أنا أقول لك دكتور محمد ..
هو منهج عنزة ولو طارت !
ذاك جعلها تطيـر وهذا سيجعلها رائدة فضاء !
البعض هنا لا تظهر مواهبه "عدا في التمييز بين الهاء والتاء المربوطة " ويسمعنا صوته إلا إذا نـُقد القرآن الكريم
أما لو كان التحليل في أي كتاب آخر لما وجدت له ريح ..
كل التحية للدكتور البشيتي الذي قدم تحليلا علميا لخلق الانسان في الفكر الديني ، هذه رؤيه علميه تحترم بغض النظر عن اتفاقنا او اختلافنا، يجب ان نناقش الامور بعقل متفتح ، الطريقه والمنهج العلمي يرد عليه بنفس الطريقه لا بالتشكيك ومحاولة تقليل اهمية المنهج والاستنتاجات
تحياتي دكتور بشيتي
للواحد ِ الأحد ِ الولاءُ ... وليسَ للبشر ِ الخضوعْ
أنا أقول لك دكتور محمد ..
هو منهج عنزة ولو طارت !
ذاك جعلها تطيـر وهذا سيجعلها رائدة فضاء !
البعض هنا لا تظهر مواهبه "عدا في التمييز بين الهاء والتاء المربوطة " ويسمعنا صوته إلا إذا نـُقد القرآن الكريم
أما لو كان التحليل في أي كتاب آخر لما وجدت له ريح ..
كل التحية للدكتور البشيتي الذي قدم تحليلا علميا لخلق الانسان في الفكر الديني ، هذه رؤيه علميه تحترم بغض النظر عن اتفاقنا او اختلافنا، يجب ان نناقش الامور بعقل متفتح ، الطريقه والمنهج العلمي يرد عليه بنفس الطريقه لا بالتشكيك ومحاولة تقليل اهمية المنهج والاستنتاجات
تحياتي دكتور بشيتي
للواحد ِ الأحد ِ الولاءُ ... وليسَ للبشر ِ الخضوعْ
هذا حسابك أنت أستاذ جواد، أما حساب العلماء والفقاء فهو شيء آخر مختلف، فهناك كلمات لا يفهمها عقل الإنسان بسبب ارتباط هذه الكلمات بصفات الله عز وجل أو بأفعاله...، فعلى سبيل المثال: الاستواء معلوم والإيمان به واجب والكيفية عنه بدعة، كما قال علماؤنا الأفاضل، فالكيف في هذه الحالة يتعلق بمعرفة ذات الله عز وجل، وعقل الإنسان أضعف من أن يعرف ذات الله عز وجل، بل إن لو جئنا بأكثر أهل الأرض علما وطلبنا منه أن يتصور شيئا مما هو غير موجود في عالمنا لن يفعل ذلك أبدا...
علاوة على ما تقدم، هناك فرق بين الدين واللغة، أي هناك فرق بين العقيدة الإسلامية وعلم الكلام، فعلم اللغة خاضع للعقيدة الإسلامية وليس سابقا لها في فهم نصوص القرآن الكريم ومعانيها ومدلولاتها.
هنا يوجد خلط كبير، النفخ من روح الله عز وجل لا يعني النفخ الذي يمارسه البشر، ولا أدري من أين أتيت بتفسير النفخ على أنه إدخال بعضٍ من الروح الإلهية في الإنسان أو المخلوق، فهذا مخالف للعقيدة والنصوص ولا يستند إلى أي أساس علمي ولا يوجد عليه أي دليل علمي، فهو محاولة لإخضاع النصوص القرآنية لعلم اللغة والكلام فحسب. اقرأ الآية الكريمة التالية: {ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ }السجدة9، تفسير هذه الآية الكريمة هو: ثم أتم خلق الإنسان وأبدعه, وأحسن خلقته, ونفخ فيه مِن روحه بإرسال الملك له؛ لينفخ فيه الروح, وجعل لكم -أيها الناس- نعمة السمع والأبصار يُميَّز بها بين الأصوات والألوان والذوات والأشخاص, ونعمة العقل يُميَّز بها بين الخير والشر والنافع والضار. قليلا ما تشكرون ربكم على ما أنعم به عليكم.
فمن أين أتيت بتفسير النفخ في الإنسان من روح الله؟ وما هي الحقائق العلمية التي اعتمدت عليه في هذا التفسير السقيم؟
والآن اقرأ الآية الكريمة التالية: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَن شَاء اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُم قِيَامٌ يَنظُرُونَ }الزمر68، وتفسير هذه الآية الكريمة هو: ونُفِخ في "القرن" فمات كلُّ مَن في السموات والأرض, إلا مَن شاء الله عدم موته, ثم نفخ المَلَك فيه نفخة ثانية مؤذنًا بإحياء جميع الخلائق للحساب أمام ربهم, فإذا هم قيام من قبورهم ينظرون ماذا يفعل الله بهم؟
فهل يتضمن هذا النفخ إدخال بعضٍ من روح الله أو روح الملك في الصور أو في الأموت؟ وأقصد بذلك أن النفخ له عدة معان مجازية بحسب السياق القرآني. وهناك نفخ عيسى عليه السلام في الطين الذي هو على شكل الطير: رَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ اللّهِ وَأُبْرِئُ الأكْمَهَ والأَبْرَصَ وَأُحْيِـي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللّهِ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ }آل عمران49.
لذلك فإن الأساس الذي أقمت عليه جدلك لا يصح.
ولي عودة مرات أخر إن شاء الله.
.
.
إنما الأعمال بالنيات
هذا حسابك أنت أستاذ جواد، أما حساب العلماء والفقاء فهو شيء آخر مختلف، فهناك كلمات لا يفهمها عقل الإنسان بسبب ارتباط هذه الكلمات بصفات الله عز وجل أو بأفعاله...، فعلى سبيل المثال: الاستواء معلوم والإيمان به واجب والكيفية عنه بدعة، كما قال علماؤنا الأفاضل، فالكيف في هذه الحالة يتعلق بمعرفة ذات الله عز وجل، وعقل الإنسان أضعف من أن يعرف ذات الله عز وجل، بل إن لو جئنا بأكثر أهل الأرض علما وطلبنا منه أن يتصور شيئا مما هو غير موجود في عالمنا لن يفعل ذلك أبدا...
علاوة على ما تقدم، هناك فرق بين الدين واللغة، أي هناك فرق بين العقيدة الإسلامية وعلم الكلام، فعلم اللغة خاضع للعقيدة الإسلامية وليس سابقا لها في فهم نصوص القرآن الكريم ومعانيها ومدلولاتها.
هنا يوجد خلط كبير، النفخ من روح الله عز وجل لا يعني النفخ الذي يمارسه البشر، ولا أدري من أين أتيت بتفسير النفخ على أنه إدخال بعضٍ من الروح الإلهية في الإنسان أو المخلوق، فهذا مخالف للعقيدة والنصوص ولا يستند إلى أي أساس علمي ولا يوجد عليه أي دليل علمي، فهو محاولة لإخضاع النصوص القرآنية لعلم اللغة والكلام فحسب. اقرأ الآية الكريمة التالية: {ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ }السجدة9، تفسير هذه الآية الكريمة هو: ثم أتم خلق الإنسان وأبدعه, وأحسن خلقته, ونفخ فيه مِن روحه بإرسال الملك له؛ لينفخ فيه الروح, وجعل لكم -أيها الناس- نعمة السمع والأبصار يُميَّز بها بين الأصوات والألوان والذوات والأشخاص, ونعمة العقل يُميَّز بها بين الخير والشر والنافع والضار. قليلا ما تشكرون ربكم على ما أنعم به عليكم.
فمن أين أتيت بتفسير النفخ في الإنسان من روح الله؟ وما هي الحقائق العلمية التي اعتمدت عليه في هذا التفسير السقيم؟
والآن اقرأ الآية الكريمة التالية: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَن شَاء اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُم قِيَامٌ يَنظُرُونَ }الزمر68، وتفسير هذه الآية الكريمة هو: ونُفِخ في "القرن" فمات كلُّ مَن في السموات والأرض, إلا مَن شاء الله عدم موته, ثم نفخ المَلَك فيه نفخة ثانية مؤذنًا بإحياء جميع الخلائق للحساب أمام ربهم, فإذا هم قيام من قبورهم ينظرون ماذا يفعل الله بهم؟
فهل يتضمن هذا النفخ إدخال بعضٍ من روح الله أو روح الملك في الصور أو في الأموت؟ وأقصد بذلك أن النفخ له عدة معان مجازية بحسب السياق القرآني. وهناك نفخ عيسى عليه السلام في الطين الذي هو على شكل الطير: رَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ اللّهِ وَأُبْرِئُ الأكْمَهَ والأَبْرَصَ وَأُحْيِـي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللّهِ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ }آل عمران49.
لذلك فإن الأساس الذي أقمت عليه جدلك لا يصح.
ولي عودة مرات أخر إن شاء الله.
.
.
إنما الأعمال بالنيات
الأستاذ طه خضر
مع أنَّكَ لا تملك من نعمة الفكر والتفكير إلا ما يحسدكَ الحَجَر عليه؛ ومع أنَّ "التفكير" عندك هو الأخ الشقيق لـ "التكفير"؛ ومع أنَّني أربأ بنفسي عن محاوَرة مَنْ لا يملك شيئاً من مقوِّمات "المحاوِر"، فها أنا أُلَبِّي طلبكَ الاستفزازي، وأقول لكَ إنَّ "الإنجيل" فيه من تهافُت المنطق في تصوير "الخالِق"، و"الخَلْق"، ما يَجْعَلَهُ "التوراة" وقد تحوَّلت من "المأساة" إلى "المهزلة". إنَّني لا أنْشُد سوى الحقيقة، التي أحبها أكثر كثيراً من "أفلاطون"، مسلماً كان أم مسيحيا أم يهوديا أم.. فهل نِلْتَ مرادك؟!
نشكر الإخوة الكرام المسؤولين عن المنتدى لحظرهم المدعو (جواد البشيتي) من منتدانا العزيز, وننتظر منهم إزالة صورته من (وجوه في واتا).
قال تعالى: {فَإِنَّهُمْ لاَ يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللّهِ يَجْحَدُونَ }الأنعام33
[align=center]وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً.
أصحاب العقول الكبيرة يناقشون الأفكار .. وأصحاب العقول المتوسطة يناقشون الأحداث .. وأصحاب العقول الصغيرة يناقشون الأشخاص .
ناقش الأفكار, لا الأشخاص. [/align]
[align=center][/align]
نفهم من كلم البشيتي ان اصله هو قرد مش انسان حسب النظرية التي يتبعها
يا بشيتي
لا رد عليك اعظم وأرقى من قول الله فى أمثالك القدماء والمستحدثين
قال الله تعالى في أمثالك
( هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ )
مندوب ابليس
لو اردنا تفسير أحد الاسماء وفق نظريتك ولا نقوم باي تدليس ولا اي تحوير للنص اللغوي
على سبيل المثال نأخذ اسمك جواد ارجو ان لا تغضب فهذا مثال فقط لنطبق نظريتك
لوجدنا أن اسم الجواد في اللغة العربية بدون اي تحوير هو الحصان والحصان هو نوع من الحيوانات التي تمشي على اربع اليس كذلك
لا تقل لي لا فهذا غير صحيح الجواد هو الكريم عند العرب والكريم هو الذي ينفق بسخاء على الناس
لن اقبل منك هذا فهذا هو تجني على النص اللغوي وتحوير من قبل أصحاب الاسم لنفي صفة الحيوانية عنهم والتعلق بوهم بانهم وصلوا الى السمو(وذلك لدرجة انفاقهم على البشر وأصبحوا كرماء جمع كريم فالمنفق هو الكريم وليس الجواد ) نتيجة الحلم الناتج عن الرغبة بالانتقال من مصاف الحيوانات الى مصاف البشر ولكنهم سيبقون كالجواد حيوان لا اكثر
صورة لجواد قبيح
لتوضيح المعنى بشكل اسهل
الموضوع عويص جدا وأشعر أنه يحتوي على فكرة جديدة جديرة بالاهتمام ولكنني لا أؤيدها، ومع ذلك سبب لي قلقا كبيرا
الموضوع عويص جدا وأشعر أنه يحتوي على فكرة جديدة جديرة بالاهتمام ولكنني لا أؤيدها، ومع ذلك سبب لي قلقا كبيرا
المفضلات