الدكتور المكرم نزار ب. الزين المحترم
مبروك لك تكريمك بدرجة الدكتوراه من قبل
الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب .
دامت إطلالاتك المتواصلة وأنت بهذا العطاء
الفكري المتميز .
مع أسمى إعتباري .
قحطـــان الخطيب / العراق
العزيز نزار كتبت كلمة لك لم تمر
تستحق كل نكريم ايعا الاديب العربي المتالق
عزيز باكوش يعتمد التكريم
أخي المبدع عزيز باكوش
كلمتك التي ظننت أنها لم تدرج موجودة ، و قد قرأتها سابقا و رددت على عذب كلامها في حينه .
محبتي
نزار
الأستاذ الفاضل والأديب الكبير/ نزار الزين المحترم
نهنئكم على حصولكم على الدكتوراه وقد حصلتم عليها قبلاً من عقل كل مفكر عربى أقرها لعظيم إبداعاتكم ورقى فنكم وعذوبة قلمكم؛؛مخلص أمين
مبارك استاذي وتستحق ياصاحب القلم العالي الأفق
تحيه وتقدير
[align=center]فرسان الثقافه[/align]
بسم الله الرحمن الرحيم
أستاذنا الكبير والجليل
نزار بهاء الدين الزين
مبروك لنا وجودك معنا
آمل أن تقبل هديتي المتواضعة
http://www.uploading.com/files/MECMC...endar.zip.html
أخوك الصغير
حسام الدين زغلول
الجولان الحبيب وحاليا في الدوحة
المقامة العامرية
بقلم : نزار ب. الزين
إهداء إلى قائد المسيرة الواتوية و السيدة النبيلة حرمه
حدثني صديقي أبو هشام ، أنه بالأمس شاهد الأسد الضرغام ،
الذي كشر عن أنيابه ، و ابرز من أطرافه مخالبه ،
و كأنه يتحفز للإنقضاض على آسريه ،
أو على الجمهرة من متفرجيه ...
منظر تقشعر له الأبدان ، و تشيب لهوله الولدان ..
ابتسمت لصاحبي و لكنني لم أبدِ له إعجابي ،
بل قلت له و أنا أزهو و أفتخر ،
أنني أعرف من بين البشر ضرغاما ،
فاق أسود الغاب جرأة و إقداما ،
ففي كل ميدان يجول و ينتصر ،
يقود العقول إلى العلا ، و يحمي التراث و ما تلا ،
يناصر الأستاذ في جامعته ، و لا ينسى المرأة من همته ،
يدافع عن بني يعرب المقهورين
و لا ينسى منهم المضطهدين و المظلومين ؛
في ميدان العلوم له جولات ،
و في ساحات الأدب له صولات ،
يكرم الفاعلين من أفراد رعيته
و لا ينسى المبدعين من جيرانه ،
يسهر الليل و يوصله بالنهار ،
قارئا ، ناقدا ، داعما ، باحثا عن الأخيار ؛
همة لا يجاريه فيها أحد ، و جرأة لا يضاهيها ذاك الأسد ؛
حباه الله بشريكة لا تقل عنه شهامه ،
أو عزة و كرامه ،
حفظهما الله لهذا الوطن العربي ذخرا ،
و لواتا الحضارية مجدا و فخرا .
هل خمنت من هو هذا الضرغام ،
يا أخي أبو هشام ؟
المقامة الزاهيوية
نزار ب. الزين*
إهداء إلى السيدة مريم يمق ( بنت البحر) ردا على تهنئتها بتكريمي من قبل الجمعية الدولية للمترجمين و اللغوين العرب
لأنها زاهية ، فهي زينة الساحة الواتوية ، تغمر بدفء حنانها و روحها الأخوية ، كل من ساهم في رفد هذه الجمعية التقدمية .
تهنئ ، تبارك ، تواسي ، و في كل مجال لها الأسبقية ، اسمها المرموق يقترن مع كل إبداعية ، شعرا كانت أم نثرا ، قصصا مفرحة أم مأسوية .
نذرت نفسها لكلمة الحق و مبادئها الدينية ، اسمها مريم و لأنها تعلم أنها زاهية أسمت نفسها زاهية ، و لأنها تعشق البحر و الحرية ، تكنت ببنت البحر زاهية ،
ألا أكثر الله من أمثالها ، و جعلها قدوة لكل روح أبية .
المفضلات