أستاذي سمير، الزملاء الأكارم:
أتذكر تماماً عند قرائتي للتعبير الأول، أيام الطفولة الأولى عندما كانت والدتي تسألني عن أمر ما كنت قد عملته في المدرسة أو ما شابه ذلك، فأفاجأ وأسألها مباشرة من الذي فتن لك، فتجيبني (قالتلي العصفورة أو الحمامة) فلك تحية بريئة براءة تلك الأيام على جناح تلك الحمامة التي علمتني الكثير.
وأضيف إلى ذلك عبارة تناهى/توارد إلى مسامعي.
أما التعبير الثاني فاحسب معناه موجود في قولنا (إن كنت لا تدري فتلك مصيبة وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم).
التعبير الثالث: على أتم مايرام
والتعبير الأخير: نقول في سوريا "اللي شاغل بالك يتهنى" أو "نيال اللي شاغل بالك" وبالفصحى "محظوظ من تفكر فيه" كسؤال غير مباشر لمعرفة مكنونات صدر شخص ما.
المفضلات