أنا الرئيس السجين!

العزيزة آداب،
أنظري.. لم نستسلم لخمس سنوات برغم الخذلان! بنينا هذا الوطن العزيز من سجن الوظيفة! كنا ولا نزال نطالب بحقنا ودعمنا دعما غير مشروط وبقعة حرة صغيرة على الأرض العربية لنبدع فيها..

صدقيني، لو كان لدى الجمعية المال والحرية لأحدثت المعجزات في الوطن العربي..الجمعية اكتسبت شرعية فكرية وثقافية وأخلاقية لا تستطيع أي دولة الحصول عليها! صدقيني!

نحن الآن بحمد الله نملك الفضاء والأجواء ونحلق بحرية في الهواء الطلق. كنت أتمنى لو أملك الوقت والمال لحضور هذه الاجتماعات.. لكنني الرئيس السجين كما تعلمين!

في هذه الأثناء، أترك ما جاء في مداخلتك القيمة لأساتذة وأعضاء الجمعية.

لا نملك مالا لكننا نملك وننتج فكرا!

[عامر العظم]

أنا الرئيس السجين!

العزيزة آداب،
أنظري.. لم نستسلم لخمس سنوات برغم الخذلان! بنينا هذا الوطن العزيز من سجن الوظيفة! كنا ولا نزال نطالب بحقنا ودعمنا دعما غير مشروط وبقعة حرة صغيرة على الأرض العربية لنبدع فيها..

صدقيني، لو كان لدى الجمعية المال والحرية لأحدثت المعجزات في الوطن العربي..الجمعية اكتسبت شرعية فكرية وثقافية وأخلاقية لا تستطيع أي دولة الحصول عليها! صدقيني!

نحن الآن بحمد الله نملك الفضاء والأجواء ونحلق بحرية في الهواء الطلق. كنت أتمنى لو أملك الوقت والمال لحضور هذه الاجتماعات.. لكنني الرئيس السجين كما تعلمين!

في هذه الأثناء، أترك ما جاء في مداخلتك القيمة لأساتذة وأعضاء الجمعية.

لا نملك مالا لكننا نملك وننتج فكرا!

[بتول اللبدي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي العزيز


ما دمت واثق الخطوة والهجمة 00 نحن من ورائك الفيلق

تحية هجومية 000

[بتول اللبدي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي العزيز


ما دمت واثق الخطوة والهجمة 00 نحن من ورائك الفيلق

تحية هجومية 000

[حسام الدين نوالي]

أيها الكرام.. السلام عليكم،
أعتقد أن الفكرة في عمومها محبذة ورائعة.. ويبقى الحديث عن أجرأتها وتنزيلها ، وذاك مربط الفرس.
الأخت آداب تحدثت عن الإيجابيات -مشكورة- وهناك أشياء أخرى غير ما ذكرت، وكلها محفزات كبرى، لكن دعونا نتحدث عن السلبيات، أو عما يمكن أن يعوق تحقيق هذا المشروع.
أعتقد أن الجهد والتعب والبعد الجغرافي لا يمكن أن تكون عوائق -من الرئيس إلى آخر الأعضاء تسجيلا اليوم-، ذلك أي فعل ثقافي أو نهضوي في وطن كأوطاننا لا يمكن أن يتأسس ويسير إلا وسط نزيف من الأعصاب والعرق والتعب لكن بعيدا عن اليأس -كما تعودنا أن نراه في السيد عامر داخل هذا الصرح-.
بالنسبة للماديات، وهذا معطى مهم، فقد طُرحت مسألة الاشتراكات المالية وأُيدت، وما زالت تُطرح ونحن في حاجة لفتح حوار جاد عنها واتخاذ قرار.
أقترح بخصوص مشروع الاجتماعات أن يفتح السفراء حوارات مع الأعضاء من بلدانهم من أجل لقاء يكون محددا بأجل ما -داخل شهر مثلا- يدرج في أجندتها الحديث عن مشروع الاجتماعات، طبيعتها، مكانها، تمويلها، وتوزيع المهام من أجلها.. على أن يقدم كل سفير تقريرا عما وصل إليه أعضاء كل بلد -مع تحديد زمن موحد لهذه التقارير من أجل جدية في العمل وربحا للوقت-
في الختام أود أن أقول ما أحوجنا لتفعيل طاقات "واتا".
مودتي

[حسام الدين نوالي]

أيها الكرام.. السلام عليكم،
أعتقد أن الفكرة في عمومها محبذة ورائعة.. ويبقى الحديث عن أجرأتها وتنزيلها ، وذاك مربط الفرس.
الأخت آداب تحدثت عن الإيجابيات -مشكورة- وهناك أشياء أخرى غير ما ذكرت، وكلها محفزات كبرى، لكن دعونا نتحدث عن السلبيات، أو عما يمكن أن يعوق تحقيق هذا المشروع.
أعتقد أن الجهد والتعب والبعد الجغرافي لا يمكن أن تكون عوائق -من الرئيس إلى آخر الأعضاء تسجيلا اليوم-، ذلك أي فعل ثقافي أو نهضوي في وطن كأوطاننا لا يمكن أن يتأسس ويسير إلا وسط نزيف من الأعصاب والعرق والتعب لكن بعيدا عن اليأس -كما تعودنا أن نراه في السيد عامر داخل هذا الصرح-.
بالنسبة للماديات، وهذا معطى مهم، فقد طُرحت مسألة الاشتراكات المالية وأُيدت، وما زالت تُطرح ونحن في حاجة لفتح حوار جاد عنها واتخاذ قرار.
أقترح بخصوص مشروع الاجتماعات أن يفتح السفراء حوارات مع الأعضاء من بلدانهم من أجل لقاء يكون محددا بأجل ما -داخل شهر مثلا- يدرج في أجندتها الحديث عن مشروع الاجتماعات، طبيعتها، مكانها، تمويلها، وتوزيع المهام من أجلها.. على أن يقدم كل سفير تقريرا عما وصل إليه أعضاء كل بلد -مع تحديد زمن موحد لهذه التقارير من أجل جدية في العمل وربحا للوقت-
في الختام أود أن أقول ما أحوجنا لتفعيل طاقات "واتا".
مودتي