كيف ستحتفل بتكريم 1 يناير، 2008 في "يوم المترجمين العرب"؟

[ريمه الخاني]

نتمنى ان نقدم مانستطع فعلا لاقولا...
ودعائنا بالتوفيق يسبقه
تقديري للجميع

[الحاج بونيف]

لا أدري السبب الذي جعل مشاركتي تحذف في هذا الركن؟؟؟؟ وقد كانت هي الثالثة على ما أعتقد.
هل بالفعل كنت أغرد خارج السرب.. عصفور من الجزائر يغني خارج السرب..
كل الذي قلته كاقتراح أن لو جعلنا الاحتفال يتزامن والهجرة النبوية..
ليس هذا معناه أنني ضد الفكرة.. فمن أنا حتى أعارض..؟؟؟
محبتي وسأنشر مقالا بالمناسبة على صفحات الجرائد الوطنية المكتوبة.

[عبدالقادربوميدونة]

من باستطاعته تقييم حجم فوائد " واتا الحضارية"
من باستطاعته إحصاء وجرد ما قدمته " واتا الحضارية " و كل المترجمين الذين يحولون يوميا وفي كل ساعة كما هائلا مما أنتجه الغرب المتطور تقنيا وفكريا وأدبيا إلى عموم أفراد الأمتين العربية والإسلامية ؟.. وينقلون في نفس الوقت أصالة ونبل وحضارة العرب إلى الغرب عبر ما يترجمونه من وإلى العالم ؟
من باستطاعته تسجيل مجهودات هؤلاء العباقرة " الوتاويين "الواقفين في الجبهات الأولى للذود عن حضارة العرب ومجد العرب.. ؟
من باستطاعته مطالبة رؤساء المجالس العلمية بالأكاديميات لتسجيل ودراسة ما تقوم به هذه الجمعية المفخرة كأطروحات بحث ونقلة نوعية للتقدم والتطور؟
من باستطاعته من الحكام العرب ووزراء التربية والتعليم والتكوين أن يعترف أن ما تقدمه "واتا الحضارية " - جمعية ومنتديات- قد فاقت جهودهم المدعومة بأموال الأمة وفي كل المجالات ..؟
من باستطاعته معرفة مدى وعمق التأثيرات الإيجابية التي حصلت وما تزال تحصل على مستوى بناء الإنسان العربي المأمول حضاريا؟
من باستطاعته معرفة مدى وحجم التضحيات التي قدمها وما يزال يقدمها هذا الجمع الكريم وعلى رأسهم الدكتور عامر العظم على مدى سنوات ليل نهار؟
من بإمكانه معرفة حجم وجدوى ما استفاد منه كل طالب علم عبر العالم العربي من خلال هذا العمل الجبار؟
ماذا كان يمكن أن تقدمه - هذه الجامعة الواتاوية الشاملة الوحدوية لو توفرت لها الإمكانات المادية والمالية اللازمة - للأمة ؟
أسئلة سريعة خطرت على بالي أحببت أن أطرحها على كل المعنيين العرب للتفكيرفيها ومراجعة النفس إحقاقا للحق وإبطالا للباطل.
كل عام وكل المترجمين واللغويين العرب بخير ويمن وبركات.

[ضحى بوترعة]

اخوتي الأعزاء

انّه يوم الجمال والخصب لمبدعينا.........يوم ثقافة وابداع عربي حر ومناضل من أجل الارتقاء

ألف مبروك للمكرمين ولكل المبدعين

بالتوفيق والتألق الدائم لواتا

[نظام الدين إبراهيم أوغلو]

تحية طيبة

من خلال قراءتي للسطور الواردة في خطابكم الموقر وبما جاء فيه عن كتابة المقالة الورقية. لقد تأثرت بقولكم الجميل وتذكرت قول نيوتن " ان لكل فعل رد فعل مساو له في القوة ومضاد له في الاتجاه" وقول (ص) ( .. كما تدين تدان)، وأنصح لنفسي أولاً إذا رأيت الطّيب من جهة فلا تبخل بالثناء عليها، بإذن الله سوف لن نبخل على الرّد الجميل ولو بالمثل، لذا عهدت على نفسي بكتابة مقالة ولو قصيرة وأعبر عن فرحتي و فضل علماء ومثقفي واتا وعن إهتمامهم الكبير للعطاء العلمي والفكري.


وفقكم الله جميعاً في صراعكم العادل ضدّ الظّلم والطّغيان أينما كان

[آداب عبد الهادي]

سأقوم بتحضير ملف عن التكريم في الجمعية أجهزه بدءاً من اليوم وأعمل على نشره في عدة دوريات محلية وخاصة في مجلة سورية والعالم.

[زياد مشهور مبسلط]

نعم ، اقف هنا بكل اجلال وتقدير واحترام لهذا النبض الصادق والعطاء اللامتناهي في عالم الكلمة الرسالة والأمانة والمسئولية .. فضاءات الكلمة المعبرة والمؤثرة ... ميادين الصرخة المدوية .... الحبر النازف بالحق والحقيقة ... تحية لهذا المنبر الشامخ بشموخ رجاله واقلامه وعطائه الدائم .

[ابراهيم ابويه]

فاتح يناير هو رمز...هو موعد للقاء من نحب...يوم للاحتفاء كل على طريقته الخاصة.اما انا فساجلس على هذا الكرسي وسافتح بوابة واتا على مصراعيها لاستقبل ضيوفها الكرام.عشاق الكلمة المقرونة بالفعل.الى اللقاء ان شاء الله.

[الدكتور أسعد الدندشلي]

ليكن يوما مميزا
بداية أود أن أوجه تحية دافئة وحلوة وصادقة للقيمين على هذا الموقع المميز وكل حسب مسؤولياته، حيث أتاحوا لنا جميعا أن نتواصل من مختلف الأرجاء والأصقاع أن نتلاقى وأن نتواصل، شكري هذا يعني الجميع وإلى الجميع بدون استثناء، ولكل من صارت المسؤولية لديه همّا لإنجاح العمل في هذا الموقع، يعيشها هاجسا في وعيه اليومي...
هذه هي أولى مشاركاتي فمازلت عضوا جديدا، وإني أعرب عن افتخاري واعتزازي بهذه العضوية إلى جانب أخواتي وأخوتي الأعضاء الآخرين...
لجهة الموضوع أقترح أن تشكل المناسبة حالة من حالات الوقفة مع الذات، فأقترح أن تكون أن تكون الفكرة بإطلاق كل عضو في هذا الموقع عبر ما يملكه من وسيلة أو يختاره من طريقة في بلده أو وطنه أو بلدته في جامعته أو مدرسته أو ورشة عمله جملة قصيرة أو رفع شعار بسيط واضح، أو مقالة أو قصيدة تحمل معاني المناسبة والتعريف بها، ليكون لنا مع الذين نلتقيهم يوميا في عملنا أو ميدان وساحة وجودنا تواصلا وتفاهما يعمق إدراكهم وإدراكنا لمناسبات أخرى على صعيد الفكر والوطن والإنسان، فعندما يشاركنا من حولنا هواجسنا وقناعاتنا يصير الحافز أقوى وأكبر وأعظم، وتصير اللحظة غامرة أكثر فأكثر للعطاء...

[هشام الحرك]

دعوة عبر واتا العالمية الى كل أهل واتا سوريا
سنحتفل بالتكريم على طريقتنا
وسيكون يوما حافلا بالسعادة
سنلتقي عبر القلوب التي تتصل بالأدمغة
سنقول للجميع مبروك التكريم
=
هشام الحرك - واتا سوريا

[عامر العظم]

أحييك أيها السفير!

أنا واثق من قدراتكم التنظيمية والإبداعية في سوريا وآمل من وجهاء ووزراء وسفراء واتا في الأردن والمغرب ومصر وفلسطين وتونس والجزائر والسعودية وباقي الدول تخزين وطباعة الشهادات بحجمها الطبيعي من لوحات التكريم في حينه وتسليمها في اجتماع واحتفال مهيب!
إنه ...!

تحية مهيبة!

[هشام الحرك]

قبل تعليماتكم سيدي وهي نافذة بتمامها بعفو الله
نعمل في قمة واتا سوريا على تنظيم حفل على مستوى المناسبة
مناسبة التكريم
وسيحضر الحفل من حظه من السماء
وسيكون له صرخة مختلفة
لامحاضرات ولا نقاشات
بل فقط حفلة له طابعها الذي لانبوح به حاليا
ونحن بعون الله قادرون
=
هشام الحرك - واتا سوريا

[حميد عمران الشريفي]

قبل كل شئ اهنئ وابارك كل القائمين والمؤسسين لهذا الموقع ..المنبر الحر ..والذي اتمنى له الموفقية والنجاح واستمرار الابداع ألف مبروك ..

[د. محمد اسحق الريفي]

أحييك أيها السفير!

أنا واثق من قدراتكم التنظيمية والإبداعية في سوريا وآمل من وجهاء ووزراء وسفراء واتا في الأردن والمغرب ومصر وفلسطين وتونس والجزائر والسعودية وباقي الدول تخزين وطباعة الشهادات بحجمها الطبيعي من لوحات التكريم في حينه وتسليمها في اجتماع واحتفال مهيب!
إنه ...!

تحية مهيبة!

الأستاذ عامر العظم،

سفير واتا في فلسطين يعد بإقامة احتفال مهيب بمناسبة توزيع الشهادات على المكرمين، وسندعو رؤساء الجامعات لحضور ذاك الاحتفال في حينه، وسندعو وسائل الإعلام لتسجيل مراسم الاحتفال وفعالياته!

تحية مُكرمة!

[جلول دكداك]

الأساتذة والزملاء والزميلات الكرام

أحييكم جميعا وأحيي كل من سيساهم في هذا الاحتفال العظيم! كما وأحيي الشاعر البارع جلال دكداك على تفاعله ومساهمته الرائعة.

لا أدري كيف أصف يوم التكريم في 1 يناير القادم! هل سيكون يوم الذهول؟! أم يوم الصدمة؟! أم يوم الدهشة؟! أم يوم الزلزال؟! أم يوم البركان؟! أم يوم النهوض؟! أم شيء آخر! لا أدري!

إلا أن ما أعرفه تماما، إنه يوم ارفع رأسك بالتأكيد!

تحية مرفوعة الرأس!

***

لقد أخطأ من قال بأن الأستاذ عامر محمود العظم ليس له حس شعري!

و أنا أقول :

	ليس الشاعرَ الحقَّ من يقول شعرا حسنا، بل الشاعرُ الحقُّ هو من يقوله الشعر قولا حسنا. و ليس الشعرَ الحقَّ ما يُلهِب الشهوةَ و يبلِّد الحسَّ، بل الشعرُ الحقُّ هو ما هذَّب الشهوة بمحبة الخير و الحق و سما بالحسِّ إلى ارتشاف اللذة من معين الخير و الاستمتاع بنور الحق!

فمنذ أصبحت من سكان جزيرة ( واتا)، كان أول من تعرفت عليه هو أخونا الحبيب و أستاذنا العظيم
الأستاذ عامر محمود العظم. فسعدت كثيرا بمعرفته، لأنني اكتشفت فيه إيمانا عظيما بأمته ، وحرصا شديدا
على ترجمة الأقوال إلى أفعال ثم إلى أعمال ثم إلى سلوك إيجابي قويم.
و مما شدني إليه أكثر أنك لا تكاد تجد فاصلا ما بين حلقات اشتغاله الأربع ( أقوال- أفعال- أعمال - سلوك ).
باختصار شديد : لقد اكتشفت في هذا الرجل الفذ العظيم نفسي بكل آمالها و طموحها،
فأحببته في الله حبا جما.
***
هو لا يقول شعرا لكن الشعر يقوله، و يقوله قولا حسنا!
فما الشعر إلا تكثيف ألفاظ و صور للتعبير عن مشاعر مكثفة أيضا.
لقد نظمت قصائد في هذا الرجل ما تزال مستمرة في تأثيث ديوان سميته ديوان ( واتا )؛
لكنه غلبني بقصيدة واحدة في لفظ واحد ، فوصلتني رسالته الكريمة البليغة من ا لقلب إلى القلب.
هذه القصيدة العامرية هي :

(( جَلال ))

و قد كثف فيها مشاعره تكثيفا بليغا، كنت أظنه في البداية مجرد خطإ مطبعي وقع في كتابة اسمي (( جلول ))،
لكن إصرار الشاعر عامر محمود العظم على تكراره كلما ذكر اسمي مكنني من ترجمة ما تضمنه من معان.

أليس هذا الفتى ( فتى واتا ) أحق منا جميعا بأعظم و أكرم تكريم؟
بلى ، و ألف بلى ! ...

كرِّموا معي فتى ( واتا ) المبجل الأستاذ عامر محمود العظم







أنقر هنا لتكبير صورة نص القصيدة



أنقر هنا لتكبير الصورة 2 لنص القصيدة

***

أخي الحبيب و أستاذي الفاضل الأستاذ الدكتور عامر محمود العظم، هنيئا لك بهذا التكريم
من شاعر مرهف الحس يخلص لك الحب في الله حتى آخر رمق!
فتفضل بقبول هذا النزر القليل فأنت أكبر من كل تكريم، و إني لأرجو من الله العلي العظيم
أن ينوب عنا جميعا في تكريمك خير تكريم. فهو الذي يسرك لهذه المهمة النبيلة العظيمة
و والله لن تخيب - إن شاء الله تعالى - أبدا. و نحن معك، أيها الرائد الذي لا يكذب قومه!

... و لي مفاجأة أخرى أتركها إلى يوم 1 يناير 2008 ، يوم الاحتفال بالعيد ... و أتمنى أن
تروق جميع الواتاويين و غير الواتاويين و تسرهم ، بل و تشحذ هممهم أكثر.

و من الله - عز و جل - نرجو السداد و التوفيق فيما يرضيه و ينفع الناس كافة.

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أخوكم المخلص لكم حبا في الله: جلال دكداك - شاعر السلام الإسلامي

[هشام الحرك]

سفير واتا في سوريا
يعد بإقامة احتفال مهيب
بمناسبة توزيع الشهادات على المكرمين
وسندعو من حظه من السماء
لحضور ذاك الاحتفال في حينه
وسندعو وسائل الإعلام لتسجيل مراسم الاحتفال وفعالياته!
نسأل الله الموفقية
هشام الحرك - واتا سوريا
للاتصال : 795362-933-00963
hishamaya@aya.sy

[عامر العظم]

إنه يوم السفراء!
أحييك أيها السفير البطل!
أنت بطل والأبطال قليل!
لقد عينا مؤخر، بسبب اتساع رقعة الجمهورية، سفيرا في فلسطين هو الدكتور مهدي عرار في جامعة بيرزيت في رام الله كما أن وجهاء واتا كثيرون في فلسطين من أمثال البروفيسور قسطندي شوملي في بيت لحم والشاعر لطفي زغلول والشاعر لطفي منصور في نابلس وآخرون وآمل أن يلعبوا دورهم أيضا.
في هذه الأثناء، هناك أعلام ومبدعين مُكرمين من كل فلسطين ومن الشتات!
تحية وحدوية!

الأستاذ عامر العظم،

سفير واتا في فلسطين يعد بإقامة احتفال مهيب بمناسبة توزيع الشهادات على المكرمين، وسندعو رؤساء الجامعات لحضور ذاك الاحتفال في حينه، وسندعو وسائل الإعلام لتسجيل مراسم الاحتفال وفعالياته!

تحية مُكرمة!

[عامر العظم]

تكريمكم هو تكريمي!
الشاعر الإنسان جلول دكداك
أحييك أيها الشاعر النبيل!
أشكرك على مشاعرك النبيلة وكلماتك الطيبة!
لا أستحق ما قلته في من شعر وكلمات! أنا مجرد مترجم وإنسان عادي!
إني عاجز عن التعبير!
محبتكم تكفي وحروفكم أهم من الذهب!
في هذه الأثناء، قصيدتك أهم من مليار دولار!
تحية بلاتينية!

***

لقد أخطأ من قال بأن الأستاذ عامر محمود العظم ليس له حس شعري!

و أنا أقول :

	ليس الشاعرَ الحقَّ من يقول شعرا حسنا، بل الشاعرُ الحقُّ هو من يقوله الشعر قولا حسنا. و ليس الشعرَ الحقَّ ما يُلهِب الشهوةَ و يبلِّد الحسَّ، بل الشعرُ الحقُّ هو ما هذَّب الشهوة بمحبة الخير و الحق و سما بالحسِّ إلى ارتشاف اللذة من معين الخير و الاستمتاع بنور الحق!

فمنذ أصبحت من سكان جزيرة ( واتا)، كان أول من تعرفت عليه هو أخونا الحبيب و أستاذنا العظيم
الأستاذ عامر محمود العظم. فسعدت كثيرا بمعرفته، لأنني اكتشفت فيه إيمانا عظيما بأمته ، وحرصا شديدا
على ترجمة الأقوال إلى أفعال ثم إلى أعمال ثم إلى سلوك إيجابي قويم.
و مما شدني إليه أكثر أنك لا تكاد تجد فاصلا ما بين حلقات اشتغاله الأربع ( أقوال- أفعال- أعمال - سلوك ).
باختصار شديد : لقد اكتشفت في هذا الرجل الفذ العظيم نفسي بكل آمالها و طموحها،
فأحببته في الله حبا جما.
***
هو لا يقول شعرا لكن الشعر يقوله، و يقوله قولا حسنا!
فما الشعر إلا تكثيف ألفاظ و صور للتعبير عن مشاعر مكثفة أيضا.
لقد نظمت قصائد في هذا الرجل ما تزال مستمرة في تأثيث ديوان سميته ديوان ( واتا )؛
لكنه غلبني بقصيدة واحدة في لفظ واحد ، فوصلتني رسالته الكريمة البليغة من ا لقلب إلى القلب.
هذه القصيدة العامرية هي :

(( جَلال ))

و قد كثف فيها مشاعره تكثيفا بليغا، كنت أظنه في البداية مجرد خطإ مطبعي وقع في كتابة اسمي (( جلول ))،
لكن إصرار الشاعر عامر محمود العظم على تكراره كلما ذكر اسمي مكنني من ترجمة ما تضمنه من معان.

أليس هذا الفتى ( فتى واتا ) أحق منا جميعا بأعظم و أكرم تكريم؟
بلى ، و ألف بلى ! ...

كرِّموا معي فتى ( واتا ) المبجل الأستاذ عامر محمود العظم







أنقر هنا لتكبير صورة نص القصيدة



أنقر هنا لتكبير الصورة 2 لنص القصيدة

***

أخي الحبيب و أستاذي الفاضل الأستاذ الدكتور عامر محمود العظم، هنيئا لك بهذا التكريم
من شاعر مرهف الحس يخلص لك الحب في الله حتى آخر رمق!
فتفضل بقبول هذا النزر القليل فأنت أكبر من كل تكريم، و إني لأرجو من الله العلي العظيم
أن ينوب عنا جميعا في تكريمك خير تكريم. فهو الذي يسرك لهذه المهمة النبيلة العظيمة
و والله لن تخيب - إن شاء الله تعالى - أبدا. و نحن معك، أيها الرائد الذي لا يكذب قومه!

... و لي مفاجأة أخرى أتركها إلى يوم 1 يناير 2008 ، يوم الاحتفال بالعيد ... و أتمنى أن
تروق جميع الواتاويين و غير الواتاويين و تسرهم ، بل و تشحذ هممهم أكثر.

و من الله - عز و جل - نرجو السداد و التوفيق فيما يرضيه و ينفع الناس كافة.

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أخوكم المخلص لكم حبا في الله: جلال دكداك - شاعر السلام الإسلامي

[دكتور/ مخلص أمين رزق]

الأستاذ العظيم / عامر محمود العظم
وأسرة واتا

لم يستطع أى زعيم أن يجمع 12000 عقل عربى على كلمة حق ومائدة فكر مثلما فعلتم.
بالنسبة لى فسوف أعلن عن "واتا" بصفة عامة وعن يوم التكريم بصفة خاصة فى موقعى الخاص وفى الندوات الثقافية التى أحضرها .... ولم لا و"واتا" هى منبرى.
أقترح أحد المفكرين سابقاً أن يكون لواتا حضور أو ندوة فى معرض القاهرة الدولى للكتاب وأنا أشجع هذه الفكرة وسأكون أول الداعين وأول الحاضرين وأتمنى أن يسند لى دور فى تنظيم هذه الندوة إذا تم هذا.

دمتم زعيماً لعقولنا

[ابراهيم ابويه]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .ايها الاساتذة الكرام...يشرفني ان احتفل معكم بهذه المناسبة الكبيرة التي ستمجد الكلمة الوازنة والفكر العلمي الواعي.كما انقل اليكم دعم جمعية 'ابداع وحوار'من مدينة برشيد بالمغرب و الشبكة المحلية لمركز حقوق الناس بنفس المدينة .واملنا ان تلقى نداءاتكم من اجل لم شمل العقل العربي كل الترحيب لما تحمل في طياتها من قيم النبل والتضحيات الجسام.اننا معكم اينما كنتم .والمجد لواتا والسلام.