هل تتزوج بفتاة انترنتية وأنت هل تتزوجين برجل انترنيتي؟
يتم التعارف من خلال النت
يقضي \تقضي معظم الوقت على النت
استفتاء تفضلوا بالإجابة
أختكم
بنت البحر
نعم.
لا.
لدي رأي آخر
هل تتزوج بفتاة انترنتية وأنت هل تتزوجين برجل انترنيتي؟
يتم التعارف من خلال النت
يقضي \تقضي معظم الوقت على النت
استفتاء تفضلوا بالإجابة
أختكم
بنت البحر
اذا كانت النيه الحسنه من الطرفين هي القاسم المشترك
اذا كانت الاخلاق الحميده هي الاساس - من الطرفيناذا توفرت كل مقومات الزواج في الطرفين
فلم لا ؟
اما اللعب فلا وألف لا
بوركت سيدتي الفاضله
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
أظن أنه بعد التعرف عن طريق الإنترنت لا بد من المقابلة وجها لوجه. حيث أن الكلام المباشر يختلف عن طريق وسيط ، ولو كان بالتلفاز
عامر حريز
الأخوة الكرام:أولاً أنا لا أوافق على التعميم في شأن كهذا. فلنستوضح من صاحب الاستطلاع ماذا يقصد بقوله "فتاة انترنتية". إذا كانت الفتاة المقصودة بالحديث هي تلك الأخت المهذبة الطيبة أو الزميلة الكريمة قويمة الخُلُق، فبها ونعمت. وليكن الانترنت وسيلة لبناء علاقة تعارف واضحة الهدف، ولا تتجاوز حسن الخلق الذي تربينا عليه جميعاً وترعرع فينا؛ علاقة تنتهي لتبدأ من جديد بلقاء أهلها، وطلبها زوجة مسلمة طيبة. أما إذا كانت "الفتاة الانترنتية" هي تلك الفتاة التي لم ترد كلمة حُسْنُ الخُلُق في أيٍ من قواميسها - ما دمنا نخاطب جمهور المترجمين والمترجمات- الحياتية، فالإجابة ناصعة لكل ذي عقل، ولا حاجة بنا لاستطلاع رأي حولها.
على العوضي
مترجم تحريري- إنجليزي عربي
دراسات عليا في الترجمة التحريرية والفورية
جامعة عين شمس
ليسانس آداب في اللغة الإنجليزية وآدابها
جامعة المنصورة
الأخت الفاضلة بنت البحر،
هذا موضوع شائك! سمعت قصصا ووردتني شكاوي كثيرة بحكم معرفتي واحتكاكي بمئات المترجمين والمترجمات..بعضهم خدع الآخر..وبعضهم أحب فعلا وكنت تسمعينه وهو يتحدث بعبارات الحب والصدق وأنه سيطلب يدها لكن عندما أرسل أهله لمشاهدة البنت، قرر أن لا يتزوج بعد نصيحة أهله! وعندما سمعت روايته، صدقته, وعندما سمعت رواية "الحزينة"، شعرت أنها صادقة أكثر!
مر علي أعضاء يعتبرون أنفسهم أسماءً لامعة أو بارزة ساهموا في تخريب علاقة حب بين شخصين يحبون بعضهم البعض لسنوات! بل بعضهم استخدم اسم ابنته لمراسلة مترجمات الجمعية والتحدث معهن والدردشة منتحلا اسم ابنته بل ومراسلة أي عضوة ووصل الأمر أن يراسل رجلا ظن، من اسمه المستعار أو غير الشخصي، أنه فتاة ويخبره أن "بابا" معجب بردها القصير ويرغب في التعرف عليها!
في النهاية، لا يمكن الوثوق بإنسان إلكتروني ويجب أن يكون الإنترنت تمهيداً للقاء سريع بين الراغبين في الزواج للبت في الموضوع وأن لا ينتظرا طويلا في الدردشة وإطلاق الآهات والزفرات وعبارات الحب الإلكترونية.
هناك قصصا ناجحة لكنها قليلة لأنها تحتاج إلى أن يتحلى كل طرف بالصدق والالتزام والمسؤولية وهذا ما ندر!
تحية إلكترونية
تحية طيبة الى جميع اعضاء جمعية المحترمةانا اشجع اذا كانا الطرفين صادقين ومستوى الثقافي متقارب لكي يحصل احترام متبادل لكي يتمكنوا مواصلة حياتهم من دون مشاكل
بما أن الانترنيت صار اليوم أمرًا مفروغًا منه فقد أصبح التعارف من خلاله
كالتعارف في أي مكان آخر ,ولكن السؤال الذي يشغلني وربما يشغل الكثيرين أيضًا ,ترى هل يتقبل العقل عندنا مثل هذا الأمر ؟وإن تقبله البعض ألن يكون له بمرور الوقت تأثيرات على استمرار العلاقة الزوجية دون مشاكل ؟
فقد يعيِّر الرجل زوجته ذات يوم بأنه تزوجها عن الانترنت باعتبار أن الناس ليسوا جميعًا على مستوى واحد من التفكير, فقد علمت بأن هناك بعض الزيجات تمت من خلال التعارف الانترنتي ثم انتهت بمأساة الطلاق لعدم قدرة الزوجين على الثقة بعضهما ببعض ماداما يعملان في النت, والبعض الآخر ممن تم زواجهم بنفس الطريقة هم سعداء ..
أهلا بك أخي amrhrz مارأيك أنت؟
أختك
بنت البحر
عزيزتي بنت البحر موضوعك جميل و حساس انما الاراء يصعب البت بأمرها لان المحك كما يقولون هو الحكم الاول و الاخير .. فبعد تجربة قريبة لصديق .. لطالما تفلسف على الاصدقاء و الاقرباء بنظرته التحررية للموضوع .. الا انه فعلا وقع اخر المطاف بفتاة عن طريق الانترنيت .. و انا شخصيا تعرفت اليها من خلاله طبعا ووجدتها مقبولة من كل النواحي المطلوبة عادة في الفتاة .. و بالرغم من ان الفتاة طابقت كل الشروط المطلوبة من طرفه ..
و التي منها مثلا ان تكون مقبولة مثقفة متعلمة محجبة تعود اصولها الى عائلة محترمة و دماء نقية .. ولا انكر بأنها كانت شروط بعض الشىء تعجيزية .. في مجتمع غربي ( الا انه كان يرى نفسه بمرآة المجتمع .. طبيب . و مازالت عقدة الطبيب اكثر العقد انتشارا في مجتمعنا .. بانهم الافضل و ليعذرني الاطباء الا انها الحقيقة المتعارف عليها في مجتمعنا الشرقي و ان انكروها تواضعا منهم ) المهم صديقنا تمنع عن الارتباط بها في النهاية .. و أخر ما قدمه لنا من حجج المثل القائل .. ان من شب على الشىء شاب عليه .. و اعتيادها على الاتصال بالانترنيت والتواصل مع الاخر من خلاله اكيد لن يتغير و سيجعل هذا من حياته العائلية جحيم و و و
و هذه التجربة جعلتني اتاكد ان التجربة الشخصية خير دليل لاستبيان الاراء .
اما راي الشخصي بموضوع الفتاة فقد فاتني قطار اي تجربة ممكنه لاطرح راي بالموضوع .
محبتي لكم دائما
اذا جئت فامنح طرف عينيك غيرنا
لكي يحسبوا ان الهوى حيث تنظر
سيدتي الفاضلة المبدعة الراقية / زاهية بنت البحر
اسمحي لي بمداخلة صغيرة . . أيجزها في الآتي :
هذه قصة حقيقة نشرت في احد الصحف المصرية المتخصصة في الجريمة
تتلخص القصة في علاقة نشأت بين شاب مصري . عاطل عن العمل أستطاع أن يخدع فتاة إنجليزية مصرية الأصل و المولد تحت شعار الحب و الزواج . . المجني عليها صدقت كلامه المعسول و ضربت عرض الحائض بكل شئ و نزلت إلي مصر لتحقق معه نشوة الحب و الزواج فاكتشفت المأساة الحقيقة . . . "
ما أريد قوله أن الحب و الزواج أطهر علاقة علي وجه الأرض لا تأتي بثمارها إلا من خلال المصداقية و الشفافية . . فالزواج عن طريق الانترنت المبني على " الشات " يقتل قدسية هذة العلاقة لما تنطوي عليه من عدم المصداقية . .
و من ثم أنا لا أؤيد مثل هذة الطريقة في الزواج . . حفاظاً علي مشاعر الحب الطاهرة
تحية احترام و تقدير
Ali Al-awadi أهلا بك أخي المكرم
الواقع الانترنتي واقع فرض علينا ,ودخل بيوتنا, وصار شريكنا في الحياة , والاستفتاء حاجة ملحة بالنسبة لمن يدخل الانترنت يهبهم بعض ضوء ينير لهم الطريق المظلم في عالم افتراضي سرق الكثيرين من حياتهم الحقيقية , فلمَ لانسلط الضوء على هذا الموضوع , وفلذات الأكباد تتعرض كل يوم لهزة عاطفية قد تكون قاضية إن هم تاهوا في غياهب المجهول, فهذا العالم الافتراضي واسع المساحة بوسع الأرض أناسًا وإغراءات ومطبات.
أهلا بك أخي Ali Al-awadi
أختك
بنت البحر
وعندما سمعت رواية "الحزينة"، شعرت أنها صادقة أكثر!
هي حزينة إذًا! وأين كان وعيها عندما كانت في قمة سعادتها بوهم كاذب فتحت له أبواب قلبها ونوافذ تفكيرها , فعاث فيهما فسادًا وتهديما, وترك البيت خاويًا على عروشه إلا من ألم قد يصاحب الحزينة مدى العمر..
لم يكن حبُّه أعمى فرأى بعيني أمِّه أنها خارج تغطية المطلوب لمواصفات الحقيقة بينما كانت هي عمياء البصيرة فوقت في حضن الوجع ندمًا وأسفا..
مر علي أعضاء يعتبرون أنفسهم أسماءً لامعة أو بارزة ساهموا في تخريب علاقة حب بين شخصين يحبون بعضهم البعض لسنوات! بل بعضهم استخدم اسم ابنته لمراسلة مترجمات الجمعية والتحدث معهن والدردشة منتحلا اسم ابنته بل ومراسلة أي عضوة ووصل الأمر أن يراسل رجلا ظن، من اسمه المستعار أو غير الشخصي، أنه فتاة ويخبره أن "بابا" معجب بردها القصير ويرغب في التعرف عليها!
ولايقتصر الأمر على اللمعان فقد يتنكرُ هذا البريق تحت لحية تضيئها بعض شعيراتٍ بيضاء , فتكون الدليل المؤتمن إلى قلب بريء يتوسم بصاحب اللحية النقاء , وهو خريج مدرسة شيطانٍ رجيم..
أستغرب كيف يموت الضمير فجأة وتولد العقارب بثوانٍ ,فتلوك قلوبَ التائهات برحى بريق الكلمات ..أرسلت لي ذات يوم فتاة تخبرني بمشكلتها مع صديقتها الحميمة التي تخذتها خازنة لأسرارها ,وبعد مدة اكتشفت أنها رجل , ويومها نشرت قصتها في عدة منتديات طلبًا للمساعدة برأي تريد الوصول إليه لحل مشكلتها نزولا عند طلبها مني ذلك شخصيًا, وقد نوقشت مشكلتها بكثير من الحماس ..
في النهاية، لا يمكن الوثوق بإنسان إلكتروني ويجب أن يكون الإنترنت تمهيداً للقاء سريع بين الراغبين في الزواج للبت في الموضوع وأن لا ينتظرا طويلا في الدردشة وإطلاق الآهات والزفرات وعبارات الحب الإلكترونية.
أجل وقبل التورط بما يمكن أن يكون ورقة تهديد يرفعها بوجهها عندما يحين وقتها
لك شكري وتقديري أخي المكرم عامر العظم
أختك
بنت البحر
السلام عليكم..
وأنا أعرف عددا من الزيجات تمت عن طريق الإنترنت من عرب وأجانب وكان هذا الزواج ناجحاً .. امتد أكثر من ثلاث سنوات دون مشاكل.. ما السبب؟ إن طهارة النفوس جعلت الزوجين يثقان في الآخر.
وكما ذكرت فإن عدداً آخر منها انتهى بالفشل. أظن أن السبب الأول هو غياب اللقاء المباشر ، والتعرف على الآخر عن كثب ، بل حتى أنه وهي لم يرهقا أنفسهما بالسؤال عن الآخر في الحي الذي يسكن فيه ، أو في أقرب مسجد يصلي فيه ، أو الجامعة التي تخرج منها ، أو مكان العمل الذي يعمل فيه.
أخيراً .. ربما لا يمكن الوثوق إلا بعد تعارف جاد بين الأهلين
عامر حريز
اعذريني اخيتي بنت البحر شعرت بلهجتك شىء من الشماته في بداية مداختلك
هي حزينة إذًا! وأين كان وعيها عندما كانت في قمة سعادتها بوهم كاذب فتحت له أبواب قلبها ونوافذ تفكيرها , فعاث فيهما فسادًا وتهديما, وترك البيت خاويًا على عروشه إلا من ألم قد يصاحب الحزينة مدى العمر..
لم يكن حبُّه أعمى فرأى بعيني أمِّه أنها خارج تغطية المطلوب لمواصفات الحقيقة بينما كانت هي عمياء البصيرة فوقت في حضن الوجع ندمًا وأسفا
.. فهل انا محقة .. ام هذا ما وصلني فقط
لانك ادرى يا سيدتي ان ما من احد معصوم عن الغلط .. والدعاء لها بالصبر على ما ابتلاها الله من صدمة .. او الدعاء لها بحظ اوفر براي افضل حالا من الوقوف على اطلال تجربة هذه المسكينة اما للتانيب او الشماته .
محبتي
اذا جئت فامنح طرف عينيك غيرنا
لكي يحسبوا ان الهوى حيث تنظر
العزيزة فتنة
لطالما تفلسف على الاصدقاء و الاقرباء بنظرته التحررية للموضوع
حقيقة هي فلسفة فقط ,ومهما تعلم وحصَّل من شهادات علمية سيظل شرقيًا لأن الوازع الديني مغروسٌ في أعماق أعماقه, فإن حاول السباحة يومًا فوق السطح يغرق ويموت قهرًا مطرودًا من أصالة يحاربه الأعداء من أجلها, وهذا هو حالنا اليوم السباحة خارج الأعماق لطبيبٍ ولغير طبيب ..نحتاج للعمق لنقف على أرض صلبة لاتقلعنا منها أعتى الرياح..
أهلا بك عزيزتي فتنة
أختك
بنت البحر
الأخوات والإخوة الكرام:
تحية طيبة وبالغ احترام
أحيي أستاذتنا بنت البحر على طرحها لهذا الموضوع الشيق، وقد امتنعي ما جاء به الأخوة الكرام وما أوردوه رغم قساوة بعضه...
مداخلتي هنا أيها الأفاضل هي عن قصة حب فريدة لم تصل فصولها حتى لحظتنا هذه إلى الفصل الختامي... شخوصها فردين ومكانها ذلك الفضاء اللامتناهي المسمى بالانترنت...
هي قصة حب تولد دون سابق إنذار، ولقاء شخصين دون سابق معرفة أو اختيار... ضمتهما الأحداث و باعدت بينهما حدود المكان.... قصة لو أن للعاشقين سجل أو سفر لكانت هي في أنصع صفحاتها وأولها...
إخوتي الكرام ...
إن الحب أكبر من أن يحتويه مكان أو تحده الآفاق، إن من يهجو الحب الذي يبزغ فجره في سماء الفراغ الافتراضي إنما يقسو على المحبين والعاشقين، فمن قال أن شرط الحب أن يتلاقى المحبون أو أن الثقة والصدق لابد أن يبنيان على تواجد مادي لأطراف معاهدة الثقة... إن التلاقي بين الأرواح والائتلاف بينها هو أساس المحبة والمودة وما سمعنا في دنيا الحب العذري بمن خر صريع الإعجاب الحسي، إن الارتباط بين الأفراد مهما كانت صفته عبر جسور الانترنت –في نظري- هو من أصدق أنواع الروابط وأجلها، فعبر الأثير وبرغم قصور الكلمات والأحرف يمكن للمودة والمحبة -إن صدقت- أن تعبر للطرف الآخر فتقع في قلبه وتأسر فؤاده، وبتصوير مادي حسي فإن ما يؤخذ على الانترنت هو غياب التواصل المباشر بيين طرفي العلاقة، ولكن هل لا يعشق من لا يرى، وما بال الأصم يقع أسيراً للهوى... ولله در القائل الأذن تعشق قبل العين أحياناً.. فالتواجد الحسي ليس هو المقياس في صدق العلاقة وليس أساسها... وكم من إلفان التقيا وجمعهما الإعجاب وتشابكت أياديهما وتناجت أعينهما ليكتشفا في النهاية هوة سحيقة بين الأصابع وأن ما رأوه إنما هي أشباح زينتها الأحداث .... يا سادة ... لا يمكن للمشاعر البشرية أن تحجم في بوتقة جامدة من سبل التواصل..
وأما من يلومون على من صدق وعايش تجربة شعورية عبر الانترنت فلا أظنهم قد خاضوا مثل هذه التجربة ولا عايشوها... إن العيب ليس في من أحب ولا صدق كلمات الحب فالنفس البريئة ثقتها بالآخرين تكون أسرع و امتثالها لصدقها يكون جارفاً.. فكيف نلوم على قلب ناداه الحب فلبى ندائه وسار في ركابه مصدقاً نبله و مبتهجاً بفرحته...
أيها السادة لا تلوموا محباً صادقاً، ما له من جريرة أو ذنب إلا أنه آمن بأن كل الناس أبرياء، وصدق أن في إطاعة نداء الحب خير مثوبة وجزاء... كيف يلام من دق قلبه جزلاً حين قصد الحب بابه... وإنني أتساءل هل نجح كل من بنى بناء حبه على معرفة مباشرة في أن يحفظ هذا البناء أو يعلو به
أيها السادة ....ولا تعتبوا على الحب ولا تتهموه بما ليس فيه... فالحب أنبل المشاعر الإنسانية وأخلصها، وهو غذاء الروح ومخلصها... وإن كان بعض شياطين الإنس قد استغل ترياق العشق في تسميم حياة الآخرين فالعيب ليس في الترياق وإنما هو في ذلك الذي لم يعرف للحب قدره ووزنه ولم يعطه ما يستحق من قدسية ...
آه أيها النبيل المسمى بالحب ... كم من جريمة ترتكب باسمك وأنت منها براء...
سادتي الكرام:
إن الحب أشبه ما يكون بشعاع ضوء نوراني كلما زادت قوته و صفا نقاؤه كلما كان قادراً على اختراق كل الحواجز وقطع كل المسافات....
وصدقوني إن المشاعر إن صدقت وإن النية إن خلصت ما كان هناك أي فرق عبر أي وسيلة سننقلها إلى الطرف الآخر...
وأنا نفسي بنيت جسوراً من المشاعر الإنسانية على اختلاف صنوفها عبر الانترنت ولصدقي وصدق أطرافها لا زلت أعبر تلك الجسور حتى صرت لا أدري هل هم يقيمون عندي أم أنني مقيم بينهم.
مترجم خبير- محاضر دولي
رئيس جمعية المترجمين واللغويين المصريين
مؤسس المدرسة العربية للترجمة
active5005@yahoo.com
www.facebook.com/hosam.e.mostafa.771
المفضلات