قصة حقيقية ،اخذت تنتشر اخبارها في الاراضي الفلسطينية ،حول ذلك الرجل الذي يعالج
آلام الدسك والظهر والفقرات بخمس دقائق عبر اجراء عملية جراحية ناجحة وسريعة وبدون تخدير ،نعم بدون تخدير،وخلال خمس دقائق يصل المرسض اليه مقعدا من الالم ،ويعود مع اهله سيرا على الاقدام !!!
قد يعتبر البعض انني اذكر قصة خيالية ،لكنها الحقيقة ، ففي منطقتي سيدة وشاب ،السيدة في الخمسينيات،كانت ومنذ شهر في مستشفى الانجيلي في نابلس،سمع زوجها عن رجل في بداية الخمسينيات من بلدة يطا قرب الخليل ،يعالج الدسك بدقائق،فحمل زوجته الى هناك،وروى لي ما حصل قال وصلت مع زوجتي واخوتها الاثنين اللذان جاءا لمساعدتي،فوجدنا رجلا عاديا في بيت عادي نظيف مرتب، سمع عن معاناة زوجتي ،فطلب من زوجتي التمدد على الارض وغطاها بحرام، ثم امسك طرف الحرام الغطاء بيد من اعلى حيث اننا نرى يده ،وامسك باليد الثانية محرام واخذ يدخل يده تحت الغطاء فوق ظهر السيدة ويخرجها والدم على المحارم ، خمس دقائق فقط ،بعدها قال لعا انهضي ،فنهضت امامنا وسارت بتوازن لم تعهده منذ اشهر ثم قال : الآن بإمكانكم الذهاب للبيت
وطلب اجرته 200 شيكل اي ما يساوي 190 ريال سعودي فقط !!
الزوجة الىن في تمام الصحة ،وتبدو جروح العملية واضحة تماما في الغرز والقطب
شاب آخر يدعى علي من نفسالمنطقة يعاني منذ 15 سنة كسرا في احدى فقراات الظهر اثر الاعتداء عليه من فبل الاحتلال، ذهب لذلك الشخص واجرى له عملية وعاد بعد ان غاب الالم الذي لازمه سنوات عدة ..................... واخذ منه 300 شيقل اي ما يعادل 285 ريال.
المهم ان هذا المعالج له قصة سأذكرها بعد سماع التعليقات منكم ...