إن كنا نعيش عقودا من الشك والتشكيك، فأين هي ثقتنا؟

ثقتنا في اعماقنا ، واذا جاء الحوار نتكتم عليها ليس خوفا ولكن من شعورنا كلنا بأن كل واحد فينا على حق ومن هذا الواحد تولي القيادة والتوجيه بسبب تراكم غير مرن سرى في المثقف ( السياسي ) فمتى نتخلص من هذا الشعور00!

تحياتي