سؤال أتحدى به الجميع!

[عامر العظم]

البيان وأشياء أخرى..

الحوار الرقمي حوار غير متوازن وغير متكافئ!
حوارنا قائم على التكهنات والتخيلات والتهيؤات والتصورات!
الكلمة المكتوبة جافة ولذا تصطدم سريعا مع الكلمة الأخرى!
تعودنا القمع ولم نتعود الحوار لا مع أنفسنا ولا مع أسرنا أو محيطنا!
الشخصية العربية حساسة ومهزوزة ولا تتقبل النقد!

أسئلة!
هل يتحاور المرء مع نقيضه؟!
إن كنت لا تصاحب أو ترفض أن تزامل أو تتحاور مع شخص آخر تراه كاذبا أو منافقا أو جبانا في التعامل الطبيعي، فكيف تتحاور معه رقميا؟!
كيف يكون شكل الحوار الرقمي بين
إنسان كاذب وإنسان صادق؟!
إنسان جبان وإنسان شجاع؟!
إنسان صريح وإنسان خبيث؟!
إنسان متسامح وإنسان حاقد!
إنسان منفتح وإنسان معقد؟!
إنسان متزن وإنسان شاذ أو منحرف؟!
إنسان يحترم الكبير وآخر لا يحترم؟!
إنسان صغير وإنسان كبير؟!
إنسان واع وإنسان غير واع!
إنسان محب وإنسان كاره لنفسه؟!
إنسان مثقف وإنسان جاهل؟!
إنسان مهني وآخر غير مهني؟!
إنسان كريم وإنسان بخيل؟!
إنسان وسطي وآخر متشدد أو متطرف؟!

كيف يكون شكل الحوار الرقمي وأنت لا تعرف محاورك؟!

[عامر العظم]

البيان وأشياء أخرى..

الحوار الرقمي حوار غير متوازن وغير متكافئ!
حوارنا قائم على التكهنات والتخيلات والتهيؤات والتصورات!
الكلمة المكتوبة جافة ولذا تصطدم سريعا مع الكلمة الأخرى!
تعودنا القمع ولم نتعود الحوار لا مع أنفسنا ولا مع أسرنا أو محيطنا!
الشخصية العربية حساسة ومهزوزة ولا تتقبل النقد!

أسئلة!
هل يتحاور المرء مع نقيضه؟!
إن كنت لا تصاحب أو ترفض أن تزامل أو تتحاور مع شخص آخر تراه كاذبا أو منافقا أو جبانا في التعامل الطبيعي، فكيف تتحاور معه رقميا؟!
كيف يكون شكل الحوار الرقمي بين
إنسان كاذب وإنسان صادق؟!
إنسان جبان وإنسان شجاع؟!
إنسان صريح وإنسان خبيث؟!
إنسان متسامح وإنسان حاقد!
إنسان منفتح وإنسان معقد؟!
إنسان متزن وإنسان شاذ أو منحرف؟!
إنسان يحترم الكبير وآخر لا يحترم؟!
إنسان صغير وإنسان كبير؟!
إنسان واع وإنسان غير واع!
إنسان محب وإنسان كاره لنفسه؟!
إنسان مثقف وإنسان جاهل؟!
إنسان مهني وآخر غير مهني؟!
إنسان كريم وإنسان بخيل؟!
إنسان وسطي وآخر متشدد أو متطرف؟!

كيف يكون شكل الحوار الرقمي وأنت لا تعرف محاورك؟!

[د. محمد اسحق الريفي]

هناك أبحاث أمريكية تفيد بأن وسائل الاتصالات الحديثة، وعلى رأسها الإنترنت وتطبيقاتها المتعددة، أدت إلى ضعف التواصل الإنساني، وهذا بدوره يؤدي إلى ضعف التفاهم بين البشر، ومن ثم تدب الخلافات بينهم.

[د. محمد اسحق الريفي]

هناك أبحاث أمريكية تفيد بأن وسائل الاتصالات الحديثة، وعلى رأسها الإنترنت وتطبيقاتها المتعددة، أدت إلى ضعف التواصل الإنساني، وهذا بدوره يؤدي إلى ضعف التفاهم بين البشر، ومن ثم تدب الخلافات بينهم.

[نظام الدين إبراهيم أوغلو]

أستاذي الكريم عامر العظم

سؤال بسيط جداً لأجل الجواب يجب علينا توضيح ثلاث مجموعات منهم:

المجوعة الأولى: وهم علماء والقول الأصح من المتعلمين ( أي هم من الماكرين والمنافقين والظّالمين والإنتهازيين يتعلمون علومهم لأجل منافع شخصية أو جماعية) وهم أخطر الأعداء فليس لهؤلاء مفهوم القيم والأخلاق وحتى ليس لهم مفهوم المواطنة والدّين والمذهب والقومية وحتى الصّداقة والأخوة وهم مع الجميع في القول لا في القلب...

المجموعة الثانية: وهم علماء (علماء في العلوم الفنية والفلسفية والطبية والسّياسية ونحو ذلك) ولكن جُهلاء في العقيدة (جهلاء في أحكام الله تعالى جهلاء في القيم الأخلاقية العالمية العالية وحقوق الإنسان..) وهؤلاء أقل درجة في العداء مع الطّيبين والناس أجمعين.

المجموعة الثالثة: هم من الجهلاء، جهلاء في العلوم وحتى في العقائد (لا يعرفون الكتابة ولا القراءة وفوق هذا لا يريدون التعلم)، هؤلاء كالأنعام بل هم أضلّ سبيلاً، فيتبعون أيّ دليل ومرشد يأتيهم بمال وطعام ولا يهمهم في أن يسلكهم إلى ديار الخراب والذّل وبئس المصير أو يرشدهم إلى ديار العمران والسّعادة والجنة ونعم النّصير. وهؤلاء أهون من المجوعتين لأنّهم يضرّون أنفسهم قبل غيرهم.

لذا نحن لا نعرف نية الناس، ولماذا يتطاحنون ويتنازعون ويختلفون، هل من أجل المجموعة الأولى أم الثانية أم الثالثة، كلها ملعونة وغير مرغوبة أمام الله تعالى وأمام العباد الصّالحين.

ملاحظة: العلماء الحقيقيون والأولياء الصّالحون لا يمكن أن يتدخلوا في مثل هذه الخلافات والنقاشات التي تضرّ وتمزق المجتمع والأمة بأجمعها ( فلا يدخلون في المناقشات المذهبية والطّائفية والسّياسية والقومية التعصبية الحساسة التي لا تدخل في أساس الأمور ولا تؤدي إلى توحيد الأمة....) وإذا ناقشوهم ناقشوهم باللّين وبالتي هي أحسن دون الكراهية وإستعمال القوة، ويناقشوهم بأساليب تليق مقام هؤلاء، ويأخذون إعتبار وثقة أكثر الناس أينما أقاموا.


وأخيراً أدعوا الله تعالى أن نكون من "الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه" آمين

[نظام الدين إبراهيم أوغلو]

أستاذي الكريم عامر العظم

سؤال بسيط جداً لأجل الجواب يجب علينا توضيح ثلاث مجموعات منهم:

المجوعة الأولى: وهم علماء والقول الأصح من المتعلمين ( أي هم من الماكرين والمنافقين والظّالمين والإنتهازيين يتعلمون علومهم لأجل منافع شخصية أو جماعية) وهم أخطر الأعداء فليس لهؤلاء مفهوم القيم والأخلاق وحتى ليس لهم مفهوم المواطنة والدّين والمذهب والقومية وحتى الصّداقة والأخوة وهم مع الجميع في القول لا في القلب...

المجموعة الثانية: وهم علماء (علماء في العلوم الفنية والفلسفية والطبية والسّياسية ونحو ذلك) ولكن جُهلاء في العقيدة (جهلاء في أحكام الله تعالى جهلاء في القيم الأخلاقية العالمية العالية وحقوق الإنسان..) وهؤلاء أقل درجة في العداء مع الطّيبين والناس أجمعين.

المجموعة الثالثة: هم من الجهلاء، جهلاء في العلوم وحتى في العقائد (لا يعرفون الكتابة ولا القراءة وفوق هذا لا يريدون التعلم)، هؤلاء كالأنعام بل هم أضلّ سبيلاً، فيتبعون أيّ دليل ومرشد يأتيهم بمال وطعام ولا يهمهم في أن يسلكهم إلى ديار الخراب والذّل وبئس المصير أو يرشدهم إلى ديار العمران والسّعادة والجنة ونعم النّصير. وهؤلاء أهون من المجوعتين لأنّهم يضرّون أنفسهم قبل غيرهم.

لذا نحن لا نعرف نية الناس، ولماذا يتطاحنون ويتنازعون ويختلفون، هل من أجل المجموعة الأولى أم الثانية أم الثالثة، كلها ملعونة وغير مرغوبة أمام الله تعالى وأمام العباد الصّالحين.

ملاحظة: العلماء الحقيقيون والأولياء الصّالحون لا يمكن أن يتدخلوا في مثل هذه الخلافات والنقاشات التي تضرّ وتمزق المجتمع والأمة بأجمعها ( فلا يدخلون في المناقشات المذهبية والطّائفية والسّياسية والقومية التعصبية الحساسة التي لا تدخل في أساس الأمور ولا تؤدي إلى توحيد الأمة....) وإذا ناقشوهم ناقشوهم باللّين وبالتي هي أحسن دون الكراهية وإستعمال القوة، ويناقشوهم بأساليب تليق مقام هؤلاء، ويأخذون إعتبار وثقة أكثر الناس أينما أقاموا.


وأخيراً أدعوا الله تعالى أن نكون من "الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه" آمين

[ابراهيم ابويه]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...اللغة والفكر كوجهي ورقة لا يمكن الفصل بينهما.فنحن نفكر بواسطة اللغة,نبدع في سلاسلها لنخلق المعنى.فالمفردات المعجمية متناهية اما المعاني فلا.وانتاج الخطاب اللغوي موشوم بالاختلاف,لان المتكلمين مختلفون من حيث الاجناس او الاصول او الطبقات الاجتماعية او الاعمار او الحالة الصحية او الحالة النفسية او الخصائص الاقليمية او المستوى الادراكي والمعرفي...من هنا يبدا الصراع الذي تحدث عنه الدكتورعامر العظم .فاللغة المكتوبة تختلف في بنيتها عن اللغة الشفهية لانها تخضع لضوابط وقوانين محددة .
ان حوارنا الرقمي هو شكل جديد في التواصل بين الافراد,يختلف في شكله وكنهه عن الانماط التقليدية التي اعتدنا عليها في التحاور.فانك تجد نفسك فجاة داخل خضم من الرسائل المكتوبة التي تحمل في طياتها انماطا متعددة من التفكيروالمرجعيات والمذاهب والمواقف و...هذه الاشياء تحدث في نفسك ردود افعال معينة لانها تصبح عائقا امام تصوراتك التي اسست لها مع مرور الزمن واصبحت جزءا من شخصك ونافذة تطل منها على الاخر وعلى المحيط.

[ابراهيم ابويه]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...اللغة والفكر كوجهي ورقة لا يمكن الفصل بينهما.فنحن نفكر بواسطة اللغة,نبدع في سلاسلها لنخلق المعنى.فالمفردات المعجمية متناهية اما المعاني فلا.وانتاج الخطاب اللغوي موشوم بالاختلاف,لان المتكلمين مختلفون من حيث الاجناس او الاصول او الطبقات الاجتماعية او الاعمار او الحالة الصحية او الحالة النفسية او الخصائص الاقليمية او المستوى الادراكي والمعرفي...من هنا يبدا الصراع الذي تحدث عنه الدكتورعامر العظم .فاللغة المكتوبة تختلف في بنيتها عن اللغة الشفهية لانها تخضع لضوابط وقوانين محددة .
ان حوارنا الرقمي هو شكل جديد في التواصل بين الافراد,يختلف في شكله وكنهه عن الانماط التقليدية التي اعتدنا عليها في التحاور.فانك تجد نفسك فجاة داخل خضم من الرسائل المكتوبة التي تحمل في طياتها انماطا متعددة من التفكيروالمرجعيات والمذاهب والمواقف و...هذه الاشياء تحدث في نفسك ردود افعال معينة لانها تصبح عائقا امام تصوراتك التي اسست لها مع مرور الزمن واصبحت جزءا من شخصك ونافذة تطل منها على الاخر وعلى المحيط.

[محمد القصبي]

ليس المشكل في التواصل و انما افتراضا اننا في مرحلة تلمس البديل عبر انساق لغوية تجاوزها الحرف الرقمي سنوات ضوئية...اننا لا زلنا نخطئ سبيل البحث عن مكمن قوة الضغط الضال في كواليس فقه البلاغة ..و جدليات التفرقة الدينية تسيسا...و ترشيدا للازمة الاخلاقية القيمية التي تهرات عنها قنوات القاموس اللفظي ...تغريب الذات و الاحتكام الى الانوية المريضة حكامة و تبصرا بما ياتي على تعميق بؤرة انفصام الذات العربية على احتواء كليتها...اننا سمة التخلف الذي اوسمنا به عن قصد و اصرار خونة الدار عهدا....الدار اي المؤسسة اللغوية التي تنتج الخطاب الديني السياسي الاقتصادي الاجتماعي الفكري و يتزامن مع ذلك تنوع خطاب مضاد كانتاجية ترفض التعايش على ارضية التوافق و التالف اعترافا بالحاجات الاساسية لدى الطرف الضعيف....

[محمد القصبي]

ليس المشكل في التواصل و انما افتراضا اننا في مرحلة تلمس البديل عبر انساق لغوية تجاوزها الحرف الرقمي سنوات ضوئية...اننا لا زلنا نخطئ سبيل البحث عن مكمن قوة الضغط الضال في كواليس فقه البلاغة ..و جدليات التفرقة الدينية تسيسا...و ترشيدا للازمة الاخلاقية القيمية التي تهرات عنها قنوات القاموس اللفظي ...تغريب الذات و الاحتكام الى الانوية المريضة حكامة و تبصرا بما ياتي على تعميق بؤرة انفصام الذات العربية على احتواء كليتها...اننا سمة التخلف الذي اوسمنا به عن قصد و اصرار خونة الدار عهدا....الدار اي المؤسسة اللغوية التي تنتج الخطاب الديني السياسي الاقتصادي الاجتماعي الفكري و يتزامن مع ذلك تنوع خطاب مضاد كانتاجية ترفض التعايش على ارضية التوافق و التالف اعترافا بالحاجات الاساسية لدى الطرف الضعيف....

[طه خضر]

للمجالس آدابها وأصولها، وحفظ المقامات واجب؛ فلا مكان لجاهل بين أهل علم ومعرفة، إذ سيكون كبيت الشعر في دفتر الحساب، ولا مكان لحامل ضغينة أو فكر مظلم أكل الدهر عليه وشرب بين ثلة من الأحرار وأصحاب الفكر التنويري وأهل قوة المنطق لا منطق القوّة، ولا مكان لمن لا يعرف الفرق بين الشعر والشعير ولا يميز البعر من الدرّ الثمين بين قوم صغيرهم جدير بسياسة العالم وقيادة الناس، .. هذه آداب المجالس وأصولها، وكل يحفظ منزلته؛ فلا يختلط الكريم مع من هم دونه، ولا الرقيع واللكع مع من هم أعلى منه مرتبة ومنزلة!!

وفي العالم الرقمي يختلط الحابل بالنابل، وتسيطر نظرية الأشباح قبل كل شيء؛ وشئنا أم أبينا نبقى نعامل سوادا أعظما من الاشباح التي قد تضفي على نفسها من عظيم الالقاب ما يرفع البراذين إلى مصاف الأصائل من الخيل !!

وجهة نظر خاصّة ..!!

[طه خضر]

للمجالس آدابها وأصولها، وحفظ المقامات واجب؛ فلا مكان لجاهل بين أهل علم ومعرفة، إذ سيكون كبيت الشعر في دفتر الحساب، ولا مكان لحامل ضغينة أو فكر مظلم أكل الدهر عليه وشرب بين ثلة من الأحرار وأصحاب الفكر التنويري وأهل قوة المنطق لا منطق القوّة، ولا مكان لمن لا يعرف الفرق بين الشعر والشعير ولا يميز البعر من الدرّ الثمين بين قوم صغيرهم جدير بسياسة العالم وقيادة الناس، .. هذه آداب المجالس وأصولها، وكل يحفظ منزلته؛ فلا يختلط الكريم مع من هم دونه، ولا الرقيع واللكع مع من هم أعلى منه مرتبة ومنزلة!!

وفي العالم الرقمي يختلط الحابل بالنابل، وتسيطر نظرية الأشباح قبل كل شيء؛ وشئنا أم أبينا نبقى نعامل سوادا أعظما من الاشباح التي قد تضفي على نفسها من عظيم الالقاب ما يرفع البراذين إلى مصاف الأصائل من الخيل !!

وجهة نظر خاصّة ..!!

[خالد شريم]

هناك الاختلاف وهناك ثقافة الاختلاف !

هذه واحدة .

أما الثانية .. هي لـ " كانت "

لا وجود لثمة مشاكل في الواقع بيد أن المشاكل تكمن في سوء استخدامنا للغة

تحية مستعجلة

[خالد شريم]

هناك الاختلاف وهناك ثقافة الاختلاف !

هذه واحدة .

أما الثانية .. هي لـ " كانت "

لا وجود لثمة مشاكل في الواقع بيد أن المشاكل تكمن في سوء استخدامنا للغة

تحية مستعجلة

[إيمان عبد العظيم]

السلام عليكم و رحمة الله

السادة الأفاضل

أسمحوا ليّ أن أسترسل معكم في الإجابات المطروحة لهذا السؤال المتخم

كل ما تفضلتم بذكره هي إجابات محتملة و مقبولة في تشخيص حالة الإختلاف

لمجرد الإختلاف، أو عدم إلتقاط المعنى الحقيقي لما بين السطور أو إساءة فهمه،

الكلمات بها معاني مختلفة لمشتقات كثيرة تفرض نوع من التعتيم على النص المرسل،

أيضا ما تفضل بذكره الأستاذ\ منذر هذه سـُنة الله في خلقه الإختلاف الخلاق المبدع،

أيضا ما تفضل بذكره الأستاذ الشاعر \ هلال الصورة و الإيماءات لها مفعول السحر

فكل سياسي قدير يملك أدوات فعالة ،ملامح وجهه، نبرة صوته، تفاعل يداه ،حركات جسده

ما ذكره الأستاذ\ عامر عن البيئة الخاصة للمتحاورين ، الثقافات و الحضارات المختلفة

أضيف على كل ما سبق ، من وجهة نظري المتواضعة هناك لغات حيـّة غير منطوقه ،

لها ذبذبات قوية بإشارات منخفضة ، تلتقطها مجسات خاصة ،تحتاج رادار بشفرة سرية

لغات تنطق برقة الروح ، عذوبة القلب ، جمال النفس ، صفاء السريرة ،

هذه اللغات جمعاء تختلط بجوامع الكلم لتجعل من الإلقاء لمفردات اللغات المختلفة ،

عناصر متكاملة تمتزج ببعضها فإما تحدث تناغم متجانس أو

تنشأ صراع و تنافر بين المتحاورين فيتفقوا على ألا يتفهموا أو يعوا ما يقوله الأخر.

[محمد المنصور الشقحاء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جهلهم بهدف الحوار 0 الذي معه يتم تنمية الوعي

تحياتي

[علاء البشبيشي]

ليس كل ما يعرف يقال، وليس كل ما يقال قد حضر وقته، وليس كل ما قد حضر وقته قد حضر أهله!

الأمر جد عسير، لذلك لا حاجة للتفسير، واجعل كلماتك بالتقطير،
وفي التعريض مندوحة!

[د.ملاك]

لغة الحوار
الاختلاف في الوصول الى الهدف
انعدام الثقة
اختلاف المستوى التعليمي والوعي العقلي

[مرام ع.ع.]

فعلا الإجابة على هذا السؤال تحد!

أشكر الكاتب على طرح الموضوع، بما أن تعقيبي المتواضع يرد في الصفحة الثانية للموضوع توقعت أن أكتفي بقول أنا أؤيد الردود السابقة لكن الأمر أعمق من ذلك، فسوء التفاهم، برأيي، لا يرجع إلى الفروقات بين المتحاورين كالفروقات الإجتماعية والثقافية مثلاً. فلا يعقل أننا في حياتنا اليومية لا نتحاور إلا مع أولائك المتفقين معنا على جميع الأصعده - هذا إن وجدوا في الواقع. وصراحة الترفع عن التحدث عن من تجدهم أقل منك يعد تعالياً. وبالنسبة لعدم معرفة خلفية المتحاور معه إلكترونيا فهذا هو الحال مع من نصتدم بهم لأول مرة.

السبب في إعتقادي هو،كما ذكر، أن التواصل الرقمي جاف ينتقص العديد من سمات التواصل الطبيعي وهنالك محاولات بائسة للتعويض عنها باستخدام الصور والابتسامات الكرتونية. وأيضاً لأن التحاور الإلكتروني حديث العهد فلم نتعلم بالصغر كيف نحيي الأشخاص في مراسلة المسنجر ولا كيف ننهي المحادثة الإلكترونية. فكل منا يبتدع أتكيت التعامل الإلكتروني الخاص به يختلف عن غيره وبالتالي قد يقعان في سوء التفاهم، وكم من مرة رأيت شخصاً حديث العهد بالمراسلة يسخط من الأستئذان من المحادثة المقتصر على كلمة "برب" فضلا عن ماهو اللائق في التحاور الطبيعي كالأعتذار والمقدمات و..ألخ. وهناك للأسف السبب الشائع في الخصومات على الشبكة العنكبوتية هو خفاء هوية الشخص فالبعض منهم لا يستحي بأن يتلفظ بألفاظ بذيئة وغيره بحكم أنه لن تعرف هويته. وأخيراً للعامل النفسي أيضا دور فكثيرا من الأشخاص الذين يعانون من ضعف الشخصية أو إنعدام الثقة يلجأون إلى افتعال الخصومات وإيذاء الأشخاص لتعزيز ثقتهم بأنفسهم أو للانتقام من المجتمع ..ألخ

هذا رأيي المتواضع أتمنى أن يقبل بصدر رحب..

[ماجدة سلمان محمد]

يمكننا ان نلخص الرد ببضع كلمات( جدية الطرح ,ومصداقية الرد ,وحيوية التفاعل بين المتحاورين) تجعلنا نتواصل بيسر وسهولة