وهو ما يمكن تسميته "البرنامج الإفلاسي لإدارة فقد مصداقيتها داخلياً لدى الرأي العام الأمريكي، وخارجياً لدى كلّ حلفاءها...
يظهرون لنا أنهم أصحاب عزيمة ورؤية واضحة، والحقيقة أنهم يتخبطون مثل الديك المذبوح، واهم هدف واحد: مواصلة الحرب في العراق حتى نهاية ولاية هذا المجرم الذي أوغل في الظلم والعدوان، حتى يسلمون الملفّ للديموقراطيين...
هناك رأي عام أمريكي مناهض بقوة وفعالية لهذه الإدارة الصهيومسيحية.
وإليكم رابط لمقال مايكل تي كلارك*، يبيّن فيه على موقع معهد الأمة Nation Institute أن ما أسماه بوش الإسلاموفاشية أي الفاشية الإسلامية هي ابتكار فارغ، وأنه يجدر بالأحرى الحديث عن البتروفاشية، الفاشية البترولية .
مع التحية
عبدالودود
[align=left]* Not "Islamo-fascism" but "Energo-fascism" -- the heavily militarized global struggle over diminishing supplies of energy -- will dominate world affairs (and darken the lives of ordinary citizens) in the decades to come[/align].
المفضلات