إلى راوية سامي

[بنت الشهباء]

	إلى راوية سامي رسالتي اليوم إلى من أحببتها , وأنزلتها منزلة رفيعة في قلبي ... إلى من أحسست بذوبان الروح معها , ومؤانسة الفكر بصداقتها .. إلى من ترعى حقوق المودة , والألفة , وتستحق المعاشرة والصحبة ... إلى من هي مثلا للأخت الصدوق الودود الرؤوم .... إلى من أراها دائما تبتعد عن المراء والجدال , ولا تخوض في القيل والقال ... إلى من كان – وما زال – الود والحب فيما بيننا هو الهدف الذي جمعنا .... إلى أختي الحبيبة راوية سامي إليك اليوم أتيت لأقول لكِ لم أكن يوما أسمح لروح قلبي أن تهجركِ وتبعد عنكِ ... أعلم ياراوية غاليتي أن هناك حقوقا لا يحلّ لي أن أنتهكها , وعقودا عليّ أن أحافظ على حرمتها , وأن أكون مؤتمنة على أسرارها , و ملتزمة بالعهدة التي كانت فيما بيننا , ولا يمكن لي ما حييت أن أنساها .... فصوتكِ الحنون مازال يصدح ويشدو أعذب ألحان الوفاء في قلبي , وسمو ورقة جمّ أدبكِ حاضرة في الذهن وتبعث التوقير والودّ والاحترام لكِ ... راوية غاليتي : لا تعجبي من رسالة أمينة لكِ... لأنني لا أكتم عليكِ أحسست أن ما في داخلي صوتا دافئا ينادي عبر أثير الأرواح كم أنا ياراوية أحترمكِ وأحبكِ أمينة المحبة أختكِ

[عامر العظم]

راوية سامي سفيرة النوايا الحسنة!
أربع سنوات من العمل المشترك

لا أصعب على شخصية قيادية عامة تقف على رأس مشروع حضاري، قائم على الوفاء وتقدير جهود الناس، عندما يتحدث عن شخصية يحترمها ويقدرها ومعجب بها وتكون زوجته في نفس الوقت! مصيبة!

سيدة عظيمة لا تحب الظهور وبرغم أنها تمنعني في كثير من الأوقات من التحدث عنها وتحذف وتعدل مشاركاتي إلا أن احترامي ووفائي لجهود البانين المخلصين لهذا المشروع يجعلني أكتب وأرسل غصب عني، خلسة وعلنا وبالقوة!

عندما أرسلت إلى المجموعة الإخبارية قبل أيام دعوة للتبرع لطلبة أردنيين وذكرت أنها تتبرع وكانت هذه أول مرة أعلن فيها ذلك علما بأنها دائمة التبرع لسنوات، اتصلت بي بغضب.. لم يكن هدفي طبعا التفاخر، لا سمح الله، بل لإعطاء النموذج القدوة وتشجيع القادرين وتصرفت وقتها بصفتي رئيسا لهذه الجمعية ولأنني احترم هذه السيدة العربية الحرة الأصيلة.

نعمل في هيئات دبلوماسية مرموقة، لا تبعد عن بعضها 2 كم، ونذهب كل صباح سويا، تاركين أطفالنا في البيت، ونحزن عند الافتراق الصباحي ونعود سويا ونتحدث عبر الماسنجر وهاتفيا مع بعضنا خلال الداوم الرسمي كلما سمح لنا الوقت أو لزم الأمر. نعمل سويا في مشروع الجمعية منذ 1/1/2004 منذ انطلاقة أول بوابة للمترجمين العرب وهي أعز أصدقائي ونحن متفقون فكريا وفي الرؤى والأهداف برغم الأسلوب المختلف في الطرح والتعبير.

طبعا كثيرون يستغربون ويعتقدون أن سفيرة النوايا الحسنة متزوجة من ديكتاتور وهم لا يعرفون أنني لطيف وبشوش وخفيف دم شاء من شاء وأبى من أبى

في هذه الأثناء، كتبت هذا التعليق والسيدة العظيمة بعيدة عني.

[بنت الشهباء]

راوية سامي سفيرة النوايا الحسنة!
أربع سنوات من العمل المشترك

لا أصعب على شخصية قيادية عامة تقف على رأس مشروع حضاري، قائم على الوفاء وتقدير جهود الناس، عندما يتحدث عن شخصية يحترمها ويقدرها ومعجب بها وتكون زوجته في نفس الوقت! مصيبة!


.

بل هي نعمة وفضل من الله أن أكرمك أخي عامر
بمثل هذه الزوجة المثالية التي تقف معك وتساندك وتعينك على قضاء حوائجك بالصبر والكتمان
ودون أن تطلب منك جزاءً ولا شكورا ....
واسمح لي أن أقول بأن سفيرة النوايا الحسنة , وصاحبة القلب الكبير
راوية سامي
هي امرأة عظيمة تهدف لأن تجعل من زوجها أعظم منها ...
راوية سامي
هي شعلة من العواطف والأحاسيس الملتهبة الفيّاضة بأسمى آيات الحب والطهر والنقاء ..

[Dr. Schaker S. Schubaer]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لا شك أن موقف الأخت الكريمة راوية موقف مميز بارك الله فيها، وقلت لها في مداخلة سابقة إن موقفها مع الأخ الكريم عامر وواتا مميز، فهو يشبة موقف خديجة رضي الله عنها من الرسول عليه الصلاة والسلام والإسلام،
إنها خديجة الأخ الكريم عامر وخديجة واتا.
كثيرون يرون هذا بديهي، أليست زوجته؟! وهو ليس كذلك، فإمرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عباد الرحمن ولم يكن حتى محايدات،
كن في الفريق المضاد.

خديجة رضي الله عنها لها شخصية متفردة Unique، تحتاج إلى إعادة قراءة، لنستلهم من سيرتها العطرة، مؤشرات وخطوط تساعدنا في التربية المعاصرة للمرأة. أسأل: طيلة حياتها رضي الله عنها مع الرسول عليه الصلاة والسلام، هل احتاجت أن يتدخل الوحي ليعدل من علاقتها مع الرسول عليه الصلاة والسلام؟

الأخت راوية لم تضحي بخصوصية بيتها فقط، لتحوله إلى خلية عمل لواتا،
بل قامت بكل رضى، أي دون أن يبدو أي علامة من بين ما كتبت من مداخلات، أن هناك أي إحساس داخلي غير ذلك.

وهي تستحق التقدير بلا شك.

وبالله التوفيق،،،

[د. محمد اسحق الريفي]

الأخ الأستاذ عامر العظم،

لا يصعب على كل ذي عقل ولب أن يدرك مدى طيبة الأخت الفاضلة سفيرة النوايا الحسنة راوية سامي ومدى أصالتها وسهرها على خدمة واتا وتطويرها، كما أنه يسهل على المرء أن يدرك مدى إنسانيتها وقيمها الإنسانية الراقية التي تجعلها تنصر المستضعفين وتستنهض الهمم وتشحذ العزائم، فلها مني شخصيا كل الشكر وأجمل التحايا وأطيب الأمنيات.

ولا أستبعد أن يكون وقوف أختنا الفاضلة راوية إلى جانبك في الجمعية هو سر نجاحك وقوة شكيمتك

تحية مفعمة بالإنسانية

[أملي القضماني]

أيها القراء الكرام

لم أكن أتوقع أن أبدأ صباحي بهدا الإشراق والروعة والدفء الإنساني الرائع..

عادة استيقظ باكرا وأسرع لأرى الفجر وهو يولد، لهدا المنظر طعم خاص, ويمنحني فيضا من مشاعر تتحول الى نبض يحملني على أجنحة الأمل..
أحبتي بعكس العادة جلست أستعرض بريدي فوقع نظري اولا على الرسائل "لرواية سامي"

أتدرون شعرت بفجر يشرق في عقلي وقلت ما أجمل ان يوجد المرء جنبه من يرى جمال روحه، ويقدر نبل جهد وعمله,

راوية سامي تلك المرأة التي تتحدثون عنها بإجلال وتبجيل، لم أتشرف بمعرفتها وأتمنى أن أتعرف اليها ولو من خلال النت..

ذلك سيكون إشراقه فجر في صفحة روحي وصداقاتي، بين معارفي التي أعتز بهم جدا.. يا ليتك يا راوية تقبلين رغبتي بالتعرف إليك..[/color]لكن لا يمكننا أن ننسى السيد "عامر العظم"الرجل الكبير والوفي والذي يرى زوجته على حقيقتها ويتشرف بها ويفتخر حتى ولو على حساب نفسه،
أقدم له تحية فيها إكبار واعتزاز لأنه على ما يبدو زوجا مختلفاً, وفياً مقدرا لصفات زوجته "راوية سامي"
راوية وعامر
تحيتي اليكم طوقا من نور الفجر، وشال من أشعة الشمس, وقارورة عطر من كوثر الجنة....

تقبلوا محبتي واحترامي( راوية وعامر) في حضرة السمو لا حاجة لألقاب...
باحترام املي القضماني]

[راوية سامي]

الأخت الوفية الأمينة المؤتمنة
سلام من الله عليك وفيض من رحمته وبركاته
وبعد،
وفاؤك هذا وفيض عفويتك وصدق مشاعرك بعض من العديد من طيب الخصال التي تزدان بك. فلك الشكر كل الشكر على هذا المرسال الذي مكانه في القلب ومكانك عندي أنت تعرفينه وتعرفين مدى تقديري واحترامي ومحبتي لك. تخونني كلماتي أمام مبادرتك الجميلة هذه، فاعذريني واقبلي مني فيض مودة لا تنتهي علها تغفر تقصيري.

كل الود وباقة ورد تزين صباحك العربي الأًصيل،

أختك،
راوية

[محمود النجار]

الأخت راوية إنسانة فاضلة واعية مثقفة صادقة مؤمنة مضحية حكيمة منتجة ..
راوية سامي امرأة تعرف الطريق جيدا ..


محمود النجار

[راوية سامي]

الدكتور الكريم شاكر شوبير،
تحياتي الطيبة إلى حضرتك،
شكرا على كلماتك التي بقدر ما أسعدتني بقدر ما سببت في قلبي خوفا فالتشبيه صعب ومسؤوليته أكبر مني، فبعد الشكر الجزيل لحسن ظنك بأختك أقول اللهم اجعل بواطننا خير من ظواهرنا، واجعلني خير مما يظنون واغفر لي ما لا يعلمون، فتقصيري في كل شيء كبير كبير، لكن الأستاذ عامر يأبى إلا أن يعطيني أكثر مما أستحق كعادته.

فرصة لأقول أني متابعة لحضرتك في كل موضع من منتدياتنا العامرة، أتعلم منك فن المنطق وعمق الطرح والربط بين الشرق والغرب، فالشكر موصول لك في كل حين وآن تطل به علينا بمعلوماتك الثرية وعلمك الغزير وطرحك الشيق.

شكرا مرة أخرى وتحية فلسفية،
راوية

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لا شك أن موقف الأخت الكريمة راوية موقف مميز بارك الله فيها، وقلت لها في مداخلة سابقة إن موقفها مع الأخ الكريم عامر وواتا مميز، فهو يشبة موقف خديجة رضي الله عنها من الرسول عليه الصلاة والسلام والإسلام،
إنها خديجة الأخ الكريم عامر وخديجة واتا.
كثيرون يرون هذا بديهي، أليست زوجته؟! وهو ليس كذلك، فإمرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عباد الرحمن ولم يكن حتى محايدات،
كن في الفريق المضاد.

خديجة رضي الله عنها لها شخصية متفردة Unique، تحتاج إلى إعادة قراءة، لنستلهم من سيرتها العطرة، مؤشرات وخطوط تساعدنا في التربية المعاصرة للمرأة. أسأل: طيلة حياتها رضي الله عنها مع الرسول عليه الصلاة والسلام، هل احتاجت أن يتدخل الوحي ليعدل من علاقتها مع الرسول عليه الصلاة والسلام؟

الأخت راوية لم تضحي بخصوصية بيتها فقط، لتحوله إلى خلية عمل لواتا،
بل قامت بكل رضى، أي دون أن يبدو أي علامة من بين ما كتبت من مداخلات، أن هناك أي إحساس داخلي غير ذلك.

وهي تستحق التقدير بلا شك.

وبالله التوفيق،،،

[راوية سامي]

البروفيسور الفاضل محمد الريفي،
تحية غزية أصيلة
وبعد،
جزاك الله خيرا على طيب كلماتك وحسن ظنك بأختك. ما نقوم به أقل من الواجب ولا يستحق أن يذكر، فاللهم اجعله خالصا لوجهك الكريم وتشجيعا لأخوتنا وأخواتنا، و"من مشى مع أخيه في حاجة حتى يثبتها له ثبّت الله قدمه يوم تزول الأقدام"، و"ذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين".

دمتم مرابطين وواقفين وبعون الله منتصرين،
اختكم،
راوية

الأخ الأستاذ عامر العظم،

لا يصعب على كل ذي عقل ولب أن يدرك مدى طيبة الأخت الفاضلة سفيرة النوايا الحسنة راوية سامي ومدى أصالتها وسهرها على خدمة واتا وتطويرها، كما أنه يسهل على المرء أن يدرك مدى إنسانيتها وقيمها الإنسانية الراقية التي تجعلها تنصر المستضعفين وتستنهض الهمم وتشحذ العزائم، فلها مني شخصيا كل الشكر وأجمل التحايا وأطيب الأمنيات.

ولا أستبعد أن يكون وقوف أختنا الفاضلة راوية إلى جانبك في الجمعية هو سر نجاحك وقوة شكيمتك

تحية مفعمة بالإنسانية

[راوية سامي]

الأخت الكريمة أملي القضماني،
شكرا لك وصباحك دافئ ومعطر بذات الشذى والعبير.

لي شرف التعرف إليك، فمتى تحدثت إلى الأستاذ عامر عبر الماسنجر فأنا حوله غالبا، لنسترق منه بعض الوقت ونسطو على الكمبيوتر فنتعرف أكثر.

وللعلم فأنا لي هواية في تأمل وجوه الأمهات، ووجهك من هذا النوع، فدمت لمحبيك.

شكرا على صباحك المشرق المعطر وكلماتك الجميلة ومرورك الملون،

اختك،
راوية

أيها القراء الكرام

لم أكن أتوقع أن أبدأ صباحي بهدا الإشراق والروعة والدفء الإنساني الرائع..

عادة استيقظ باكرا وأسرع لأرى الفجر وهو يولد، لهدا المنظر طعم خاص, ويمنحني فيضا من مشاعر تتحول الى نبض يحملني على أجنحة الأمل..
أحبتي بعكس العادة جلست أستعرض بريدي فوقع نظري اولا على الرسائل "لرواية سامي"

أتدرون شعرت بفجر يشرق في عقلي وقلت ما أجمل ان يوجد المرء جنبه من يرى جمال روحه، ويقدر نبل جهد وعمله,

راوية سامي تلك المرأة التي تتحدثون عنها بإجلال وتبجيل، لم أتشرف بمعرفتها وأتمنى أن أتعرف اليها ولو من خلال النت..

ذلك سيكون إشراقه فجر في صفحة روحي وصداقاتي، بين معارفي التي أعتز بهم جدا.. يا ليتك يا راوية تقبلين رغبتي بالتعرف إليك..[/color]لكن لا يمكننا أن ننسى السيد "عامر العظم"الرجل الكبير والوفي والذي يرى زوجته على حقيقتها ويتشرف بها ويفتخر حتى ولو على حساب نفسه،
أقدم له تحية فيها إكبار واعتزاز لأنه على ما يبدو زوجا مختلفاً, وفياً مقدرا لصفات زوجته "راوية سامي"
راوية وعامر
تحيتي اليكم طوقا من نور الفجر، وشال من أشعة الشمس, وقارورة عطر من كوثر الجنة....

تقبلوا محبتي واحترامي( راوية وعامر) في حضرة السمو لا حاجة لألقاب...
باحترام املي القضماني]

[راوية سامي]

الأستاذ الكريم محمود النجار،
شكرا لكلماتك الطيبة وحسن ظنك.
وهذه فرصة لنتمنى لجهودك الكبيرة في تجمع الشعراء وما حولها بالتوفيق والنجاح والتميز.

شكرا مرة أخرى،
اختك،
راوية

الأخت راوية إنسانة فاضلة واعية مثقفة صادقة مؤمنة مضحية حكيمة منتجة ..
راوية سامي امرأة تعرف الطريق جيدا ..


محمود النجار

[سعيد نويضي]

بسم الله الرحمن الرحيم...

الأخت راوية سامي...الأخ عامر العظم...

سلام الله عليكما و رحمته و بركاته...لا يسعني إلا أن أقول نعم الزوجة لنعم الرجل...
في حديث لحبيبنا عليه أفضل الصلاة و أزكى التسليم"الدنيا متاع و خير متاعها امرأة صالحة"...
أدام الله مودتكما و أيدكما بنصره...

[زاهية بنت البحر]

تحية إجلال وإكبار إلى أختي الحبيبة راوية سامي ومهما تكلمتُ عنها فلن أوفيها حقها لذلك أتوجه إلى الله عزَّ وجل أن يوفقها ويحميها لأسرتها الصغيرة ولأمتها ..بارك الله بك وحفظك سندا لأخينا أستاذ عامر العظم ولواتا بكل مافيها من قوة حضور على واجهة الساحة الحضارية ..
أختك
بنت البحر

[أملي القضماني]

الراقية راوية سامي

مرورك شفاف كجناحي فراشة، له رائحة البنفسج, ...

الوان النص لم أرغب أن يكون لونين.. أقول لك(ما عرفت خلي يكون نفس اللون) كثير حاولت يكون بلون زهري بلون الفرح والحيوية ما كان يزبط معي اعتدر منك يا رقيقة..

أما بالنسبة للمسنجر لا تتكلي على /عامر العظم أبدا/
( لأانه لا ينتبه لمعرفة، وزحمة العمل ودفق الحيوية لديه يأخده الى كل الأماكن ما عدا مكان للتحدث والسلامِِ)...
بل تعالي لنتحدث ونتعرف لقد احببتك يا راوية ورأيت فيك هدوءاً يضجُ بكل حيوية العطاء، والأبداع...
اتمنى أن اراك قريبا عبر النت لاتزود من عطر روحك صداقة راقية نقية ..
وهنيئا لك يا راوية بزوج كالنحلة لا يكف عن الطيران، ولا تتعب أجنحته من الرفرفة فوق مروج اللنشاط , والبحث عن الافضل..مع أعترافه بأنك الملكة المتوجة على مملكة النحل (واتا)

تحياتي ايتها الانيقة

بكل احترام

[حنان سرور]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخت الفاضلة / راوية سامى
تحية حب وتقدير مع باقة ورد رقيقة مثلك أرسلها لك ولاسرتك الكريمة
أنا لم يتعدى وجودى بينكم بضعة أيام فقط لكن شعرت أن هنا إخوة محترمة
جداً وجادة جداً وعلى درجة كبيرة من الثقافة والاحترام
أهنى نفسى كونى بينكم وأهنئك أختى الغالية وأهنىء اسرتك المحترمة
فتقبلى هذه التهنئة البسيطة
وأتمنى أن نتواصل ونتحاور
لك حبى وتقديرى واحترامى اللامتناهى
حنان سرور

[ابراهيم خليل ابراهيم]

تحية طيبة من اعماق قلى
فالارض الطيبة نباتها طيب

[بنت الشهباء]

الأخت الوفية الأمينة المؤتمنة
سلام من الله عليك وفيض من رحمته وبركاته
وبعد،
وفاؤك هذا وفيض عفويتك وصدق مشاعرك بعض من العديد من طيب الخصال التي تزدان بك. فلك الشكر كل الشكر على هذا المرسال الذي مكانه في القلب ومكانك عندي أنت تعرفينه وتعرفين مدى تقديري واحترامي ومحبتي لك. تخونني كلماتي أمام مبادرتك الجميلة هذه، فاعذريني واقبلي مني فيض مودة لا تنتهي علها تغفر تقصيري.

كل الود وباقة ورد تزين صباحك العربي الأًصيل،

أختك،
راوية

كيف لي أن أرد على رسالتك التي ازدانت بأزهار محبتها ليفوح طيب عبقها , ونسائم ودها ويسعد بها ويطرب كل ما في الأكوان ...
فما بيننا يا غاليتي وأختي راوية خالدا مخلدا حتى ما بعد الممات ...
وما زلت أذكر حنان صوتك , ورقة مشاعرك , ونبل أصلك وأنت مع أختك أمينة تواسيها وتشدي من أزرها لتنهض من جديد وتمسك بزمام قلمها دون أن تلتفت إلى الوراء .......
راوية أختي :
من أول يوم دخلت واتا .... كان لنا عهد ووفاء
ولا يمكن لأمينة إلا أن تحفظ في قلبها هذا الميثاق , ونحن نأمل أن يظلنا الله ووالدينا يوم لا ظل إلا ظله تحت عرش ظل الرحمن
لك مني خالص تقديري ومحبتي يا راوية أختي

[د- صلاح الدين محمد ابوالرب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الفاضل عامر العظم
الفاضلة راوية سامي

كان من المفروض ان اجتمع معكم واجلس لحواراتكم في الاردن، لكن الظروف حالت دون ذلك حتى عندما زرتم الاتحاد لم اكن يومها هناك
ما سمعته ممن جلس معكم وحضر نقاشكم انكم عائلة تحمل على كتفها أمور كثيرة ونحن همومنا كثيرة
وانا ارى ان عائلة مثل هذه العائلة لا بد ان تكون سيدتها تتحمل الجزء الكبير وان كان احيانا يكون الجزء الخفي الا انه الجزء الاهم فمنه الانطلاق للبداية واليه الملاذ بعد العناء

احيك سيدتي ولا اعتقد ان كفاحك كان فقط هو عمر السنوات الاربع في هذه الجمعية لان طموح مثل طموح هذه الجمعية يحتاج الى سنوات للاعداد

حماكم الله وحفظكم وأثابكم في كل كلمة وكل خطوة وجعلها في ميزان الحسنات
تحية

[قحطان فؤاد الخطيب]

معلمتنا الكبيرة ، سفيرة النوايا الحسنة ،
وحسنة النوايا ، المثالية ،
راوية سامي المحترمة
تحية عطرة
وبعد

قبل أن يشرع المرء في ألكتابة إلى السيدة
الأولى في القصر العامر ، راوية ألشعر
الأنيق ، راوية سامي ، تتزاحم في المخيلة
صور ذهنية شتى عن مسيرتها المهنية
والاجتماعية النموذجية .

ففي الوقت الذي يطغى الوفاء ، بلا حدود ،
على كونها زوجة وفية لا تغيب عن لسان
وعقل وقلب مفجر الطاقات اللغوية
والترجمة ، الأستاذ عامر العظم ، هي أم
صالحة يفاخر بها ، وربة بيت........…..
Grade A تحار في وصفها الكلمات ،
تتربع على عرش نائب الرئيس بجدارة
واستحقاق .

سجلت لها الأيام الخوالي سفرا أسطوريا
بمساندة شريك حياتها في أحلك لحظات
العمر عسرا واختبارا ، فحازت ، والحق
يقال ، على أعلى الأوسمة في تعزيز المثل
الخالد :
(((وراء كـــــل عظيـــــــــــم إمــــــــراة))) .

راوية سامي شخصية متعددة المواهب ،
لا يمل أحد حديثها ألذي يذيب أصلب حديد .
حين تقرأ أبياتا من شعرها الدافئ ،
تأسرك صورها البلاغية الناطقة وكأنك تحاورها
face to face .

في شعرها تسمع قطرات المطر وهي تهطل ،
وتندمج مع زقزقة العصافير وطيور الحب وهي
تمارس طقوسها ببراءة ، وسط صخب مفعم
بالحيوية والشباب . تستمتع بالخضرة النضرة
وهي مترامية على مد البصر . كما يبهرك
ما بين السطور من رسائل مشفرة لدرجة يعجز
المنجد عن نجدتك في استيعاب كنه ما طرح .

الحديث عنها ومعها وإليها شائق لدرجة تصعب
الإحاطة بكل توصيفاتها في هذه العجالة .
وحسبنا أنها ضحت بكل وسائل الراحة المتاحة
لديها كي يقف الوليد البكر على قدميه شامخا ،
تتوج رأسه كلمات مرصعة بالذهب الخالص
وهي تشدو :
الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب .
مع أسمى إعتباري .
قحطـــــان الخطيب / العراق