هل تؤيد قتل جميع اليهود في فلسطين ؟
هل تؤيد قتل جميع اليهود في فلسطين ؟
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
أفترض أن هذا السؤال يقصد المرحلة التي ستعقب التمكّن لأهل الحق كما وعد الله الذي لا يخلف وعده.
إن كانت وأنعم الله بها في عصرنا هذا فلا أرى حالنا معهم إلا كحال صلاح الدين الأيوبي مع الصليبين بعد فتح بيت المقدس،
لأن هذه وقبل كل شيء أخلقنا التي تربينا عليها وعلمها لنا ديننا مع أن الصهاينة لم يرتكبوا ربع ما ارتكبه
من كانوا يقاتلون تحت راية الصليب قبل 1000 عام أو يزيد !
هذا هو الحال الذي يعرفه ويؤمن به المسلم الحق بمعزل عن حروب آخر الزمان والشجر والحجر وذبح اليهود والتي لا ينكرها أحد من المسلمين.
احترامي وتقديري وأحييك على هذا الترف الفكري
للواحد ِ الأحد ِ الولاءُ ... وليسَ للبشر ِ الخضوعْ
انا لست متطرفا احبائي
صوتوا
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
البعض صوت ب لا
اتمنى ان اعرف السبب
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
إذا كان السؤال يقصد منه الوقت الحاضر فنعم أؤيد قتل كل اليهود الذين يسكنون بلادي، ليس لأنهم يهود ، ولكن لأنهم مغتصبون ومحتلون لأرضي وبلادي.أما إن كان الأمر كما قال أخي طه خضر فلربما قلت لهم وأنا أعلم يقينآ أنهم لا يستحقونها: إذهبوا فأنتم الطلقاء!
"ومن أحسن قولآ ممن دعا إلى الله"
لن يجرمنا شنآن قوم على ألا نعدل، فالعدل الاقرب للتقوى.
هناك يهود غرر بهم وأتوا الى هناك ولم يستطيعوا العودة فكيف نقتلهم؟
هناك يهود يساندون القضية الفلسطينية ومن رواد حقوق الانسان فكيف نقتلهم؟
هناك اطباء بلا حدود من اليهود وتعني بلا حدود العمل الانساني فكيف نقتلهم ؟؟؟؟
هناك أطفال الصهاينة المعتدون وهم أبرياء فكيف نقتلهم ؟؟؟
هناك المسالمين الغير العداة فكيف نقتلهم؟
المسالة ليست في اليهود كدين ولا اليهود كيهود وانما في اليهود المعتدين المحتلين ومنهم يهود لا يقطنون فلسطين المحتلة وانما يقاتلون الفلسطينين بالاعانات التي يرسلونها عبر منظمات عالمية غنية جدا وبها يقوم التسليح الاسرائيلي الذي يبيدون به ابناء فلسطين ...
.
المقاومون الفلسطينيون واللبنانيون والعرب عموماً يخوضون حرباً قاسية مع الصهاينة المحتلين لفلسطين والمستوطنين في أرضها، سواء في ما يعرف في أراضي الـ 48 أو أراضي الـ 67، وخلال هذه الحرب التي تهلك الحرث والنسل فإن الفلسطيني يقتل الجندي الصهيوني ويقتل كل من يحتل أرضنا المباركة، ويتحكم بهذا الموضوع ظروف المعركة وأوضاعها، ومن يُقتل من "المدنيين" الصهاينة يكون قد وضع نفسه في هذا الموضع، بغض النظر إن كان مستهدفاً كـ "مدني" أم لا.
يضاف إلى ذلك أن الكيان الصهيوني هو كيان عسكري بكل تفاصيله، وهو كما بات يوصف عن حق: جيش أُسست له دولة، وليس دولة عندها جيش للدفاع عنها، وهذه الحقيقة لا ينكرها الصهاينة الذين يفرضون على الشباب (ذكوراً وإناثاً) التجنيد الإجباري، فيما يجب على الفتيان تقديم خدمات معينة لهذا الجيش ضمن أطر محددة، ويبقى "المدني" في الاحتياط بحيث يتم استدعاؤه عند أي خطر يحيق بالكيان، لا بل ويقوم بالخدمة العسكرية كل سنة لمدة محددة، ما يعني أنه تحت السلاح في اي لحظة يُطلب فيها.
في واقع مثل هذا يصبح "ترفاً فكرياً" التمييز بين "المدني" والعسكري في هذا الكيان.
أما اليهود خارج فلسطين فهم ـ كما قال الأخوة والأخوات قبلي ـ خارج إطار هذا التصنيف، طالما أنهم لم يشتركوا في المجهود العسكري لكيان العدو.
وهناك اليهود الذين كانوا في فلسطين قبل قيام الكيان الصهيوني، وهم من أهل البلد الذين لا يمكن المساس بهم طالما لم يعلنوا الحرب على أبناء فلسطين.
هذه ملاحظات سريعة على سؤال أستاذنا الكبير غالب، لإثراء النقاش وفتح باب الحوار حولها.
مع أطيب التحيات
محمود
مدونتي
http://lebanonway.blogspot.com
للمهتمين بشؤون الصين
http://chinainarabic.blogspot.com
قريباً جداً.. الموقع المتكامل
www.chinainarabic.net
كأنه سؤال مفخخ أو فيه غلط....
لا أستطيع التصويت أو الإجابة على السؤال خاصة ونحن في حالة غضب
والله أعلم...
كأنه سؤال مفخخ أو فيه غلط....
لا أستطيع التصويت أو الإجابة على السؤال خاصة ونحن في حالة غضب
والله أعلم...
ليس من طباعنا القتل، ولا من موروثنا الأخلاقي العربي ولا من سمات ديننا الإسلامي، هذا، لاسيما وإن كنا نتحدث عن المسار الطبيعي للأمور، ومن هنا كان الأجدر توضيح بنية السؤال ومناخه وزمانه، فلو كان السؤال هل تقاتل اليهودي الذي يغتصب أرضك ويقتل أطفالك ويخوض معركة دينية أو سياسية أو اقتصادية مسألة، وأن تقتل اليهودي فقط لأنه يهودي مسألة أخرى!! بل وهي مسألة مرفوضة من وجهة نظري فالنبي محمد(ص) لم يقاتل اليهود إلا بعد أن شرعوا القتال ضده، ولكنه لم يقم بتصفيتهم والقضاء عليهم ولم يحكم بفنائهم لأنهم يهودا، فهو قاتل غيرهم من القبائل العربية أيضا، بل ومنهم من كان من صلب عشيرته وأقربائه، لذا فالقتال على من أعلن القتال أو من سعى إليه من فتنة وماشابه، ومن هنا كان الأجدر في السؤال أن يكون أكثر وضوحا وأكثر دقة في طرحه لجهة تحديد أي يهودي نبغي قتاله، وكنت أفضل أن يصاغ السؤال على النحو التالي: هل تقاتل اليهودي؟ بدلا من أن تقتل اليهودي! فالقتل شيء والقتال شيء آخر؟
كما وأني مع التمييز بكل وضوح بين اليهودي الصهيوني؟ وبين اليهودي غير الصهيوني؟ لأن المنهج الصهيوني لم يعد مقتصرا في التوجه والعقيدة والسلوك المنظم على اليهودي وحده، فقد تعدد الفكر الصهيوني ليلبس الكثير من المسلمين والعرب المتواطئين مع الإيديولوجية الصهيونية، وكذلك الحال في التوسع الصهيوني داخل المسيحية وغيرها...
ومن ثم أسأل هل خدمة الصهيونية والتصالح معها وقبولها وتسويقها في المنطقة العربية ألا تعتبر منهجا متصهينا يستحق القتال والنضال والكفاح ضده؟
أم أن المقصود في السؤال كما ورد وكما طرح المقصود منه الحرص على إطلاق صفة الحرب الدينية أو حرب الأديان في النزاع المشروع في هذا الصراع المحق القائم ا بيننا وبين الصهاينة المحتلين!
فنحن في الحقيقة حتى في صراعنا مع الإفرنج وحملاتهم، لم نطلق عليها الحملات الصليبية، بل نحن أسميناها حملات الإفرنج، ولكن أصحاب الحملات أنفسهم هم من أصروا على تسميتها بالحروب الصليبية لإعطائها كسبا وعاطفة دينية للإحتيال على مشاعر شعوب تلك الدول التي شاركت في الحرب على بلاد المسلمين والعرب، ومن هنا لست مع إطلاق واستبدال حربنا بأي مصطلح ديني أو طائفي لأنه يمسخ حقيقة عدالتنا ونضالنا وينحرف بالكثير عما في ديننا من قيم ومآثر، فلنحذر مغبة ما نحن بصدده، وحتى لا ننغمس أكثر في طائفية ونحمل ديننا أشياء ليس له فيها ولا منها سوى ما نرغبه هنا ...
د. أسعد الدندشلي
إن َّالله عزَّ وجل حرَّم قتل النفس أيًا كانت بغير حق.
ولاأجد مبررا لهذا السؤال في هذه الظروف الصعبة التي تمر بها الأمة عامة والشعب الفلسطيني خاصة .
نحن أمة تدعو للسلام العادل ولاتدعو للقتل..
نعم أويد رضينا أم أبينا
هذا كلام ربي سبحانه و تعالى
و تحقيقاً لقول الله تعالى :( و كان حقاً علينا نصر المؤمنين )
وقوع المعركة الفاصلة بين اليهود و المسلمين
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
( لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود ، فيقتلهم المسلمون ، حتى يختبئ
اليهودي وراء الحجر و الشجر ، فيقول الحجر و الشجر : يا مسلم ، يا عبد الله
هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله إلا ( الغرقد) فإنه من شجر اليهود)
فقبرهم فلسطين و هم يعلمون بذلك و كتبهم تخبرهم بهذا
التصويت ياتي من قناعات شخصية...مبنية على حقائق واقعية.
التصويت ياتي من قناعات شخصية...مبنية على حقائق واقعية.
الحديث ليس عن كل اليهود
انا اقصد اليهود الصهاينه الذين احتلوا المقدسات في فلسطين اقصد اليهود الذين يقتلون الاطفال قبل الرجال
اقصد اليهود الذين يدنسون المقدسات
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
الحديث ليس عن كل اليهود
انا اقصد اليهود الصهاينه الذين احتلوا المقدسات في فلسطين اقصد اليهود الذين يقتلون الاطفال قبل الرجال
اقصد اليهود الذين يدنسون المقدسات
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
أما هؤلاء فنعم وألف نعم، يعني يا جماعة لا أتخيل نفسي أن أمسك برقبة (ألمرت أو باراك) وأجلس أعد للعشرة، أقلتلهم أم لا أقتلهم!،بل سأفعل إنتقامآ لأطفال فلسطين الذين يذبحون صبح مساء، قال تعالى:( محمد رسول الله والذين معه أشداءعلى الكفار رحماء بينهم تراهم ركعاً سجداً يبتغون فضلاًمن الله ورضواناً).
"ومن أحسن قولآ ممن دعا إلى الله"
أما هؤلاء فنعم وألف نعم، يعني يا جماعة لا أتخيل نفسي أن أمسك برقبة (ألمرت أو باراك) وأجلس أعد للعشرة، أقلتلهم أم لا أقتلهم!،بل سأفعل إنتقامآ لأطفال فلسطين الذين يذبحون صبح مساء، قال تعالى:( محمد رسول الله والذين معه أشداءعلى الكفار رحماء بينهم تراهم ركعاً سجداً يبتغون فضلاًمن الله ورضواناً).
"ومن أحسن قولآ ممن دعا إلى الله"
المفضلات