منذ قرون، والتفسير العلمى للقرآن يتأرجح بين الرضا والترحيب من فريق من العلماء، والتوجس والرفض من قبل فريق آخر. والصفحات التالية تعرض للموقفين جميعا، وإن كانت فى نهاية المطاف تنحاز لأحدهما. فلأى الموقفين تنحاز يا ترى؟ لكن لم استباق الأحداث، وليس بين القارئ ومعرفة الإجابة إلا أن يفتح الملف المرفق؟