العزيزة ناهد،
آسفة لتجاوز جميع الأعزاء في الإجابة للأهمية.
لقد تم نشر النص القديم الذي دخل عليه عدة تعديلات منها وربما أهمها هذا البيت:
تسقط تغلبني أدفعها
وما كان الدافع كسرا كما ظننت وإنماهي كلمة أدفّعها الشدة التي تجعل الفعل متعديا لمفعولين
فتكون أدفّعه الثمن غاليا مثلا.
لا أعرف مقدار الصحة لغويا.. لكنني وجدت أن أبدلها وحسب.
أتمنى أن تكون التعليقات بهذا العمق والحسن والدافع للأفضل.
شكري وتقديري
المفضلات