الله أكـــبــــر!

[جمال عبد القادر الجلاصي]

شكرا لكم

وهنيئا لنا بكم

وإلي الأمام

محبتي واحترامي

[جلول دكداك]

بسم الله الرحمن الرحيم

الله أكبر!

(واتا) تحشد جيشها العرمرم و شعبها الأعظم
في حفل بهيج للاحتفاء بتكريم قائدها الملهم
الدكتور عامر محمود العظم
استعدوا، أيها الواتاويون في كل مكان من العالم
للمشاركة في الاحتفال بيوم الترجمان العربي
الذي ترجم الحلم العربي الجميل المهموس
إلى واقع ملموس

***

إنه عيد ميلاد (واتا) الخامس
عيد تكريم راعيها المصابر المثابر عامر ،
رمز حضارة العمران الفكري العربي.
يوم تكريم رائد التجديد العربي في القرن الواحد و العشرين
يوم سعيد طويل مديد ليس كالأيام

إنه يوم بعام !

لقد قررت (واتا)، في غفوة من رئيسها المنهك المجهد ،
و بتعاون مع أحد خدامها المخلصين الأوفياء:
الشاعر جلول دكداك- شاعر السلام الإسلامي
أن يستمر الاحتفال بهذا التكريم المتميز طوال هذا العام 2008
فليعد كل واتاوي ما عنده من عدة و ليشحذ كل منا أفكاره النيرة
و آراءه الخيرة . و لينثر حروفه الحرة القوية المزهرة على بساط الاحتفال
***

لا نريد كلاما فارغا و لا تهانئ حارة فحسب
نريد عملا جادا متواصلا يخفف عن رائدنا العظيم الذكي أعباء المسئولية
أجمل الهدايا في هذا التكريم ينبغي أن لا تقف عند الاقتراحات القولية
نريد من كل صاحب اقتراح أن يقرنه بالفعل و العمل و التنفيذ المباشر

***

	هيا!..أيها الواتاويون ، برهنوا أنكم فعلا واتاويون ! إنكم اليوم 12000 أو تزيدون .. لا تتقاعسوا! كونوا كلكم رؤساء و روادا يسعد بكم رائدكم ! ***

اليوم أعلنت عن المفاجأة السارة ، و بإعلانها ينطلق الاحتفال
فالمرجو من كل من له اقتراح تنظيمي أو تنشيطي أن يطرحه هنا
في هذا المنتدى ، كما يمكنه أن يبعث به مباشرة إلى منسق حفل التكريم
طوال هذا العام الشاعر جلول دكداك
على عنوان بريده الإلكتروني:

jellouldag@gmail.com

.. و تطلق (واتا) زغرودة الفرح بالانتصار
و ينطلق الاحتفال بالعيد السعيد ، ليشغل الليل و النهار

***

تحية عربية رائدة ماجدة

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أخوكم المخلص لكم حبا في الله : جلول دكداك الواتاوي الحر

[جلول دكداك]

بسم الله الرحمن الرحيم

الله أكبر!

(واتا) تحشد جيشها العرمرم و شعبها الأعظم
في حفل بهيج للاحتفاء بتكريم قائدها الملهم
الدكتور عامر محمود العظم
استعدوا، أيها الواتاويون في كل مكان من العالم
للمشاركة في الاحتفال بيوم الترجمان العربي
الذي ترجم الحلم العربي الجميل المهموس
إلى واقع ملموس

***

إنه عيد ميلاد (واتا) الخامس
عيد تكريم راعيها المصابر المثابر عامر ،
رمز حضارة العمران الفكري العربي.
يوم تكريم رائد التجديد العربي في القرن الواحد و العشرين
يوم سعيد طويل مديد ليس كالأيام

إنه يوم بعام !

لقد قررت (واتا)، في غفوة من رئيسها المنهك المجهد ،
و بتعاون مع أحد خدامها المخلصين الأوفياء:
الشاعر جلول دكداك- شاعر السلام الإسلامي
أن يستمر الاحتفال بهذا التكريم المتميز طوال هذا العام 2008
فليعد كل واتاوي ما عنده من عدة و ليشحذ كل منا أفكاره النيرة
و آراءه الخيرة . و لينثر حروفه الحرة القوية المزهرة على بساط الاحتفال
***

لا نريد كلاما فارغا و لا تهانئ حارة فحسب
نريد عملا جادا متواصلا يخفف عن رائدنا العظيم الذكي أعباء المسئولية
أجمل الهدايا في هذا التكريم ينبغي أن لا تقف عند الاقتراحات القولية
نريد من كل صاحب اقتراح أن يقرنه بالفعل و العمل و التنفيذ المباشر

***

	هيا!..أيها الواتاويون ، برهنوا أنكم فعلا واتاويون ! إنكم اليوم 12000 أو تزيدون .. لا تتقاعسوا! كونوا كلكم رؤساء و روادا يسعد بكم رائدكم ! ***

اليوم أعلنت عن المفاجأة السارة ، و بإعلانها ينطلق الاحتفال
فالمرجو من كل من له اقتراح تنظيمي أو تنشيطي أن يطرحه هنا
في هذا المنتدى ، كما يمكنه أن يبعث به مباشرة إلى منسق حفل التكريم
طوال هذا العام الشاعر جلول دكداك
على عنوان بريده الإلكتروني:

jellouldag@gmail.com

.. و تطلق (واتا) زغرودة الفرح بالانتصار
و ينطلق الاحتفال بالعيد السعيد ، ليشغل الليل و النهار

***

تحية عربية رائدة ماجدة

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أخوكم المخلص لكم حبا في الله : جلول دكداك الواتاوي الحر

***

و هذا هو الشعار الفني للاحتفال بالتكريم على مدار السنة:

أنقر هنا لتكبير الصورة أعلاه

و البقية سوف تأتي تباعا بإذن الله ،
و عامر محمود العظم يستحق أن نضحي من أجله
بأغلى ما نملك من وقت و جهد و مال.



أنقر هنا لتكبير اللوحة الفنية أعلاه

فهو رمز الأمل الكبير الباقي في النهوض من جديد
بحضارة الأمة العربية الإسلامية،
و هو أهل لهذه المهمة الجليلة.
ندعو الله - سبحانه و تعالى - أن يحفظه
و يحفظ أهله و ذويه و كل من يحبهم و يحبونه.
و هنيئا له و لزوجته الفاضلة
بمولودتهما الجديدة، أنبتها الله نباتا حسنا،
و جعل ميلادها في سنة هذا التكريم
فألا حسنا ينبئ بقرب انفراج كل هموم العرب و المسلمين
***
و إلى اللقاء مع باقة التكريم التالية..

جلول دكداك- عضو الجمعية الدولية للمترجمين و اللغويين العرب (واتا)

[Dr. Schaker S. Schubaer]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة (1): اقتراح أوسمة سنوية للريادة

الرجال معادن، ولا شك أن معدن أخي الكريم الأستاذ عامر العظم معدن نفيس. اختياره رسالة هز الأمة لتحريكها وتطويرها هو الاختيار الصعب في هذا الوقت التي تكالبت قيم الفردية والأنانية على قيم أفراد المجتمع، بحيث أن الكلام عن قيم للأمة بات كلاماً نظرياً "وسفسطة حكي" لمن يفشلوا في جمع الدراهم، وهم الناجحون. الوقوف أمام الأغنام التي تقاد طواعية إلى المسلخ، فليس لها إلا الذهاب، فينبهها، أنك تذهبين طواعية من خلال سماحك بسلب إرادتك. هناك بدائل، فقط أفرك الدماغ التي وهبك الله إياها بالمجان، وسترى ماذا تخرج لك.

ثم التحريض المستمر، وأنا والله أغبطه على هذه الديناميكية، والتفاني في العمل لصالح هذه الأمة لتأخذ دورها الطليعي. والتحريض هو رسالة الرواد، وقد أوكله الله تعالى للرسول عليه الصلاة والسلام في عهد النبوة.

ثم المنح المستمر للثقة في قدرات هذه الأمة، كعلاج للتدريب على العجز Learning Helpless الذي تتم ممارسته على الأمة.

رجل بهذه المواصفات، ليس لك إلا أن تقدره وتحترمه، وتحبه كرائد في الأمة بقدر حبك للأمة. فهذا الحشد الهائل بلا شك له دلالته. وهو
يستحق كل تكريم من الأمة.

قد يخطئ أحياناً، وكل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون. لقد علمنا الرسول عليه الصلاة وأفضل السلام أن الاجتهاد والعمل واجب، فمن أخطأ فله أجر، ومن أصاب فله أجرين. قد يزيد العيار أحياناً، لكنه يحاول أن يعدل خطأه من خلال كلمات على مسار آخر، ولا يقلل من قيمتة أو قيمة إنجازه أن يعتذر إن ثبت خطأه على نفس المسار، فالاعتذار رحمة من الله يصفي بها القلوب: "فبما رحمة من الله لنت لهم".

ولاشك أن توفيقاً من الله قد غمره، فهذه خديجته الأخت الكريمة راوية تقف خلفة، وهو أمر لا تستطيع أن تفترضه بداهة خاصة هذه الأيام، حيث عوامل الإغواء متوفرة ولا تحتاج منك أن تذهب إليها، فهي تحيط بنا كالطوفان. وإن نظرة كثير من النساء في هذا العصر تتسم بالأنانية وعدم الوعي. والحقيقة أن الأخت الكريمة راوية تستحق "وسام خديجة" وهو وسام الإخلاص والتفاني في مساندة صاحب الرسالة والرؤية الشاملة لكينونة الأمة. والأخت الكريمة راوية وقفت مساندة للأخ الكريم عامر لتحقيق رسالته. لذا فأقترح أن يكون يكون التكريم مزدوجاً هذا العام بمنح الأخ الكريم عامر العظم "وسام الريادة" من درجة قائد. ويتم منح الأخت الكريمة راوية "وسام خديجة".

وأقترح أن يتم منح وسام الريادة لشخص واحد من كل فئة سنوياً.
وسام الريادة من درجة قائد لمن عملوا إضافة في تحريك الأمة والعمل الجماعي،
وسام الريادة من درجة فارس لمن أنجز جديداً في مجاله، سواء كان في العلوم أو الفنون.
وللنساء وسام خديجة، لمن وهبت نفسها لخدمة رسالة إحياء الأمة وتطويرها.

وبالله التوفيق،،،

[Dr. Schaker S. Schubaer]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة (1): اقتراح أوسمة سنوية للريادة

الرجال معادن، ولا شك أن معدن أخي الكريم الأستاذ عامر العظم معدن نفيس. اختياره رسالة هز الأمة لتحريكها وتطويرها هو الاختيار الصعب في هذا الوقت التي تكالبت قيم الفردية والأنانية على قيم أفراد المجتمع، بحيث أن الكلام عن قيم للأمة بات كلاماً نظرياً "وسفسطة حكي" لمن يفشلوا في جمع الدراهم، وهم الناجحون. الوقوف أمام الأغنام التي تقاد طواعية إلى المسلخ، فليس لها إلا الذهاب، فينبهها، أنك تذهبين طواعية من خلال سماحك بسلب إرادتك. هناك بدائل، فقط أفرك الدماغ التي وهبك الله إياها بالمجان، وسترى ماذا تخرج لك.

ثم التحريض المستمر، وأنا والله أغبطه على هذه الديناميكية، والتفاني في العمل لصالح هذه الأمة لتأخذ دورها الطليعي. والتحريض هو رسالة الرواد، وقد أوكله الله تعالى للرسول عليه الصلاة والسلام في عهد النبوة.

ثم المنح المستمر للثقة في قدرات هذه الأمة، كعلاج للتدريب على العجز Learning Helpless الذي تتم ممارسته على الأمة.

رجل بهذه المواصفات، ليس لك إلا أن تقدره وتحترمه، وتحبه كرائد في الأمة بقدر حبك للأمة. فهذا الحشد الهائل بلا شك له دلالته. وهو
يستحق كل تكريم من الأمة.

قد يخطئ أحياناً، وكل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون. لقد علمنا الرسول عليه الصلاة وأفضل السلام أن الاجتهاد والعمل واجب، فمن أخطأ فله أجر، ومن أصاب فله أجرين. قد يزيد العيار أحياناً، لكنه يحاول أن يعدل خطأه من خلال كلمات على مسار آخر، ولا يقلل من قيمتة أو قيمة إنجازه أن يعتذر إن ثبت خطأه على نفس المسار، فالاعتذار رحمة من الله يصفي بها القلوب: "فبما رحمة من الله لنت لهم".

ولاشك أن توفيقاً من الله قد غمره، فهذه خديجته الأخت الكريمة راوية تقف خلفة، وهو أمر لا تستطيع أن تفترضه بداهة خاصة هذه الأيام، حيث عوامل الإغواء متوفرة ولا تحتاج منك أن تذهب إليها، فهي تحيط بنا كالطوفان. وإن نظرة كثير من النساء في هذا العصر تتسم بالأنانية وعدم الوعي. والحقيقة أن الأخت الكريمة راوية تستحق "وسام خديجة" وهو وسام الإخلاص والتفاني في مساندة صاحب الرسالة والرؤية الشاملة لكينونة الأمة. والأخت الكريمة راوية وقفت مساندة للأخ الكريم عامر لتحقيق رسالته. لذا فأقترح أن يكون يكون التكريم مزدوجاً هذا العام بمنح الأخ الكريم عامر العظم "وسام الريادة" من درجة قائد. ويتم منح الأخت الكريمة راوية "وسام خديجة".

وأقترح أن يتم منح وسام الريادة لشخص واحد من كل فئة سنوياً.
وسام الريادة من درجة قائد لمن عملوا إضافة في تحريك الأمة والعمل الجماعي،
وسام الريادة من درجة فارس لمن أنجز جديداً في مجاله، سواء كان في العلوم أو الفنون.
وللنساء وسام خديجة، لمن وهبت نفسها لخدمة رسالة إحياء الأمة وتطويرها.

وبالله التوفيق،،،

[عبدالقادربوميدونة]

اقترحوا أسهل السبل وأجداها من فضلكم
السلام على الجميع الأستاذ الدكتور العملاق شاكر شوبير المحترم والشاعر الإسلامي الأستاذ جلول دكداك والإخوة الأعضاء ..إن رائد مسيرة "واتا" الحضارية يستحق أكثر من تكريم لمدة عام.. ولكن الرجاء إثراء المقترح بأفكار تكون فعلا ملموسة تتجسد على أرض الواقع.. كيف ؟
والله إنه لأمر محير.. أندعوه إلى حيث نقيم ونقيم له الأفراح ويتم تكريمه أم ننظم له لقاء في إحدى القنوات التلفزية ببلادنا لتجري معه حوارا حول جهده المبذول في سبيل الأمتين العربية والإسلامية ..أم تكون العملية على شكل أخر أكثر تعبيرا وحميمية ..أرجو إثراء المقترح وبشكل يكون سهلا وفعالا..
أما أنا فلا أرى إلا طريقة واحدة تكون ذات صدى كبير وهي جمع تكاليف الحفل الكبير ..فحددوا ويقام حيث يقيم.......
ألف مبروك للمولودة والصحة للأم الكريمة والسعادة

[عبدالقادربوميدونة]

اقترحوا أسهل السبل وأجداها من فضلكم
السلام على الجميع الأستاذ الدكتور العملاق شاكر شوبير المحترم والشاعر الإسلامي الأستاذ جلول دكداك والإخوة الأعضاء ..إن رائد مسيرة "واتا" الحضارية يستحق أكثر من تكريم لمدة عام.. ولكن الرجاء إثراء المقترح بأفكار تكون فعلا ملموسة تتجسد على أرض الواقع.. كيف ؟
والله إنه لأمر محير.. أندعوه إلى حيث نقيم ونقيم له الأفراح ويتم تكريمه أم ننظم له لقاء في إحدى القنوات التلفزية ببلادنا لتجري معه حوارا حول جهده المبذول في سبيل الأمتين العربية والإسلامية ..أم تكون العملية على شكل أخر أكثر تعبيرا وحميمية ..أرجو إثراء المقترح وبشكل يكون سهلا وفعالا..
أما أنا فلا أرى إلا طريقة واحدة تكون ذات صدى كبير وهي جمع تكاليف الحفل الكبير ..فحددوا ويقام حيث يقيم.......
ألف مبروك للمولودة والصحة للأم الكريمة والسعادة

[عادل جوده]

***

و هذا هو الشعار الفني للاحتفال بالتكريم على مدار السنة:

أنقر هنا لتكبير الصورة أعلاه

و البقية سوف تأتي تباعا بإذن الله ،
و عامر محمود العظم يستحق أن نضحي من أجله
بأغلى ما نملك من وقت و جهد و مال.



أنقر هنا لتكبير اللوحة الفنية أعلاه

فهو رمز الأمل الكبير الباقي في النهوض من جديد
بحضارة الأمة العربية الإسلامية،
و هو أهل لهذه المهمة الجليلة.
ندعو الله - سبحانه و تعالى - أن يحفظه
و يحفظ أهله و ذويه و كل من يحبهم و يحبونه.
و هنيئا له و لزوجته الفاضلة
بمولودتهما الجديدة، أنبتها الله نباتا حسنا،
و جعل ميلادها في سنة هذا التكريم
فألا حسنا ينبئ بقرب انفراج كل هموم العرب و المسلمين
***
و إلى اللقاء مع باقة التكريم التالية..

جلول دكداك- عضو الجمعية الدولية للمترجمين و اللغويين العرب (واتا)

الأخ الحبيب
عامر العظم

تكريمك حق
لأنك والله تستحق

شكراً
لشاعر السلام الإسلامي
جلول دكداك
شكراً لك يا أخي الحبيب
شكراً لنقاء قلبك وصفاء روحك

خطوتك هذه خيّرة مباركة
ورائع ما قلت:
البقية سوف تأتي تباعاً بإذن الله
أقف إلى جوارك بكل الحب

ولك يا عامر همسة تقدير تليق بقدرك ومكانتك في القلب

أخوك
عادل جوده

[عادل جوده]

***

و هذا هو الشعار الفني للاحتفال بالتكريم على مدار السنة:

أنقر هنا لتكبير الصورة أعلاه

و البقية سوف تأتي تباعا بإذن الله ،
و عامر محمود العظم يستحق أن نضحي من أجله
بأغلى ما نملك من وقت و جهد و مال.



أنقر هنا لتكبير اللوحة الفنية أعلاه

فهو رمز الأمل الكبير الباقي في النهوض من جديد
بحضارة الأمة العربية الإسلامية،
و هو أهل لهذه المهمة الجليلة.
ندعو الله - سبحانه و تعالى - أن يحفظه
و يحفظ أهله و ذويه و كل من يحبهم و يحبونه.
و هنيئا له و لزوجته الفاضلة
بمولودتهما الجديدة، أنبتها الله نباتا حسنا،
و جعل ميلادها في سنة هذا التكريم
فألا حسنا ينبئ بقرب انفراج كل هموم العرب و المسلمين
***
و إلى اللقاء مع باقة التكريم التالية..

جلول دكداك- عضو الجمعية الدولية للمترجمين و اللغويين العرب (واتا)

الأخ الحبيب
عامر العظم

تكريمك حق
لأنك والله تستحق

شكراً
لشاعر السلام الإسلامي
جلول دكداك
شكراً لك يا أخي الحبيب
شكراً لنقاء قلبك وصفاء روحك

خطوتك هذه خيّرة مباركة
ورائع ما قلت:
البقية سوف تأتي تباعاً بإذن الله
أقف إلى جوارك بكل الحب

ولك يا عامر همسة تقدير تليق بقدرك ومكانتك في القلب

أخوك
عادل جوده

[محمد بن أحمد باسيدي]

يستحق رفيق الدرب وصفي القلب أخي عامر وسام الريادة عن جدارة.
أسأل الله عز وجل بكل أسمائه الحسنى وصفاته العليا أن يتقبل منه ومن أختنا راوية ويجزيهما خير الجزاء كفاء ما قدماه لهذه الأمة من خلال جمعيتنا الغراء من جهود مباركة ومساع حميدة, وما تحملاه ماديا ومعنويا لتسير هذه القافلة الميمونة وتترقى في مدارج العزّ والمجد والسؤدد.
أثمّن اقتراحات أستاذنا الفاضل شاكرشوبير آملا أن تؤخذ بعين الاعتبار.
وللجميع تحاياي
أخوكم
محمد بن أحمد باسيدي

[محمد بن أحمد باسيدي]

يستحق رفيق الدرب وصفي القلب أخي عامر وسام الريادة عن جدارة.
أسأل الله عز وجل بكل أسمائه الحسنى وصفاته العليا أن يتقبل منه ومن أختنا راوية ويجزيهما خير الجزاء كفاء ما قدماه لهذه الأمة من خلال جمعيتنا الغراء من جهود مباركة ومساع حميدة, وما تحملاه ماديا ومعنويا لتسير هذه القافلة الميمونة وتترقى في مدارج العزّ والمجد والسؤدد.
أثمّن اقتراحات أستاذنا الفاضل شاكرشوبير آملا أن تؤخذ بعين الاعتبار.
وللجميع تحاياي
أخوكم
محمد بن أحمد باسيدي

[لبنى ياسين]

الفاضل عامر العظم:
بالتأكيد تستحق كل تكريم.
مبروك تكريمك وتكريم جهودك الرائعة في موقعنا المميز.
ومبروك اكرام الله لك بمولودتك جعلها الله من خيار الناس وفخرا لك ولوالدتها.
مودتي
لبنى

[لبنى ياسين]

الفاضل عامر العظم:
بالتأكيد تستحق كل تكريم.
مبروك تكريمك وتكريم جهودك الرائعة في موقعنا المميز.
ومبروك اكرام الله لك بمولودتك جعلها الله من خيار الناس وفخرا لك ولوالدتها.
مودتي
لبنى

[عزيز باكوش]

المفكر العربي الكبير عامر العظم
لا يسعني الا ان اشاطر كافة الاعضاء الواتاويين غبطتهم
هنيئا لك التكريم الذي تستحقه
عزيز باكوش دفعة 2008

[عزيز باكوش]

المفكر العربي الكبير عامر العظم
لا يسعني الا ان اشاطر كافة الاعضاء الواتاويين غبطتهم
هنيئا لك التكريم الذي تستحقه
عزيز باكوش دفعة 2008

[عبد الحميد الغرباوي]

اقترن اسم الجمعية الدولية للمترجمين و اللغويين العرب (واتا) بالأسماء الوازنة ، الفاعلة في شتى حقل المعرفة و الآداب، و لو أردنا حصر هذه الأسماء لعجزنا لكثرتها...
كما أن هذه الأسماء لا تمثل قطرا بعينه، فبفضلها صار الوطن العربي مجتمعا، مختزلا، بين أركانها، حتى أنها (الجمعية) صارت مدنا و عواصم، و تجاوزت الوطن العربي لتشمل عواصم و مدنا عالمية، فصارت بحق كوكبا منيرا، ينير بعلمه و فكره و فنونه الآفاق...
لكن يبقى على رأس هذه الأسماء اسم رجل ضحى و يضحي بالغالي و النفيس من أجل بقاء و استمرار هذا الصرح، و أعني به اسم الأستاذ عامر العظم...
و إذا كانت سنة 2008 هي سنة تكريم هذا الرجل الفذ، فليكن في علم الجميع أن تكريم هذا الرجل، هو تكريم ليس وليد لحظة و يوم،و لا وليد حلول سنة جديدة،فتكريمه فعل و احتفاء يومي قبل حلول سنة 2008 بكثير، فكل اسم وازن يعلن انتماءه للجمعية هو في حد ذاته تكريم لعامر العظم، و حرمه التي وجب ألا ننسى الدور الفعال الذي تقوم به إلى جوار زوجها...
أعلن هنا حبي و اعتزازي بالانتماء لهذا الصرح و لرئيسه الدكتورعامرمحمود العظم، و كبير تقديري و احترامي لحرمه الأستاذة راوية سامي.

[عبد الحميد الغرباوي]

اقترن اسم الجمعية الدولية للمترجمين و اللغويين العرب (واتا) بالأسماء الوازنة ، الفاعلة في شتى حقل المعرفة و الآداب، و لو أردنا حصر هذه الأسماء لعجزنا لكثرتها...
كما أن هذه الأسماء لا تمثل قطرا بعينه، فبفضلها صار الوطن العربي مجتمعا، مختزلا، بين أركانها، حتى أنها (الجمعية) صارت مدنا و عواصم، و تجاوزت الوطن العربي لتشمل عواصم و مدنا عالمية، فصارت بحق كوكبا منيرا، ينير بعلمه و فكره و فنونه الآفاق...
لكن يبقى على رأس هذه الأسماء اسم رجل ضحى و يضحي بالغالي و النفيس من أجل بقاء و استمرار هذا الصرح، و أعني به اسم الأستاذ عامر العظم...
و إذا كانت سنة 2008 هي سنة تكريم هذا الرجل الفذ، فليكن في علم الجميع أن تكريم هذا الرجل، هو تكريم ليس وليد لحظة و يوم،و لا وليد حلول سنة جديدة،فتكريمه فعل و احتفاء يومي قبل حلول سنة 2008 بكثير، فكل اسم وازن يعلن انتماءه للجمعية هو في حد ذاته تكريم لعامر العظم، و حرمه التي وجب ألا ننسى الدور الفعال الذي تقوم به إلى جوار زوجها...
أعلن هنا حبي و اعتزازي بالانتماء لهذا الصرح و لرئيسه الدكتورعامرمحمود العظم، و كبير تقديري و احترامي لحرمه الأستاذة راوية سامي.

[محمد علي محيي الدين]

بروك للأستاذ الكبير العظم هذا التكريم الذي ناله عن جدارة وأستحقاق لسايقته في العمل الفكري الجاد وجهوده الجبارة في العمل في واتا التي هي في المقدمة من المشاريع الفكرية العملاقة التي تستحق التكريم والتبجيل،أجمل التهاني له وعسى أ، يكون لأسرة واتا مكانهم اللائق بين المكرمين لما يبذلون من جهود لخدمة الفكر والثقافة مع التبريكات بالتكريم المبين وتمنياتي له بالصحة والتوفيق والنجاح لخدمة الحرف العربي والكلمة الشريفة الهادفة.

[محمد علي محيي الدين]

بروك للأستاذ الكبير العظم هذا التكريم الذي ناله عن جدارة وأستحقاق لسايقته في العمل الفكري الجاد وجهوده الجبارة في العمل في واتا التي هي في المقدمة من المشاريع الفكرية العملاقة التي تستحق التكريم والتبجيل،أجمل التهاني له وعسى أ، يكون لأسرة واتا مكانهم اللائق بين المكرمين لما يبذلون من جهود لخدمة الفكر والثقافة مع التبريكات بالتكريم المبين وتمنياتي له بالصحة والتوفيق والنجاح لخدمة الحرف العربي والكلمة الشريفة الهادفة.

[الدكتور أسعد الدندشلي]

أستاذنا الغالي عامر العظم المحترم
إن كان لا يسعني الاّ أن أشاطر كافة العضاء الواتاويين فرحتهم، في حفل التكريم، فإني أستوقف ذاكرتي بعض الشيء محاولا أن ألملم شيئا عنك، وعن قناعاتك وتصورك لأي شكل من أشكال التكريم الذي يستهويك، فهل تروي البحر بعض السحب الماطرة! وهل الندى يغني الورود عن ماء المطر!
خلصت أستاذي إلى شيء ...هي المساحات الواسعة التي نركض فيها، هي المسافات التي نحاول في رحابها أن نرى ذواتنا في وطن حاضر، وأنفسنا في وطن قادم، فبين فعل الجري وعجزنا، وبين الحلم وواقعنا، لابد من حافز، لا بد من عنوان وقضية، لتكتمل المحاكاة ودورة النقاش لنتابع الولوج في صميم الجوهر، عندها يصير الجزء كلا، والخاص عاما، كما أنت من عامر إلى منتدى فكري ، ومن موقع إلى واتا...فاقبل مني كلمة شكرا...لكنها شكرا وحسب والبقية تأتي في لحظة انبعاث أخرى، شكرا لك وللزملاء جميعا جميعا...
ومع محبتي واحترامي ووافر تقديري
د. أسعد الدندشلي
هنيئا لك التكريم الذي تستحقه