ترجمة رشاد خليفة للقرآن الكريم: جهلٌ ونرجسيةٌ وتطاول على الله ورسوله!

[إبراهيم عوض]

رشاد خليفة: جهلٌ ونرجسيةٌ وتطاول على الله ورسوله!

قراءة فى ترجمة رشاد خليفة للقرآن

بقلم: د. إبراهيم عوض

[منذر أبو هواش]

الإخوة الأعزاء،

القرآن الكريم محمي من قبل الرب الكريم، فقد تعهد الله بحمايته وحفظه من فوق سبع سماوات إذ يقول سبحانه: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (الحجر 9).

أما بالنسبة إلى الإعجاز المزعوم للرقم 19 (الرقم المقدس عند البهائيين الباطنيين) فقد ابتدعه الدكتور في الكيمياء الحيوية المصري الأمريكي (رشاد خليفة) خدمة وتعزيزا للعقيدة البهائية في أول الأمر، ثم راق له الأمر حين شجعه الأمريكان، ووفروا له الإمكانيات المادية الواسعة، فتنكر للأحاديث النبوية، وبتر كلمة الشهادة، واخترع تفسيرا جديدا للقرآن الكريم من خلال بدعة الأرقام والحساب التي ليس لها أساس من الشرع، وادعى في النهاية أنه رسول الله على زعم أن محمدا (عليه الصلاة والسلام) هو خاتم النبيين, وليس خاتم المرسلين! إلى أن يسر الله لهذا المدعي من ذبحه وخلص المسلمين من إفكه وشره.

الأصل في تفسير القرآن أن يفسر بالقرآن، أو بالحديث النبوي، ثم بأقوال الصحابة، وإن لم يجد في تفسير الصحابة، فقد رجع كثير من أئمة التفسير إلى أقوال التابعين كمجاهد وغيره، فمن خالف هذه الأصول فهو مخطئ وإن أصاب.

من المتعارف عليه بين جمهور علماء المسلمين أن الإفتاء والتفسير بالرأي أو حسب الفهم الشخصي لا يجوز وخاصة في مجال الدين، وأن على كل صاحب رأي حين يتحدث في الأمور الشرعية ألا يفتي برأيه.

قال رسول صلى الله عليه وسلم: (من قال في القرآن برأيه فقد أخطأ ولو أصاب)؟ رواه الترمذي بألفاظ مختلفة منها: "فليتبوأ مقعده من النار"، والمقصود من الحديث التحذير من تفسير القرآن بغير علم والتوقف على ما تواتر إلينا عن الصحابة رضوان الله عليهم عن النبي عليه الصلاة والسلام.

قال ابن تيمية -رحمه الله-: فمن قال في القرآن برأيه، فقد تكلف ما لا علم له به، وسلك غير ما أُمِر به، فلو أنه أصاب المعنى في نفس الأمر لكان قد أخطأ، لأنه لم يأتِ الأمر من بابه، كمن حكم بين الناس على جهل فهو في النار، وإن وافق حكمه الصواب ( مجموع الفتاوى 13/371)

لذلك يرجى الانتباه والحذر، والله أعلم

منذر أبو هواش

الدكتور الهالك رشاد خليفة


حساب الرقم 19 جعل رشاد خليفة يدعي أنه رسول الله

[هدى الجيوسي]

يا له من زنديق!
نعوذ بالله من الخسران العظيم!
أيدعي النبوة أيضآ!
سبحانك ربي ما أحلمك!

[طه خضر]

كون الهالك رشاد خليفة بهائي أو تحوّل إلى البهائيّة فهذا يكفي لنسف كل نظرياته من اساسها، ويثبت إنه كان وفي سعيه لتأويل وإثبات إعجاز الرقم 19 إنما يحاول بطريقة أخرى أثبات صحة البهائية من القرآن، وهذا ما أسهب به وذهب كل مذهب في كتابه القديم " عليها تسعة عشر" ، وحكم البهائية معلوم كما اتفق جمهور علماء المسلمين وذهبوا إلى أنهم كافرون بائنو الكفر؛ والامر لن يستقيم أبدا إذا قام إنسان من غير المسلمين بتفسير القرآن، فما بالكم ببهائي ؟!!

[راضي عبد المنعم]

أود فقط أن أسجل ترحيبي بالدكتور إبراهيم عوض الذي أدمنّا مقالاته النارية ونظراته الثاقبة .

كان لسيادتكم مقال آخر قرأته من زمن حول الزنديق المارق أحمد صبحي منصور الذي وعده رشاد خليفة بخلافته في النبوة الأمريكية المزعومة ، لكن أخلف وعده معه ..
فليتكم تضعونه هنا في المنتدى لتكون معرة التلميذ مع معرة أستاذه جنبًا إلى جنب .

أما رشاد خليفة فلا أجد سوى أن أقرأ على روحه صنيعة أستاذه الأكبر الذي علمه الكذب على الله :
"يا أيتها الضفادع نقي ما تنقين ، نصفك في الماء ، ونصفك في الطين ، فلا الماء تكدرين ، ولا الشارب تمنعين"

ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين !

[سهيل عيساوي]

من اراد ان يفسر او يترجم القران الكريم عليه اولا ان يؤمن بكل حرف وكلمة وايه وان يخاف الله لا ان يخالف الله
واضح ان الرجل اصيب بشرخ بعقله

[عادل جوده]

أشكر الأخ الكريم إبراهيم عوض
وأثني بالشكر للأستاذ الكبير منذر أبو هواش إذ جلب لنا صورة سيء الذكر ورسالته
ولست أدري لماذا وجه رسالته إلى أسامة فوزي تحديداً
على أية حال
أضع هنا نبذة سريعة عن سيء الذكر
كما وردت في دراسة منشورة عبر المركز الفلسطيني للإعلام تحت عنوان
اليهود وبشارة القضاء عليهم
ورغم ابتعاد موضوع الدراسة عن هذا الموضوع إلا أنها دراسة قيمة وأدعو لقراءتها
وهي على الرابط
http://www.palestine-info.info/arabi...od/alyahod.htm

أما النبذة السريعة عن المقتول رشاد خليفة فهي كالآتي

رشاد خليفة: رشاد عبد الحليم خليفة، بهائي، ادعى النبوة، ولد بكفر الزيات بمصر سنة 1354هـ، والده شيخ الطريقة الشاذلية الصوفية بمدينة طنطا، كان معروفاً بسوء الخلق والعناد منذ صغره، ويميل إلى الكذب والمراوغة، تخرج بتقدير مقبول من كلية الزراعة، فلم يستطع إكمال دراسته، أكمل دراسته في أمريكا، عن طريق الكنيسة والمؤسسات التنصيرية، فنال خلال أربعة أعوام درجة الدكتوراه في الكيمياء الحيوية ثم عاد لمصر، ، أنكر السنة وافترى على النبي صلى الله عليه وسلم، أصدر المجمع الفقهي سنة 1409هـ فتوى بتكفيرة، ادعى النبوة في شهر رمضان 1409هـ، إلى أن دخل عليه مجاهد مسلم فطعنه عدة طعنات في بيته، 31/يناير/ 1990م، فقتله في مدينة توسان بأمريكا

منذر أبو هواش;155991]الإخوة الأعزاء،

القرآن الكريم محمي من قبل الرب الكريم، فقد تعهد الله بحمايته وحفظه من فوق سبع سماوات إذ يقول سبحانه: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (الحجر 9).

أما بالنسبة إلى الإعجاز المزعوم للرقم 19 (الرقم المقدس عند البهائيين الباطنيين) فقد ابتدعه الدكتور في الكيمياء الحيوية المصري الأمريكي (رشاد خليفة) خدمة وتعزيزا للعقيدة البهائية في أول الأمر، ثم راق له الأمر حين شجعه الأمريكان، ووفروا له الإمكانيات المادية الواسعة، فتنكر للأحاديث النبوية، وبتر كلمة الشهادة، واخترع تفسيرا جديدا للقرآن الكريم من خلال بدعة الأرقام والحساب التي ليس لها أساس من الشرع، وادعى في النهاية أنه رسول الله على زعم أن محمدا (عليه الصلاة والسلام) هو خاتم النبيين, وليس خاتم المرسلين! إلى أن يسر الله لهذا المدعي من ذبحه وخلص المسلمين من إفكه وشره.

الأصل في تفسير القرآن أن يفسر بالقرآن، أو بالحديث النبوي، ثم بأقوال الصحابة، وإن لم يجد في تفسير الصحابة، فقد رجع كثير من أئمة التفسير إلى أقوال التابعين كمجاهد وغيره، فمن خالف هذه الأصول فهو مخطئ وإن أصاب.

من المتعارف عليه بين جمهور علماء المسلمين أن الإفتاء والتفسير بالرأي أو حسب الفهم الشخصي لا يجوز وخاصة في مجال الدين، وأن على كل صاحب رأي حين يتحدث في الأمور الشرعية ألا يفتي برأيه.

قال رسول صلى الله عليه وسلم: (من قال في القرآن برأيه فقد أخطأ ولو أصاب)؟ رواه الترمذي بألفاظ مختلفة منها: "فليتبوأ مقعده من النار"، والمقصود من الحديث التحذير من تفسير القرآن بغير علم والتوقف على ما تواتر إلينا عن الصحابة رضوان الله عليهم عن النبي عليه الصلاة والسلام.

قال ابن تيمية -رحمه الله-: فمن قال في القرآن برأيه، فقد تكلف ما لا علم له به، وسلك غير ما أُمِر به، فلو أنه أصاب المعنى في نفس الأمر لكان قد أخطأ، لأنه لم يأتِ الأمر من بابه، كمن حكم بين الناس على جهل فهو في النار، وإن وافق حكمه الصواب ( مجموع الفتاوى 13/371)

لذلك يرجى الانتباه والحذر، والله أعلم

منذر أبو هواش

الدكتور الهالك رشاد خليفة


حساب الرقم 19 جعل رشاد خليفة يدعي أنه رسول الله

[راضي عبد المنعم]

بالمناسبة ، رشاد خليفة له سوابق جنسية في أمريكا حيث اتهمته فتاة أمريكية عمرها 16 عامًا بالتحرش الجنسي بها ، وقد نظرت محكمة بيس جيمس وست القضية في جلسة استماع استمرت ثلاثة أيام ، ووجدت أدلة كافية لاتهام رشاد خليفة بالتحرش والاعتداء الجنسي على قاصر .
http://www.geocities.com/ocp274/rk.htm
وقد اعترف رشاد بالجريمة أمام الشرطة وباح بكل تفاصيلها المشينة ، ثم أقر بأنه مذنب أمام القاضي الأمريكي .

في هذه الفترة كان رشاد خليفة رجلاً متزوجًا في الثالثة والأربعين من عمره ولديه طفلان !!

[إبراهيم عوض]

إلى الأستاذ راضى عبد المنعم، أرجو أن أتمكن من نشر المقال المذكور عن الدكتور أحمد صبحى منصور هنا فى موقع واتا قريبا كما اقترح مشكورا، مع تحياتى ومودتى

[منذر أبو هواش]

رشاد خليفة: تفسيره للقرآن جهلٌ ونرجسيةٌ وتطاول على الله ورسوله

[web]http://www.alarabnews.com/alshaab/2005/22-07-2005/awad.htm[/web]

[فواز الجبر]

السلام عليكم

الشكر الجزيل لكل من قدم معلومة تفيد القارئ وتفتح عيونه على الحق وأدعو الله أن يكون ذلك كله في ميزان حسناتكم.

ايها الأحبة عندما وقع بين يدي كتيب ( عليها تسعة عشر) كنت طالبا جامعيا ولا أنكر حينها انني ذهلت بما ورد به من معلومات حتى انني أخذت أقلب صفحات القرآن الكريم وأعد الحروف والكلمات دون أن اصل إلى نتيجة.

بعد فترة أخذ هذا المنهج يتسع وهو الإعجاز العددي في القرآن الكريم حتى أصبح له من يؤيدة ويدافع عنه بشده مثل الشيخ الزنداني وهناك من يعارضه بشدة بحجة أنه يصرف المسلم عن الغاية الحقيقية لرسالة الإسلام مثل الشيخ محمد سعيد رمضان البوطي.

وهناك من وقف في الوسط من مسألة الإعجاز العددي مثل الشيخ زغلول النجار بحيث تكلم عنها ولم يفصل. وبتنا في حيرة بين هذا وذاك ننتظر مايتمخض عنه الزمن.

أحبتي

بالنسبة للضال ( رشاد خليفة) قيض الله له من يكشف سوأته ويعريه ويبين ضلاله وخبثه ووضح للأمه مواضع الخطأ في أبحاثه وفي نهجه الذي سار عليه ومن كان وراء ذلك كله.

وسؤالي هو : هل في هذه الأيام من يسير على نهجه؟ أقصد من العرب والمسلمين وليس من الكلاب في الغرب أو في الشرق غير المسلم. هل لهذا الضال من أتباع وتلاميذ يسلكون طريقه وينشرون كتبه ويتابعون مسيرته؟ أسأل هذا ليتم التنبيه إلى تلك الأسماء التي تتبع نفس الخط ليأخذ المسلمون حذرهم ويتجنبوا طروحاتهم التي قد تبدو للبعض على غير حقيقتها.

من الناحية العملية: هل تم تبليغ وزارات الثقافة والجهات المختصة في العالم الإسلامي لإيقاف طباعة ونشر كتب هذا الضال؟ لأنني كما أذكر كتيب (عليها تسعة عشر) كان في حينها منتشرا بشكل واسع في البلدان العربية.

ودمتم لخدمة الحق

[إبراهيم عوض]

الأستاذ راضى عبد المنعم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد فها هما تان الدراستان اللتان كنتُ قد كتبتُهما عن الدكتور أحمد صبحى منصور، ولم يفتح الله عليه بكلمة واحدة فى الرد على أى شىء فيهما رغم تحدى عدد من القراء له فى بعض المواقع التى يرتادها ويمرح فيها على راحته أن يرد، وإن كان قد سلط بعض زبانيته ليشتمونا أو انتحل هو أسماء غير اسمه واستخدمها فى الشتم، وذلك كله دون أن ينبس بحرف واحد فى تخطئة ما فى المقالين. وهاتان هما الدراستان أنشرهما هنا كما اقترحت علىّ فوعدتك أن أحاول رفعهما فى هذا المنتدى. والدكتور أحمد صبحى منصور الهارب إلى أمريكا والموالى لأمريكا ولإسرائيل ربيبة أمريكا يتظاهر بأنه يريد إعادة المسلمين إلى الإسلام الصحيح، وهو إنما يعمل بوحى من شياطين الإنس والجن، فهو يكره أبا بكر وعمر ويسبهما ويتهمهما أبشع الاتهامات ويكفر الصحابة والمسلمين كلهم على بكرة أبيهم ولا يحب إلا أعداء الإسلام من كل ملة ودين حتى عبّاد البقر. وهو لا يحترم الرسول إلا ظاهرا فقط، ولا يصلى بصلاته ولا يصوم صيامه ولا يحج حجه ولا يؤمن بشىء مما قال عليه السلام، ولا يصلى فى مساجد المسلمين، ويحب اليهود وينصرهم على الفلسطينيين الذين يصورهم إرهابيين متخلفين، ويصور الصهاينة ناسا متحضرين. وقد ردت الدراستان على كثير من شيطانياته وإجرامياته وجهلياته، وبينتا أنه رغم تخرجه من الأزهر يخطئ فى أشياء أولية فى النحو والصرف والإملاء. والآن أتركك أنت والقراء الكرام مع الدراستين، ولعل فيهما ما يفيد، ولكم تحياتى

[إبراهيم عوض]

الأستاذ راضى عبد المنعم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد فها هما تان الدراستان اللتان كنتُ قد كتبتُهما عن الدكتور أحمد صبحى منصور، ولم يفتح الله عليه بكلمة واحدة فى الرد على أى شىء فيهما رغم تحدى عدد من القراء له فى بعض المواقع التى يرتادها ويمرح فيها على راحته أن يرد، وإن كان قد سلط بعض زبانيته ليشتمونا أو انتحل هو أسماء غير اسمه واستخدمها فى الشتم، وذلك كله دون أن ينبس بحرف واحد فى تخطئة ما فى المقالين. وهاتان هما الدراستان أنشرهما هنا كما اقترحت علىّ فوعدتك أن أحاول رفعهما فى هذا المنتدى. والدكتور أحمد صبحى منصور الهارب إلى أمريكا والموالى لأمريكا ولإسرائيل ربيبة أمريكا يتظاهر بأنه يريد إعادة المسلمين إلى الإسلام الصحيح، وهو إنما يعمل بوحى من شياطين الإنس والجن، فهو يكره أبا بكر وعمر ويسبهما ويتهمهما أبشع الاتهامات ويكفر الصحابة والمسلمين كلهم على بكرة أبيهم ولا يحب إلا أعداء الإسلام من كل ملة ودين حتى عبّاد البقر. وهو لا يحترم الرسول إلا ظاهرا فقط، ولا يصلى بصلاته ولا يصوم صيامه ولا يحج حجه ولا يؤمن بشىء مما قال عليه السلام، ولا يصلى فى مساجد المسلمين، ويحب اليهود وينصرهم على الفلسطينيين الذين يصورهم إرهابيين متخلفين، ويصور الصهاينة ناسا متحضرين. وقد ردت الدراستان على كثير من شيطانياته وإجرامياته وجهلياته، وبينتا أنه رغم تخرجه من الأزهر يخطئ فى أشياء أولية فى النحو والصرف والإملاء. والآن أتركك أنت والقراء الكرام مع الدراستين، ولعل فيهما ما يفيد، ولكم تحياتى

[راضي عبد المنعم]

جزاك الله خيرًا أستاذي الكبير ..
في الواقع أنا عندي معظم مؤلفاتك في صيغة كتاب إليكتروني من تصميم بعض الأخوة ، إنما أردت أن يقرأ الزملاء هنا هذه الأعمال لتنكشف أمامهم ضلالات القوم وإفكهم وأباطيلهم .

بارك الله فيكم .

[راضي عبد المنعم]

جزاك الله خيرًا أستاذي الكبير ..
في الواقع أنا عندي معظم مؤلفاتك في صيغة كتاب إليكتروني من تصميم بعض الأخوة ، إنما أردت أن يقرأ الزملاء هنا هذه الأعمال لتنكشف أمامهم ضلالات القوم وإفكهم وأباطيلهم .

بارك الله فيكم .