الابن الحبيب بلال بلحسين
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته أيها العزيز
ليتك تدري يا بني حجم سعادتي بك
ليتك تدري أية منزلة احتلها رسمك في قلبي
كم أسعدتني يا بلال
ووالله إنه ليشرفني أن يكون من هو في أصالة معدنك ونبل أخلاقك ابناً لي
لله درك ما أروعك .. وما أبهاك .. وما أجملك
أهلاً بك بني
أهلاً بك أيها الغالي
جمعني الله وإياك على محبته
والدك
وشرف لي أن أكون في هذا المقام
عادل جوده
الحق أحق أن يتبع
من قال هذه السفينة من خشب
بل هي ومرساتها من ذهب
ياسمين شملاوي
أتدرين بنيتي
لا أود أن أناديك بنيتي
ما رأيك؟
لكن لابد من مفردة تجمع بين
عمرك الزمني فتعني الابنة
وعمرك الفكري فتعني الأستاذة
ترى ماذا تكون تلك المفردة
أنا شخصياً لست أدري
الأمر جد محير
تماماً كحيرة من يقرأ حروفك
هنالك من قال: ياسمين ليست برعماً .. وأجزم أنه صدق
وهنالك من قال: ياسمين إعلامية كبيرة .. ومفكرة ملهمة .. وأديبة متمكنة .. وأزعم أنه صدق
ومع كل ذلك مازالت مفردة ابنتي أو صغيرتي أو طفلتي ترفرف في سماء فرحتي بك
تمر من أمام عينيّ بألوان زاهية كما الفراشة
تحط بجمالها
تارة على صدري
وأخرى على كتفي
وثالثة على رأسي
فإذا بالصدر يختال .. والكتف يتباهى .. والرأس يزدان
ماذا أقول .. لست أدري
لا بأس بنيتي .. وأرجوك : لا تستغربي أبداً قولي
فأنت حقيقة
رقم خاص .. ونوع خاص .. ونور خاص .. وإنجاز خاص
ترى بماذا أناديك
بنيتي ؟
زميلتي ؟
أستاذتي ؟
أتدرين
لن أناديك .. إلا ابنتي
توقيعك يا ابنتي ارتسم
ليس هنا فحسب .. بل في عمق الفكر .. وفي سويداء القلب
سلمت بنيتي .. وسلم والداك
عمو
عادل جوده
الحق أحق أن يتبع
أساتذي الفاضل عادل جودة
شكرا جزيلا وأتمنى أن أكون ابنا بارا ما استطعت
أما في هذه الدنيا كريم تزول به عن القلب الهموم
أنا هنــا بينكم
و قد سكنت حروفي بين صرحكم
و قد اتخذتكم نبراسا لطريقي
و قنديلا لأحرفــي
الأساتذة الفاضلين
لكم الشكر كما يليق بحضرتكم و لن يكفي
كل الود والإحترام
رانيا حاتم
الصبية الفلسطينية
رانيا حاتم
السلام عليكم ...
سيدي واستاذي عادل جودة
اساتذتي المشرفين الكرام التي وردت أسمائهم أعلاه
أشكركم على ترحيبكم بنا نحن البراعم
وجزاكم الله كلــ خير .
وأشكركم على حسن اهتمامكم ...
المفضلات