الدكتور محمد أسليم في عيونكم

[عامر العظم]

الدكتور محمد أسليم في عيونكم

[حسام الدين مصطفى]

	برغم أن الحديث عن الدكتور محمد أسليم يطول ويطول ... لكن وحتى يكون لي شرف السبق بتسجيل ما أكنه له فقد آليت أن أختصر قولي فيه حتى عودة قريبة في الكلمات التالية عالم، ومفكر، وذو رؤية وهدف واضحين ... استطاع باقتدار أن يكسر حواجز التقوقع الذي يعيشه العلماء ويخرج بفكره وكتاباته فينثر إبداعه لتشرق في مدارات الشبكة العنكبوتية وله بصمات واضحة جلية في العلم والأدب والفكر والتربية وتطوير التعليم هو قامة سامقة أعتز بأني سرت في ركاب رحلة هو من قاداتها

[عامر العظم]

مبدع حقيقي!

هو من رواد وألمع الشخصيات الثقافية الفاعلة على الشبكة..غاية في الأدب والحيوية واللطف والثقافة..طاقة فذة يفتخر بها أي إنسان يعشق أن يرفع رأسه!

وبما أنني كنت من رواد العمل الثقافي الافتراضي، كنت على اطلاع يما يفعل وكنت أتابعه كلما سنح لي الوقت وكانت تصلني رسائله وأخباره.

دائما أتمنى وأقول لنفسي، لو كان لدينا مقر ودعم يليق بهذه الجمعية، سيكون من أوائل الشخصيات التي سأدعوها لتكون بجانبي لإحداث نهضة حقيقية في الوطن العربي.

[محمود الحيمي]

أنيق العبارة ، منهجي في تناوله لمواضيعه ، يعرف تماماً ما يقول وأفكاره مرتبة ترتيباً يسهل متابعة ما يقول دون عناء. أستمتع كثيراً عندما أقرأ له.
تحياتي لك أخي محمد مع كل الود

[محمد بن أحمد باسيدي]

الأخ محمد أسليم رجل عزيز ومثقف فاضل من سماته البارزة الدقة وسرعة التنفيذ. كما أنه يجمع بين الإنسانيات خاصة علم الاجتماع والإناسة الاجتماعية والتقنية المعلوماتية. له القدح المعلى في العمل التطوعي العلمي والتقني ويظهر ذلك جليا في موقعه الشخصي وموقع جمعيتنا الغراء.
أسأل الله له دوام الصحة والعطاء وسعادة الدارين.
تحية مغربية سوسية
لأهل مكناس

[محمد أسليم]

إخواني الأعزاء،
أثلجت صدري هذه الشهادات، فشكرا جزيلا لكم جميعا، وإن كنتُ لم أنتظرها والله لأنني أنهمك في العمل ليل نهار دون أن أدرك القيمة الفعلية لما أنجزُ (فمن الصعب جدا على المرء أن يقوم نفسه بموضوعية ناهيك عن كوني لم أجازف بهذا التقويم في يوم من الأيام)، من جهة، ولأن عدم الرضا على المُنجز، بفعل النقص الرهيب للوقت، هو الإحساس الذي يغمرني في كل لحظة.
أعدكم ببذل كل ما في وُسعي لمواصلة العمل على هذا المنوال والتحلي بنفس الخصال آملا أن يزداد العطاء لأستحق فعلا كل هذا الثناء.
محبتي

[عبدالستارعبداللطيف الاسدي]

على حداثة انضمامي لصرح واتا الشامخ , اكتشفت روعة د. محمد أسليم و ثقافته الشمولية و تعلمت منه امورا كثيرة بل و لا اخفيكم سرا صرت اقفو آثاره و كتاباته و انظر اليه بأعتزاز و معرفته مفخرة ... له محبتي و تقديري

[آداب عبد الهادي]

لا حظت من خلال متابعتي لمشاركات الدكتور محمد إسليم في المنتدى مدى ثقافته وسرعة بديهته وبعد نظره وشفافيته وصدقه فيما يقول،كما لمست تواضعه المقرون بالكثير من الكبرياء وعزة النفس.
نفتخر بوجودنا في هذا الصرح العظيم الذي يضم بين جناحيه رجل عالم عارف كما الدكتور محمد إسليم الذي يعتبر بحق كنز لهذا الصرح مع الكنوز الاخرى التي نعتز ونفتخر بقربنا منها.
كل الاحترام والتقدير لشخص الدكتور محمد إسليم

[محمد أسليم]

شكراجزيلا أخويَّ العزيزين لكل هذا الثناء،
نفاد أختنا آداب عبد الهادي، عن بُعد، إلى جوانب حميمية جدا في شخصي يُظهر أن حدس النفسانيين لا يُخطئ.
بدوري أعتز بالتواجد إلى جانبكما في هذه الساحات الفريدة
محبتي
م. أسليـم

[أبويزيدأحمدالعزام]

لاحظت من خلال مشاهداتي لمشاركات الدكتور محمد,,انه انسان رزين ذو كلمات ثابتة ومؤثرة وملفت للنظر ايضا, وله اسلوب راقي جدا جدا الى جانب التواضع والهدوء الذي يتحلى بهم...........تحياتي

[رامي]

	الى الاستاذ محمد سليم الذي أضاء ليل سمائنا فاتخذنا منه مرشداً وموجهاً لنا في طريق حياتنا..أتسع نوره وانتشر..وشملنا دفء الحياة بوجوده كنت مثالاً وقدوة لنا جميعاً..نعم كنت مثالاً للاستاذ الخلوق في تعاملك..وانموذجاً شاهداً على سمو اخلاقك.. لك مني كل الاحترام والتقدير رامي

[معتصم الحارث الضوّي]

الدكتور محمد أسليم
مثقف موسوعي .. يتمتع بسمة العلماء .. التواضع الجم . يتميز بالمنهجية ، و يمتلك القدرة الفائقة على التحليل المنطقي ، و يحوز أدوات التنقيب و البحث العلمي الرصين ، و النتيجة هي أبحاث و مقالات رزينة -كشخصه- ، عميقة كعلمه .

لك فائق التقدير و الاحترام يا عزيزي

[بدر جميل]

أو ان اشكركم على هذه المبادرة لأنها فعلا جد سارة أن تقال كلمة حق في شخص الاستاذ محمد اسليم، إن اللسان يعجز عن نسج العباراة في حق هذا الاستاذ العظيم والكبير محمد اسليم. لكن لا بد لي من قول أن أسليم من الأبناء البررة للمغرب الذي ينير سبل البحث بتوجيهاته المنهجية القيمة، وعلى سعة قلبه، ثم على إشرافه المؤنس لثنايا أي بحث في كل مراحله، والتي تشجع الباحث على تجاوز الصعاب، ودرء المتاعب. وكذلك التشجيع المعنوي الذي يقدمه من أول لبنة في البحث إلى أخر واحدة منه. دامت لك الصحة والعافية يا محمد أسليم

محبتي الخالصة
بدر جميل

[الدكتور ياسر منجي]

منذ اليوم الأول لمعرفتي بالدكتور أسليم - حيث كنت قد راسلته منذ قرابة العامين بخصوص نشر مقال نقدي لي على منتديات موقعه المميز "ميدوزا" - أدركت أنني بصدد شخص استثنائي؛ فهو لم يكتف فقط بنشر مقال شخص لم يعرفه من قبل فقط، و إنما قام بإدراج المقال في أكثر من رابط بالمجلة و الموقع.
و تمر الشهور و أتشرف بزمالتي له في صرح "واتا" العظيم و في اتحاد كتاب الإنترنت العرب فأراه دوما حاضرا و بقوة في الطليعة من صفوف الباذلين نوالهم بالعلم و فرائد الفوائد من كنوز المعرفة، ميسرا على زملائه عناء البحث و التقصي.
و بدوام تأملي لمساجلاته الحوارية و تعاطيه عنان المناقشة حول موضوعات شتى في الأدب و البحث الأكاديمي و اللغويات وجدته عالما رصينا، طلي العبارة رشيقها، يجمع إلى تواضعه ثقة بالنفس و قدرة على الخلوص إلى مقصد المعنى من أقرب وجه، مهذب الحوار و باحث من العيار الثقيل... لا يملك من يتأمل صورته متفرسا في قسمات وجهه و وضعة رأسه المتطلعة للأغوار إلا أن يدرك أنه بإزاء رجل عملي إلى أبعد الحدود، يعرف ما يريد و يملك زمام أحداث يومه.
كنت قد اعتزمت أن أفرد لمجموعة أعماله الأدبية التي تتخذ من خطاب السحر تكأة للسرد الأدبي دراسة مطولة، غير أن فترة من المرض الطويل و ملازمة المشافي - و هو ما ترك أثرا تنتابني عوارضه من آن لآخر - كانت قد حالت دوني و إتمامها، فضلا عن مشاريع أخرى.... فأسأل الله أن يقويني على إتمام ما كنت قد اعتزمته.
خالص احترامي

[تيسير نظمي]

الدكتور محمد أسليم و"ميدوزا" ليس في عيوننا وحسب إنهما في قلوبنا، وهو يقف وراء موقع يشهد له أنه علاوة على ما ذكره الزملاء من قبلي ، فنان في إخراجه وتصميمه لموقعه الذي يكاد "الشخصي" بتواضعه الجم، يختفي وراء مشهد حي آثره على نفسه وإنتاجه الخاص، محمد أسليم من المبدعين الذين لا تقول عنهم شهاداتهم العلمية شيئا بالقدر الذي تمنحه العطاءات التي تميزهم، ولا أخفي أنني سأتحدث عنه كما أجل أستاذي الدكتور علي الراعي-طيب الله ثراه- من حيث تواضعهما والمصداقية التي يتحلون بها،وهو كما غيره من المبدعين العرب أكثر مني إطلاعا وتمثيلا للمشهد الثقافي العربي، الذي بإمكانه أن يصفه ويشخصه في مؤتمر " روح المقاومة في الأدب" المزمع عقده في باريس الشهر المقبل، إذا كان يرغب في توجيه الدعوة إليه من الصديق الدكتور الشاعر الفرنسي دانييل لوفرس رئيس الهيئة الإدارية الحالي لرابطة نقاد الأدب الدولية، فيعفيني من هذه المهمة الشاقة وهو الذي يجيد الفرنسية وخباياها أكثر مني ومن غيري من النقاد العرب، محمد أسليم،، أعتذر منك على هذا التأخير في توجيه التحية وأشكر الجميل عامر العظم على لفتته الرائعة بحق رائد من الرواد في العطاء والمحبة والتضحية،،
مع التحية لكل من لم ترهم عيوننا بعد من الجيل الجديد،،، الذي سيكون وفيا بلا شك لتلك الجهود المثابرة
محبتي للجميع

[محمد أسليم]

إخواني الأعزاء،
شكرا لك لهذا الثناء الذي بقدر ما أتمنى أن أستحقه فعلا يضعني في ضرورة لزوم منتهى الاحتياط خشية تخييب الظن فيَّ.
أخي العزيز القاص المبدع تيسير نظمي،
شكرا لللأريحية، ولكني أجدك أكثر أهلية مني للمشاركة في التظاهرة المذكورة لأنك تستنشق هواء المقاومة ليل نهار في ظل الظروف التي تجتازها فسلطين الآن والتي يعرفها العالم أجمع، ثم إن اللغة لم تعد مشكلة. سيُراعى ذلك بالتأكيد، وأكاد أجازف أنه سيكون متاحا لك المشاركة باللغة العربية (أو الأنجليزية) على نحو ما هو جار به العمل في سائر الندوات والتظاهرات الثقافية الدولية. لذلك لا أرى أي معنى لترددك في الدفاع عن قضية مثل هذه من موقعك كأديب وناقد.
محبتي

[عبد الحميد الغرباوي]

لقد ترددت كثيرا في أن أتقدم بشهادة (عين) في حق عزيز من عيار محمد أسليم، ذلك لأني أعرفه معرفة شخصية تتجاوز العلاقات الرقمية، و هذه المعرفة عن قرب هي التي جعلت من مهمة كتابة في حقه أمرا ليس بالهين السهل أبدا.
قرأت كل الشهادات التي قدمت في حق أخي أسليم، و أنا أقف لكتابها و كاتباتها وقفة احترام و إعجاب ، فإذا كانت شهادتهم قد أتت بكل تلك النفائس و المكارم التي يتمتع بها أخي أسليم و لو أنهم بعيدون عنه مسافات قريبون منه ضوئيا، فماذا تبقى لي من فيض إشاداتهم بثقافته و أخلاقه ما أقوله أنا في حقه!...
و أعود إلى العنوان الكبير و العريض الذي يأتي على رأس هذه الصفحة: "الدكتور محمد أسليم في عيونكم" أتأمله، أتفحصه، فلا أجده يعبر إلا عن شيء واحد" الدكتور محمد أسليم في قلوبكم" فالعين هنا ترمز إلى القلب.
ترددت كثيرا في أن أشارك إخواني و أخواتي في هذا الحفل، حفل البوح الجميل، الصادق ، الجواني، النابع من القلب، إلا أني و بعد جهد جهيد، و قد مررت بتجربة،فقط ليلة البارحة، لم يكن يربطني فيها بالحياة سوى قيد شعرة، قررت أن أكتب ، و أكتب أي شيء، المهم أن أكون حاضرا بذاتي و قلبي، و أن أقول كلمة حق في هذا الرجل الذي عرفته و صاحبته لسنوات، جزء من هذا المعرفة و المصاحبة عن طريق متابعة كل ما يكتب ورقيا، ثم عن طريق عضويتنا معا في اتحاد كتاب المغرب، و الجزء الآخر عن طريق الشبكة العنكبوتية.
و اختصارا، أقول أن مصاحبتي له ستعزز وتتقوى بانضمامي إلى منتدى ميدوزا حيث ما إن حللت ضيفا حتى احتضنني بشوق و لهفة و أنزلني منزلة ظله الذي يلازمه في كل خطوة يخطوها في المنتدى و منحني مسؤولية المشرف العام على كل ساحات ميدوزا، و أعتقد أني كنت إلى حد ما عند حسن ظنه، و معا أبلينا البلاء الحسن في الحفاظ على مستوى و رونق المنتدى، و يا ما كانت لنا صراعات و حروب مع الكثير من الطفيليات (نماذج منها عرفتها و تعرفها حاليا منتديات واتا)، و كنا في كل صراع و كل حرب نخرج ظافرين.
ثقافته العميقة، الواسعة و المتنوعة و تخصصه أو تخصصاته الأكاديمية و معرفته الواسعة و المتجددة بالرقميات و انعزاله الشبه الكلي للبحث و الدراسة و التحليل و سباحته الماهرة في محيطات و بحار النت و صرامته و جديته حد الإجهاد و المرض في العمل، و فرادة مؤلفاته العلمية في الطرح و الاستنتاج، و أسلوبه الأخاذ في السرد الروائي و القصصي و ترجماته الدقيقة ، عوامل تخول له أن يكون من ضمن الكوكبة المائزة و الفاعلة و المؤثرة في الساحة الثقافية العربية، و أنا فخور كوني أحد أقرب أقرب الأصدقاء إليه. و أرى أن الدكتور محمد أسليم يستحق أكثر من دكتوراه واحدة.
مودتي

[د. دنحا طوبيا كوركيس]

الأخوة الأفاضل.

لو وضعت كل ما قيل وسيقال بحق هذا الرجل الفذ مقابل ما فعله، ويفعله حتى هذه اللحظة، خلف الكواليس خلال ثلاثة أسابيع من رمضان لإعداد مسودة العدد الثالث من مجلة واتا للترجمة واللغات، لرأيتم أن الكلمات تعجز عن وصف أخلاق الدكتور محمد اسليم الذي عاصرته لسنوات خلت وهو خلف الواجهة. وعشرات الرسائل المتبادلة بيننا، التي ما زلت احتفظ بها، تحكي لكم قصة الفرح والألم التي كان هو بطلها. فهنيئا لنا بوجوده بيننا.

البروفيسور دنحا طوبيا كوركيس
رئيس تحرير مجلة واتا

[غالب ياسين]

اخي محمد
انت في العين وفي القلب والله

[سهيل عيساوي]

رجل يستحق كل الاحترام بجدارة واستحقاق
الى الامام