يا قلب صبرا إذا فجرت أحزانـي...لا الصبر يجدي ولا السلوان أنساني
من يوم فقدبثيــنة ألجمال خبا...للموت أرجو وقد جهزت أكفاني
أحمدألـــعزام
sasasa47@hotmail.com
لم يمت أبدا من اشتشهد من اجل قضية يؤمن بها.
من ضحى من أجل ان يحيا الآخرون.
الموت للجبناء و المتخاذلون
المرأة كيان وكرامة وفكر
بإسمه سبحانهوإن من شئ إلا يسبح بحمده.......................................سيدى الفاضل / أبو هاجر أحمد العزامتحية من القلب وشرف أن تحيوا فينا ذكرى هذا البطل والمناضل الباسلبكت أسرتى عندما شاهدت مسلسل يعبر عن حياته وإستشهادهلأنه كان رجل الواجب والمسئولية بكل ما تعنى كلمة واجب ومسئوليةأتمنى أن يتعلم منه أصحاب الهمم الدنية شئفبحق حياته لم تعرف إلا النضال - لأنه أراد أن ينال شرف القدوةفلذلك أتمنى أن نحيي قدوته فينا فى السعى والنضال.................................................. ............أعز الله مقامك فى الجنة ياسيدى : يحيى عياش فبك تعلمت كيف أخط الحرف العبرىاللهم ألحقه بالنبي الأعظم ....... ولا تحرمنا من قدوته.........................بنده يوسف
سيحيى ويعيش في قلوبنا إلى أن نلقى الله، بإذن الله..
وسيحيى ويعيش في تاريخ الأمة وضميرها، بإذن الله،،،مقترنا اسمه بالأرض المقدسة...
اللهم الحقني به شهيدا عندك في عليين،،،
في الفردوس الأعلى...
مع النبيين والشهداء والصالحين...
لا فاتنا ولا مفتونا...
واللهُ غالبٌ على أمرِهِ ولكنّ أكثرَ الناسِ لا يَعلمون
لا غالبَ إلا الله
عائدون إليك يا أمّنا الأندلس
الله ارحمه رحمة تغنيه عن عذابك
واغفرله ولابي ولامة محمد صلي الله عليه وسلم
لن أقول الا
قوله تعالي (( ورفعنا لك ذكرك ))
يا قلب صبرا إذا فجرت أحزانـي...لا الصبر يجدي ولا السلوان أنساني
من يوم فقدبثيــنة ألجمال خبا...للموت أرجو وقد جهزت أكفاني
أحمدألـــعزام
sasasa47@hotmail.com
الشهيد البطل المقدام المناضل يحيى عياش أسكنه الله فسيح جناته
أخي الكريم أين نحن من يحيى عياش فهو العالم بواحد فقد جمع
الله عزو وجل العالم بواحد
هو من الذين باعوا أنفسهم ابتغاء مرضاة الله، وصدقوا ما عاهدوا
الله عليه: المهندس الموهوب، المجاهد الشهيد يحيى عياش، الذي نذر نفسه
ومواهبه ووقته وجهده، وكل ما يملك: لقضية كبيرة خطيرة، هي قضية
المسلمين الأولى: قضية أرض النبوات التي بارك الله فيها للعالمين
أرض الإسراء والمعراج، أرض المسجد الأقصى الذي بارك الله حوله.
نذر ذلك، وهو في ريعان الشباب، ومقتبل العمر، في السن التي يلهو فيها اللاهون
ويعبث فيها العابثون، ولكن أخانا الحبيب يحيى كان أمامه
مُثُل أخرى: مصعب بن عمير، أسامة بن زيد، وأمثالهما من شباب هذه الأمة.
لقد سماه إخوانه (مهندس الأجيال) لأنه استغل مواهبه وخبراته في الهندسة
والتخطيط للعمليات البطولية الاستشهادية، ضد بطش الكيان الصهيوني وجبروته
تلك العمليات التي أرقت
على إسرائيل ليلها، وكدرت عليها نهارها، وجعلتها تبيت مفزَّعة، وتصحو قلقة خائفة
من أولئك الشباب الذين باعوا أرواحهم لله ولم يبالوا بما يصيبهم في
سبيل الله
ولقد عرفت إسرائيل العقل المدبّر وراء هذه العمليات، فجندت كل القوى
العسكرية والمادية والتآمرية للانتقام منه، حتى استطاعت أن تنال ما تريد منه
ونال هو ما أراد أيضاً، فقد كان يريد الشهادة، ويعرف أنها مصيره اليوم أو غداً
لقد كان يحيى من ذلك الصنف الذي وصفه الله تعالى بقوله: (يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار)
وهو كان غيظاً لليهود في حياته، وكان وسيظل دمه نقمة عليهم بعد مماته.
ولكن أين لنا الان مثل يحيى عياش فهل سوف يأتي يحيى عياش جديد رحمه الله فهو الان
بجنات الخلد عند ربه ( ولا تحسبن الذين قتلو في سبيل الله أموتاً بالاحياء عند ربهم يرزقون )
بارك الله بك أخي فهذا الانسان يستحق منا كل الاحترام والتقدير وتخليد اسمه الى ابد الابدين
ليكون قدوه لجيل الان والقادم جمعنا الله معه بجناته
الاخت رهف شكرا على اهتمامك واضافاتك الرائعة كم انا ممتن لك ولمرورك الكريم...تقديري سيدتي
يا قلب صبرا إذا فجرت أحزانـي...لا الصبر يجدي ولا السلوان أنساني
من يوم فقدبثيــنة ألجمال خبا...للموت أرجو وقد جهزت أكفاني
أحمدألـــعزام
sasasa47@hotmail.com
المفضلات