شـكــ وبارك الله فيك ـــرا ... شـكــ وبارك الله فيك ـــرا ... ومنكم نستفيد
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا ... شـكــ وبارك الله فيك ـــرا ... ومنكم نستفيد
السلام عليكم اخوتي في واتا العظيمة........
ماهذا العطاء الذي ياخذ الب ويسحر العقل, نعم الاساتذة انتم.......
راب الصدع اعتقد افصح والله العالم
ودمتم
السلام عليكم اساتذتي
اعتقد ان من الناحية البلاغية تكون عبارة رأب الصدع هي افضل ما يكون
ولكن هناك امور اخرى تمتاز بها اللغة العربية لغة الفصاحة و البلاغة و القرآن الكريم
و هي امكانية التطور و استنباط كلمات جديدة غير مسبوقة و بهذا الصدد و هو مجرد رأي شخصي
اعتقد ان من ترجم العبارة الى جسر بفتح الجيم قد ابدع في هذا و الله اعلم.
ان جملة رأب الصدع أ و مد جسور المحبة والسلام أو وصل الحضارات أو سد الفجوات أو تقريب وجهات النظر هي الانسب عند والله أعلم
بالنسبة لعبارة رأب الصدع - أو مد الجسور / الانسب عندي والله أعلم هي وصل وتوصيل فمثلاً الوصل بين الحضارات وسد الفجوات بين الفرق المتخاصمة ومد جسور المحبة والسلام وتقريب وجهات النظر بين الفرقاء وما شابه
وجازاكم الله خيراوجعله في ميزان حسناتكم
بالنسبة الى جملة Risk Premium فهي عندنا في مصطلح التأمين المقصود بها قسط التأمين
الأخوة الأعزاء
سبق استخدام المصطلح مترجماًبعنوان "تجسير الفجوة"، وقد سبق أن نشر أحدعلماء الاجتماع السياسي كتابا بعنوان "تجسير الفجوة فيما بين المثقف والأمير" لقي رواجا كبيرا في الأوساط المعنية، تطورت إلى تسميته كأمين عام لمنتدى الفكر العربي (عمان - الأردن)، ثم شاعت تلك الترجمة للمصطلح في عدة ميادين. وقد تكون تلك الترجمة أقرب إلى المعنى.
ولكم جزيل الشكر.
أساتذتي الأعزاء:
تضييق الهوة أو سد الفجوة
صادفتني هذه العبارة في ترجمة بحث بعنوان
Bridging the Rural -Urban Gap
وبعد عدة محاولات في توظيف المقابلات الشائعة
مثل ردم الهوة وتجسير الفجوة
استقريت على "وصل الفاصل الريفي الحضري"
وقد اهتديت إلى هذا المقابل "الوصل / الفصل"
عن طريق استلهام عنوان البحث الفلسفي الشهير
للعلامة ابن رشد
"فصل المقال في ما بين الحكمة والشريعة من اتصال"
.. وقد كان..
تحياتي لهذا المنتدى ويشرفني الانتساب اليه
شاكرا الأساتذة الأفاضل على قبولي
الأستاذ الفاضل منذر ابو هواش
أتصور أن التوظيف الأبلغ للخطاب القرآني في هذا السياق هو ثنائي (الفتق / الرتق) في الآية 30 من سورة الأنبياء -(أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ )- [size="4"]وبناء عليه يمكن الكلام عن رتق الفتق (بدلا من تجسير الهوة وردم الفجوة) مثل ما أمكن الكـلام عن فتـق الرتـق في ما يكاد أن يكون مفهوما إصطلاحيا بليغـا في الخطاب القرآني [/size].. أما في الخطاب العلمي الكلاسيكي العربي فهناك ثنائية الجبر /الكسر في الرياضيات وطب العظام .. وبناء عليه يمكن الحديث عن جبر ما انكسر ولاشك في أن العربية ذاخرة بالعديد من هذه المعاني فضلا عن ما تفضل به الأساتذة الأفاضل والزملاء الكرام من ما يمكن استعمالها في مختلف السياقات الملائمة
تحيـــــــــــاتي
وعلى نفس المنوال يمكن استعمال تنائية الرقع / الخرق من المثال الذائع ( اتسع الخرق على الراقع) ..
المفضلات