أين هي...؟!

[عامر العظم]

أين هي...؟!

إن كنا نعيش عقودا من التمييز وعدم المساواة، فأين هي حقوقنا؟!
إن كنا نعيش عقودا من الشك والتشكيك، فأين هي ثقتنا؟!
إن كنا نعيش عقودا من الخوف، فأين هي حريتنا؟!
إن كنا نعيش عقودا من الضعف، فأين هي كرامتنا؟!
إن كنا نعيش عقودا من الظلم والاستبداد، فأين هي إنسانيتنا؟!

تحية بدون هي!

[حسين نوح مشامع]

للاسف اخي عامر

لم تعد لدينا كرامة لاننا لا ندافع عن حقنا
ولم تعد لدينا ثقافة لاننا لا نقرأ
ولم تعد لينا حرية لاننا اصبحنا نخاف حتى من انفسنا
ولم تعد لدينا انسانية لان اكبرهمنا الجنس والجماع

ولكن وكما قال الشاعر
اذا الشعب يوما اراد الحياة فلابد لابد أن يستجيب القدر

اخوك المتفائل جداً
حسين نوح مشامع

[هلال الفارع]

حقوقنا مهضومة
ثقتنا معدومة
حريتنا مرحومة
كرامتنا مكلومة
إنسانيتنا محرومة
......

يا صاحبي حقوقنا ضائعةٌ،
وفي مّهَبِّ الرّيحْ
يلهو بها الصَّفيقُ والنَّطيحْ
ولا تَسَلْ عن الثِّقَهْ
فَإِنَّها مُطَلَّقَهْ
وَلَيْسَ مِنْ حُرِّيَةٍ يا صاحِبي،
إلا على المَرِّيخْ
وليسَ مِنْ كَرامَةٍ،
إلا على شَواطِئِ التَّاريخْ
أما عَنِ الإنسانِ يا صديقي،
فَخِلِّ عَنْكَ... خَلِّ
..... في البَطّيخْ

[طه خضر]

في هذا الزمن الرديء لا بقاء إلا للأقوى عددا وعدة، وقبل كل ذلك ذكاء وسعة حيلة و حنكة، حتى لو كان هو الباطل بعينه؛ فمن يجعل الدس والتدليس والنفاق والتلبيس حيلته وسلعته لن يجدي معه الكلام عن أخلاق الفرسان وأصالة الشجعان؛ فلا مجال لمقارعته إلا بلغته التي يفهمها، ولن تقنعني كل عقول الدنيا أن لغة العقل وقوة المنطق قد تجدي نفعا مع من لا يجيد إلا الضرب تحت الحزام ولا يفقه منطقا غير منطق القوة العاتية والعائـبة في نفس الوقت، .. لن تجدي ألف خطبة عن فوائد الماء يلقيها خطيب مفوّه على رأس رجل ٍ يصارع الغرق ويلفظ أنفاسه الأخيرة، .. ومن أعلنوها أن الحرب لا حياد فيها لم يلقوا هذا الكلام على عواهنه، ولم يقصدونا بقدر ما قصدوا شعوبهم ومن هم تحت إمرتهم؛ فمن رأى فعائلهم وجرائمهم ولم يستنكرها فهو معهم لا محالة حتى وإن كان عربي اليد والشكل واللسان، ومن عاين الذل والقتل والتدمير والتهجير الذي نتعرض له صباح مساء ولم يحرك ساكنا بل واعتزل الناس حتى لو كان منهم فهو معهم ومنهم لا شك في ذلك، ... هذه هي المعادلة التي طرحها عدونا ووافق عليها بعض الأعراب إما جهارا نهارا ودون أدنى تورية أو بسكوتهم المخزي والتزامهم جانب الحياد كما يزعمون!

خلاصة المعادلة التي أرادها عدونا وجاهر بها وتناساها من له إرب في نفسه من أبناء جلدتنا..

شعوبهم " مالم تعترض واكتفت بصمتها " ليست بريئة مما تقوم به حكوماتها وهي شريكة في الجرم وتتقاسم معهم الوزر بالتساوي، ولا عذر لهم على كل حال ، لأن ديمقراطيتهم تتيح لهم أن يقولوا ويحتجّوا ويعترضوا بل وينفـذوا، إلا إذا رأوا ما يراه ولاة أمورهم، والجميع يعلم أن هذا لم نقرره نحن ولم نفرضه على أحد، بل هم من قرروه وفرضوه علينا قسرا؛ فلا أقل من أن نرد عليهم بمنطقهم وإن كان أعوجا!!، أو ننافح عمن نعتوهم بالتطرف من أبناء جلدتنا، لا لشيء وإنما لرفضهم منطق القوة الأحاديّة الذي يـُـراد له أن يفرض علينا، ويـُـراد منـّا أن لا نقول أكثر من " سمعنا وأطعنا " !!!.

تحياتي .!

[هلال الفارع]

أين هو..؟!

إن كنا نعيش عقودا من الصمت، فأين هو حوارنا؟!
إن كنا نعيش عقودا من الكراهية، فأين هو تسامحنا؟!
إن كنا نعيش عقودا من الفقر، فأين هو استقرارنا؟!
إن كنا نعيش عقودا من الجهل، فأين هو وعينا؟!

أكمل يا عبد الله!
عامر العظم
ـــــــــــ

أكمل يا عبد الله!

أَكْمِلْ يا عَبْدَ اللهِ.. تَفَضَّلْ
إِنْ كُنْتَ تُحِسُّ
بِأَنَّكَ إِنسانٌ حُرٌ،
يَعْرِفُ كيفَ يُديرُ حِوارًا.. فَتَفَضَّلْ
لكنَي - يا عبدَ اللهِ - أَشُكُّ بِأَن تفعَلْ
وَأَشُكُّ كثيرًا فيكَ،
فَأَنتَ تُثيرُ الشَّكَّ بهذا الشَّكْلْ
هل تَمْلِكُ عقلْ؟
إِنْ كُنتَ كذلك - يا عبد اللهِ - تَسامَحْ
لكنكَ لا تعرفُ إلا القَتْلْ
والقاتِلُ لا يَتَصالَحْ
والْحِكْمَةُ تَكمُنُ في الوَعيِ،
وَأَنتَ تَعَوَّدْتَ طَويلاً حَدَّ "السَّطْلْ"
أكمل يا عبد الله.. تفضَّلْ
لمْ يَسْمَعْ عبدُ اللهِ،
وطارَ إلى حيثُ الإنسانُ الأوّلْ!

هــلال الفــارع

[عامر العظم]

انهض..سجل..اقرأ..أكمل..يا عبد الله!
أحييك أيها الشاعر الفارع..

مؤلف سلسلة "يا عبد الله"!!

[هلال الفارع]

انهض..سجل..اقرأ..أكمل..يا عبد الله!
أحييك أيها الشاعر الفارع..

مؤلف سلسلة "يا عبد الله"!!

ـــــــــــ
التحية لك أيها القائد المبدع لفكرة ( عبد الله )
تحية قيادية.

[هلال الفارع]

انهض..سجل..اقرأ..أكمل..يا عبد الله!
عامر العظم.
ــــــــــــــ

اقرأْ يا عبدَ الله!

* اقرأْ يا عبدَ اللهِ الأُمّي

- ماذا أَقرأْ؟

* اقرأْ ما خُطَّ على السَّطْرِ الأوَّلِ يا عبدَ اللهِ،
وعَلِّ الصَّوْتَ.. تَهجَّ الْكِلْمَةَ، واقرأْ..

( يقرأ )

- خاءٌ، أًلِفٌ، لامٌ، ياءٌ... خالي
ياءٌ، ضادٌ، راءٌ، باءٌ... يضرب
عينٌ، ميمٌ، ياءٌ... عَمِّي
خالي يضربُ عَمِّي،
وأنا يكثرُ همِّي!!

* ويحَكَ ..
مِنْ أينَ أَتيتَ بهذا التَّلْفيقْ؟
الجُمْلَةُ يا عبدَ اللهِ مُعادَلَةٌ،
تتعلَّقُ بالوَزْنُِ الكَمِّي،
تَتَحَدَّثُ عَنْ خُبْزٍ ودَقيقْ
عنْ جَمْعِ شقيقٍ بشَقيقْ

- هذا مكتوبٌ فوق السطْرِ،
وكنتُ قرأتُ المخبوءَ وراءَ الكلماتْ
فوجدتُ الصَّمْتَ،
ولكنْ لمْ أَجِدِ الأَصواتْ
وأنا يا أستاذُ أُحِبُّ الضَّرْبَ،
لأَنَّ الضَّرْبَ المُوجِعَ أضْحى مائِدَةَ الأَمواتْ.

[عبدالقادربوميدونة]

القابلية للهزائم ما تزال متوفرة
حقوقنا هي جغرافيا بين أيدينا وتحت أرجلنا نحسد عليها .. تاريخ مجيد لا نظير له أحداثه محفزة دافعة باعثة..
حقوقنا أصوات انتخابية ضيعناها في حملات انتخابية تضليلية .. حقوقنا تعلمنا منذ الصغر أنها تؤخذ ولا تمنح فانتظرنا كثيرا حتى أخذونا معها ..
حقوقنا قول كلمة حق في وجه سلطان جائر أحجمنا عن قولها وجبنا..
حقوقنا لم يسلبها الآخرون الأجانب لو لم تكن لدينا القابلية للاستعباد والاستعمار والاستدمار ..
حقوقنا ضاعت عندما لم نتمكن من السيطرة على أنفسنا الأمارة بالسوء وألغينا الآخر ترضية لها ..
حقوقنا ضاعت حينما تركنا المجال السياسي لمن لا يستحق والطبيعة لا تقبل الفراغ...
والحل : لا حل إلا بنشر الوعي السياسي والثقافي على أوسع نطاق.. والعمل على تقبل الرأي والرأي الآخر - إن كان على صواب ولو من عدو- ساعتها فقط يمكن تأدية الواجب ومن ثم أخذ الحقوق..تحية لكل واقف بلا توقف.

[حنان سرور]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحمد الله أننا لا زلنا نتكلم عن حقوقنا وأننا لا نزال نستنكر
كل ما أخشاه أن نمل من هذا المطلب الذى للاسف يتوارى
شسئاً فشيئاً وهذه سياسة للاسف تمارس علينا
رأيي وإن رآه كثيرون بأنه عنيف
ان ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة
الكلام والمطالبات والمحاكمات النفسية الوهمية والشجب الورقى
وعلو الحناجر لن يجدى مع من لا يعرفون سوى لغة واحدة هى العنف
فلن يحافظ احد على كرامتى ان لم احافظ عليها
ولن يعطينى احد حقوقى ان لم اخذها بيدى
ولن يرتفع شأنى وتسمو كرامتى إن لم أحافظ أنا عليها
وسوى هذا فكله هباء هباء هباء
تحياتى

[Dr. Schaker S. Schubaer]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله اظلمين

أين هي...؟!

إن كنا نعيش عقودا من التمييز وعدم المساواة، فأين هي حقوقنا؟!
إن كنا نعيش عقودا من الشك والتشكيك، فأين هي ثقتنا؟!
إن كنا نعيش عقودا من الخوف، فأين هي حريتنا؟!
إن كنا نعيش عقودا من الضعف، فأين هي كرامتنا؟!
إن كنا نعيش عقودا من الظلم والاستبداد، فأين هي إنسانيتنا؟!

تحية بدون هي!

لا شك بأن أسئلة أخي الكريم عامر محقة
أين الـ "هي" في وطن الأرض؟
أين الـ "هي" في وطن الفرض؟

وأود إفادتكم .. أعضاء واتا بما توصلت إليه نتجة الاستقصاء والتحري:

أن الـ هي سرقها ديك حارتنا
ديك نزار.
ديك سادي سفاح .
ينتف ريش دجاج الحارة ،
كل صباح .
ينقرهن .
يطاردهن .
يضاجعهن .
ويهجرهن .
ولا يتذكر أسماء الصيصان!!

ديك يصرخ عند الفجر
كشمشون الجبار .
يطلق لحيته الحمراء
ويقمعنا ليلاًَ ونهاراً .
يخطب فينا ..
ينشد فينا ..
يزني فينا ..
فهو الواحد . وهو الخالد
وهو المقتدر الجبار .

ديك عصبي مجنون .
يخطب يوماً كالحجاج ..
ويمشي زهواً كالمأمون ..
ويصرخ من مئذنة الجامع :
(( يا سبحاني .. يا سبحاني ..))
((فأنا الدولة ، والقانون ))!!.

في وطن الأرض
في وطن الفرض
يذهب ديك .. يأتي ديك ..
والطغيان هو الطغيان .
يسقط حكم يأتي حكم
في كل .. المسحوق هو الإنسان

وهكذا ذهبت الـ "هي". لذا لجأنا إلى هذا العالم الافتراضي (الفراغ) اللامتناهي لننشأ وطناً،
نجد فيه من الـ "هي" ما لم نجده في وطن الأرض .. وطن الفرض

وأريد أن أبشر نزار،
بأننا حصلنا أخيراً على الـ "هي"،
فهو لا يعرف الوطن الذي أنشأناه،
في فهو لم يعرف الإنترنيت وهذا الفضاء الشاسع الافتراضي.
وإذا حضر فلن يرى شرطي الديك يسوق الناس ويذلهم،
أود أن تقترحوا علىّ ماذا أكتب له؟
فما رأيكم .. دام فضلكم؟

تحية مع الـ "هي"، التي رجعت لكم.

وبالله التوفيق،،،

[عقاب اسماعيل بحمد المغربي]

[size=6]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
النهر الجاري شعب الارض
الريح الهادر يكتب فرض
الغزو البائس دين وقرض
بالماضي خسرنا فلسطين
وغاب العام يجر سنين
ما يأ سنا وكانت حطين
مادام الصوت بايمان
والفكر يفجر بركان
ياعبد الله انت البرهان
لوطال الليل بقهرو
والغيم يغطي بدرو
عبد الله يحلق نسرو
الحق يدافع عن نفسو
لو عبد الله بحبسو
عبد الله النصر بعرسو
الايمان يولد ايمان
واتا بتخرج فرسان
والغازي بيطلع خسران
***
الشاعر اللبناني
ابو شوقي

[/size]

[عقاب اسماعيل بحمد المغربي]

[size=6]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
النهر الجاري شعب الارض
الريح الهادر يكتب فرض
الغزو البائس دين وقرض
بالماضي خسرنا فلسطين
وغاب العام يجر سنين
ما يأ سنا وكانت حطين
مادام الصوت بايمان
والفكر يفجر بركان
ياعبد الله انت البرهان
لوطال الليل بقهرو
والغيم يغطي بدرو
عبد الله يحلق نسرو
الحق يدافع عن نفسو
لو عبد الله بحبسو
عبد الله النصر بعرسو
الايمان يولد ايمان
واتا بتخرج فرسان
والغازي بيطلع خسران
***
الشاعر اللبناني
ابو شوقي

[/size]

[امال عابدين حيدر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إن كنا نعيش عقودا من التمييز وعدم المساواة، فأين هي حقوقنا؟!
حقوقنا؛ جزء سُلبناه، وجزء ضيعناه، وجزء ما عرفناه!

إن كنا نعيش عقودا من الشك والتشكيك، فأين هي ثقتنا!
ثقتنا؛ ضاعت عندما ضاعت ثقافتنا التي وأدنا مُشرقها، وحفظنا أسودها، ثم شعرنا بالخزي مما حفظنا، فهربنا إلى ثقافة غيرنا!

إن كنا نعيش عقودا من الخوف، فأين هي حريتنا؟!
حريتنا، حاربناها عندما حكمنا أول ملك؛ فما استطعنا إلا أن نبايع ابنه ولياً للعهد، ولازال بعدها عقد الحرية المنفرط تقع حباته على الأرض دون توقف ولا إبطاء!

إن كنا نعيش عقودا من الضعف، فأين هي كرامتنا؟!
كرامتنا، سفحناها على أبواب الخلفاء مادحين، وعلى أبواب الأعداء مستأمنين، وعلى قمح خبزنا عاجزين!

إن كنا نعيش عقودا من الظلم والاستبداد، فأين هي إنسانيتنا؟!
إنسانيتنا؛ ضيعناها عندما عدنا إلى العصور الجاهلية؛ عندما أهان الرجل المرأة لأنه يقدر، عندما أهان القوي الضعيف لأنه يقدر، عندما أهان ذو السلطان العامة لأنه يقدر!


لكنا مازلنا هنا، ومازلنا نقدر
سنحمل هذه الأمة على أكتافنا حتى تعود كما كانت
تشرق على العالم السلام والعدل والمساواة.

قد تعب العرب من غياب شمسنا.
قد تعب المسلمون من غياب شمسنا.
قد تعب العالم من غياب شمسنا.

حتى العالم... كل العالم يحتاجنا

وإنا والله عائدون
بي، بك، وبنا.... عائدون

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[امال عابدين حيدر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إن كنا نعيش عقودا من التمييز وعدم المساواة، فأين هي حقوقنا؟!
حقوقنا؛ جزء سُلبناه، وجزء ضيعناه، وجزء ما عرفناه!

إن كنا نعيش عقودا من الشك والتشكيك، فأين هي ثقتنا!
ثقتنا؛ ضاعت عندما ضاعت ثقافتنا التي وأدنا مُشرقها، وحفظنا أسودها، ثم شعرنا بالخزي مما حفظنا، فهربنا إلى ثقافة غيرنا!

إن كنا نعيش عقودا من الخوف، فأين هي حريتنا؟!
حريتنا، حاربناها عندما حكمنا أول ملك؛ فما استطعنا إلا أن نبايع ابنه ولياً للعهد، ولازال بعدها عقد الحرية المنفرط تقع حباته على الأرض دون توقف ولا إبطاء!

إن كنا نعيش عقودا من الضعف، فأين هي كرامتنا؟!
كرامتنا، سفحناها على أبواب الخلفاء مادحين، وعلى أبواب الأعداء مستأمنين، وعلى قمح خبزنا عاجزين!

إن كنا نعيش عقودا من الظلم والاستبداد، فأين هي إنسانيتنا؟!
إنسانيتنا؛ ضيعناها عندما عدنا إلى العصور الجاهلية؛ عندما أهان الرجل المرأة لأنه يقدر، عندما أهان القوي الضعيف لأنه يقدر، عندما أهان ذو السلطان العامة لأنه يقدر!


لكنا مازلنا هنا، ومازلنا نقدر
سنحمل هذه الأمة على أكتافنا حتى تعود كما كانت
تشرق على العالم السلام والعدل والمساواة.

قد تعب العرب من غياب شمسنا.
قد تعب المسلمون من غياب شمسنا.
قد تعب العالم من غياب شمسنا.

حتى العالم... كل العالم يحتاجنا

وإنا والله عائدون
بي، بك، وبنا.... عائدون

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[عامر العظم]

الإنسان العربي بين خيارين لا ثالث لهما!

الجوع أو الصمت!
الأستاذ الجامعي العربي مجرد موظف!
لا فكر بحثي ولا ثقافي ولا اجتماعي ولا نضالي!
لا صحافة ولا إعلام حر!
المال العربي في خبر كان!
حركة الفكر والإنسان مقيدة بموافقة وزارة الداخلية!
حركة الترجمة والثقافة رهينة المال العربي الرسمي المشروط والمُوجَّه!
نرفض التجويع ونرفض السجن ونرفض الصمت!
سنظل نقاتل حتى الحرف الأخير!

تحية من الخندق الأول!

[عامر العظم]

الإنسان العربي بين خيارين لا ثالث لهما!

الجوع أو الصمت!
الأستاذ الجامعي العربي مجرد موظف!
لا فكر بحثي ولا ثقافي ولا اجتماعي ولا نضالي!
لا صحافة ولا إعلام حر!
المال العربي في خبر كان!
حركة الفكر والإنسان مقيدة بموافقة وزارة الداخلية!
حركة الترجمة والثقافة رهينة المال العربي الرسمي المشروط والمُوجَّه!
نرفض التجويع ونرفض السجن ونرفض الصمت!
سنظل نقاتل حتى الحرف الأخير!

تحية من الخندق الأول!

[امال عابدين حيدر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إذاً فلنبدأ بالتغيير
نبدأ بالتغيير من قاعدة الهرم، من أنفسنا، أهلينا، أولادنا، طلابنا.
وعلى مايبدو أن التغيير يجب أن يكون بأيدي الناس، فلو بقينا نعتمد على الجهات الرسمية..( أطال الله بقاءك!!!!!!!!!!)

نحن نريد مثقفين مؤمنين بالقضية، جاهزين أن يساعدوا في توعية الأمة ثقافياً و بعثها من غفوتها
ونحتاج كذلك إلى رأس المال الذي سيدعم مشاريع المثقفين
فالمثقف من غير مال؛ كفارس من غير سيف
والمال من غير علم؛ كالسيف في يد العاجز؛ لا يضر ولا ينفع

إذاً لو استطعنا أن ننسق بين المثقفين ورجال الأعمال في مشاريع تبدأ من المدرسة ومن الإعلام
فمثلاً يذهب المثقف إلى إحدى المدارس ويعلن عن جائزة مالية لمن يقرأ كتاباً كل أسبوعين، أو لمن يقرأ أكثر خلال فصل دراسي واحد
ويمكن لأصحاب رؤوس الأموال الأكبر أن يقوموا بحملات إعلامية، كالتي تقوم بها قنوات دبي أو أبو ظبي في حملة العطاء لمساعدة مليون طفل، أو كالتي قامت بها قناة إقرأ للمحافظة على الصلاة،
وإن كان لأي أحد علاقة مع إعلاميين بارزين، ويا حبذا إن كانوا من أكثر من قناة، أن يعملوا برامج كثيرة عن الثقافة والقراءة

أنا شخصياً أقترح هذه الخطوات وأتمنى أن تجد سامعاً، لأنني لست على صلة بشخصيات عامة أو ثرية، أو بإعلاميين
لذا فأنا لا أستطيع تنفيذها بنفسي وإلا بادرت من فوري، لكن إن كان هناك ما يمكنني فعله فأنا جاهزة.

علينا أن نفكر بالحلول، ثم علينا أن نفكر كيف نطبق هذه الحلول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[امال عابدين حيدر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إذاً فلنبدأ بالتغيير
نبدأ بالتغيير من قاعدة الهرم، من أنفسنا، أهلينا، أولادنا، طلابنا.
وعلى مايبدو أن التغيير يجب أن يكون بأيدي الناس، فلو بقينا نعتمد على الجهات الرسمية..( أطال الله بقاءك!!!!!!!!!!)

نحن نريد مثقفين مؤمنين بالقضية، جاهزين أن يساعدوا في توعية الأمة ثقافياً و بعثها من غفوتها
ونحتاج كذلك إلى رأس المال الذي سيدعم مشاريع المثقفين
فالمثقف من غير مال؛ كفارس من غير سيف
والمال من غير علم؛ كالسيف في يد العاجز؛ لا يضر ولا ينفع

إذاً لو استطعنا أن ننسق بين المثقفين ورجال الأعمال في مشاريع تبدأ من المدرسة ومن الإعلام
فمثلاً يذهب المثقف إلى إحدى المدارس ويعلن عن جائزة مالية لمن يقرأ كتاباً كل أسبوعين، أو لمن يقرأ أكثر خلال فصل دراسي واحد
ويمكن لأصحاب رؤوس الأموال الأكبر أن يقوموا بحملات إعلامية، كالتي تقوم بها قنوات دبي أو أبو ظبي في حملة العطاء لمساعدة مليون طفل، أو كالتي قامت بها قناة إقرأ للمحافظة على الصلاة،
وإن كان لأي أحد علاقة مع إعلاميين بارزين، ويا حبذا إن كانوا من أكثر من قناة، أن يعملوا برامج كثيرة عن الثقافة والقراءة

أنا شخصياً أقترح هذه الخطوات وأتمنى أن تجد سامعاً، لأنني لست على صلة بشخصيات عامة أو ثرية، أو بإعلاميين
لذا فأنا لا أستطيع تنفيذها بنفسي وإلا بادرت من فوري، لكن إن كان هناك ما يمكنني فعله فأنا جاهزة.

علينا أن نفكر بالحلول، ثم علينا أن نفكر كيف نطبق هذه الحلول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[فتحية الهاشمي]

صباح الحقّ أخي عامر
* إذا الشّعب يوما أراد الحياة فلابدّ أن يستجيب القدر
هكذا أقرّ شاعر الحياة * أبو القاسم الشّابي
و هكذا نقول : إذا ضاعت كلّ * الهيات* فقطعا
* هي* ماتزال تنبض فينا رغم الدّاء و الأعداء
إنّها هي وحدها
العزيمة
إرادة الحياة
فصباحا مشرقا بهما
أخي عامر