Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2968

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958
إحلال مصطلح بديل لمصطلح الإرهاب

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: إحلال مصطلح بديل لمصطلح الإرهاب

  1. #1
    عـضــو الصورة الرمزية عبد الحفيظ جباري
    تاريخ التسجيل
    02/12/2007
    المشاركات
    1,546
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي إحلال مصطلح بديل لمصطلح الإرهاب

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،
    يسعدني أن أتواصل مع الإخوة والأخوات الواتاويين للحديث بشأن المصطلح الخاطئ الشائع ** الإرهاب **، الذي تفضل الأستاذ والشاعر جلول دكداك من المغرب وهو واتاوي، بأن بحث فيه مؤصلا له لغويا وشرعيا. ونحمد له كثيرا هذا الصنيع، الذي نبهنا إلى أمر كنا عنه غافلين. ثم إن الأمر لا ينتهي، في ظني، عند هذا الحد. بل لا بد أن يتجاوزه إلى التنفيذ وإلى محاولة إحلال بديل له. فإنه لا يكفي أن نشخص الداء، بل علينا أن نقترح الدواء تكرارا و مرارا. فقد نقول مثلا : إرعاب بدل إرهاب. بإمكانكم أن تلحظوا أن الفارق بين اللفظتين غير كبير بل هو حرف الهاء في إرهاب و حرف العين في إرعاب.
    والإرعاب مشتق من الرعب والترعيب. وعليه، يمكننا أن نقول : إرعاب (للظاهرة)، و إرعابيّ (للقائم بهذا الفعل) وعمل إرعابيّ وفعل إرعابيّ ونشاط إرعابيّ ومجموعة و جماعة إرعابيّة، ...
    ثم بعد أن نتفق على مصطلح بديل في فضاء واتا على الأقل، نعمد إلى تحرير بيان صادر عن جمعيتنا نلتزم فيه جميعا نحن الواتاويون باستخدام المصطلح الجديد الحاصل اتفاق بشأنه في كتاباتنا (الباب مفتوح للنقاش وإبداء الرأي).ثم بعدها نرسل هذا البيان إلى وسائل الإعلام المكتوبة والمسموعة والمرئية ندعوها فيه إلى الأخذ بهذا المصطلح والسعي لتعميمه، وهي من أنجع الوسائل في ذلك وأوفاها بالغرض.
    وبذلك، نكون قد أدينا ما علينا من واجب المشورة، ما وسعنا الجهد والاقتدار.
    وبهذا الفعل نكون عمليين في مساعينا بعيدين ما استطعنا عن القول لمجرد القول، محاولين الالتزام بأن نكون فاعلين.
    كذلك، نكون قد أبرأنا ساحتنا و ذمتنا من كل مسؤولية واتخذنا موقفا بائنا واضحا جليا إزاء ما تتعرض له أمتنا من محاولات الإضرار بها.
    وفقنا الله جميعا لما فيه خير هذه الأمة العظيمة حقا.
    والسلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته.


  2. #2
    أستاذ بارز
    تاريخ التسجيل
    09/09/2007
    العمر
    81
    المشاركات
    93
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي لا يمكن بتاتا ترجمة المصطلح العجمي : تِرُرِسم terrorisme إلى اللغة العربية!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحفيظ جباري مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،
    يسعدني أن أتواصل مع الإخوة والأخوات الواتاويين للحديث بشأن المصطلح الخاطئ الشائع ** الإرهاب **، الذي تفضل الأستاذ والشاعر جلول دكداك من المغرب وهو واتاوي، بأن بحث فيه مؤصلا له لغويا وشرعيا. ونحمد له كثيرا هذا الصنيع، الذي نبهنا إلى أمر كنا عنه غافلين. ثم إن الأمر لا ينتهي، في ظني، عند هذا الحد. بل لا بد أن يتجاوزه إلى التنفيذ وإلى محاولة إحلال بديل له. فإنه لا يكفي أن نشخص الداء، بل علينا أن نقترح الدواء تكرارا و مرارا. فقد نقول مثلا : إرعاب بدل إرهاب. بإمكانكم أن تلحظوا أن الفارق بين اللفظتين غير كبير بل هو حرف الهاء في إرهاب و حرف العين في إرعاب.
    والإرعاب مشتق من الرعب والترعيب. وعليه، يمكننا أن نقول : إرعاب (للظاهرة)، و إرعابيّ (للقائم بهذا الفعل) وعمل إرعابيّ وفعل إرعابيّ ونشاط إرعابيّ ومجموعة و جماعة إرعابيّة، ...
    ثم بعد أن نتفق على مصطلح بديل في فضاء واتا على الأقل، نعمد إلى تحرير بيان صادر عن جمعيتنا نلتزم فيه جميعا نحن الواتاويون باستخدام المصطلح الجديد الحاصل اتفاق بشأنه في كتاباتنا (الباب مفتوح للنقاش وإبداء الرأي).ثم بعدها نرسل هذا البيان إلى وسائل الإعلام المكتوبة والمسموعة والمرئية ندعوها فيه إلى الأخذ بهذا المصطلح والسعي لتعميمه، وهي من أنجع الوسائل في ذلك وأوفاها بالغرض.
    وبذلك، نكون قد أدينا ما علينا من واجب المشورة، ما وسعنا الجهد والاقتدار.
    وبهذا الفعل نكون عمليين في مساعينا بعيدين ما استطعنا عن القول لمجرد القول، محاولين الالتزام بأن نكون فاعلين.
    كذلك، نكون قد أبرأنا ساحتنا و ذمتنا من كل مسؤولية واتخذنا موقفا بائنا واضحا جليا إزاء ما تتعرض له أمتنا من محاولات الإضرار بها.
    وفقنا الله جميعا لما فيه خير هذه الأمة العظيمة حقا.
    والسلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته.
    ***

    أخي الحبيب و أستاذي الفاضل، الأستاذ عبد الحفيظ جباري،

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    إن إقدامكم في هذا الوقت بالذات على إثارة هذا الموضوع الهام جدا،
    ليبشر بالفرج القريب جدا عن إخواننا المحاصرين
    المعذبين في غزة و في غير غزة
    لقد علَّمنا أسوتنا الحسنة سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم
    أن نستبشر بالفأل الحسن..
    و إن اقتران اسمك الجميل بفكرك الرباني الأصيل
    ليدل دلالة واضحة على أن الله - عز و جل - ،
    القوي المتين، القاهر فوق عباده
    سيحفظ غزة و كل أهل غزة
    و سائر إخواننا الفلسطينيين و المسلمين قاطبة
    من كل سوء مهما اشتد حصار أعدائهم و أعداء الله عليهم ،
    و ليجبرن كسرهم و ليشددن أزرهم.
    .. و إن نصر الله لقريب من المؤمنين إن شاء الله تعالى.

    بارك الله فيك، و لك إن شاء الله أجر عظيم
    بحملك لهذه البشرى العظيمة،
    يا أستاذي الحبيب عبد الحفيظ جباري
    و شكرا لك على اهتمامك ببحث أخيك جلول دكداك،
    و دعمك للحق في مسألة تصحيح المفهوم الخاطئ الشائع
    الذي أقحمه أشهر العلماء المسلمين
    على اللفظ العربي القرآني : إرهاب،
    و أصروا على تسويغ استعماله و ترويجه
    في خطبهم و بياناتهم الاستنكارية
    و في كتاباتهم أيضا،
    من دون حياء و لا خوف من الله !

    ***
    أما فيما يخص البديل الذي تطلبه للمصطلح العربي : إرهاب،
    فأطمئنك بأنني قد أشبعت الأمر تحقيقا و تدقيقا و تمحيصا،
    و اهتديت بتوفيق من الله - سبحانه -
    على أساس علمي شرعي لغوي،
    إلى أن ترجمة المصطلح العجمي
    ( تِرُرِسم terrorisme )
    للغة العربية
    مستحيلة تماما

    و لذلك لم يبق لنا إلا أن نعرِّب بدلا من أن نترجم.
    و يا كم من كلمات و مصطلحات أجنبية
    تم تعريبها بالرغم من وجود بدائل عربية لها!..
    فما بالك و الحال في مسألة ( التِّرُرِسْم ) تعذرٌ أكيد كامل للترجمة؟
    فلنعرِّب المصطلح و لنقل : ترُرِسم ، و تفجيرات تررية، و قمع ترري ..
    كما نقول : بريد إلكتروني، تقدم تكنولوجي، ديماغوجية...و هلم جرا..

    ***
    و تجدر الإشارة إلى أن كل ما يعانيه المسلمون عامة و خاصة
    في القرن الحالي من اضطهاد شديد،
    سببه الأساسي هو غفلة أشهر العلماء عن التعمق في تدبر
    آيات الله البينات في كتابه الحكيم القرآن الكريم
    الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه.
    و على رأس هؤلاء العلماء:

    رئيس الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين

    الذي راسلته بشأن هذا الموضوع - كما راسلت غيره
    من علماء الفضائيات الذين شغلت بعضهم أضواء الشهرة
    عن أهم ما يجب الاشتغال به و الحث عليه من أمور الدين و الدنيا..

    لذلك فأنا أتهم هؤلاء العلماء و كل من سار على نهجهم
    في تسويغ و ترويج المفهوم الخاطئ
    لهذا اللفظ العربي القرآني الرباني البريء مما ارتكبوه في حقه
    من خطإ فادح ..ما يزالون مصرين عليه
    خوفا على سمعتهم العلمية و شهرتهم النجومية..

    ***

    إني أتهمكم، أيها العلماء..
    يا علماء الإسلام..
    يا من يفترض فيهم أن يكونوا أدرى بأسرار اللغة و الكلام..
    و أحرص على صيانة مفاهيم القرآن من التحريف و التدليس و التلبيس..
    إني أتهم كل من يصر على تسويغ استعمال لفظة ( إرهاب )
    على أنها الترجمة الصحيحة للمصطلح/ الفتنة : تررسم terrorisme

    أتهم كل هؤلاء و كل من سار على نهجهم
    بأنهم هم الذين يحاصرون غزة ، رمز العزة و الصمود!
    هم الذين مكَّنوا أمريكا الطاغية و الصهيونية العالمية
    من تدنيس القرآن الكريم و من سب خاتم المرسلين
    هم الذين ساهموا من حيث لا يدرون
    في صياغة إنجيل أمريكا الجديد
    : ( الكفران الحق)

    ***
    أنا أحب علماءنا حبا عظيما لكن الحق أحب إلي منهم.
    و الله يؤتي الحكمة من يشاء..
    و من سمات العلماء التواضع للحق مهما كانت مكانة الناطق به.
    فالرجال يعرفون بالحق و لا يعرف الحق بالرجال.
    و بذلك تتحقق خشية العلماء لله ..
    و بذلك يستحقون شرف الشهادة لله التي شهد الله لهم بها في قوله:

    شهد الله أنه لا إله إلا هو و الملائكة و أولو العلم قائما بالقسط
    لا إله إلا هو العزيز الحكيم


    فهل شهد هؤلاء العلماء بالقسط أن الله قائم بالقسط عندما حرفوا مفهوم
    بيانه المحكم في آية الإرهاب المحكمة التي لا تحتمل تأويلهم الفاسد :

    ( و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة و من رباط الخيل
    ترهبون به عدو الله و عدوكم
    )

    ألم يُمَكِِّن هؤلاء العلماء عدو الله من أعظم قوة مجانية يستعملها اليوم
    لإبادة المسلمين في كل مكان من العالم؟

    أيها العلماء الغافلون ، إنني قد برّأت نفسي
    مما جنيتموه في حق الإسلام و المسلمين
    و الناس كافة بارتجالكم لترجمة خاطئة قاسطة
    استسغتموها و أصررتم على ترويجها،
    من كوارث و فتن و حروب ضارية!

    أدعوكم، أيها العلماء، إلى محاسبة أنفسكم قبل أن يحاسبكم الله.

    بادروا إلى إعلان براءتكم من هذا الخطإ الفادح تفلحوا و تبرأ ذمتكم.
    إني أتحداكم جميعا بأن تأتوا بغير ما ألهمنيه الله
    من تأصيل لغوي و شرعي
    لتصحيح المفهوم الخاطئ الذي جر علينا البلاء المبين...

    كل من مات جوعا و عطشا في الظلام الدامس تحت الحصار في غزة
    فأنتم أول المسئولين عنه ..إلا أن تبادروا بفك الحصار في الحال...
    و فك هذا الحصار الظالم المستمر أمام أنظار العالم كله
    بأيديكم أنتم وحدكم ، يا أشهر العلماء..

    لقد تعودتم إصدار بيانات استنكارية
    كلما تم اختطاف صحافي أجنبي أو صِحافية، و كنتم تفرحون و تسعدون
    بإشادة برلنسكوني عدو الحضارة الإسلامية باستنكاراتكم ..

    و اليوم هو اليوم الفاصل في علاقتكم بالله لتبرأوا إلى الله
    مما أوقعت أخطاؤكم الفادحة بإخوانكم في غزة و في كل مكان!

    إذا أنتم أردتم فعلا أن تفكوا الحصار عن غزة..
    فأعلنوها على رؤوس الملإ و لا تخشوا فيها لومة لائم..

    خشية الله زادكم ..فاستمدوا القوة منها
    و ليبادر اتحادكم العالمي و رئيسه شاهد عليه
    و لتعلنوا للعالم..كل العالم،
    أنكم قد أخطأتم في ترجمة مفهوم المصطلح العجمي إلى لغة القرآن.

    و الله، لو أعلنتموها صيحة صادقة صادعة بالحق ..
    و نظمتم لها المؤتمرات التصحيحية عبر العالم بأهم اللغات الحية..
    و سيرتم المسيرات السلمية .. تحت شعار :

    براءة العلماء إلى الله مما ارتكبوه من خطإ فادح
    بإقحام مفهوم التررسم على اللفظ العربي القرآني ( إرهاب ).


    ( قولوا: تررسم .. لا تقولوا: إرهاب )

    ( و أعدوا..تعني إعداد القوة لا استعمالها..)

    ( الإرهاب في اللغة العربية و في القرآن : إعداد لقوة الردع فحسب )

    ( الإرهاب بمفهومه الأصيل قبل التحريف: دعامة كبرى للسلام )

    ....

    و الله لو أعلنتم ذلك بكل إخلاص و مثابرة و استغفار من كل ذنب عظيم..
    لو أعلنتم ذلك كذلك...
    لسحبتم البساط من تحت أقدام الصهاينة و أقدام كل حلفائهم...
    و لما وجد، بعد ذلك، بوش ، و لا من سوف يأتي بعده
    ذريعة للهجوم على المسلمين و مقدساتهم...

    فهل أنتم فاعلون؟؟ هل أنتم فاعلون؟؟.. هل أنتم فاعلون ؟؟...

    إن انتفاضتكم المرتقبة هذه، هي التي ستبعث الروح في حكامنا و شعوبنا
    و تلم شتات شملنا .. فنصبح كما كنا في عهد أمتنا الزاهر أقوى قوة
    تحرص على تحقيق السلام الكوني الحق الذي ينعم في كنفة الناس كافة
    من دون تمييز و لا استثناء..
    سواء أكانوا يهودا أم نصارى.. أم مسلمين.. أم حتى وثنيين و ملحدين..

    فالله رب العالمين هو رب الجميع رغم أنف الجميع..
    و هو الكفيل وحده بمحاسبة عباده يوم الحساب.

    ***
    لقد أعطيت لكم الدليل القاطع الذي غاب عنكم أو غبتم عنه،
    إرجعوا إليه و تدبروه مرات كثيرة على الرابط التالي:


    أنقر هنا لتطلع على ملف تصحيح مفهوم المصطلح : إرهاب، كاملا


    و فيما يلي النص الأصلي لـ ( بيان حقيقة - تِرُرِيُّون لا إرهابِيُّون )
    منشورا على جريدة (المحجة) المغربية في صفحتين قابلتين للتكبير:

    1
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    لتكبير الصورة أعلاه، أنقر هنا

    2
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    لتكبير الصورة أعلاه، أنقر هنا


    و شكرا لأخينا الحبيب و أستاذنا الفاضل النبيه
    الأستاذ عبد الحفيظ جباري
    المترجم اليقظ الذكي ، على تحريه للحق و حرصه على طلبه
    و تدبر كل ما قد يحيط به من شبهات.

    فإن إثم الترجمة الخاطئة - كما رأينا- لأكبر مما يتصور المخطئون.
    و لا مجال في هذا الأمر خاصة
    للتذرع بالحديث السائر على ألسنة الناس:
    ( للمجتهد أجران إذا أصاب، و له أجر واحد إذا أخطأ ).
    فلا اجتهاد مع نص الترجمة، و إنما تدبر و تحقيق و تدقيق و تمحيص..
    و إلا صار كل مخطئ خاطئا يدعي أنه مأجور في سائر الأحوال ..

    ***

    وفقنا الله و إياكم إلى ما يحبه و يرضاه

    و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    ***


    أخوكم المخلص لكم حبا في الله:

    جلول دكداك- شاعر السلام الإسلامي
    عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية
    عضو الجمعية الدولية للمترجمين و اللغويين العرب

    جلول دكداك - شاعر السلام الإسلامي
    Jelloul DAGDAG- Poète de la Paix pour Tout le Monde
    عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية
    عضو الجمعية الدولية للمترجمين و اللغويين العرب
    عضو تجمع شعراء بلا حدود

  3. #3
    أستاذ بارز
    تاريخ التسجيل
    09/09/2007
    العمر
    81
    المشاركات
    93
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي لا يمكن بتاتا ترجمة المصطلح العجمي : تِرُرِسم terrorisme إلى اللغة العربية!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحفيظ جباري مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،
    يسعدني أن أتواصل مع الإخوة والأخوات الواتاويين للحديث بشأن المصطلح الخاطئ الشائع ** الإرهاب **، الذي تفضل الأستاذ والشاعر جلول دكداك من المغرب وهو واتاوي، بأن بحث فيه مؤصلا له لغويا وشرعيا. ونحمد له كثيرا هذا الصنيع، الذي نبهنا إلى أمر كنا عنه غافلين. ثم إن الأمر لا ينتهي، في ظني، عند هذا الحد. بل لا بد أن يتجاوزه إلى التنفيذ وإلى محاولة إحلال بديل له. فإنه لا يكفي أن نشخص الداء، بل علينا أن نقترح الدواء تكرارا و مرارا. فقد نقول مثلا : إرعاب بدل إرهاب. بإمكانكم أن تلحظوا أن الفارق بين اللفظتين غير كبير بل هو حرف الهاء في إرهاب و حرف العين في إرعاب.
    والإرعاب مشتق من الرعب والترعيب. وعليه، يمكننا أن نقول : إرعاب (للظاهرة)، و إرعابيّ (للقائم بهذا الفعل) وعمل إرعابيّ وفعل إرعابيّ ونشاط إرعابيّ ومجموعة و جماعة إرعابيّة، ...
    ثم بعد أن نتفق على مصطلح بديل في فضاء واتا على الأقل، نعمد إلى تحرير بيان صادر عن جمعيتنا نلتزم فيه جميعا نحن الواتاويون باستخدام المصطلح الجديد الحاصل اتفاق بشأنه في كتاباتنا (الباب مفتوح للنقاش وإبداء الرأي).ثم بعدها نرسل هذا البيان إلى وسائل الإعلام المكتوبة والمسموعة والمرئية ندعوها فيه إلى الأخذ بهذا المصطلح والسعي لتعميمه، وهي من أنجع الوسائل في ذلك وأوفاها بالغرض.
    وبذلك، نكون قد أدينا ما علينا من واجب المشورة، ما وسعنا الجهد والاقتدار.
    وبهذا الفعل نكون عمليين في مساعينا بعيدين ما استطعنا عن القول لمجرد القول، محاولين الالتزام بأن نكون فاعلين.
    كذلك، نكون قد أبرأنا ساحتنا و ذمتنا من كل مسؤولية واتخذنا موقفا بائنا واضحا جليا إزاء ما تتعرض له أمتنا من محاولات الإضرار بها.
    وفقنا الله جميعا لما فيه خير هذه الأمة العظيمة حقا.
    والسلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته.
    ***

    أخي الحبيب و أستاذي الفاضل، الأستاذ عبد الحفيظ جباري،

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    إن إقدامكم في هذا الوقت بالذات على إثارة هذا الموضوع الهام جدا،
    ليبشر بالفرج القريب جدا عن إخواننا المحاصرين
    المعذبين في غزة و في غير غزة
    لقد علَّمنا أسوتنا الحسنة سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم
    أن نستبشر بالفأل الحسن..
    و إن اقتران اسمك الجميل بفكرك الرباني الأصيل
    ليدل دلالة واضحة على أن الله - عز و جل - ،
    القوي المتين، القاهر فوق عباده
    سيحفظ غزة و كل أهل غزة
    و سائر إخواننا الفلسطينيين و المسلمين قاطبة
    من كل سوء مهما اشتد حصار أعدائهم و أعداء الله عليهم ،
    و ليجبرن كسرهم و ليشددن أزرهم.
    .. و إن نصر الله لقريب من المؤمنين إن شاء الله تعالى.

    بارك الله فيك، و لك إن شاء الله أجر عظيم
    بحملك لهذه البشرى العظيمة،
    يا أستاذي الحبيب عبد الحفيظ جباري
    و شكرا لك على اهتمامك ببحث أخيك جلول دكداك،
    و دعمك للحق في مسألة تصحيح المفهوم الخاطئ الشائع
    الذي أقحمه أشهر العلماء المسلمين
    على اللفظ العربي القرآني : إرهاب،
    و أصروا على تسويغ استعماله و ترويجه
    في خطبهم و بياناتهم الاستنكارية
    و في كتاباتهم أيضا،
    من دون حياء و لا خوف من الله !

    ***
    أما فيما يخص البديل الذي تطلبه للمصطلح العربي : إرهاب،
    فأطمئنك بأنني قد أشبعت الأمر تحقيقا و تدقيقا و تمحيصا،
    و اهتديت بتوفيق من الله - سبحانه -
    على أساس علمي شرعي لغوي،
    إلى أن ترجمة المصطلح العجمي
    ( تِرُرِسم terrorisme )
    للغة العربية
    مستحيلة تماما

    و لذلك لم يبق لنا إلا أن نعرِّب بدلا من أن نترجم.
    و يا كم من كلمات و مصطلحات أجنبية
    تم تعريبها بالرغم من وجود بدائل عربية لها!..
    فما بالك و الحال في مسألة ( التِّرُرِسْم ) تعذرٌ أكيد كامل للترجمة؟
    فلنعرِّب المصطلح و لنقل : ترُرِسم ، و تفجيرات تررية، و قمع ترري ..
    كما نقول : بريد إلكتروني، تقدم تكنولوجي، ديماغوجية...و هلم جرا..

    ***
    و تجدر الإشارة إلى أن كل ما يعانيه المسلمون عامة و خاصة
    في القرن الحالي من اضطهاد شديد،
    سببه الأساسي هو غفلة أشهر العلماء عن التعمق في تدبر
    آيات الله البينات في كتابه الحكيم القرآن الكريم
    الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه.
    و على رأس هؤلاء العلماء:

    رئيس الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين

    الذي راسلته بشأن هذا الموضوع - كما راسلت غيره
    من علماء الفضائيات الذين شغلت بعضهم أضواء الشهرة
    عن أهم ما يجب الاشتغال به و الحث عليه من أمور الدين و الدنيا..

    لذلك فأنا أتهم هؤلاء العلماء و كل من سار على نهجهم
    في تسويغ و ترويج المفهوم الخاطئ
    لهذا اللفظ العربي القرآني الرباني البريء مما ارتكبوه في حقه
    من خطإ فادح ..ما يزالون مصرين عليه
    خوفا على سمعتهم العلمية و شهرتهم النجومية..

    ***

    إني أتهمكم، أيها العلماء..
    يا علماء الإسلام..
    يا من يفترض فيهم أن يكونوا أدرى بأسرار اللغة و الكلام..
    و أحرص على صيانة مفاهيم القرآن من التحريف و التدليس و التلبيس..
    إني أتهم كل من يصر على تسويغ استعمال لفظة ( إرهاب )
    على أنها الترجمة الصحيحة للمصطلح/ الفتنة : تررسم terrorisme

    أتهم كل هؤلاء و كل من سار على نهجهم
    بأنهم هم الذين يحاصرون غزة ، رمز العزة و الصمود!
    هم الذين مكَّنوا أمريكا الطاغية و الصهيونية العالمية
    من تدنيس القرآن الكريم و من سب خاتم المرسلين
    هم الذين ساهموا من حيث لا يدرون
    في صياغة إنجيل أمريكا الجديد
    : ( الكفران الحق)

    ***
    أنا أحب علماءنا حبا عظيما لكن الحق أحب إلي منهم.
    و الله يؤتي الحكمة من يشاء..
    و من سمات العلماء التواضع للحق مهما كانت مكانة الناطق به.
    فالرجال يعرفون بالحق و لا يعرف الحق بالرجال.
    و بذلك تتحقق خشية العلماء لله ..
    و بذلك يستحقون شرف الشهادة لله التي شهد الله لهم بها في قوله:

    شهد الله أنه لا إله إلا هو و الملائكة و أولو العلم قائما بالقسط
    لا إله إلا هو العزيز الحكيم


    فهل شهد هؤلاء العلماء بالقسط أن الله قائم بالقسط عندما حرفوا مفهوم
    بيانه المحكم في آية الإرهاب المحكمة التي لا تحتمل تأويلهم الفاسد :

    ( و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة و من رباط الخيل
    ترهبون به عدو الله و عدوكم
    )

    ألم يُمَكِِّن هؤلاء العلماء عدو الله من أعظم قوة مجانية يستعملها اليوم
    لإبادة المسلمين في كل مكان من العالم؟

    أيها العلماء الغافلون ، إنني قد برّأت نفسي
    مما جنيتموه في حق الإسلام و المسلمين
    و الناس كافة بارتجالكم لترجمة خاطئة قاسطة
    استسغتموها و أصررتم على ترويجها،
    من كوارث و فتن و حروب ضارية!

    أدعوكم، أيها العلماء، إلى محاسبة أنفسكم قبل أن يحاسبكم الله.

    بادروا إلى إعلان براءتكم من هذا الخطإ الفادح تفلحوا و تبرأ ذمتكم.
    إني أتحداكم جميعا بأن تأتوا بغير ما ألهمنيه الله
    من تأصيل لغوي و شرعي
    لتصحيح المفهوم الخاطئ الذي جر علينا البلاء المبين...

    كل من مات جوعا و عطشا في الظلام الدامس تحت الحصار في غزة
    فأنتم أول المسئولين عنه ..إلا أن تبادروا بفك الحصار في الحال...
    و فك هذا الحصار الظالم المستمر أمام أنظار العالم كله
    بأيديكم أنتم وحدكم ، يا أشهر العلماء..

    لقد تعودتم إصدار بيانات استنكارية
    كلما تم اختطاف صحافي أجنبي أو صِحافية، و كنتم تفرحون و تسعدون
    بإشادة برلنسكوني عدو الحضارة الإسلامية باستنكاراتكم ..

    و اليوم هو اليوم الفاصل في علاقتكم بالله لتبرأوا إلى الله
    مما أوقعت أخطاؤكم الفادحة بإخوانكم في غزة و في كل مكان!

    إذا أنتم أردتم فعلا أن تفكوا الحصار عن غزة..
    فأعلنوها على رؤوس الملإ و لا تخشوا فيها لومة لائم..

    خشية الله زادكم ..فاستمدوا القوة منها
    و ليبادر اتحادكم العالمي و رئيسه شاهد عليه
    و لتعلنوا للعالم..كل العالم،
    أنكم قد أخطأتم في ترجمة مفهوم المصطلح العجمي إلى لغة القرآن.

    و الله، لو أعلنتموها صيحة صادقة صادعة بالحق ..
    و نظمتم لها المؤتمرات التصحيحية عبر العالم بأهم اللغات الحية..
    و سيرتم المسيرات السلمية .. تحت شعار :

    براءة العلماء إلى الله مما ارتكبوه من خطإ فادح
    بإقحام مفهوم التررسم على اللفظ العربي القرآني ( إرهاب ).


    ( قولوا: تررسم .. لا تقولوا: إرهاب )

    ( و أعدوا..تعني إعداد القوة لا استعمالها..)

    ( الإرهاب في اللغة العربية و في القرآن : إعداد لقوة الردع فحسب )

    ( الإرهاب بمفهومه الأصيل قبل التحريف: دعامة كبرى للسلام )

    ....

    و الله لو أعلنتم ذلك بكل إخلاص و مثابرة و استغفار من كل ذنب عظيم..
    لو أعلنتم ذلك كذلك...
    لسحبتم البساط من تحت أقدام الصهاينة و أقدام كل حلفائهم...
    و لما وجد، بعد ذلك، بوش ، و لا من سوف يأتي بعده
    ذريعة للهجوم على المسلمين و مقدساتهم...

    فهل أنتم فاعلون؟؟ هل أنتم فاعلون؟؟.. هل أنتم فاعلون ؟؟...

    إن انتفاضتكم المرتقبة هذه، هي التي ستبعث الروح في حكامنا و شعوبنا
    و تلم شتات شملنا .. فنصبح كما كنا في عهد أمتنا الزاهر أقوى قوة
    تحرص على تحقيق السلام الكوني الحق الذي ينعم في كنفة الناس كافة
    من دون تمييز و لا استثناء..
    سواء أكانوا يهودا أم نصارى.. أم مسلمين.. أم حتى وثنيين و ملحدين..

    فالله رب العالمين هو رب الجميع رغم أنف الجميع..
    و هو الكفيل وحده بمحاسبة عباده يوم الحساب.

    ***
    لقد أعطيت لكم الدليل القاطع الذي غاب عنكم أو غبتم عنه،
    إرجعوا إليه و تدبروه مرات كثيرة على الرابط التالي:


    أنقر هنا لتطلع على ملف تصحيح مفهوم المصطلح : إرهاب، كاملا


    و فيما يلي النص الأصلي لـ ( بيان حقيقة - تِرُرِيُّون لا إرهابِيُّون )
    منشورا على جريدة (المحجة) المغربية في صفحتين قابلتين للتكبير:

    1
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    لتكبير الصورة أعلاه، أنقر هنا

    2
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    لتكبير الصورة أعلاه، أنقر هنا


    و شكرا لأخينا الحبيب و أستاذنا الفاضل النبيه
    الأستاذ عبد الحفيظ جباري
    المترجم اليقظ الذكي ، على تحريه للحق و حرصه على طلبه
    و تدبر كل ما قد يحيط به من شبهات.

    فإن إثم الترجمة الخاطئة - كما رأينا- لأكبر مما يتصور المخطئون.
    و لا مجال في هذا الأمر خاصة
    للتذرع بالحديث السائر على ألسنة الناس:
    ( للمجتهد أجران إذا أصاب، و له أجر واحد إذا أخطأ ).
    فلا اجتهاد مع نص الترجمة، و إنما تدبر و تحقيق و تدقيق و تمحيص..
    و إلا صار كل مخطئ خاطئا يدعي أنه مأجور في سائر الأحوال ..

    ***

    وفقنا الله و إياكم إلى ما يحبه و يرضاه

    و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    ***


    أخوكم المخلص لكم حبا في الله:

    جلول دكداك- شاعر السلام الإسلامي
    عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية
    عضو الجمعية الدولية للمترجمين و اللغويين العرب

    جلول دكداك - شاعر السلام الإسلامي
    Jelloul DAGDAG- Poète de la Paix pour Tout le Monde
    عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية
    عضو الجمعية الدولية للمترجمين و اللغويين العرب
    عضو تجمع شعراء بلا حدود

  4. #4
    عـضــو الصورة الرمزية ديما مشعل
    تاريخ التسجيل
    16/01/2008
    المشاركات
    32
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    أخواني في الله

    جزأكم الله كل الخير على هذا المجهود القيم

    لتوضيح أصل مفهوم كلمة الإرهاب

    ولو سمحتم لي بمداخلة بسيطه و هي

    بكلام رب العزة


    قال الله تعالى:

    ( وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون )

    (البقرة:الآية 30 )


    في هذه الآية الكريمة :

    تبين الحوار الذي تم مع الله سبحانه و تعالى و الملائكة قبل خلق البشر

    و بين فيه : الإفساد يكون بالمعاصي و سفك الدماء


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    (ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام)

    (البقرة:الآية 204 )


    (وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها يهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد.)

    (البقرة:الآية 205 )


    سبب نزول هذه الآيات

    روي : أن الأخنس بن شريق أتى النبي صلى الله علية وسلم فأظهر له الإسلام و حلف له أنه يحبه و كان

    منافقاً علانيته حسنه و خبيث من الباطن ، ثم خرج من عند الرسول صلى الله علية وسلم ، فمر على زرع

    لقومٍ من المسلمين وحمر فأحرق الزرع و قتل الحمر فأنزل الله هذه الآيات

    وهنا : هذا هو الإفساد الذي يدعون أنه إرهاب

    بإشهاد الله- تعالى- على أن ما في قلبه، مطابق لما يجري على لسانه.

    أسرع في الإفساد بين الناس وتفريق كلمتهم، وإتلاف ما يقع تحت يده من الزروع والثمار والحيوان، وما به قوام الحياة والأحياء.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    إذا مفهوم الكلمة الصحيحه التي ورد ذكرها في القران ( الإفساد) و ليس الإرهاب

    و هناك آيات كثيرة في القران تبين هذا



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


  5. #5
    أستاذ بارز
    تاريخ التسجيل
    09/09/2007
    العمر
    81
    المشاركات
    93
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي البرلمانيون اليابانيون يناقشون الأكذوبة الأمريكية الرهيبة !


    بسم الله الرحمن الرحيم


    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


    أدعوكم إلى الاطلاع على الموضوع الهام الموجود تحت الرابط أسفله:



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    البرلمانيون اليابانيون يناقشون الأكذوبة الأمريكية الرهيبة
    التي حرفت مفهوم المصطلح العربي: إرهاب
    كي تتخذه ذريعة للطعن في القرآن الكريم و اتهام المسلمين بالتطرف



    ***

    جلول دكداك - شاعر السلام الإسلامي
    Jelloul DAGDAG- Poète de la Paix pour Tout le Monde
    عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية
    عضو الجمعية الدولية للمترجمين و اللغويين العرب
    عضو تجمع شعراء بلا حدود

  6. #6
    أستاذ بارز
    تاريخ التسجيل
    09/09/2007
    العمر
    81
    المشاركات
    93
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي البرلمانيون اليابانيون يناقشون الأكذوبة الأمريكية الرهيبة !


    بسم الله الرحمن الرحيم


    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


    أدعوكم إلى الاطلاع على الموضوع الهام الموجود تحت الرابط أسفله:



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    البرلمانيون اليابانيون يناقشون الأكذوبة الأمريكية الرهيبة
    التي حرفت مفهوم المصطلح العربي: إرهاب
    كي تتخذه ذريعة للطعن في القرآن الكريم و اتهام المسلمين بالتطرف



    ***

    جلول دكداك - شاعر السلام الإسلامي
    Jelloul DAGDAG- Poète de la Paix pour Tout le Monde
    عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية
    عضو الجمعية الدولية للمترجمين و اللغويين العرب
    عضو تجمع شعراء بلا حدود

  7. #7
    طبيب / كاتب الصورة الرمزية د. فائد اليوسفي
    تاريخ التسجيل
    20/03/2007
    العمر
    48
    المشاركات
    1,351
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    الزنادقه كل همهم تخريف ومحاربة القران. شكرا استاذنا جلول دكداك على هذا البحث والتوضيح. فكلمة تيروريسم هى كلمة امريكية نابعة من ثقافة هؤلاء القتلة وليس لها وجود فى المصطلح العربى.


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •