الأخوة الكرام: ياليت الأمر يقتصر على المواقع الإلكترونية في السرقات، فنحن في زمن يتم فيه سرقة الرسائل العلمية، حيث يقوم (الحرامي) بإعادة تبوبيب المادة المسروقة, وتغيير بعض العناوين، وقبل ذلك يضع عنوان جديد للمادة المسطو عليها، وللأسف يحصل على الدرجة العلمية، في غيبة من المشرف والسادة مناقشي الرسالة..ولا عزاء للضمير أو الدين
سمير حسين أبو زعقوق
المفضلات