أ.د. عبد الحميد مظهر
سريعأ، قرأتُ ما كَتَبْت؛ ولسوف أعيد القراءة في إمعان.
عندما ردَدتُّ عليكَ (بدايةً) لم أكن أملكَ من وضوح رأيكَ ما يسمح لي بردٍّ أكثر موضوعية؛ أمَّا الآن، حيث قرأتُ (سريعاً) مداخلتكَ القيِّمة جدا فإنَّني أعتذر إليكَ عن ردِّي الأوَّل، مُرْسِلا إليكَ تحيَّة علمية خالصة، فـ "واتا" تفخر بأنَّ بين أعضائها أُناس مثلك، بروحكَ وعقلك وأسلوبك في فهم الأمور وتحليلها.
شكرا لكَ، لقد أجدت وأبدعت
أخوك
جواد البشيتي