الأخوة الكرام
قياساً على مقولة الأخ محمد أسليم يمكن الاستشهاد بمثال السيارة الكهربائية أو التي تدار بالكهرباء. فتكنولوجيا تصنيعها متواجدة منذ منتصف القرن التاسع عشر
http://en.wikipedia.org/wiki/Electric_car
لكن الضغوط الهائلة الواقعة من شركات السيارات التي تدار بالبنزين أو السولار أو ما إلى ذلك والتي ترتكز في تصنيعها على البترول حالت دون التوسع في انتاج هذه السيارات الكهربائية.
إنه جشع الشركات المتحكمة في الاقتصاد العالمي الذي يرتكز على الرأسمالية.
إنهم لا ينظرون إلى مصلحة العالم ولا يهمهم أن فائض البترول في شحة ولا إلى ارتفاع سعر النفط الدولي ولا إلى خراب البيئة ولا إلى الأمراض المترتبة على كل ذلك.
They have their hidden agenda. إنهم يعملون وفقاًَ لأجندة معينة ووفقاً لمخطط ملعون.
We shouldn't hold our breath ولا يمكن أن نأمل خيراً من المجتمع العالمي الجشع الذي يتحكم في العالم الآن.
عافانا الله
مع خالص تحياتي
المفضلات