فرمان 1/2008
الجمعية تفرض عليكم جميعا عصر النهضة والبقاء للأقوى والأذكى والأوعى!
هذا للعلم واتخاذ ما يلزم!
فرمان 1/2008
الجمعية تفرض عليكم جميعا عصر النهضة والبقاء للأقوى والأذكى والأوعى!
هذا للعلم واتخاذ ما يلزم!
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
فرمان 1/2008
الجمعية تفرض عليكم جميعا عصر النهضة والبقاء للأقوى والأذكى والأوعى!
هذا للعلم واتخاذ ما يلزم!
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
بسم الله الرحمن الرحيم
نعم ..
البقاء للأقوى والأذكى والأوعى
لأن من يحمل هذه الصفات ، في هذا الوقت الأغبر ، كمن ينحت في صخر ..
لكننا بوجود الشرفاء الذين يتمتعون بهذه الصفات ، سنغرف من البحر
لك الاحترام كله
أيها المعلم
بسم الله الرحمن الرحيم
نعم ..
البقاء للأقوى والأذكى والأوعى
لأن من يحمل هذه الصفات ، في هذا الوقت الأغبر ، كمن ينحت في صخر ..
لكننا بوجود الشرفاء الذين يتمتعون بهذه الصفات ، سنغرف من البحر
لك الاحترام كله
أيها المعلم
أستاذي الكريم عامر العظم
للفرمان شقان من التّطبيق
الشّق الأول : البقاء كفرد للأقوى والأذكى والأوعى، ويكون للوصول إلى الأقوى بالعمل الجاد من أجل الكسب وحفظ النفس من الأمراض والمساوئ ولعب الرياضة والأكل الجيد ونحو ذلك. وللبقاء للأذكى يكون بقراءة الكتب والمجلات والجرائد، والإستطلاع إلى علوم وثقافة وسياسة العالم ونحو ذلك. وللبقاء كفرد أوعى من غيرنا يجب علينا الحذر والدّقة وأخذ التّدابير اللازمة على كل عمل يقوم به العدو تجاهنا ..... إجراء هذا العمل بسيط من قبل أعضاء واتا، طبعاً إذا أرادوا تطبيق هذه النّصيحة الذّهبية المطروحة من قبلكم ومن قبل واتا.
الشّق الثاني: البقاء كمجتمع أو كأمة للأقوى والأذكى والأوعى، فهذا يحتاج إلى تضحية وفداء وصبر وطاعة أمر الأمير والقائد، وكذلك يحتاج إلى وحدة كلمة الشّعوب وحبهم بعضهم لبعض ونحو ذلك. وإذا رأى الأمراء الرّغبة عند الأفراد فيبدأ العقلاء من كافة الإختصاصات بالتّفكير والتّخطيط في كيفية الوصول إلى ذلك ويعرضون برامجهم وإقتراحاتهم إلى ساحة التطبيق، فإذا كثر عدد المخلصين نكون قد حققنا ما ذكرتموه، وإلاّ سنبقى هكذا ضعفاء في القوى والذّكاء والوعي. وإن قوة وذكاء ووعي الأمة والمجتمع تختلف عن الفرد، لأنّ الفرد قد يملك كافة مقومات الوصول إلى الهدف، أما المجتمع والأمة قد لا يجد كل هذه الموقومات لأنّ العراقيل التي تجابها ليست سهلة، عراقيل الأعداء من المنافقين في الدّاخل وعراقيل الدّول الكبرى المستعمرة من الخارج ، وحتى عراقيل الدّول المجاورة أو ما يسمى بالدول الصّديقة، وعراقيل هؤلاء أكثر بكثير من عراقيل الدّول المستعمرة و لاأسباب كثيرة من بغض وحقد وحسد وموالاة للأستعمار ونحو ذلك.. يعرقلون كل تطور وتقدم وجيد وحسن.. فندعوا الله أن يصلحهم أو يعذبهم بعذاب يستحقونه. ولأجل حلّ كل هذه العراقيل نحتاج إلى سياسي وقائد داهي وعبقري صادق مع شعبه ولا يخاف لومة لائم.... وهذا الشّق هو الأساس الله أعلم في بقائنا وبقاء الأفراد وبقاء الأمة.
هذه الحلول معروفة عند كل فرد عاقل ولكن الغير المعروف أين وكيف ومتى ومع من نطبق هذه الحلول، وأنا كذلك أطلب الجواب الشّافي من كافة العلماء والمثقفين وحتى الزّعماء والقياديين..
والله الموفق
أستاذي الكريم عامر العظم
للفرمان شقان من التّطبيق
الشّق الأول : البقاء كفرد للأقوى والأذكى والأوعى، ويكون للوصول إلى الأقوى بالعمل الجاد من أجل الكسب وحفظ النفس من الأمراض والمساوئ ولعب الرياضة والأكل الجيد ونحو ذلك. وللبقاء للأذكى يكون بقراءة الكتب والمجلات والجرائد، والإستطلاع إلى علوم وثقافة وسياسة العالم ونحو ذلك. وللبقاء كفرد أوعى من غيرنا يجب علينا الحذر والدّقة وأخذ التّدابير اللازمة على كل عمل يقوم به العدو تجاهنا ..... إجراء هذا العمل بسيط من قبل أعضاء واتا، طبعاً إذا أرادوا تطبيق هذه النّصيحة الذّهبية المطروحة من قبلكم ومن قبل واتا.
الشّق الثاني: البقاء كمجتمع أو كأمة للأقوى والأذكى والأوعى، فهذا يحتاج إلى تضحية وفداء وصبر وطاعة أمر الأمير والقائد، وكذلك يحتاج إلى وحدة كلمة الشّعوب وحبهم بعضهم لبعض ونحو ذلك. وإذا رأى الأمراء الرّغبة عند الأفراد فيبدأ العقلاء من كافة الإختصاصات بالتّفكير والتّخطيط في كيفية الوصول إلى ذلك ويعرضون برامجهم وإقتراحاتهم إلى ساحة التطبيق، فإذا كثر عدد المخلصين نكون قد حققنا ما ذكرتموه، وإلاّ سنبقى هكذا ضعفاء في القوى والذّكاء والوعي. وإن قوة وذكاء ووعي الأمة والمجتمع تختلف عن الفرد، لأنّ الفرد قد يملك كافة مقومات الوصول إلى الهدف، أما المجتمع والأمة قد لا يجد كل هذه الموقومات لأنّ العراقيل التي تجابها ليست سهلة، عراقيل الأعداء من المنافقين في الدّاخل وعراقيل الدّول الكبرى المستعمرة من الخارج ، وحتى عراقيل الدّول المجاورة أو ما يسمى بالدول الصّديقة، وعراقيل هؤلاء أكثر بكثير من عراقيل الدّول المستعمرة و لاأسباب كثيرة من بغض وحقد وحسد وموالاة للأستعمار ونحو ذلك.. يعرقلون كل تطور وتقدم وجيد وحسن.. فندعوا الله أن يصلحهم أو يعذبهم بعذاب يستحقونه. ولأجل حلّ كل هذه العراقيل نحتاج إلى سياسي وقائد داهي وعبقري صادق مع شعبه ولا يخاف لومة لائم.... وهذا الشّق هو الأساس الله أعلم في بقائنا وبقاء الأفراد وبقاء الأمة.
هذه الحلول معروفة عند كل فرد عاقل ولكن الغير المعروف أين وكيف ومتى ومع من نطبق هذه الحلول، وأنا كذلك أطلب الجواب الشّافي من كافة العلماء والمثقفين وحتى الزّعماء والقياديين..
والله الموفق
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين
أود أن أسأل أخي الكريم دينامو واتا: هل الفرمان 1/2008 يفرض على أعضاء وزوار واتا عصر النهضة كمتفرجين على المقاعد أم كلا عبين؟ أنا أرجو أن يكون الثاني مما يمنحنا المشاركة في الحضارة الإنسانية. لقد مللنا الجلوس على مقاعد الإحتياط كمتفرجين لأكثر من خمسة قرون.
فرض عصر النهضة يتضمن المشاركة في المسارات بفعالية. المسارات تمثل على الأقل جلسة عصف ذهني Brainstorming، لتحويل موقف لا معين Unsettled Sitaution إلى موقف معين Settled Sitaution بإزالة الإشكالية. المداخلة التي تساعد في حل موقف إشكالي ما تسهم في التطور الحضاري لهذه الأمة.
وأستسمح شاعرنا الكبير أخي الكريم حسن سلامة؛ صاحب الاسم الرنان في وجدان أمتنا، أن أقول له: إنهم كثيرون، لكنهم مهمشون، وما علينا إلا أن ننفض عنهم غبار التهميش والإهمال، فستكون خيول أصيلة في هذا السباق الحضاري.
وبالله التوفيق،،،
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين
أود أن أسأل أخي الكريم دينامو واتا: هل الفرمان 1/2008 يفرض على أعضاء وزوار واتا عصر النهضة كمتفرجين على المقاعد أم كلا عبين؟ أنا أرجو أن يكون الثاني مما يمنحنا المشاركة في الحضارة الإنسانية. لقد مللنا الجلوس على مقاعد الإحتياط كمتفرجين لأكثر من خمسة قرون.
فرض عصر النهضة يتضمن المشاركة في المسارات بفعالية. المسارات تمثل على الأقل جلسة عصف ذهني Brainstorming، لتحويل موقف لا معين Unsettled Sitaution إلى موقف معين Settled Sitaution بإزالة الإشكالية. المداخلة التي تساعد في حل موقف إشكالي ما تسهم في التطور الحضاري لهذه الأمة.
وأستسمح شاعرنا الكبير أخي الكريم حسن سلامة؛ صاحب الاسم الرنان في وجدان أمتنا، أن أقول له: إنهم كثيرون، لكنهم مهمشون، وما علينا إلا أن ننفض عنهم غبار التهميش والإهمال، فستكون خيول أصيلة في هذا السباق الحضاري.
وبالله التوفيق،،،
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على محمد و آلـــه و صحبــه و ســلــم تـســلـيـمــاً
صحيح سيد الأستاذ عامر؛ صحيح و الله؛ عصرنا هذا يتطلب المرْ الــقويُّ و الــذكــيُّ و الــواعــي . لكــنَّ هـذا لا يـكـفـي سيـذي الــفــاضــل ، لا بــد أن يـكون الــمــرء في عــالمنا العربي الحــاضــر أمــــيـــنــاً و إلا كانت قوته الـمـفـرطة وبـالاً علينا و عليه و على وطنه و ذكــاؤه شــراً مُــسـْتـَطـِيـراً علينا و عليه و على الوطــن و وعيه ممزوجاً بحقد و غلظة و عجرفة.
لا بد أن تجتمع في المواطن العربي الآن قــــــوة و أمـــــانـــــة ، لكن بنسب معقولة بحيث لا تسمو هذه على تلك و لا تطغى تلك على هذه. فإن طغت عند المرء منا القوة على الأمانة أصبح جباراً عتياً و إن علت الأمانة على القوة عند المرء منا أصبح أضحوكة يُلعَبُ به و يستهزء عليه. و رحم الله الخليفة عمر بن الخطاب الذي صرخ ، ذات يوم و هو يتحدث مع زمرة من صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم قــائــلاً : " ويــلي من الأمــيــن " فقال له أحد الصحابة : " لما ذا استحق الأمين هذا الوعيد؟ " فأجاب سيدنا عمر رضي الله عنه: " لأنَّ الأمين إذا لم تكن فيه قوة تحمي الأمانة صار الناس يضحكون عليه بسهولة و يستهزئون به بيسر و لا رادع لهم ".
ثم إن ربنا بين لنا ذالك في كتابه الحكيم بتلك الطريقة الجميلة التي تسلب الألباب فبسط لنا سبحانه هذا الأمر العظيم بسطاً بحيث لا يمكن لعاقل يتدبر القرآن أن يشك في ذالك .
لم يشترط سبحانه القوة و الأمانه في الإنسان الذي ، كما هو معروف ، من الملإ الأوسط حين قال عنه في سورة القصص ( الآية 26 ) : " قالت إحداهما يا أبت استاجره إن خير من استاجرت القوي الأمين " بل اشترطه أيضاً على العبد من الملإ الأسفل أي على الجـن ، فقال في سورة النمل الآية 39 ( بالـعـد الكـوفـي ) : "قال عفريت من الجن أنا ءاتيك به قبل أن تقوم من مقامك و إني عليه لقوي أمين " .
كما اشترط ذالك أيضاً في العبد من الملإ الأعلى أي على الملائكة ، فــقـال في ســورة الــتــكوير ( الآيات 19 ، 20 ، 21 ) : " إنه لقول رسول كريم ذي قوة عند ذي العرش مكين مطاع ثم أمين ".
هذا دليل بهذه الإشارات البليغة على ان المواطن الصالح لا بد أن يكون قوياً و أميناً و ما لم يكن كذالك فإن حفدة القردة و الخنازير سيبقون متطاولين علينا في فلسطين الحبيبة أعادها الله إلينا بمنه و كرمه و جوده و إحسانه .
مع تحياتي و احترامي
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على محمد و آلـــه و صحبــه و ســلــم تـســلـيـمــاً
صحيح سيد الأستاذ عامر؛ صحيح و الله؛ عصرنا هذا يتطلب المرْ الــقويُّ و الــذكــيُّ و الــواعــي . لكــنَّ هـذا لا يـكـفـي سيـذي الــفــاضــل ، لا بــد أن يـكون الــمــرء في عــالمنا العربي الحــاضــر أمــــيـــنــاً و إلا كانت قوته الـمـفـرطة وبـالاً علينا و عليه و على وطنه و ذكــاؤه شــراً مُــسـْتـَطـِيـراً علينا و عليه و على الوطــن و وعيه ممزوجاً بحقد و غلظة و عجرفة.
لا بد أن تجتمع في المواطن العربي الآن قــــــوة و أمـــــانـــــة ، لكن بنسب معقولة بحيث لا تسمو هذه على تلك و لا تطغى تلك على هذه. فإن طغت عند المرء منا القوة على الأمانة أصبح جباراً عتياً و إن علت الأمانة على القوة عند المرء منا أصبح أضحوكة يُلعَبُ به و يستهزء عليه. و رحم الله الخليفة عمر بن الخطاب الذي صرخ ، ذات يوم و هو يتحدث مع زمرة من صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم قــائــلاً : " ويــلي من الأمــيــن " فقال له أحد الصحابة : " لما ذا استحق الأمين هذا الوعيد؟ " فأجاب سيدنا عمر رضي الله عنه: " لأنَّ الأمين إذا لم تكن فيه قوة تحمي الأمانة صار الناس يضحكون عليه بسهولة و يستهزئون به بيسر و لا رادع لهم ".
ثم إن ربنا بين لنا ذالك في كتابه الحكيم بتلك الطريقة الجميلة التي تسلب الألباب فبسط لنا سبحانه هذا الأمر العظيم بسطاً بحيث لا يمكن لعاقل يتدبر القرآن أن يشك في ذالك .
لم يشترط سبحانه القوة و الأمانه في الإنسان الذي ، كما هو معروف ، من الملإ الأوسط حين قال عنه في سورة القصص ( الآية 26 ) : " قالت إحداهما يا أبت استاجره إن خير من استاجرت القوي الأمين " بل اشترطه أيضاً على العبد من الملإ الأسفل أي على الجـن ، فقال في سورة النمل الآية 39 ( بالـعـد الكـوفـي ) : "قال عفريت من الجن أنا ءاتيك به قبل أن تقوم من مقامك و إني عليه لقوي أمين " .
كما اشترط ذالك أيضاً في العبد من الملإ الأعلى أي على الملائكة ، فــقـال في ســورة الــتــكوير ( الآيات 19 ، 20 ، 21 ) : " إنه لقول رسول كريم ذي قوة عند ذي العرش مكين مطاع ثم أمين ".
هذا دليل بهذه الإشارات البليغة على ان المواطن الصالح لا بد أن يكون قوياً و أميناً و ما لم يكن كذالك فإن حفدة القردة و الخنازير سيبقون متطاولين علينا في فلسطين الحبيبة أعادها الله إلينا بمنه و كرمه و جوده و إحسانه .
مع تحياتي و احترامي
البقاء للأقوى المتماسك .. صاحب الرؤية والهدف والطريق
عاشت سواعدكم
حسين راشد
مواطن عربي
نائب رئيس حزب مصر الفتاة
وأمين لجنة الإعلام
عضو اتحاد كتاب الانترنت العرب
رئيس تحرير جريدة مصر الحرة
رئيس الاتحاد العربي للإعلام الالكتروني
www.misralhura.tk
بالفعل البقاء للأقوى والأنجح والأكثر ثقافة وأدبا وخلقا ....
بالفعل لقد صدقت في هذا الفرمان الأول ...
////
تحية لك أستاذ عامر على طرحك المثمر
نحن بحاجة بالفعل الى أن نغير أنفسنا وهذا مع ما اشترطة الله عز وجل فى التغيير بقولة الكريم ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)صدق الله العظيم
المهم هو أن لا يصبح ألأمر مجرد شعارات فقد سئمناها لأن لا تعد ولا تحصى
العصر الحالى هو عصر القوة الإقتصادية التى من ورائها قوة علمية وعسكرية تحميها
نحن فى حاجة للتوحد فى المشاعر والأهداف والقطار الزمنى لا يتوقف من أجل كسالى الفكر والحركة
تقبل احترامى
خالد ابراهيم
قوّة وأمانة شرطان لازمان لكي يكون الفرد قادرا على النهوض والمشاركة في نهضة أمته. ثم إنّ هناك أمر في غاية الأهمية يسبق هذين الشرطين الذين ذكرهما أستاذنا الفاضل التهامي الهاشمي ألا وهو الإرادة. أقصد بذلك وجود وازع داخلي في نفس الفرد يستنهضه ويحفزه ويحثه على القيام والتحرك من تلقاء نفسه ليكون مساهما في دائرة من دوائر العمران الحضاري مخلصا لله وراجيا ما عنده سبحانه وتعالى.
إذا وجد مثل هذا الحافز لدى الفرد فسيستجيب طواعية وبرغبة ملحة وشوق عارم إلى نداء القومة ( من مادة " قام" الواردة في قوله عز وجل : " وَأَنَّّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا " الآية 19 من سورة الجِنّ) والتغيير.
فلنسع جميعا للتعاون والتآزر لإنجاح مشروع نهضة أمتنا الغالية, ولنحتسب الأجر على الله جل جلاله الذي يحب المحسنين.
أخوكم
محمد بن أحمد باسيدي
المجدُ للإنسانِ الحرِّ والأصيل
الثابتِ الإيمانِ ذي المبدإِ النَّبيل
الأخ عامر العظم المحترم
الأفاضل جميعاً .
للقوة وجهان ..أحدهما ظالم ومفتري ..
صحيح أن الأقوى هو الأقدر على كثير من الأمور ..ولكن لا بدّ من أن تكون قوّة ( الحقّ ) ..
وليست .. قوة "الطاغوت الأمريكي الإسرائيلي " ..وقوى الشرّ ...(الباطل) .
وهنا لا بدّ من التنويه لضرورة إضافة تعديل للفرمان 1 ..
( البقاء .. للأقوى ..والأذكى ..والأوعى ..والأشرف )
لأن القوة ..والذكاء ..والوعي ..عناصر مكتسبة من الممكن أن تتحقّق ( لغير الشرفاء ).
وشرط الشرف هنا ضرورة لازمة لتحقيق عصر النهضة المشرّف المقصود في الفرمان بلا شكّ .
مودتي للجميع .
الأقوى: الأقوى مهنيا وفكريا وأخلاقيا وإنسانيا وإيمانيا وهي كل لا يتجزأ ولا يقبل القسمة.
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
الأقوى: الأقوى مهنيا وفكريا وأخلاقيا وإنسانيا وإيمانيا وهي كل لا يتجزأ ولا يقبل القسمة.
نعم الآن اكتملت الصورة ووضحت أي أقوى نريد، وأي هدف نقصد...
مع المحبة والتقدير
د. أسعد الدندشلي
ونحن ... لها
سنبقى .. للنهاية بأذن الله
سنبقى لنحضر احتفال النصر للأمة العربية والأسلامية على جميع الأصعدة
فاما النصر وإما الموت دون
أستاذنا هو التحدي .. فليكن
دمتَ بألف خير
مقبولة
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
المفضلات