إذا كان الدكتور عبد الرحمن المحمود قطريا فأنتهز هذه الفرصة لأبعث من خلاله لقطر وللدوحة الجميلة الرشيقة البديعة سلامى وتحياتى، أعاد الله مرة أخرى أيام قطر التى كانت كلها بهجة متصلة ورضا شاملا، والحمد لله بما من وأنعم. إنه نعم المولى، ونعم الكريم.
إبراهيم عوض (عاشق الدوحة)