الأخت الكريمة إلزا نظمي،
في الوقت الذي نشكر فيه اهتمامكم ونرحب بالجميع سواء كانوا أعضاء في الجمعية أم لم يكونوا، فإننا نؤكد أن هذا الاجتماع ترجمي لغوي أدبي ثقافي وليس له أية أهداف سياسية ولا مجال فيه للتعبير عن آراء سياسية خاصة أو الترويج لأية جهات أو أحزاب، هو احتفالية بمرور خمس سنوات على انطلاقة الجمعية وتكريم المبدعين وفرصة لتجمع المبدعين والأدباء والمترجمين والمهتمين.

أعتقد أن تنسيق الأجندة أمر هام ولا يفوت الدكتورة عائشة الرازم أمر كهذا، لكن ربما يكون الأمر مبكرا لتحديد المتحدثين الرئيسين، وانتهز هذه الفرصة لشكرها وتقدير جهودها الكريمة وجهود الأخ الدكتور صلاح الدين أبو الرب.
أمنيات التوفيق،
راوية