آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: مجرد اقتباس ... الحداثة عند الدكتور محمد عباس ...

  1. #1
    مترجم اللغة العثمانية / باحث ومفكر الصورة الرمزية منذر أبو هواش
    تاريخ التسجيل
    08/10/2006
    العمر
    73
    المشاركات
    3,361
    معدل تقييم المستوى
    21

    Impp مجرد اقتباس ... الحداثة عند الدكتور محمد عباس ...

    مجرد اقتباس ... الحداثة عند الدكتور محمد عباس ...

    الأخوة الأعزاء،

    يقول الدكتور محمد عباس في أحد حواراته عن الحداثة:

    كتبت الكاتبة البريطانية "فرانسيس ستونز" كتابا اسمه "من يدفع أجر العازف: المخابرات الأمريكية والحرب الثقافية الباردة" وفيه قالت أن المخابرات الأمريكية قد خططت لكي تكون هي بنفسها وزارة ثقافة العالم، وقد اعتبروا هذا المخطط هو المشروع التالي بل والأهم من مشروع مارشال الشهير، وبهذا المشروع تمكنت المخابرات الأمريكية من أن تجعل من نفسها وزارة ثقافة العالم، فأصبحت تفرض سطوتها على الأدب والفن والموسيقى والفن والسينما ، ولقد مارست ذلك دون أن يشعر الرأي العام بشيء. وتقول الكاتبة الإنجليزية أن هناك الكثيرين من الشعراء والكتاب والفنانين والمؤرخين في أوروبا ما بعد الحرب العالمية قد استعملوا كأسلحة سرية للمخابرات الأمريكية.

    يقولها فلاسفة الغرب بوضوح أنه لا سبيل للتقدم إلا بالقطيعة المطلقة مع التراث، ومنه اللغة أما كتابنا الجهابذة كأدونيس وجابر عصفور والغذامى وكمال أبو ديب ، وصبيانهم كصلاح عيسي والغيطانى والقعيد، وكل كتاب السلطة، فيرون أن مجتمعاتنا لم تنضج النضج الكافي بعد، لذلك فهم يراوغون – بل يكذبون - فى إيصال المعنى إلينا. وبدلا من تلك الجملة الصريحة الواضحة القاطعة الناطقة بالكفر فإن الحداثيين في عالمنا الإسلامي يستعملون جملا أخرى من نوع: "تحطيم القوالب المتحجرة الثابتة لمنظومة القيم البالية". وما يقصدون إلا القرآن والسنة. إلا الإسلام.

    فى كتاب: " حصوننا مهددة من داخلها" يكشف الدكتور محمد محمد حسين أمر الحداثيين والعلمانيين والمستغربين ودعاة التنوير والثقافة، يكشف دسائسهم التي يلقون عليها حجبا كثيفة من الرياء، والنفاق، حين يندسون بين صفوف الأمة، يتظاهرون بالغيرة على إسلامنا وعلى عروبتنا، حين تنطوي ضمائرهم على فساد العقيدة وحين يعملون لحساب العدو الذي يستعبدنا ولحساب الصهيونية الهدامة التي لا تريد أن تبقى على بناء قديم.

    يصرخ الدكتور محمد حسين: هؤلاء هم أخطر الأعداء، وهم أول ما ينبغي البدء به في تطهير الحصون وتنظيف الدار، لأن الأعداء والمارقين ظاهر أمرهم لا يخفون، وهم خليقون أن ينفروا الناس، فهم كالمريض الظاهر يتحاشاه الناس ولا يقتربون منه. أما هؤلاء فهم كالمريض الذي لا يظهر المرض على بدنه، فالمخالطون لا يحتاطون لأنفسهم في مخالطته.

    ويتهم الدكتور حسين أعداء الأمة هؤلاء من المنافقين والضالين والمضللين بأنهم يزينون للأمة الباطل زاعمين لها أنه هو سبيل النهضة، ويوهمونها أن كثيرا من عاداتها الصحيحة الأصيلة هي من أسباب تخلفها وضعفها، ويزجون بها فيما رسمته عصابتهم من قبل وما قدرته من طرق ومسالك " .

    ويكشف الدكتور حسين أن هؤلاء المنافقين قد اشتراهم الغرب كي يكونوا حراسا على أوطاننا التي حولوها إلى سجون. فيقيموا فيها معبدا يسبح كهنته بحمد آلهتهم التي يعبدونها من دون الله. وينكل بالذين ينبهون النائمين والغافلين والمخدوعين ..

    تحت رعاية الحداثيين كنا ننتقل من الإيمان إلى الكفر تحدونا سياط حداثيينا قبل سياط جلادينا وقبل سياط شارون وبوش. كانوا يقيمون دعائم مملكة الكفر.. وكانوا قد تسلحوا بمقولة قاطعة خدعوا بها الأمة فاستجابت أو رضخت.. ذلك أنهم وهم يقيمون مملكة الكفر منعونا من استعمال السلاح الوحيد الذي كان يمكن أن يحمينا من مكرهم .. ألا وهو الحكم عليهم بالكفر.. و أصبح التكفير رجعية وتخلفا، وأصبح التخلف جمودا، و أصبح الجمود أصولية، و أصبحت الأصولية تطرفا وأصبح التطرف إرهابا.. و أصبح الاستشهاد انتحارا كما أصبح الطفل الذي يحمل حجرا يهدد الأمن والسلام العالميين أما استخدام الطائرات والدبابات في سحق المدنيين فهو دفاع مشروع عن النفس.

    القارئ العادي، وحتى المثقف، عندما يقرأ شيئا من تلك الأبحاث التي يروجها الحداثيون كقضايا لغوية أو فكرية أو فلسفية، فإنه في أغلب الأحوال ينصرف عنها، تحت راية أنه علم لا ينفع وجهل لا يضر، فإذا حاول الفهم، فإنه في أغلب الأحوال لن ينجح فى الفهم، ليس لقصور في عقله، ولكن لأن الحداثيين في بلادنا كما ذكرت يكذبون، يتحدثون بمنطق العصابات التي تتحدث بشفرة لا يفهمها إلا أفراد العصابة، فإذا حدث أن سمع حديثهم شخص من خارج العصابة فإنه لن يفهم أبدا ما يعنونه. هذه الآلية الخبيثة المجرمة تمكنهم من التسلل إلى قلب الأمة كما يتسلل الصدأ إلى الحديد. في سرية، وفى خفاء، دون إعلان، ودون فهم، ويستمر الأمر على ذلك المنوال حتى ينهار البناء فجأة.

    أدرك الناس لأول مرة أن حرية الفكر لم تكن تعنى أبدا حرية الفكر.. ولا حتى حرية الكفر.. بل كانت تعنى التآمر على إيمان الناس وتحويلهم إلى الكفر.. ومن لم يتحول أبيح دمه.. وفهم الناس لأول مرة أن الإبداع يعنى أشد الألفاظ بذاءة وسوقية.. و أن الإبداع يزيد كلما وجهت هذه الألفاظ البذيئة والسوقية إلى مقدساتنا.. فإذا وصل الأمر إلى سب الذات الإلهية والسخرية من الرسول المصطفى صلوات الله وسلامه عليه، و إلى إهانة القرآن الكريم فقد وصل إلى عالم الذرى .. أدرك الناس المعنى وفهموا الشفرة واكتشفوا أنهم لا يتعاملون مع مبدعين ولا مفكرين ولا فلاسفة وإنما مع حثالة بشرية مرتدة خائنة وعميلة وسافلة ومنحطة..

    إن ما يفعله بوش وشارون ليست مجرد تصرفات مجنون فقد عقله و إنما هي النتيجة لفكر شاذ وفلسفات مريضة و أفكار مجرمة تعتمد كلها على الكفر بالله.. وعلى القطيعة مع التراث وعلى تدمير اللغة العربية.. ونفس هذا الفكر الشاذ والفلسفات مريضة و الأفكار مجرمة هي تماما ما راح حداثيونا ينثرونها في أمتنا كالوباء.. نعم يا قراء.. خدعنا الحداثيون وخانونا.. ولم يكونوا يناقشون قضايا: العلم فيها لا ينفع والجهل بها لا يضر.. لقد تآمروا علينا وخانونا.. وكان المنهج الذي حاولوا ترويجه طيلة الوقت هو نفس المنهج الذي اتبع لتبرير الاستعمار و الإبادة والظلم.. كما اتبع لنزع سلاح الأمة الوحيد فى المواجهة: ألا وهو عقيدتها وهويتها والتي لا يمكن لها أن تحافظ عليهما ما لم تحافظ على لغتها..

    لا تزال ترجمة الإنجيل ترجمة غير فصيحة، وقد رفض المستعمر أن يقوم على ترجمة الإنجيل أدباء مسيحيون كبار خشية أن تساعد ترجمته الفصيحة على تدعيم اللغة العربية .. إن عزل الأمة عن تيار لغتها الحقيقية يعزلها عن ماضيها وعن دينها المتمثل في القرآن والحديث النبوي الشريف .. فهل يتصور أحد أن من يعتبر هذا الكلام الفاحش البذيء -الذي شاهدنا مجرد نماذج منه- يستطيع أن يقرأ بعدها القرآن أو الحديث أو التراث .. الأمر ليس خبط عشواء بل خطة هائلة ومؤامرة كاملة..
    ملاحظة: أعتذر عن إيراد الرابط لاحتواء الموضوع على بعض النماذج المؤذية من كتابات وأشعار بعض الحداثيين التجديفيين.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    خبير اللغتين التركية و العثمانية
    Munzer Abu Hawash
    Turkish - Ottoman Translation
    Munzer Abu Havvaş
    Türkçe - Osmanlıca Tercüme
    munzer_hawash@yahoo.com

  2. #2
    مترجم اللغة العثمانية / باحث ومفكر الصورة الرمزية منذر أبو هواش
    تاريخ التسجيل
    08/10/2006
    العمر
    73
    المشاركات
    3,361
    معدل تقييم المستوى
    21

    Impp مجرد اقتباس ... الحداثة عند الدكتور محمد عباس ...

    مجرد اقتباس ... الحداثة عند الدكتور محمد عباس ...

    الأخوة الأعزاء،

    يقول الدكتور محمد عباس في أحد حواراته عن الحداثة:

    كتبت الكاتبة البريطانية "فرانسيس ستونز" كتابا اسمه "من يدفع أجر العازف: المخابرات الأمريكية والحرب الثقافية الباردة" وفيه قالت أن المخابرات الأمريكية قد خططت لكي تكون هي بنفسها وزارة ثقافة العالم، وقد اعتبروا هذا المخطط هو المشروع التالي بل والأهم من مشروع مارشال الشهير، وبهذا المشروع تمكنت المخابرات الأمريكية من أن تجعل من نفسها وزارة ثقافة العالم، فأصبحت تفرض سطوتها على الأدب والفن والموسيقى والفن والسينما ، ولقد مارست ذلك دون أن يشعر الرأي العام بشيء. وتقول الكاتبة الإنجليزية أن هناك الكثيرين من الشعراء والكتاب والفنانين والمؤرخين في أوروبا ما بعد الحرب العالمية قد استعملوا كأسلحة سرية للمخابرات الأمريكية.

    يقولها فلاسفة الغرب بوضوح أنه لا سبيل للتقدم إلا بالقطيعة المطلقة مع التراث، ومنه اللغة أما كتابنا الجهابذة كأدونيس وجابر عصفور والغذامى وكمال أبو ديب ، وصبيانهم كصلاح عيسي والغيطانى والقعيد، وكل كتاب السلطة، فيرون أن مجتمعاتنا لم تنضج النضج الكافي بعد، لذلك فهم يراوغون – بل يكذبون - فى إيصال المعنى إلينا. وبدلا من تلك الجملة الصريحة الواضحة القاطعة الناطقة بالكفر فإن الحداثيين في عالمنا الإسلامي يستعملون جملا أخرى من نوع: "تحطيم القوالب المتحجرة الثابتة لمنظومة القيم البالية". وما يقصدون إلا القرآن والسنة. إلا الإسلام.

    فى كتاب: " حصوننا مهددة من داخلها" يكشف الدكتور محمد محمد حسين أمر الحداثيين والعلمانيين والمستغربين ودعاة التنوير والثقافة، يكشف دسائسهم التي يلقون عليها حجبا كثيفة من الرياء، والنفاق، حين يندسون بين صفوف الأمة، يتظاهرون بالغيرة على إسلامنا وعلى عروبتنا، حين تنطوي ضمائرهم على فساد العقيدة وحين يعملون لحساب العدو الذي يستعبدنا ولحساب الصهيونية الهدامة التي لا تريد أن تبقى على بناء قديم.

    يصرخ الدكتور محمد حسين: هؤلاء هم أخطر الأعداء، وهم أول ما ينبغي البدء به في تطهير الحصون وتنظيف الدار، لأن الأعداء والمارقين ظاهر أمرهم لا يخفون، وهم خليقون أن ينفروا الناس، فهم كالمريض الظاهر يتحاشاه الناس ولا يقتربون منه. أما هؤلاء فهم كالمريض الذي لا يظهر المرض على بدنه، فالمخالطون لا يحتاطون لأنفسهم في مخالطته.

    ويتهم الدكتور حسين أعداء الأمة هؤلاء من المنافقين والضالين والمضللين بأنهم يزينون للأمة الباطل زاعمين لها أنه هو سبيل النهضة، ويوهمونها أن كثيرا من عاداتها الصحيحة الأصيلة هي من أسباب تخلفها وضعفها، ويزجون بها فيما رسمته عصابتهم من قبل وما قدرته من طرق ومسالك " .

    ويكشف الدكتور حسين أن هؤلاء المنافقين قد اشتراهم الغرب كي يكونوا حراسا على أوطاننا التي حولوها إلى سجون. فيقيموا فيها معبدا يسبح كهنته بحمد آلهتهم التي يعبدونها من دون الله. وينكل بالذين ينبهون النائمين والغافلين والمخدوعين ..

    تحت رعاية الحداثيين كنا ننتقل من الإيمان إلى الكفر تحدونا سياط حداثيينا قبل سياط جلادينا وقبل سياط شارون وبوش. كانوا يقيمون دعائم مملكة الكفر.. وكانوا قد تسلحوا بمقولة قاطعة خدعوا بها الأمة فاستجابت أو رضخت.. ذلك أنهم وهم يقيمون مملكة الكفر منعونا من استعمال السلاح الوحيد الذي كان يمكن أن يحمينا من مكرهم .. ألا وهو الحكم عليهم بالكفر.. و أصبح التكفير رجعية وتخلفا، وأصبح التخلف جمودا، و أصبح الجمود أصولية، و أصبحت الأصولية تطرفا وأصبح التطرف إرهابا.. و أصبح الاستشهاد انتحارا كما أصبح الطفل الذي يحمل حجرا يهدد الأمن والسلام العالميين أما استخدام الطائرات والدبابات في سحق المدنيين فهو دفاع مشروع عن النفس.

    القارئ العادي، وحتى المثقف، عندما يقرأ شيئا من تلك الأبحاث التي يروجها الحداثيون كقضايا لغوية أو فكرية أو فلسفية، فإنه في أغلب الأحوال ينصرف عنها، تحت راية أنه علم لا ينفع وجهل لا يضر، فإذا حاول الفهم، فإنه في أغلب الأحوال لن ينجح فى الفهم، ليس لقصور في عقله، ولكن لأن الحداثيين في بلادنا كما ذكرت يكذبون، يتحدثون بمنطق العصابات التي تتحدث بشفرة لا يفهمها إلا أفراد العصابة، فإذا حدث أن سمع حديثهم شخص من خارج العصابة فإنه لن يفهم أبدا ما يعنونه. هذه الآلية الخبيثة المجرمة تمكنهم من التسلل إلى قلب الأمة كما يتسلل الصدأ إلى الحديد. في سرية، وفى خفاء، دون إعلان، ودون فهم، ويستمر الأمر على ذلك المنوال حتى ينهار البناء فجأة.

    أدرك الناس لأول مرة أن حرية الفكر لم تكن تعنى أبدا حرية الفكر.. ولا حتى حرية الكفر.. بل كانت تعنى التآمر على إيمان الناس وتحويلهم إلى الكفر.. ومن لم يتحول أبيح دمه.. وفهم الناس لأول مرة أن الإبداع يعنى أشد الألفاظ بذاءة وسوقية.. و أن الإبداع يزيد كلما وجهت هذه الألفاظ البذيئة والسوقية إلى مقدساتنا.. فإذا وصل الأمر إلى سب الذات الإلهية والسخرية من الرسول المصطفى صلوات الله وسلامه عليه، و إلى إهانة القرآن الكريم فقد وصل إلى عالم الذرى .. أدرك الناس المعنى وفهموا الشفرة واكتشفوا أنهم لا يتعاملون مع مبدعين ولا مفكرين ولا فلاسفة وإنما مع حثالة بشرية مرتدة خائنة وعميلة وسافلة ومنحطة..

    إن ما يفعله بوش وشارون ليست مجرد تصرفات مجنون فقد عقله و إنما هي النتيجة لفكر شاذ وفلسفات مريضة و أفكار مجرمة تعتمد كلها على الكفر بالله.. وعلى القطيعة مع التراث وعلى تدمير اللغة العربية.. ونفس هذا الفكر الشاذ والفلسفات مريضة و الأفكار مجرمة هي تماما ما راح حداثيونا ينثرونها في أمتنا كالوباء.. نعم يا قراء.. خدعنا الحداثيون وخانونا.. ولم يكونوا يناقشون قضايا: العلم فيها لا ينفع والجهل بها لا يضر.. لقد تآمروا علينا وخانونا.. وكان المنهج الذي حاولوا ترويجه طيلة الوقت هو نفس المنهج الذي اتبع لتبرير الاستعمار و الإبادة والظلم.. كما اتبع لنزع سلاح الأمة الوحيد فى المواجهة: ألا وهو عقيدتها وهويتها والتي لا يمكن لها أن تحافظ عليهما ما لم تحافظ على لغتها..

    لا تزال ترجمة الإنجيل ترجمة غير فصيحة، وقد رفض المستعمر أن يقوم على ترجمة الإنجيل أدباء مسيحيون كبار خشية أن تساعد ترجمته الفصيحة على تدعيم اللغة العربية .. إن عزل الأمة عن تيار لغتها الحقيقية يعزلها عن ماضيها وعن دينها المتمثل في القرآن والحديث النبوي الشريف .. فهل يتصور أحد أن من يعتبر هذا الكلام الفاحش البذيء -الذي شاهدنا مجرد نماذج منه- يستطيع أن يقرأ بعدها القرآن أو الحديث أو التراث .. الأمر ليس خبط عشواء بل خطة هائلة ومؤامرة كاملة..
    ملاحظة: أعتذر عن إيراد الرابط لاحتواء الموضوع على بعض النماذج المؤذية من كتابات وأشعار بعض الحداثيين التجديفيين.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    خبير اللغتين التركية و العثمانية
    Munzer Abu Hawash
    Turkish - Ottoman Translation
    Munzer Abu Havvaş
    Türkçe - Osmanlıca Tercüme
    munzer_hawash@yahoo.com

  3. #3
    كاتب الصورة الرمزية سيد يوسف
    تاريخ التسجيل
    26/09/2006
    المشاركات
    576
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    شكر الله لك أخونا الحبيب أستاذ منذر ونفعنا الله بك...لأمر ما تبادر إلى ذهنى هذا التساؤل رغما عنى ( رغم محاولات وأده): أين الذين يسخرون من المؤمنين بنظرية المؤامرة- ولو بضوابطها فى حدها الأدنى-؟!!!

    سيد يوسف

  4. #4
    كاتب الصورة الرمزية سيد يوسف
    تاريخ التسجيل
    26/09/2006
    المشاركات
    576
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    شكر الله لك أخونا الحبيب أستاذ منذر ونفعنا الله بك...لأمر ما تبادر إلى ذهنى هذا التساؤل رغما عنى ( رغم محاولات وأده): أين الذين يسخرون من المؤمنين بنظرية المؤامرة- ولو بضوابطها فى حدها الأدنى-؟!!!

    سيد يوسف

+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •